Jump to ratings and reviews
Rate this book

Le cri de la mouette

Rate this book
Emmanuelle n'a jamais connu que le silence. Le monde, autour d'elle, n'était qu'une étrange représentation de mimiques, de bruits et de gestes mystérieux. Alors, pour s'évader de cette prison, pour clamer son existence, elle s'est mise à crier. Des cris d'oiseau de mer, disaient ses parents. C'est ainsi qu'elle est devenue la mouette.
Mais, à sept ans, Emmanuelle découvre le langage des signes. Le monde intelligible s'ouvre enfin et elle devient une petite fille rieuse et "bavarde". Aux désarrois de l'adolescence qui vont suivre, s'ajoute la révolte devant l'ostracisme social dont sont frappés les sourds. Années difficiles et douloureuses d'une marginale-née, à la lisière du vagabondage et de la drogue. Mais très vite la réaction, la lutte et la victoire finale sur elle-même : son triomphe au théâtre dans "Les enfants du silence", son combat pour faire connaître les droits de trois millions de sourds.
"Le cri de la mouette" est le témoignage bouleversant d'une jeune fille qui, à 22 ans, a déjà connu la solitude absolue, le désespoir, le bonheur et la gloire. Emmanuelle Laborit a été récompensée par le Molière 93 de la révélation théâtrale.

219 pages, Paperback

First published January 1, 1994

34 people are currently reading
694 people want to read

About the author

Emmanuelle Laborit

6 books17 followers
Emmanuelle Laborit est née le 18 octobre 1971 à Paris. Née sourde.

Elle a reçu le Molière de la révélation théâtrale, en 1993, pour son rôle dans Les Enfants du silence, adapté de la pièce américaine du même nom écrite par Mark Medoff : elle est la première comédienne sourde à avoir reçu, en France, une telle récompense. Elle devient aussi l'ambassadrice de la langue des signes en France (LSF).

Son livre autobiographique Le Cri de la mouette, publié en 1994, obtient le Prix Vérité de la ville du Cannet dans la même année.

Elle a été membre du comité de parrainage de la Coordination française pour la Décennie de la culture de paix et de non-violence.

Déjà membre de l'International Visual Theatre depuis 1979, Emmanuelle Laborit succède à Alfredo Corrado, Thierry Jouono et Jean-François Labouverie, et prend la tête de l’établissement en 2003.

Elle est Officier de l'Ordre des Arts et des Lettres.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
402 (31%)
4 stars
515 (39%)
3 stars
281 (21%)
2 stars
70 (5%)
1 star
24 (1%)
Displaying 1 - 30 of 135 reviews
451 reviews3,142 followers
April 19, 2015
من المهم أن تقرأ هذا الكتاب لو كنت تتعامل مع فئة الصم أو لك علاقة بهم أو تعرف أحدهم ففي هذه السيرة تقرأ أفكارهم ومشاعرهم التي لا نستطيع نحن من نملك أذنين أن نعرفها أو نشعر بها بسبب هذا الحاجز الذي خلق بيننا فنحن من عالمين مختلفين نحن عالم ممتلىء بالضجيج والصراخ وعالمهم ممتلىء بالهدوء والصمت ..
الغريب جدا هو أن تعرف أن بلدا كفرنسا لم تكن تعرف لغة الإشارة ولم تعترف بها إلا مؤخرا وأن أيمانويل خاضت حربها من أجل الإعتراف بهذه اللغة التي كانت ممنوعة في بلدها ، هذه الرواية تعطينا درسا مهما في تقبل اختلافات الآخر




https://www.youtube.com/watch?v=BtpHG...
Profile Image for Kholoud.
150 reviews92 followers
March 16, 2020
سيرة ذاتية لكاتبة صماء أضافت إليّ الكثير مما كنت أجهله عن عالم الصم مشاعرهم ومعاناتهم وتهميشهم.

كانت الكاتبة محظوظة بوالديها الذين تقبلوا أختلافها وسعوا في تعليمها لغة الإشارة ليكون لها لغة تتواصل من خلالها عكس أغلب زملائها الصم كان آبائهم يرغموهم على التحدث، فانعكس ذلك على شخصية الكاتبة المفكرة المتمردة التي سعت لتغيير فكرة العالم "الذي يسمع" عن الصم.

