From the Bookshelf of النشر الحر للكتب …

Christianity and Economics المسيحية و الاقتصاد

Michael Nabil Akhnokh

Why we're reading this: لأن الكتاب تم نشرة بطريقة النشر الحر على شبكة الانترنت و الطباعة عند الطلب
[close] لأن الكتاب تم نشرة بطريقة النشر الحر على شبكة الانترنت و الطباعة عند الطلب

Find A Copy At

Libraries

Group Discussions About This Book

No group discussions for this book yet.

What Members Thought

May 18, 2014 Michael Nabil rated it really liked it · (Review from the author) · review of another edition

على كل مسيحى أن يعى أن هناك أفكار اقتصادية مسيحية وتعاليم صريحة داخل المسيحية لها علاقة بالاقتصاد و قواعده و أن هناك مبادئ اقتصادية فى الكتاب المقدس ندعوها بالفكر الاقتصادى المسيحى وتطبيقه في حياتنا يقودنا بالتأكيد إلى البركة و السلام و الازدهار، فالله لديه مبادئ اقتصادية منها :
- للرب الأرض و ملؤها: الله هو الخالق وهو صاحب الحق في كل خليقته.
- الأنسان وكيل الله على الأرض و مسئول عن تنمية الأرض والعناية بها.
- المسئولية تعني المحاسبة: الله يلزم الإنسان بحساب عن أعماله و الإنسان أيضاً يلزم أخيه ال على كل مسيحى أن يعى أن هناك أفكار اقتصادية مسيحية وتعاليم صريحة داخل المسيحية لها علاقة بالاقتصاد و قواعده و أن هناك مبادئ اقتصادية فى الكتاب المقدس ندعوها بالفكر الاقتصادى المسيحى وتطبيقه في حياتنا يقودنا بالتأكيد إلى البركة و السلام و الازدهار، فالله لديه مبادئ اقتصادية منها :
- للرب الأرض و ملؤها: الله هو الخالق وهو صاحب الحق في كل خليقته.
- الأنسان وكيل الله على الأرض و مسئول عن تنمية الأرض والعناية بها.
- المسئولية تعني المحاسبة: الله يلزم الإنسان بحساب عن أعماله و الإنسان أيضاً يلزم أخيه الإنسان بحساب في العمل أو في الكنيسة. شجرة الحياة اختبرت الإنسان في جنة عدن، وعند السقوط كان على آدم أن يعطي حساباً عن نفسه.
- العمل بركة وليس لعنة : العمل هو طريقة الله لازدهار حياة الإنسان. آدم أعطي عملاً ليكون مسئولا عنه قبل السقوط. يسوع قال:( إن أبي يعمل و أنا أعمل). الكسل فقط يقود إلى الفقر.
- المحبة هي طريق الله الوحيد: أن نعمل للآخرين و كأن الله يرانا و يرى عملنا و يكافئنا.
- الأسرة هي خلية الله الاقتصادية: العائلة تستخدم الإمكانيات المتوفرة فيها من أجل النفع العام. نجاح تجارة العائلة المتوارث إلى الأحفاد يجلب السرور للأجداد.
- الأمانة هي مقياس الله للنجاح: الله يطلب الأمانة. الله يختبرنا في أمور بسيطة نفعلها ونحن نختبر الآخرين بنفس الطريقة. الأمانة تجلب ترقية في العمل.
- كم نعطي هو مقياس لكم نحن مكرسين حياتنا حقيقة لله .
- نمو الثروة هو أن تطلب الله أولا ً: يعلمنا الكتاب المقدس أن نطلب ملكوت الله و بره أولاً و الذي هو أساس تسديد كل احتياج للإنسان.
- الطاعة هي الطريق للتقدم و الرفاهية : طاعة الله في وجه ضغوطات العالم هي المفتاح للحصول على الازدهار الذي يعطيه الله. إن الأنظمة السياسية الموجودة هي فقط تركيبات معمولة لتطبيق الحكمة التي يحصل عليها الإنسان إما من الله أو من الشيطان .
- الشراكة تعني الازدهار: لقد خلق الله حواء ليكونوا شركة . صلى أن يكون المسيح سيد كل خبرة اقتصادية شريكك الأكبر، ومن ثم المؤمنون الآخرين الذين يتفقون معك بالرأي.
- لكل شئ وقت و نظام فوقت البذار و وقت الحصاد يخضعان لقانون ثابت فأحذر أن تعمل بدون نظام و دراسة لمشروعك فالفوضى ضررها شديد .
- إدارة الثروة: حماية الثروة يكون عن طريق الحكمة في الإنفاق و التوفير و وضع بعض المال جانباً لأوقات الشدة و الاستثمار العاقل و كون الإنسان دوماً مستعدا للغد .
- الديون ذل و مخاطرة :ابتعد عن الديون و فالسيد المسيح لم يقترض المال بل عمل بيدية
- المال ليس هو الغنى الحقيقي:الغنى الحقيقي يأتي من خلال الاستعمال الصحيح للمال في سبيل ربح النفوس للسماء و مباركة الناس المحتاجين على الأرض من خلال الأمانة و الشكر والكرم.
- التوازن بين فترات العمل و فترات الراحة: للمحافظة على الصحة و على العائلة و لكي يكون للثراء معنىً، فإن الله أعطى السبت للإنسان كمبدأ ليوم راحة للإنسان. في يوم الراحة الذي يختاره الإنسان عليه أن يتذكر الله و يعدد بركات الله في حياته .
أن الكتاب يتحدث عن الفكر المسيحى فى الاقتصاد لكن فى النهاية أقرب اقتصاد يمكن تبنيه يقترب فى أهدافه و آلياته منه هو اقتصاد السوق الإجتماعى الذى أقترحه الألمانيان (ألفريد أرماك) و (لودفيغ إيرهارت) فهو اقتصاد يجمع بين اقتصاد السوق الحر الرأسمالى كقدرة اقتصادية متطورة عالية الكفاءة فى توفير المنتجات ، و فى نفس الوقت تلافى مساوئ طرق المنافسة الشرسة و عدم السماح بالإنفراد بتصنيع المنتجات (منع الاحتكار) و من استغلال العاملين ، و ذلك عن طريق السماح بتكوين نقابات عمال قوية ، و عدم السماح لعمليات تجارية تسئ إلى النظام ، فالغرض من اقتصاد السوق الإجتماعى هو تحقيق أكبر مستوى للرخاء مع تأمين المجتمع و العاملين ، و فى ظل هذا النظام لاقتصاد السوق الإجتماعى لا تتصرف الحكومة سلبياً كما هو فى اقتصاد السوق الحر، و إنما تتدخل الحكومة على هامش مجرى الاقتصاد الذى يكون إلى أبعد الحدود فى القطاع الأهلى المدنى ، مثل تحفيز النشاط الاقتصادى و وضع سياسات تضمن منافسة أمينة سليمة ، و سياسات إجتماعية تخص العاملين و المواطنين ، و لا تبالغ الحكومة فى السيطرة لدرجة تشل فاعلية القطاع الخاص الذى يعتمد عليه السوق الحر ، و يتم تطبيق نظام السوق الإجتماعى من خلال تأسيس المجتمع المدنى شركات تساهمية للإنتاج و إعادة البناء ، تعززها فى ذلك البنوك .
...more

Like · see review

Jul 25, 2013 Michael Nabil rated it really liked it · (Review from the author)

Group Home Bookshelf Discussions

Photos Videos

Send invite Members Polls