Imene MELLAL's Blog: Imène Mellal's Blog , page 2

June 6, 2013

نصيحتي إليكم

نصيحتي إليكم .. ابتعدوا عن الفاشلين كي لا يصيبكم الدّاء والعَدوى..

احرقوا التلفاز إن كان يستغبيكم، مزّقوا الكُتب إن كانت تحاول تضليلكم، اكسروا صداقاتكم إن تحوّلت إلى استغلال لكم ..

تمرّدوا على القوانين إن كانت تهدف إلى استعبادكم.. وكونوا أحرار لتكتبوا تاريخكم.

إيمان ملال
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on June 06, 2013 11:38

June 3, 2013

في ذكرى رحيل فرانز كافكا

"إن كل ما كتبته في حياتي انما هو نتاج الوحدة ." - فرانز كـافكا

اليوم ذكرى وفاة الكاتب التّشيكي "فرانز كافكا" الذي أبهرني في "المُحاكمة" و أصابني بالذعر في "مستوطنة العقاب"، ثم أتعبني في البحث عن "رسائل إلى ميلينا" ولم أكتب عنه شيئاً يستحقّه !

"أحيا على أرض شديدة الهشاشة، وربما كانت غير موجودة إطلاقاً، أحيا فوق ثقب معتم تنبعث منه قوى غامضة، حيثما شاءت، لتدمّر حياتي، دون أن تأبه لِتأتأَتي.."

هكذا عبّر كافكا عن القلق الذي يصيبه، وعن استحالة العيش في عالم يتّسم باللامعقولة والفساد من كلّ جانب؛ ولربما كانت قدرته على التعبير بطريقة غير مسبوقة هي ما جعل منه كاتباً عبقرياً.

لم يستطع كافكا إذن الإنسجام مع ذلك العالم المليء بالتناقضات والقسوة، واستمر في نبذ الحياة على تلك الطريقة بسلاح العزلة وكتابة الخربشات في كلّ ليلة، وقد كان أعداؤه ينعتونه بالمريض أو غير الطبيعي لغرابة مواقفه واختياراته، غير أنه كان يردّ بعبارته الشهيرة : " أن تكون انساناً ( غير طبيعي ) ليس أسوأ ما في الحياة لأن الناس يعتبرون الحرب العالمية أمرا طبيعياً.."
غير أن تلك التّهم - وغيرها - ظلت تلاحق كافكا حتّى بعد وفاته، كما تلاحق الآن الكثير من أمثاله، لأن المجتمعات تنظر دوماً إلى المُختلف على أنه مريض وغير طبيعي بالمرّة، وتنسى أنّ فسادها هو الذي يزرع التّمرد في رؤوس هؤلاء الذين تختلف جيناتهم عن جينات الآخرين، ويملكون أدمغة خالية من كلّ ما تحاول الأنظمة زرعه فيها عن طريق السّائد.

كما كان كافكا يرتعب من فكرة الزواج على الرغم من أنه تعرف على بعض الفتيات، و ارتبط بفيليس صديقته بخطبة فسخها مرتين. كما عرف ميلينا وكتبَ من خلال جمع مراسلاتهما "رسائل إلى ميلينا" التي تعتبر مهمّة جداًّ وفريدة من نوعها.
ببساطة، كان كافكا يخشى تعارض الزواج مع ميولاته الأدبية، فبالإضافة لقوله "سأكون زوجًا غير صالح، يخونك كل ليلة مع كتاباته" يقول في موضع آخر : "ليس لي من كَينونة خارج الأدب (...) كلّ ما ليس أدباً يقلق راحتي، وأشعر تجاهه بالكراهية... وليس هناك من شيء آخر يمكنه إشباع رغبتي."