"إن الصمم هو الإعاقة الوحيدة التي لا تُرى. فنرى أناساً في كراسي متحركة، ونرى من هو أعمى، أو من بُتر أحد أجزاء جسده، ولكن لا نرى الصمم، لهذا يريد الآخرون محو هذه الإعاقة لأنها غير مرئية. فهم لا يفهمون إلا أن الصم لا يريدون أن يسمعوا. إنهم يريدون أن نشبههم، بالرغبات ذاتها، والكبت ذاته. يريدون أن يكملوا نقصاً ليس فينا"
Profile Image for سارة محمد سيف.
Author 6 books971 followers
February 14, 2017
سيرة ذاتية للكاتبة، أول صماء تحصد جائزة موليير لأفضل أداء مسرحي عام ١٩٩٣م
ادخلتني عالمها، حاولت إيصال مشاعرها قدر الإمكان، اذهلتني في جوانب عدة، صدمني أمور جهلتها عن عالم الصم.
والديها لم يكتشفا أنها صماء إلا بعد ٩ أشهر من مولدها، لم يصدقا في البداية ثم بدأوا يتأقلمون، تفهما حالتها وساعداها كثيرًا، تعلما الإشارة من أجل تواصل أفضل، عكس ما ذكرت من قصص صديقات لها.
إيمانويل، الشمس التي تشرق من القلب، كم أحببته معنًا لاسمها في لغة الصم.

البعض طالب بأن تُدرس هذه السيرة في المدارس للأطفال، ستزيل العديد من سوء الفهم، وتشبع الأطفال منذ الصغر بتقبل الاختلاف.

فرنسا ظلت تمنع لغة الاشارة للصم من الممارسة حتى عام ١٩٩١م معتبرة إياها لغة بذيئة تمتلئ بالتبجح

ناقشت إيمانويل العديد من المشاكل التي يقابلها المصابين بالصمم، كجهاز الذبذبات المرفق برقاقة تزرع في الرقبة من الخلف، ورغبتهم في إجبار الصم على استخدامه ومن يرفضه يتم إدانته وتحميله اللوم.

رواية وسيرة ذاتية تستحق أن تُقرأ
Profile Image for Marc.
3,404 reviews1,878 followers
July 2, 2021
This is a strong testimony by the French deaf actress Laborit and her fight agains incomprehension. But I must say, I was really upset by the "deaf fundamentalism" she advocates, for example in her negative attitude towards people with a cochlear implant or hearing devices. I understand this is threatening for the future of the deaf community. But in my view, in life, there should be room for pragmatics. And I think I'm entitled to say this, having two deaf children of my own, all grown up now. Of course, deaf people have full right to recognition for their own culture, but they shouldn't be judgeing, nor condemning, deaf people that choose to try to integrate into oral society, and make the best of it. I read this in French. Rating 1.5 stars
Profile Image for Debby.
73 reviews2 followers
March 5, 2019
No.



I shouldn’t have read the chapter about the cochlear implant before getting there.

I started reading it, and one night, I couldn’t fall asleep. Insomnia, my old friend.... So I decided to pick up the book and to finally read the chapter that upset my parents 25 years ago.

Sadly, this upset me too, even more so as she still hasn’t changed her mind ever since then according to an interview from 2014.

Some Deafs should be more open minded as well...


0 star for this dismal chapter.
4 books for telling her struggles, her life. And man, sign language and all being prohibited till 1991. How recent is that? Deaf culture is SO important.
5 stars for writing a book, having the courage to write her own story, winning awards for theatre.


