محمد’s review of يسمعون حسيسها > Likes and Comments
64 likes · Like
كنت حاسة إنها مش ولا بد :-(
د. wrote: "Raya wrote: "كنت حاسة إنها مش ولا بد :-("
أكيد بأنها ستكون رائعة في عين غيري عزيزتي.."
هههه واضح من التقييمات العالية
بس عن نفسي مش رح اعيد الكرّة
على الأقل مش بالوقت الحالي
Raya wrote: "د. wrote: "Raya wrote: "كنت حاسة إنها مش ولا بد :-("
أكيد بأنها ستكون رائعة في عين غيري عزيزتي.."
هههه واضح من التقييمات العالية
بس عن نفسي مش رح اعيد الكرّة
على الأقل مش بالوقت الحالي"
الأمر إليكِ عزيزتي.. :)
قرأت القوقعة او يوميات متلصلص لمصطفى خليفة تقريبا تتشابه أحداثها مع رواية اسمع حسيسها واعتقد ان معظم أدب السجون بهذه الشاكلة وكما قلت هو لتعرية نظام وليس رواية ممكن اعتباره تحقيق
قرأت القوقعه قبل يسمعون حسيسها واستمتعت بالقوقعة اكثر ربما لان الأحداث متشابهة واظن ان الاثنين كانوا في السجن بنفس الفترة
Issa wrote: "قرأت القوقعة او يوميات متلصلص لمصطفى خليفة تقريبا تتشابه أحداثها مع رواية اسمع حسيسها واعتقد ان معظم أدب السجون بهذه الشاكلة وكما قلت هو لتعرية نظام وليس رواية ممكن اعتباره تحقيق
قرأت القوقعه قبل ..."
أتفق معك، وأرى أنه كان من الممكن أن تكشف الحقيقة من خلال رواية حقيقية.. أن تكون هناك حكاية ما تروى حقاً.. أن تكون هناك حبكة.. أو تكون هناك رواية ما هنا.. وإلا فإننا نتحدث عن حلقة أخرى من شاهد على العصر.. ليس إلا.
Amira wrote: "أحب المراجعات النقدية على قلتها، سلمت يداك :)"
أحاول أن أتحرى الموضوعية قدر استطاعتي.. ويسعدني أن تنال محاولاتي هذه إعجابك.. أنرتني..
قرأت لأيمن العتوم بداية روايته حديث الجنود، وكما قلت طغى عليه جانب الشاعر على جانب الراوي، فضاعت الأحداث والسرديات وسط كومة طويلة من الوصف الطويل الممل فأوقفت القراءة، ولعلك أصبت كبد الحقيقة في وصفك لروايات أدب السجون، ولكوني اعتدت هذا الشكل من تقديم روايات أدب السجون كأنها شاهد على العصر، تفاجأت من طريقة منيف في كتابيه شرق المتوسط، والآن.. هنا، وبعد أن قرأت مراجعتك، أدركت أن المؤسس لهذا الأدب في عالمنا العربي، قد تحرر -ربما لأنه روائي أصلًا-، من مشكلة رواية القصة بصفتها شاهدًا وحسب، لكنه اعتمد على الحبكة الروائية، ولم يخصص لمواقف التعذيب إلا صفحات قليلة، ظهرت في شرق المتوسط ذكريات متناثرة وسط الحكايا، وفي الآن هنا كشهادة للتاريخ على شكل مذكرات سجين سابق، شكرًا لك على هذه المراجعة القيمة
Mada wrote: "قرأت لأيمن العتوم بداية روايته حديث الجنود، وكما قلت طغى عليه جانب الشاعر على جانب الراوي، فضاعت الأحداث والسرديات وسط كومة طويلة من الوصف الطويل الممل فأوقفت القراءة، ولعلك أصبت كبد الحقيقة في وصف..."
بالضبط، وهكذا يفترض بالأدب أن يكون.. فالرواية لا يتوجب عليها أن تكون صورة فوتوغرافية عن الواقع.. بل لوحة فنية إبداعياً عنه. ومن يريد يحب الصور.. يستطيع أن يجدها في الكتب.. أما الروايات فهي مخصصة فقط لفن الرسم. من دواعي سروري أن تعجبك المراجعة عزيزتي..
