What do you think?
Rate this book
375 pages, Hardcover
First published May 1, 2006
“She told me he dropped her when he found out that the police who arrested her in Lagos had raped her. Because he thought they had infected her with AIDS.”
“Another fantasy, this one to protect herself,” said the director of the clinic, gesturing. “And that gentleman didn’t drop her. She escaped from him. Her terrors originate there. A mixture of fear and remorse for having fled a person who exercised total control over her, deprived her of her sovereignty, self-determination, pride, self-esteem, and nearly her reason.”
I opened my mouth in utter amazement. I didn’t know what to say.
“Fear he could pursue her to take his revenge and punish her,” Dr. Roullin continued in the same amiable, discreet tone. “But her daring to escape was a great thing, Monsieur. An indication that the tyrant hadn’t destroyed her personality completely. Deep down she preserved her dignity. Her free will.”
عندما قابلها في المرة الأولي في البيرو فقد وطنه و فقد الرغبة في أن يعيش فيه. أما في المرة الثانية عندما غادرت إلى كوبا فقد فقدها هي شخصيا بعد أول وعد منها. أما في المرة الثالثة فقد فقد صديقه بول البدين و عندما قابلها في لندن فقد صديقه البوهيمي. أما عندما قابلها في اليابان فقد فقد صديقه الترجمان و لما عادت إلى باريس فقد سيمون و إلينا و جيلال معا و أخيرا حينما التقاها في أسبانيا فقدها مرة أخيرة و إلى الأبد. أي نذير شؤم هذا و أي فأل خبيث أيتها الطفلة الخبيثة.
الذنب ذنبك يا ريكاردو. كنت تعرف ذلك. كنت تعرف ما يمكنها الإقدام عليه. فهي لم تحبك قط. و كانت تزدريك على الدوام. ما الذي يبكيك أيها الصعلوك؟ مم تتذمر؟ علام تتحسر أيها النذل؟ أيها الأخرق! الأحمق!
هذا هو أنت. كل ما قالته عنك و أكثر. عليك أن تكون سعيدا و أن تقول لنفسك كما يفعل الأنذال. المحدثون. الأذكياء. أنك نلت مرادك. .. ماذا يهمك مهما حدث؟ من طلب منك الوقوع في حبها؟ أنت المذنب في كل شيء. و لا أحد سواك يا ريكارديتو.
لقد اقترفت حماقة بردي على الهاتف. فالقصة القديمة ستتكرر. سنتبادل الحديث. و سأعود للاستسسلام لذلك التأثير الذي امتلكته علي دوما. و سنعيش غراما قصيرا و زائفا. و سأبني كل أنواع الأوهام و ألاحلام. و في لحظة لا تخطر على البال ستختفي هي و أظل أنا مخبولا و في حالة مزرية ألعق جراحي كما جرى لي في طوكيو و أنتظر الفصل التالي!إنها قصة حامل المسك و نافخة الكير. و حامل المسك كما هو معروف: إما أن يهديك و إما أن تبتاع منه و إما أن تجد منه ريحا طيبة. أما نافخ الكير: فإما أن يحرق ثيابك أو تجد منه ريحا خبيثة.
هي لم تحبني قط. لكنها تثق بي. إنها العاطفة التي يوقظها خادم وفي. فبين عشاقها و أصحابها العابرين كنت أنا أكثرهم نزاهة و تجردا عن المصلحة. و الأكثر وفاءا. إنك المتفاني. الوديع. الجبان.
لم استطع كبح قهقهتي. فراح العجوز ينظر إلي مشوشا. ليلي التشيلية. الرفيقة آرليت. مدام روبير آرنو. مسز ريتشاردسون. كوريكو. مدام ريكاردو سوموكورثيو. اسمها الحقيقي أوتيلا! أوتيليتا! يا للسخرية المضحكة.
ويشب في قلبي حريق ويضيع من قدمي الطريق
وتطل من رأسي الظنون تلومني
وتشد أذني
فلطالما باركت كذبك كله ولعنت ظني
ماذا أقول لأدمع سفحتها أشواقي إليك
ماذا أقول لأضلع مزقتها خوفا عليك
أأقول هانت؟.. أأقول خانت
أأقولها؟.. لو قلتها أشفي غليلي.. يا ويلتي..
لا، لن أقول أنا، فقولي..
لا تخجلي.. لاتفزعي مني.. فلست بثائر
أنقذتني.. من زيف أحلامي وغدر مشاعري
فرأيك أنك كنت قيدا حرصت العمر ألا أكسره
فكسرته!
ورأيت أنك كنت ذنبا سألت الله ألا يغفره
فغفرته
كوني كما تبغين لكن لن تكوني
فأنا صنعتك من هواي، ومن جنوني
ولقد برئت من الهوى ومن الجنون!! .
"قَد أَماتَ الهِجرانُ صِبيانُ قَلبي..... فَفُؤادي مُعَذَّبٌ في خِبال
كَسَرَ البَينُ لَوحَ كَبدي فَما أَطـ ....ـمَعَ مِمَّن هَوَيتَهُ في وِصال
رَفَعَ الرَقَمُ مِن حَياتي وَقَد أَطـ.....ـلَقَ مَولايَ حَبلَهُ مِن حِبالي
مَشقُ الحُبِّ في فُؤادي لَو حيـ....ـنَ فَاِغرى جَوانِحي بِالسِلالِ
لاقَ قَلبي بَنانَه فَمَدادُ الـ....ـعَينِ مِن هَجرِ مالِكي في اِنهِمالِ
كَرَسفِ البَينِ سودُ الوَجهِ مِن وَصـ....ـلي فَقَلبي بِالبَينِ في اِشعالِ "
" إننا الثنائي المتكامل ; السادية والمازوشي. "
" الذنب ذنبك يا ريكاردو. كنت تعرف ذلك. كنت تعرف ما يمكنها الإقدام عليه. فهي لم تحبك قط. و كانت تزدريك على الدوام. ما الذي يبكيك أيها الصعلوك؟ مم تتذمر؟ علام تتحسر أيها النذل؟ أيها الأخرق! الأحمق! ... هذا هو أنت. كل ما قالته عنك و أكثر. عليك أن تكون سعيدا و أن تقول لنفسك كما يفعل الأنذال. المحدثون. الأذكياء. أنك نلت مرادك. .. ماذا يهمك مهما حدث؟ من طلب منك الوقوع في حبها؟ أنت المذنب في كل شيء. و لا أحد سواك يا ريكارديتو. "
“Hay días en que la recuerdo y me pregunto: ¿Qué estará haciendo? Hay noches en que la extraño y me pregunto: ¿Qué me estoy haciendo?”
“No me preguntes por qué, porque ni muerta te lo voy a decir. Nunca te voy a decir que te quiero aunque te quiera.”
“El secreto de la felicidad, o, por lo menos, de la tranquilidad, es saber separar el sexo del amor. Y, si es posible, eliminar el amor romántico de tu vida, que es el que hace sufrir. Así se vive más tranquilo y se goza más, te aseguro.”