ما علة النصر في الأعداء تعرفها وعــلة الـــفـــر مـــنـــهـــم أن يفـــرونـــا إلا نــزاع نـــفـــوس الـــنـــاس قـــاطـــبة إلـيك يا لـؤلـؤاً فـي الـنـاس مـكـنـونــا من كـنــت قـــدامـــه لا ينــــثنى أبـــداً فهـم إلـى نـورك الـصـعـاد يعـشـونـــا ومن تكن خـلـفـه فـالـنـفـس تـصـرفـه إلـيك طــوعـــاً فـــهـــم دأبـــاً يكـــرونـــا