مراجعة رائعة ووافية فعلاً
لم أقرأ الرواية ولكني قرأت يا صاحبي السجن ونفر من الجن وكان رأيي مشابهاً، الذي يبدو لي جلياً والذي شعرته في رواياته هو أن الكلام "مُفتعل" إن صح التعبير، أحب وأنا أقرأ الرواية أن أشعر بأنها كُتبت بعفوية..أن أشعر بأحداثها وكأنني أعيشها وهذا ما ألمسه قط هنا، ناهيك عن الحشو والسرد المتعب كما ذكرت حضرتك.
أتمنى للكاتب كل التوفيق وأن تكون رواياته في المستقبل أفضل وأجمل فكل رواية يجب أن تُعطى حقها فعلاً.
Shaima' wrote: "مراجعة رائعة ووافية فعلاً
لم أقرأ الرواية ولكني قرأت يا صاحبي السجن ونفر من الجن وكان رأيي مشابهاً، الذي يبدو لي جلياً والذي شعرته في رواياته هو أن الكلام "مُفتعل" إن صح التعبير، أحب وأنا أقرأ الرو..."
لم يسبق لي أن قرأت له رواية أخرى عدا هذه، لذلك لا يمكنني تعميم ما وجدته هنا على بقية رواياته.. وحقاً، إنه من دواعي سروري أن تعجبك المراجعة.. أنرتني بحق..
احسنت اخى الفاضل ،، هذا مطابق لرأيي بنسبة مائة في المائة وكأنك كتبت باسلوبك الجميل ما ارغب أن أقوله في حق هذه الرواية إن صحّ لنا تصنيفها كرواية ،، اتفق مع مراجعتك تماماً ، شكراً لك
Mohamed wrote: "احسنت اخى الفاضل ،، هذا مطابق لرأيي بنسبة مائة في المائة وكأنك كتبت باسلوبك الجميل ما ارغب أن أقوله في حق هذه الرواية إن صحّ لنا تصنيفها كرواية ،، اتفق مع مراجعتك تماماً ، شكراً لك"
أكرمك الله أخي الكريم.. أتشرف بكَ دوماً..
فعلا اتفق معك، و اتفق مع معلق اخر بأنني استمتعت بالقوقعة اكثر بكثير من هذه "الرواية". استفزني "اللت و العجن" الزائد عن الحاجة، و استفزني بشدة طغيان الطابع الديني و التنميط الشديد للآخر "مع انه من المفترض ان ١٧ عاما من السجن و التعذيب من المفترض ان تمحي الحواجز السخيفة الفاصلة بيننا و بين الآخر اللذي ذاق العذاب معنا"... جاره الشيوعي وشى به و باعه، النزلاء الشيوعيين كفار و ملاحدة و يتلقون معاملة افضل، و قسطنطين مسيحي لكنه شخص جيد، ما الحل اذا؟ احتمال ان يكون مسلم لكنه يكتم اسلامه! هكذا تم حل معضلة وجود شخص طيب و جيد و لكنه غير مسلم!
كنت كريما في اعطاء هذه الرواية ٣ نجمات!
Ghaleb wrote: "فعلا اتفق معك، و اتفق مع معلق اخر بأنني استمتعت بالقوقعة اكثر بكثير من هذه "الرواية". استفزني "اللت و العجن" الزائد عن الحاجة، و استفزني بشدة طغيان الطابع الديني و التنميط الشديد للآخر "مع انه من ا..."
أتفق، لا أرى أنها تستحق أكثر من نجمتين.. ويشرفني أن تعجبك المراجعة عزيزي..
السلام عليكم ورحمة الله
قوم بدراسة عن فعالية الموقع وتأثيره على مهارات القراءة الناقدة لدى المشتركين به ... أرجو من أصدقائي التعاون بملأ الاستبيان
goo.gl/PQ2UHB
Nawel wrote: "السلام عليكم ورحمة الله
قوم بدراسة عن فعالية الموقع وتأثيره على مهارات القراءة الناقدة لدى المشتركين به ... أرجو من أصدقائي التعاون بملأ الاستبيان
goo.gl/PQ2UHB"
سأقوم بالمشاركة باذنه تعالى..
