عمرو سلامة's Blog, page 4
January 9, 2014
البوستر التشويقي (Teaser Poster)
لفيلم...

البوستر التشويقي (Teaser Poster)
لفيلم “لامؤاخذة”٠
لمشاهدة الإعلان المصغر التشويقي الأول إضغط هنا
للإشتراك في صفحة الفيلم على فيسبوك إضغط هنا
منتظر لآرائكم وشاكر لمساعدتكم على النشر.
July 28, 2013
“الثقافة والدولة نقيضان – لا نخطئن في ذلك -: إن فكرة...

“الثقافة والدولة نقيضان – لا نخطئن في ذلك -: إن فكرة دولة خالقة للثقافة فكرة حديثة. تحيا الواحدة على حساب الأخرى، تزدهر الواحدة على حساب الأخرى. كل العصور المزدهرة للثقافة هي عصور انحطاط سياسي، كل ما هو عظيم في جانب الثقافة كان دائما غير سياسي، بل ومضادا للسياسة”.
فردريك نيتشة.
"الثقافة والدولة نقيضان – لا نخطئن في ذلك -: إن فكرة دولة...

"الثقافة والدولة نقيضان – لا نخطئن في ذلك -: إن فكرة دولة خالقة للثقافة فكرة حديثة. تحيا الواحدة على حساب الأخرى، تزدهر الواحدة على حساب الأخرى. كل العصور المزدهرة للثقافة هي عصور انحطاط سياسي، كل ما هو عظيم في جانب الثقافة كان دائما غير سياسي، بل ومضادا للسياسة".
فردريك نيتشة.
July 26, 2013
What message u always wanted to convey through films ?
June 5, 2013
Do you like pushing boundaries?
Heey actually i'm dying to be a filmmaker but i'm only a student ,what should i do?
Part One:...
June 1, 2013
حضرتك مش بتفكر تعمل workshops للكتاب المبتدئين يعني تكون زي meetings حضرتك تشرف عليها و يكون فيها تعليم كتابة قصص و كمان script تنقل من خلالها خبرات حضرتك للمبتدئين و خصوصا أن حضرتك كاتب شبابي جدا و ناس كتير حتحب تتعلم منك
Whats Your All time favorite film?:) mine is once upon a time in america
a-bittersweet-life:
I think the enemy of [film] is of course...

I think the enemy of [film] is of course reality, and films are best when they manage poetry by reducing the element of reality and introducing something which is the invention of the filmmaker.
Orson Welles
May 28, 2013
كهف أفلاطون.
—————-
فيديو عبقري...
كهف أفلاطون.
—————-
فيديو عبقري بيترجم قصة لأفلاطون.
بتحكي عن ناس في كهف طول عمرهم متكتفين بيبصوا قدامهم بس ومابعرفوش يبصوا في أي حتة ثانية.
وراهم نار قدامها أشكال عاملة خيالات، وهم مش شايفين غير الخيالات، ففاكرين إن الخيالات هي الحقيقة.
واحد منهم إتفك من التكتيفة، شاف النار والأشكال اللي مسببه الخيالات، وطلع برا الكهف وشاف النور والشمس والحقول والعصافير، في الأول عينيه وجعته من النور الزيادة بعد كده خد عليه وإتبسط بيه.
رجع ثاني للكهف، وعينيه مابقتش قادرة تشوف في الضلمة، حاول يشرح للمتكتفين إن اللي شايفينه خيالات ومش حقيقي، ضحكوا عليه وسخروا منه، وكانوا مبسوطين إنهم ماتجننوش زيه.
وقتها عرف إنه مستعد يشتغل كعبد فقير عند أفقر سيد بس مايقعدش زيهم فاكر الخيال حقيقة.
وحس إن أسمى هدف في الحياة إنه يحاول يقنعهم.
يقنعهم إن الحقيقة بره.. مش في الكهف.