أ.د. إبراهيم عبد الله سلقيني's Blog, page 128

الفرعنة العسكرية تحتاج لحماقة سياسية!!

الفرعنة العسكرية وسلوك الميليشيات التي تظن نفسها دُولاً، لا ينقصها إلا حماقة سياسية لنختم قارورة النجاسة بالزفت لنحافظ على النجاسة الثمينة!! والغريب أن يُطلق بعض الجهلة على هذه النجاسة مسميات تدل على أنها: ثوابت، مقدسات، مثاليات، ضروريات لا يمكن التنازل عنها… العاقل: من خرج من النجاسة، واغتسل، وطهر القارورة، وملأها لبناً وعسلاً، وصحح المسار!!!

عظمة الكارثة من عظمة المخدر!!!

مخدر وقف إطلاق النار من طرف واحد عشناه في البوسنة والهرسك؛ الصرب يقتلون، والمسلمون محرومون من السلاح… لكن في البوسنة كان ذلك: اتفاقاً بين طرفين، موازنة بين المطلوب والممكن، ثم عملاً بالممكن، ثم استثمروا ذلك لقطف حياة سياسية مستقلة يقودونها هم… أما في وطني فهي مجموعة تناقضات: وقف إطلاق نار من طرف واحد، وملزم لطرف […]

المفلس الحالم!!!

هو إنسان خسر كل شيء، ويتكلم عن: العلم والراية. السيادة. سلطة القرار. مستقبل الدولة. أهداف ومثاليات مع تقصير في الأصول والفروض. واجب الجار في حماية ما يلقيه هو من النافذة ويحطمه. عواقب خطوات غيره، ولا يخطو هو ليتدارك خسارته. عواقب فعل فلان وفلان، مع أنه لم تبق عواقب؛ لا له ولا لغيره!!! ولا يزال حالماً […]

انتهى #تحدي_الأعمال_الصالحة

عدد الإعجابات: (371) في صفحة الفيس الإعجاب + (140) في صفحة الفيس الشخصية + (4) في صفحة تويتر + (1) في صفحة لينكدإن = 516 ل.ت. عدد التعليقات: (146) في صفحة الفيس الإعجاب + (25) في صفحة الفيس الشخصية = 171×2= 342 ل.ت. عدد المشاركات: (23) في صفحة الفيس الإعجاب + (3) في صفحة لينكد إن = 26×3= 78 ل.ت. […]

#تحدي_الأعمال_الصالحة

بعد مدة من تعقبي للأصدقاء على هاشتاغ #تحدي_الأعمال_الصالحة ووضعي إعجاب وتعليق لهم جميعاً، فقد جاء دوري، ضمن الضوابط التالية: (1) ل.ت. للإعجاب، و(2) ل.ت. للتعليق، و(3) ل.ت. لمشاركة المنشور، فأكثروا من المشاراكات؛ لأن عوائدها أكبر… يشمل هذا جميع صفحاتي: صفحة الفيس بوك الإعجاب، وصفحة الفيس الشخصية، وصفحة تويتر، وصفحة الجوجل بلس، وصفحة الينكدإن… سأشارك المنشور على صفحة […]

أسرار الاستقلالية الحقيقية…

كثر أدعياء الاستقلالية حتى اختلط على الناس الحابل بالنابل، والاستقلالية الحقيقية لها معايير تميزها عن الاستقلالية المزيفة؛ منها: عدم تبعيته لأي طرف تعني تبعيته المطلقة لله خالق كل البشر ورب كل الأطراف، وبالتالي يفضل المصلحة العامة على كل شيء، حتى على مصلحته الشخصية… لديه معايير علمية بحتة يحكم من خلالها على الوقائع والأحداث، وبالتالي لديه […]

استثمار الاستقلالية!!

الشخصيات المستقلة هي عنصر تثقيل مضاعف دائماً… ولهذا تسعى كل المؤسسات باستقطابها لطرفها لمضاعفة أصواتها في الشارع… لكن العقل يقتضي عدم استقطابها؛ لأن ذلك يحرق مكانتها وشعبيتها بمجرد تبعيتها، فتصبح موضع شبهة واتهام بالتحيز… لكن الواجب هو مجرد استمالتها فقط لا غير، مع المحافظة التامة على قوة استقلاليتها… وتبقى أسرار الاستقلالية الحقيقية في المنشور التالي…

صاحب الخطة!!

استطاع صاحب الخطة أن يحدد هدفه… ثم توجيه الناس لا شعوريا إلى ما يريده… وقام بتنفيس كل ردود الأفعال المتوقع… وحقق صدمة الردع حتى يشعر الجميع بالعجز أمام الواقع، كأنه قدر لا مفر منه، وأشد من قدر الله عند هؤلاء… وهكذا ساق القطيع!! ولا زالت تيوس وأكباش القطيع: تنظر لنفسها على أنها أذكى من الراعي، […]

الخطة المفضوحة!!

الخطة التي سيعرفها كل الأصدقاء سيعرفها العدو… والأصدقاء الذين يريدون معرفة كل التفاصيل وليس لهم دور محدد في الخطة هم عيون العدو بيننا من حيث لا يشعرون… وخطة مفضوحة كهذه هي حبل نجاة للناس، لكنهم وضعوه في أعناقهم بدلاً من التمسك به بأيديهم، ثم سلموا رأس الحبل لعدوهم!!!

المسار الواحد والمسارات المتعددة في السياسة!!

المسار الواحد جنون وانتحار، فسيدرس عدوك مسارك ويجعله سبب قتلك… والمسارات المتعددة مع التفرق والتشرذم هي تيه وضياع يسبق الفناء…