Overall. Three stars.
Profile Image for باسمة العنزي.
Author 6 books191 followers
March 12, 2022
سيرة ذاتية ملهمة ومهمة! هذه الكتب يجب أن تدرس في المناهج. وصف دقيق لطفولة ومراهقة فتاة فرنسية من الصم. لم تكن تمتلك لغة ولا تستطيع حتى التعبير عن قلقها.ثلاثة ملايين ونصف أصم في فرنسا لم يأخذوا حق التصويت ولم يسمح لهم باستخدام لغة الإشارة حتى 1991 في عالم يجهل تماما ما يعنيه عالم الصم.نوارس عنيدة ومتعبة. أقلية بثقافة خاصة وتاريخ طويل من الكفاح والعزلة
الكاتبة برعت في كشف الحقائق والمشاعر والاخفاقات للقارئ، فصول مكتنزة من سيرتها لعل أجملها (نورس وإثارة) عن فوزها بجائزة موليير لأفضل أداء مسرحي عام 1993
صرخاتها كنورس وصلت للمتلقي ولو أنها متأخرة! الكتاب نشر بالفرنسية عام 1994 وتمت ترجمته للعربية عام 2013 من ضمن اصدارات المركز القومي للترجمة، ووصلني كقارئة بصعوبة فهو ليس من الكتب التي ستجدها تتصدر أرفف المكتبات رغم مضمونه العميق ولغته السهلة
Profile Image for Šarūnė.
168 reviews
January 26, 2020
Labai gera knyga apie kurčiuosius, jų pasaulį, kuri, tikiuosi, padės geriau suvokti, kas dedasi jų galvose.
,,Mes, absoliučiai kurti nuo gimimo, esame mažuma, su savita kultūra, su savita kalba. Gydytojai, mokslininkai, - visi, kurie nori paversti mus girdinčiais, kelia man nepasitikėjimą. Paversti mus girdinčiais - vadinasi sunaikinti mūsų savitumą. Norėti, kad visi vaikai gimtų girdintys - vadinasi, norėti, kad pasaulis būtų tobulas. Tai tas pats, kaip norėti, kad visi būtų mėlynakiai, šviesiaplaukiai ir t.t."
Profile Image for Shymaa.
12 reviews1 follower
March 4, 2018
"أتذكر سؤالاً كان فى رأسي: كيف يفهمون بعضهم حين يديرون ظهورهم لبعض؟ كان -صعب- لى التأكد من إمكانية التواصل دون أن تكون الوجوه فى مواجهة بعضها بعضا. أما أنا فلا أستطيع الفهم إلا حين أكون فى مواجهة من يكلمنى. ولا أستطيع مناداة أحدهم إلا بجذبه من طرفه. من الكم أ, من أسفل الثوب أو البنطلون. وحين أقوم بذلك فإننى أريد أن أقول: "أنظر إلى أرنى وجهك وعينيك حتى أفهم."
هذه أولى مراحل معاناة الكاتبة قبل تعلم لغة الأشارة لم يكن فى رأسها سؤالاً واحداً ولكن العديد والعديد من الاسئلة ولم تكن تستطيع التواصل لتجد الإجابة... هى لحظات الغموض التى من الصعب التعايش معها
أحببت الكتاب جداً وتفاجئت أن الكاتبة إيمانويل كتبته فقط فى سن الثانية والعشرين فمعظم من يكتبون السير الذاتية يكتبونها بعد مرور الكثير من العمر ليروي لنا تجاربهم ولكن أتكون قد واجهت كل هذا فى سن صغير!
أحببت فكرة تقبل والديها لها وكيف ساعدوها وأحببت أيضا دفاعها عن هويتها ودفاعها عن جقوق كل من ولد أصم فى هذا العالم فهو ليس نوعا من العقوق وأستحقت أن تكون أول صماء تحصل على جائزة موليير
وليس عدلا أن ننسي المترجمة فقد ترجمت دينا مندور الكتاب بطريقة أكثر من رائعة -بالنسبة لى- وللحظات كتيرة نسيت أن الكتاب مترجم
أختم بما قاله جون جريموان في"كوكب الصُم":"ينبغي لهؤلاء الذين يتمتعون بسمع سليم أن يتعلموا من أولئك الذين يتكلمون بأجسادهم، فالثراء في لغتهم الحركية يعد أحد كنوز الإنسانية"
Profile Image for Mohamed Alwakeel.
340 reviews112 followers
May 2, 2016
مؤخراً، أتعامل مع ادبيات عديدة تتناول أصحاب الإعاقات والصفات غير العادية: العمى لسارامجو وأين نذهب يا بابا لفورنييه وأخيراً هذا الكتاب القيم الممتع.
إيمانويل لابوري ممثلة مسرحية فرنسية صماء، تحكي قصتها بقلمها، قصة صممها العميق منذ الولادة، كيف تعاملت مع وضعها هذا والأهم كيف تعامل المجتمع مع هذا. قصة حقيقية متوسطة الطول تستحق أن تُقرأ وأن تُدَرَّس ربما - كما قالت كريمة-.
القصة مكتوبة بأسلوب شديد البساطة واليسر، والترجمة ساعدت كثيراً في تيسير القراءة على ما فيها من أخطاء إملائية وترجمية واضحة. قصة إصرار إيمانويل على أن تعيش وتبني هويتها وتنطلق للحياة ملهمة ومشجعة، للصم وغير الصم. مدهش أن تنظر إلى الحياة من خلال عيني شخص آخر كنت تظن أنك تفهم ما يريد تماماً ثم اتضح خطأ ظنك لاحقاً. عالم جديد واسع ينفتح أمامي وأمام القارئ.
الكتاب مهم وأرى أنه تجربة مهمة يلزم أن يقرأها ويستوعبها الكل. سيخرج منها أي قارئ بشيء أو اثنين، وخسارة أن لم ينل هذا الكتاب الشهرة المستحقة.
Profile Image for Laura.
30 reviews1 follower
January 16, 2022
El grito de la gaviota es una historia real de resiliencia. Ojalá hubiese leído esta novela en plena adolescencia, cuando me sentía entre dos mundos por tener hipoacusia.
Esta historia es hermosa, no por la superación si no por la crudeza y el deseo ferviente de unir ambos mundos, oyentes y no oyentes.
¿Qué sería de nosotros sin la palabra? ¿Qué sería de las personas con sordera sin el signo?
A día de hoy sigo sin comprender por qué privamos a la sociedad de conocer el lenguaje de signos, por qué desterrar parte de la sociedad al silencio cuando existe una manera de comunicarse que parece quedar en el olvido.
Es el que no oye el que debe adaptarse y no ambas partes, lo sé porque también lo he vivido.
Profile Image for Umbo.
28 reviews
April 13, 2025
Ho amato questo libro. Emanuelle non ha raccontato una chissà che storia, non ha raccontato di una vita assurda, ma semplicemente della sua esperienza di vita, della difficoltà di crescere dove la gente non ti vuole per quel che sei, ma per quel che vogliono che tu sia.
I suoi genitori sono da ammirare, lo stesso vale per la sorella Marie; si sono impegnati per imparare la LSF e dare un'educazione bilingue ad Emanuelle, e questo le ha permesso di comprendere realmente ciò che ha attorno, che lei non è "Io" ma "Emanuelle, sole che si sprigiona dal cuore".
Ho pianto, ho provato frustrazione, mi sono emozionato con lei, perché il modo in cui ha descritto gli avvenimenti della sua vita sembravano essere stati vissuti da me.
Questo libro mi ha colpito dritto al cuore, e sono davvero felice di averlo potuto leggere e di conoscere la sua storia, di Emanuelle, il "gabbiano".❤️
Profile Image for Eliana Rivero.
853 reviews82 followers
July 5, 2024
#9. Un libro de un autor sordo o con problemas de audición, Pop Sugar Reading Challenge 2024