"المُحاكمة" من أهم روايات كافكا، تبدأ بمشهد مُثير لموظف في بنك منضبط جدّاً في عمله، وهو جوزيف ك. الذي يلقى عليه القبض صباحاً دون أن يتم تقديم أية أسباب لذلك الإعتقال.. ثم يحاول الدفاع عن نفسه عبر بعض المحامين الذين لا يتمكن أحدهم من مساعدته فيظلّ طيلة حياته يدور في حلقة مفرغة، وكأنه كابوس يعيشه البطل كما القارئ في اليقظة، وتؤكد هذه الرواية، كما جلّ أعمال كافكا، أن الوجود يشبه المسطرة القضائية التي لا ينتهي أجلها، والتي تأسر الإنسان حتّى الموت، وترغمه على البقاء تحت سيطرتها.

كان كافكا مراهقاً حين كتب في تحديد معنى الأدب : "نحن بحاجة إلى كُتب يكون لها نفس تأثير فاجعة نتألم بسببها كثيراً، أو موت شخص نحبّه أكثر من ذواتنا، وتجعلنا نشعر كأننا نُبذنا، وحُكم علينا بالعيش في الغابات بعيداً عن كلّ البشر؛ ويجب أن يكون الكتاب - مثل واقعة انتحار - ذلك السّاطور الذي يكسر جليد بحرنا الداخلي." (من رسالة إلى صديقه أوسكار بولاك)
ولعلّ هذه من بين كتاباته الأكثر انتحارية وإنقاذاً، فمن جهة تؤدّي بقارئها إلى هاوية الموت بين السّطور وتُحرقه بنار الأسئلة، ومن جهة أخرى تسمح له بفهم الكثير فيما يخصّ وجوده، وتدلّه على أقصر طريق نحو الصّمود. .

إن من يقرأ روايات كافكا وسيرته الذاتية وما قيل عنه على ألسن النّقّاد يعرف أنه في مواجهة رجلٍ يعبّر عن جيل بأكمله، أو لنقل أجيال مضت ولا زالت وأخرى ستأتي، فهذا الكاتب ليس عادياً أبداً، إذ أنه كتبَ دوماً كالمُسافر بداخل نفق مظلم لا يدري متى نهاية طريقة ولا هل يسلك الطّريق الصّحيح، كما كان يعرف أنه هناك هدف لكن الطّريق إليه مُنعدم..

بين مشاهد كابوسية وأخرى مُشبعة بنار الخطيئة والذّنب الذي يستشعره، ظلّ كافكا يبحث عن عزائه في الكتابة والأدب، حتّى حدود سنة 1917 حيث ظهرت عليه أولى علامات داء السّل، فوجد مُبرّراً للتحرر من كلّ القيود والإلتزامات الإجتماعية، فرحل إلى منطقة ببوهيميا حيث كانت تعيش أخته أوتلا.

ثم في سنة 1918 أصبحت لكافكا خطيبة ثانية - بعد الأولى التي تدعى فيليس باور - قرّر الزواج بها غير أنه لم يفعل ذلك.. فقد التقى حينها بـ ميلينا التي كانت تنوي ترجمة أعماله للتشيكية.
أما في سنة 1924 فقد تفاقمت علّته ومات في الثالث من يونيو، في مثل هذا اليوم، تاركاً وراءه العديد من " كافكا " في كلّ الأوطان!


إيمان ملال
1 like ·   •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on June 03, 2013 13:50 Tags: كافكا

June 2, 2013

لا نرى سوى ما نريد رؤيته

للشيء الواحد إيجابيات وسلبيات؛ هذا ما يعرفه الجميع..
لنتصور وجود مجموعتين وشيئين، مجموعة A تحب الشيء AA ; ومجموعة B تحب الشيء BB.
حسب المقدّمة المنطقية فإن للشيئين AA و BB إيجابيات كما لهما سلبيات !
لنتصور الآن أن حرباً كلامية نشبت بين المجموعتين A و B :
تقول المجموعة A : إيجابيات الشيء AA هي كذا وكذا... ولكن سلبيات BB هي كذا وكذا.. إذن الشيء AA هو الأفضل !!!
تقول المجموعة B : إيجابيات الشيء BB هي كذا وكذا... ولكن سلبيات AA هي كذا وكذا.. إذن الشيء BB هو الأفضل !!!

