وقد شعر المستر تيللر بالحرج إذا وصفته بأنه فليسوف. فهو رجل أعمال ناجح في عمله ليس إلا، ولكنه، رغم ذلك، وقف على السر الفلسفي الذي حدث به الفليسوف «ابيكتيوس» تلامذته في روما منذ ١٩٠٠ سنة، فقال: «هناك طريق واحد يفضي إلى السعادة، ذلك هو الكف عن التوجس من أشياء لا سيطرة لإرادتنا عليها».

