«انتصارا سياسيا، أو ازديادا في دخلك، أو شفاء مريض عزيز عنك، أو عودة صديق حبيب إلى قلبك، أو أي عامل آخر من هذه العوامل «الخارجية» يبعث السرور في نفسك، فتحسب أن الأوقات السعيدة قد واتتك أخيرا ولكني أنصحك ألا تتمادى في هذا الظن، فلا شئ يمكنه أن يجلب لك السعادة الحقة إلا نفسك!».