لكن A تجاهلت سلبيات AA و بدأت بذكر إيجابياته فقط؛ وتجاهلت إيجابيات BB وبدأت بذكر سلبياته فقط، والمجموعة B تجاهلت سلبيات BB وذكرت فقط إيجابياته .... !

هل فهمتم كيف يحدث معَ آرائنا بخصوص الأشخاص والأشياء والأحداث ؟؟؟

" نحن لا نرى سوى ما نريد رؤيته ونلغي كل ما ينفي أفكارنا "
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on June 02, 2013 13:04

جحيم الإنسانية!

التّواصل.. الإجتماع.. العائلة.. المجتمع.. الوَطن.. الجميع.. الآخرون.. هؤلاء.. نحن.. أنتم..
كنت أريد ان أفهم في أيّ شيء ينفع التّواصل؟ وتلك الرّوابط الإجتماعية البليدة كلّها من أين أتت وإلى أين تمضي بنا؟
أخبروني في أيّ شيء ينفع أن يكون لديك كمّ هائل من الأصدقاء والأقارب إذا لم يكن أي أحد منهم قادراً على إخراجك من لحظات الألم والضّجر النفسي والجَسدي الذي يجعلك تتمنى الموتَ والغربة؟
أو في ماذا ينفع التّواصل وأنت على فراش الموت وحدك تُصارع المَجهول الذي لا تعرفه؟
في أي شيء تنفع كلّ سيناريوهات الحياة المريضة ومشاعرها الغبيّة التي ترتبط بحالاتنا المزاجية فقط وبأفكارنا في تلك اللحظات؟
كل ذلك هراء يجعلنا نفقد ذواتنا وسط القُطعان التي تفضّل أن تتم قيادتها على أن تقود نفسها.
وحدها العُزلة رفيقة درب المُنفرد بشخصه وأحلامه وأفكاره.. أوهام الجماعة كلّها لا تغريه.. ولا تغريه مشاعرهم..
إلى الجــحيم أيتها الإنسانية المفرغة من الإنسانية....
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on June 02, 2013 10:51 Tags: جحيم-موت-تواصل-مجتمع

June 1, 2013

السّفّاحون الجُدد

يكون الحاكم مُكرّماً مُبجّلاً بين أقرانه .. ثم بين ليلة وضحاها، حين يتظاهر الشعب ضدّه، يصبح مجرماً وسفّاحا ويتسابق " زملاؤه القدامى " على تقديم العَون لشعبه والتعازي لضحاياه..

فعلاً.. كلّ أحمق لا يزال باقيا إنما هو باق لأجل مصالح .. "لا توجد صداقات دائمة؛ بل مصالح دائمة"
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on June 01, 2013 17:47

May 28, 2013

حينَ اختلّت "الموازيـن" : مغرب الثقافات أم مغرب التناقضات ؟!

بعد ظهور المغنية "صاحبة المايو" على خشبة مهرجان موازين انتشرت تعليقات كثيرة، هناك من يثور على طريقة لباس المغنية وهناك من يثور على رفض الشعب للمغنية!

دعونا نلقي نظرة خارجية على عمق المسألة :
- الذين رفضوا عريّ المغنية قاموا بنشر صورتها بالمايو وعلى يمينها صورة امرأة قرويّة مغربية فقيرة بالكاد تجمع الحطب.. وقد بنوا على المقارنة فكرتهم الرّئيسية: أموال موازين تذهب للعاريات ونساء المغرب تعانين من قساوة الحياة.