الأصح أن نسمي أدب السجون بأنه نوع من أنواع الأدب، وليس نوعًا من أنواع الروايات.
شخصيًا لا اعتراض لدي حتى لو سُميت رواية، لكن مراجعتك أفادتني لأني كنت أخطط لقراءتها.
من الظلم أن تحكم على كاتب فقط من كتاب واحد، لذلك عندما قرأت يا صاحبي السجن قررت أن لا أقرأ له مرة أخرى، لكني فضلت إعطاؤه فرصة أخرى، فبشكل عام أفضل القراءة في أدب السجون.
شعرت بالملل كثيرًا في روايته الأولة، وذلك بسبب التشبيهات، الاستطرادات، والحشو الزائد؛ لدرجة أني كنت أنسى، في منتصف الوصف، أين وصلت في الرواية.
كل الشكر لك، وكامل الاحترام لك وللكاتب ولكل محبي أعماله...
Fahad wrote: "الأصح أن نسمي أدب السجون بأنه نوع من أنواع الأدب، وليس نوعًا من أنواع الروايات.
شخصيًا لا اعتراض لدي حتى لو سُميت رواية، لكن مراجعتك أفادتني لأني كنت أخطط لقراءتها.
من الظلم أن تحكم على كاتب فقط من..."
أتفق معك؛ بأنه من الظلم الحكم على كاتب من خلال كتاب واحد. ولكن أسلوب العتوم هنا، واضح تماماً؛ إنه يحب الإطناب عموماً، فيما يظنه مخطئاً بإنه يفيد النص، لكنه على العكس تماماً، لم يفد السرد الروائي على الإطلاق، بل يساعد على الشحن العاطفي للقاريء، وأعتقد بأن هذا هو المطلوب من هكذا أسلوب.
تحياتي الخالصة لشخصك الكريم.
back to top
date
newest »
newest »
message 1:
by
Raya راية
(new)
Jan 19, 2017 01:40PM
كنت حاسة إنها مش ولا بد :-(
reply
|
flag
د. wrote: "Raya wrote: "كنت حاسة إنها مش ولا بد :-("أكيد بأنها ستكون رائعة في عين غيري عزيزتي.."
هههه واضح من التقييمات العالية
بس عن نفسي مش رح اعيد الكرّة
على الأقل مش بالوقت الحالي
Raya wrote: "د. wrote: "Raya wrote: "كنت حاسة إنها مش ولا بد :-("أكيد بأنها ستكون رائعة في عين غيري عزيزتي.."
هههه واضح من التقييمات العالية
بس عن نفسي مش رح اعيد الكرّة
على الأقل مش بالوقت الحالي"
الأمر إليكِ عزيزتي.. :)
قرأت القوقعة او يوميات متلصلص لمصطفى خليفة تقريبا تتشابه أحداثها مع رواية اسمع حسيسها واعتقد ان معظم أدب السجون بهذه الشاكلة وكما قلت هو لتعرية نظام وليس رواية ممكن اعتباره تحقيق قرأت القوقعه قبل يسمعون حسيسها واستمتعت بالقوقعة اكثر ربما لان الأحداث متشابهة واظن ان الاثنين كانوا في السجن بنفس الفترة
Issa wrote: "قرأت القوقعة او يوميات متلصلص لمصطفى خليفة تقريبا تتشابه أحداثها مع رواية اسمع حسيسها واعتقد ان معظم أدب السجون بهذه الشاكلة وكما قلت هو لتعرية نظام وليس رواية ممكن اعتباره تحقيق قرأت القوقعه قبل ..."
أتفق معك، وأرى أنه كان من الممكن أن تكشف الحقيقة من خلال رواية حقيقية.. أن تكون هناك حكاية ما تروى حقاً.. أن تكون هناك حبكة.. أو تكون هناك رواية ما هنا.. وإلا فإننا نتحدث عن حلقة أخرى من شاهد على العصر.. ليس إلا.