Llegué a este libro por pura casualidad y me pareció muy interesante y honesto. Pocas veces vemos las perspectivas de una persona sin uno de los sentidos, por lo que toda la historia de Emmanuelle, de ser una niña y adolescente sorda en un contexto en que, aunque contara con el cariño de su familia, se viera limitada por la sociedad, de verdad hace reflexionar. ¿Cómo vemos a las otras personas que se comunican diferente? ¿Por qué los que necesitan una forma diferente de comunicarse y comunicar lo que son, son mantenidos aislados?
Profile Image for Pili.
645 reviews
February 25, 2019
Tras recorrer varias librerías, finalmente pude conseguir un ejemplar. "Ce livre est très vieux!" - me explicaban constantemente. Sí, sé que pude haberlo pedido por Amazon, pero me encanta poder comprar un libro en versión original y en su país de origen. Valió la pena. Como estudiante de Lengua de Signos, el testimonio de la autora/protagonista me aportó una perspectiva completa de la importancia - y belleza - de estas lenguas.
Profile Image for Carmen Torres Martinez.
20 reviews1 follower
March 31, 2023
Me ha encantado, una muy buena lección para todos los oyentes ❤️ 100% recomendado para aprender de la cultura sorda
Profile Image for Hiba.
25 reviews3 followers
March 4, 2024
Je vois comme je pourrais entendre. Mes yeux sont mes oreilles. J'écris comme je peux signer. Mes mains sont bilingues. Je vous offre ma différence. Mon coeur n'est sourd de rien en ce double monde.
Profile Image for Elisala.
976 reviews9 followers
January 19, 2018
Ce livre est un témoignage intéressant sur le monde des sourds, sur leur situation (difficile) dans le monde majoritairement entendant.
Pour ce qui est de l'insertion du sourd dans la société française, ce livre a maintenant 20 ans, il a un peu vieilli, il me semble qu'aujourd'hui il est beaucoup plus facile de trouver des émissions télé sous-titrées, quelques unes interprétées en signe. Cela reste tout de même assez confidentiel.
Pour ce qui est du regard des entendants sur les sourds, dans la vie de tous les jours, je ne me rends pas compte, j'espère juste très fort que ce n'est pas aussi catastrophique qu'avant, moi je trouve ça très beau de voir des gens signer.
En tout cas, Emmanuelle Laborit 'soleil qui part du coeur' fait bien partager ses angoisses de sourde qui ne peut pas communiquer, qui ne peut pas apprendre comme elle le souhaiterait, qui rencontre si souvent (bien trop souvent) un mur d'incompréhension vis-à-vis des sourds qui signent - ce rejet est vraiment choquant et très bien exprimé et ressenti dans ce livre...
Petit bémol: l'auteure semble ne pas vouloir entendre parler (si j'ose dire...) de toute autre solution pour un sourd que d'apprendre la langue des signes; or il y a des sourds qui ne se dirigent pas vers la langue des signes, utilisent d'autres techniques, et en sont très contents. Je ne m'avancerai pas plus, je ne maîtrise pas du tout assez le sujet, mais il me semble que l'approche du bouquin est un peu trop manichéenne sur ce point.
Profile Image for Sofia.
1,012 reviews129 followers
June 19, 2021
A história abarca a infância e juventude da autora, até ao momento em que recebeu o prémio Molière. Como tal, abarca a fase complicada da adolescência, até ao momento em que se torna uma jovem mulher