- الذين رفضوا "الرّفض" اعتمدوا على فكرة قديمة تقول بشيزوفرينية الشعب المغربي، أي أنه شعب منصم الشّخصية أحياناً يدافع عن الفكرة وفي موقف آخر يرفض نفس الفكرة، وهذه المجموعة قامت بنشر مقارنة أخرى وهي صورة المغنية بالمايو وعلى يمينها صورة العدّاءة المغربية "نوال المتوكّل" تلبس المايو أيضاً، والشعب يصفّق فرحاً بفوزها! رغم أن المرأتين تلبسان مايو بنفس المواصفات، فلماذا القبول في ساحة الرياضة والرفض على خشبة المهرجان؟

هل رأيتم كيف تلعب الصورة التي يتم اختيارها للمقارنة دوراً حاسماً في تحديد الفكرة والتّوجه؟

دعونا الآن نناقش المسألة بحيادية المُراقب عن بعد:
نحن لا علم بأن إدارة المهرجان هي المسؤولة عن دعوة الفنانين واستضافتهم، وهذا يفترض منهم معرفة كلّ شيء عن أولئك الذي سيقدّمون عروضاً أمام الشعب المغربي، ولذلك سيكون من السّخف الإعتقاد بأنه لم يكن أحد على علم بهيئة الفنانة قبل دخولها الخشبة. وهذا يعكس تواطأ كلّ من الجهات المنظمة والحاضرين أيضاً للمهرجان، والذين يملكون حرّية الحضور تماما كما يملك البقيّة حرّية رفض المهرجان أو بعض فنّانيه.
لنتذكر الآن حادثاً مهمّاً سمعنا به قبل المهرجان بقليل، وبالطبع أتحدث عن اعتذار الفنان الكوري PSY صاحب الأغنية التي أثرت في الملايين من المسلمين- بالبلاد العربية عموما وليس المغرب فقط- أكثر مما أثّرت فيهم أغنية فيروز للقدس..
والمثير للتساؤل هو أن هذا الفنان قد اعتذر قائلا إن لديه التزامات دينية معَ عائلته وهذا تصادف مع المهرجان! ثمّ يقوم ال PSY بإلغاء مشاركته في موازين لأجل واجبه الديني..
بدون مقدّمات ولا تفسيرات يمكن لأي منا أن يفهم الرّسالة الواضحة والضّمنية لمضمون الإعتذار : ملاييركم لا تهمّني! التزامي الدّيني فوق كلّ شيء!
هذا بغض النظر عما إذا كان العُذر صحيحاً أو مجرد تبرير، لأنه حتى في حالة كونه مجرد تبرير فالتّخلي عن تلك الدولارات التي بإمكانها أن ترفع مستوى العيش بالبلاد لدرجة لا توصف، فإن الرّسالة ستبقى واضحة جدّاً.

أليس من العار أن نسمع هذا الكلام من فنّان كوري ولا نستحي من أنفسنا نحن دعاة الدّين ومحاربو العلمانيين (حالة الغزيوي نموذجاً)، ومقاتلو أعداء الدين (أو كما يتهيأ لنا!) ونواصل دفع أموالنا (في النهاية الأموال كلها ديون خارجية أو أموال الشعب!) لفنّانين غربيين يدخلون بيوتنا عبر شاشاتنا ويلقون الترحيب (نفاق بكل الأحوال!) من طرف وزاراتنا التي تدّعي أنها تحت ظل حكومة إسلامية؟

أين هي الحكومة الإسلامية من كلّ هذا؟
إما أنها تتجاهل الشّعب(وهذا واضح) وإما أنها مشغولة جدا بحيث لا تملك من الوقت ما يكفيها للنظر في مسألة المهرجان (وهذا واضح أيضاً بعد أن تحدث البعض عن توسّل حكومة بنكيران التحالف مع أحزاب كانت في الماضي تعتبرها معارضة لها) !

إيمان ملال
5 likes ·   •  3 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on May 28, 2013 05:13

May 26, 2013

Je veux écrire, mais quoi?

