Flanuer

78%
Flag icon
وبيدكم أنتم ألا يعود الحال كما كان. راقبوا ناظركم، فإذا خان اعزلوه، وإذا نزع أحدكم إلي القوة اضربوه، وإذا ادعي فرد أو حي سيادة أدبوه. بهذا وحده تضمنون ألا ينقلب الحال إلي ما كان، وربنا معكم.
أولاد حارتنا
Rate this book
Clear rating