Amira wrote: "أحب المراجعات النقدية على قلتها، سلمت يداك :)"أحاول أن أتحرى الموضوعية قدر استطاعتي.. ويسعدني أن تنال محاولاتي هذه إعجابك.. أنرتني..
قرأت لأيمن العتوم بداية روايته حديث الجنود، وكما قلت طغى عليه جانب الشاعر على جانب الراوي، فضاعت الأحداث والسرديات وسط كومة طويلة من الوصف الطويل الممل فأوقفت القراءة، ولعلك أصبت كبد الحقيقة في وصفك لروايات أدب السجون، ولكوني اعتدت هذا الشكل من تقديم روايات أدب السجون كأنها شاهد على العصر، تفاجأت من طريقة منيف في كتابيه شرق المتوسط، والآن.. هنا، وبعد أن قرأت مراجعتك، أدركت أن المؤسس لهذا الأدب في عالمنا العربي، قد تحرر -ربما لأنه روائي أصلًا-، من مشكلة رواية القصة بصفتها شاهدًا وحسب، لكنه اعتمد على الحبكة الروائية، ولم يخصص لمواقف التعذيب إلا صفحات قليلة، ظهرت في شرق المتوسط ذكريات متناثرة وسط الحكايا، وفي الآن هنا كشهادة للتاريخ على شكل مذكرات سجين سابق، شكرًا لك على هذه المراجعة القيمة
Mada wrote: "قرأت لأيمن العتوم بداية روايته حديث الجنود، وكما قلت طغى عليه جانب الشاعر على جانب الراوي، فضاعت الأحداث والسرديات وسط كومة طويلة من الوصف الطويل الممل فأوقفت القراءة، ولعلك أصبت كبد الحقيقة في وصف..."بالضبط، وهكذا يفترض بالأدب أن يكون.. فالرواية لا يتوجب عليها أن تكون صورة فوتوغرافية عن الواقع.. بل لوحة فنية إبداعياً عنه. ومن يريد يحب الصور.. يستطيع أن يجدها في الكتب.. أما الروايات فهي مخصصة فقط لفن الرسم. من دواعي سروري أن تعجبك المراجعة عزيزتي..
مراجعة رائعة ووافية فعلاًلم أقرأ الرواية ولكني قرأت يا صاحبي السجن ونفر من الجن وكان رأيي مشابهاً، الذي يبدو لي جلياً والذي شعرته في رواياته هو أن الكلام "مُفتعل" إن صح التعبير، أحب وأنا أقرأ الرواية أن أشعر بأنها كُتبت بعفوية..أن أشعر بأحداثها وكأنني أعيشها وهذا ما ألمسه قط هنا، ناهيك عن الحشو والسرد المتعب كما ذكرت حضرتك.
أتمنى للكاتب كل التوفيق وأن تكون رواياته في المستقبل أفضل وأجمل فكل رواية يجب أن تُعطى حقها فعلاً.
Shaima' wrote: "مراجعة رائعة ووافية فعلاًلم أقرأ الرواية ولكني قرأت يا صاحبي السجن ونفر من الجن وكان رأيي مشابهاً، الذي يبدو لي جلياً والذي شعرته في رواياته هو أن الكلام "مُفتعل" إن صح التعبير، أحب وأنا أقرأ الرو..."
لم يسبق لي أن قرأت له رواية أخرى عدا هذه، لذلك لا يمكنني تعميم ما وجدته هنا على بقية رواياته.. وحقاً، إنه من دواعي سروري أن تعجبك المراجعة.. أنرتني بحق..
احسنت اخى الفاضل ،، هذا مطابق لرأيي بنسبة مائة في المائة وكأنك كتبت باسلوبك الجميل ما ارغب أن أقوله في حق هذه الرواية إن صحّ لنا تصنيفها كرواية ،، اتفق مع مراجعتك تماماً ، شكراً لك
Mohamed wrote: "احسنت اخى الفاضل ،، هذا مطابق لرأيي بنسبة مائة في المائة وكأنك كتبت باسلوبك الجميل ما ارغب أن أقوله في حق هذه الرواية إن صحّ لنا تصنيفها كرواية ،، اتفق مع مراجعتك تماماً ، شكراً لك"أكرمك الله أخي الكريم.. أتشرف بكَ دوماً..
