‫كيف تمسك بزمام القوة: ثمان وأربعون قاعدة ترشدك إليها‬
Rate it:
Kindle Notes & Highlights
3%
Flag icon
والغضب أكبر الاستجابات العاطفية تدميراً، لأنه أكثرها تلبيداً لرؤيتك بالغيوم، كما أن له تأثيراً تموجياً يجعل الوضع دائماً أقل قابلية للسيطرة، مما يزيد تصميم عدوك. فإذا كنت تحاول تدمير عدوٍ آذاك، فإن من الأفضل أن تنيم يقظته بالتظاهر بالمودة تجاهه، بدلا من إظهار غضبك.
3%
Flag icon
نصف اللعبة يكمن في تعلّم كيفية نسيان تلك الأحداث الماضية التي تضنيك بهمومها فتلبد بالغيوم عقلك.
7%
Flag icon
وهكذا فإن من الواضح أن العيوب الواضحة للحواس، والغليظة والجسدية أو السافرة بشكل أخر أمام العالم، نعرفها من أعدائنا أسرع مما نعرفها من أصدقائنا ومعارفنا.
21%
Flag icon
إذ أن البشر معرَّضون بشدة إلى اكتساب أمزجة من يمضون معهم أوقاتهم، والتأثر بعواطفهم، وحتى طرائق تفكيرهم.
28%
Flag icon
وعليك أن تتعلم متى تغادر. اخلق القيمة عن طريق القدرة.
29%
Flag icon
إن الحب لا يموت أبداً من التجويع، بل إنه غالباً ما يموت من التخمة.
36%
Flag icon
تذكَّر: ليس لك سوى طاقة محدودة وزمن محدود. وكل لحظة تهدرها على شؤون الآخرين تنقص من قدرتك.
53%
Flag icon
إِن المشاريع العظمى لا يحقّقها إِلا أصحاب النفوس المغامرة، أما أولئك الذين يحسبون بدقة أكثر مما ينبغي كلَّ صعوبة أو عقبة يحتمل أن تعترض طريقهم، فإِنهم سوف يضيعون الوقت في التردد. وهو الوقت الذي يغتنمه الجريئون لتحقيق أسمى الأهداف.
68%
Flag icon
تذكّر: إنك أنت الذي تدع الأشياء تزعجك باختيارك. فبإمكانك بسهولة مماثلة أن تختار أن لا تلاحظ اٌلْمُضَايِق المزعج، وأن تعتبر الأمر تافهاً وغير جدير باهتمامك. فتلك هي الحركة القوية. فالشيء الذي لا تبدي إزاءه أي ردّ فعل لا يمكنه أن ينزل بك إلى اشتباكٍ لا جدوى فيه. إذ أنه لا يمس كرامتك وعزة نفسك. فأفضل درس تستطيع تلقينه لبعوضة مزعجة أن تودعها في النسيان بتجاهلها.
69%
Flag icon
تذكَّر: إن الردود القوية على المنغّصات والمزعجات الصغيرة والحقيرة هي الاحتقار والازدراء. فإياك أن تظهر أن شيئاً ما قد أثر فيك أو أنك متضايق ــ لأن ذلك يبيًّن أنك تعترف بمشكلة. فالاحتقار طبق من الأفضل أن يقدم بارداً وبلا تكلّف أو تصنّع.
72%
Flag icon
يعجب الناس دائما بالمظهر السطحي للأشياء.
75%
Flag icon
إن كل شخص تمسك بتلابيبه سلسلة من الأحداث تسبق اللحظة الراهنة بزمن طويل. وكثيراً ما ينبع غضبنا من مشاكل في طفولتنا ومن مشاكل والدينا الذين تنبع مشاكلهم بدورها من طفولتهم، وهكذا وهكذا. كما أن لغضبنا جذوراً في التفاعلات الكثيرة مع الآخرين، في خيبات الأمل المتراكمة وأوجاع القلب التي عانيناها. وكثيراً ما يظهر شخص واحد كأنه هو محرض غضبنا، ولكن الأمر أعقد بكثير، ويتجاوز ما فعله ذلك الشخص بنا. فإذا انفجر عليك شخصٌ بغضبه (وَبَدا أن غضبه لا يتناسب مع ما فعلته به)، فعليك أن تذكّر نفسك بأن غضبه ليس موجهاً إليك حصراً – فلا تكن مغروراً إلى هذا الحدّ. إذ أن سبب غضبه أكبر بكثير ويعود إلى زمن أبعد، وينطوي على ...more
92%
Flag icon
لا تستطيع أن تنجح في لعبة الحياة إلَّا أقلية. ومن المحتم أن تثير تلك الأقلية الحسد في نفوس مَنْ حولها. وعندما يصادفك النجاح في طريقك، فإن الناس الذين يتعين عليك أن تخشاهم أكثر من غيرهم، هم أولئك اللصيقون بك في دائرتك من الأصدقاء والمعارف الذين تركتهم خلفك. إذ إن مشاعر النقص تقضمهم وتنخر في داخلهم: ففكرة نجاحك لا تؤدي إلَّا إلى زيادة شعورهم بالركود. فيسيطر عليهم الحسد، الذي يسميه الفيلسوف كيركاغارد الإعجاب التعيس