Tout est dit, peut être, mais depuis des siècles de la littérature universelle, il y’avait des répétitions au niveau des sujets, mais le style.. c’est ce qui crée l’auteur, non pas le sujet qu’il traite, au moins c’est ce que je pense.
Je peux parler de l’oubli, du rire, mais pas de la même façon dont Milan Kundera avait parlé..

Je peux traité le sujet du désespoir, de la béatitude, mais jamais de la même façon dont André Comte-Sponville l’avait fait..
Je parle ici d’un vrai écrivain, non pas de ceux qui ne font que “commercialiser” des livres qui n’ont aucun apport à l’humanité.
Le style, le langage, la façon de mettre le lecteur dans la scène du livre, c’est cela ce qui compte, et de plus c’est ce qui attire un lecteur à lire ma contribution, même s’il vient de terminer un livre d’un grand auteur qui a abordé le même sujet que moi.. si mon style et différent, il ne trouvera aucun empêchement à me lire aussi !

إيمان ملال
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on May 26, 2013 12:22 Tags: écrire, écriture

Ma mémoire..

J’écris tout sur le papiers afin de vider ma mémoire (je dis bien vider.. genre “table rase” de Descartes) mais en vain..
Le papier devient saturé, tellement saturé qu’il n’accepte plus un mot à la limite.. Une saturation qui n’empêche la mémoire de continuer à être pleine.. enfin pas exactement.. pleine de bruits d’idées et de mots, parfois de corps aussi!
Mais comment ça se fait qu’une mémoire peut contenir des corps?

Je ne sais plus comment.. mais je suis certaine que c’est vrai.

Maintenant que je viens de lire Camus et l’étrangeté d’un algérien portant le nom français, Descartes avec son doute amère, et parfois Hawking en même temps que Poincarré, je parle de Raymond non pas l’autre qui m’emmerde avec sa politique internationale le premier était mathématicien bien entendu..
Après ces lectures, parmi d’autres, et d’ailleurs je ne suis point fière de raconter ces bizarreries ( je ne sais plus si le mot existe, mais pourquoi pas le créer sinon?) car je me sens obligée pour faire disparaitre l’ennui de mon cerveau et le mal de mon coeur brisé depuis la dernière guerre inter-idéologique qu’avait connu mon cerveau depuis pas mal de temps…
Bref, je ne veux plus m’arrêter de faire l’imbécile ou la victime je ne sais pas qui exactement.
إيمان ملال
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on May 26, 2013 12:20 Tags: camus, cioran, mémoire

Désespérez-vous!

Espérer c’est attendre quelqu’un ou quelque chose, sans être sûr qu’elle vient, espérer c’est donc prendre le risque d’un malheur profond si cette chose ne vient pas..
Désespérer c’est ne rien attendre, c’est vivre autour de son Ego, sans même avoir l’idée que quelque chose ou quelqu’un a le pouvoir de rendre la vie plus belle..

C’est parce que “Les attentes font toujours mal”, je cite Shakespeare, qu’il faut vraiment désespérer.. le désespoir c’est l’autonomie ! Arrêtez donc d’espérer qu’un miracle va changer votre vie !
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on May 26, 2013 12:19

سياسة الجوع

سياسة الإبقاء على الجوع والعنف في عمقها أكبر من مجرد طغيان وحسب، إنها تهدف إلى تركيز انتباه الشعب حول الحلم بأشياء هي في الواقع حقوق طبيعية وليست أحلاماً.. وذلك حتّى لا يجد فرصة أخرى ليحلم بتغيير العالم لأنه سيظل يناضل لأجل رغيف الخبز والسِّلم ويعتبر كلّ حالم مُبدع أحمقَ يطمع في المستحيل !
2 likes ·   •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on May 26, 2013 11:28

Imène Mellal's Blog

Imene MELLAL
إيمان ملال
Follow Imene MELLAL's blog with rss.