فعلا اتفق معك، و اتفق مع معلق اخر بأنني استمتعت بالقوقعة اكثر بكثير من هذه "الرواية". استفزني "اللت و العجن" الزائد عن الحاجة، و استفزني بشدة طغيان الطابع الديني و التنميط الشديد للآخر "مع انه من المفترض ان ١٧ عاما من السجن و التعذيب من المفترض ان تمحي الحواجز السخيفة الفاصلة بيننا و بين الآخر اللذي ذاق العذاب معنا"... جاره الشيوعي وشى به و باعه، النزلاء الشيوعيين كفار و ملاحدة و يتلقون معاملة افضل، و قسطنطين مسيحي لكنه شخص جيد، ما الحل اذا؟ احتمال ان يكون مسلم لكنه يكتم اسلامه! هكذا تم حل معضلة وجود شخص طيب و جيد و لكنه غير مسلم!كنت كريما في اعطاء هذه الرواية ٣ نجمات!
Ghaleb wrote: "فعلا اتفق معك، و اتفق مع معلق اخر بأنني استمتعت بالقوقعة اكثر بكثير من هذه "الرواية". استفزني "اللت و العجن" الزائد عن الحاجة، و استفزني بشدة طغيان الطابع الديني و التنميط الشديد للآخر "مع انه من ا..."أتفق، لا أرى أنها تستحق أكثر من نجمتين.. ويشرفني أن تعجبك المراجعة عزيزي..
السلام عليكم ورحمة الله قوم بدراسة عن فعالية الموقع وتأثيره على مهارات القراءة الناقدة لدى المشتركين به ... أرجو من أصدقائي التعاون بملأ الاستبيان
goo.gl/PQ2UHB
Nawel wrote: "السلام عليكم ورحمة الله قوم بدراسة عن فعالية الموقع وتأثيره على مهارات القراءة الناقدة لدى المشتركين به ... أرجو من أصدقائي التعاون بملأ الاستبيان
goo.gl/PQ2UHB"
سأقوم بالمشاركة باذنه تعالى..
الأصح أن نسمي أدب السجون بأنه نوع من أنواع الأدب، وليس نوعًا من أنواع الروايات.شخصيًا لا اعتراض لدي حتى لو سُميت رواية، لكن مراجعتك أفادتني لأني كنت أخطط لقراءتها.
من الظلم أن تحكم على كاتب فقط من كتاب واحد، لذلك عندما قرأت يا صاحبي السجن قررت أن لا أقرأ له مرة أخرى، لكني فضلت إعطاؤه فرصة أخرى، فبشكل عام أفضل القراءة في أدب السجون.
شعرت بالملل كثيرًا في روايته الأولة، وذلك بسبب التشبيهات، الاستطرادات، والحشو الزائد؛ لدرجة أني كنت أنسى، في منتصف الوصف، أين وصلت في الرواية.
كل الشكر لك، وكامل الاحترام لك وللكاتب ولكل محبي أعماله...
Fahad wrote: "الأصح أن نسمي أدب السجون بأنه نوع من أنواع الأدب، وليس نوعًا من أنواع الروايات.شخصيًا لا اعتراض لدي حتى لو سُميت رواية، لكن مراجعتك أفادتني لأني كنت أخطط لقراءتها.
من الظلم أن تحكم على كاتب فقط من..."
أتفق معك؛ بأنه من الظلم الحكم على كاتب من خلال كتاب واحد. ولكن أسلوب العتوم هنا، واضح تماماً؛ إنه يحب الإطناب عموماً، فيما يظنه مخطئاً بإنه يفيد النص، لكنه على العكس تماماً، لم يفد السرد الروائي على الإطلاق، بل يساعد على الشحن العاطفي للقاريء، وأعتقد بأن هذا هو المطلوب من هكذا أسلوب.
تحياتي الخالصة لشخصك الكريم.