Não fazia ideia que a língua gestual foi proibida em França (e Portugal) até os anos 90.
Parece-me de uma crueldade absurda, querer forçar os outros a comunicar do mesmo modo que nós. Ouvir o outro, mais do que usar a audição, é sobretudo entender a mensagem que nos pretende transmitir. E todas as pessoas devem ser ouvidas, sem excepção.

"Também com a minha mãe a conversa é franca e direta. Não é como certas pessoas que ouvem e se escondem muitas vezes atrás das palavras, que não exprimem o que pensam em profundidade."
Profile Image for Lacan Nathalie.
11 reviews1 follower
April 9, 2015
رواية ,,صرخة النورس !..أول سيرة ذاتية لشخص أصم ..
الموسيقى ليست وسيلة شيطانية خلقت لإغواء الملائكة !
الضوء يخلق تدرجات ظلال تنبعث منها الألوان التي تنبض بالموسيقى ,,
الموسيقى ,,اللغة حين يفطنك إليها ,,شخص أصم !!!..
ترى ما الذي تود إيمانويل لابوري قوله ؟!! .....




http://ketab4pdf.blogspot.com/2015/01...#
Profile Image for Inês.
104 reviews45 followers
April 28, 2018
Le cri de la mouette de Emmanuelle Laborit

3.5 estrelas

Biografia de uma surda profunda, do berço ao êxito nos palcos do teatro francês.

"Dei vários gritos, muitos gritos, autênticos gritos. Não por ter fome ou sede, medo ou dores, mas porque queria começar a "falar", porque queria ouvir a minha voz e os sons não chegavam até mim. Eu vibrava. Sabia que estava aos gritos, mas os gritos nada significavam para a minha mãe ou para o meu pai. Segundo eles, eram gritos agudos de ave marinha, como os de uma gaivota planando sobre o oceano. Então, apelidaram-me de gaivota. E a gaivota gritava acima de um oceano de ruídos que não ouvia, e eles não compreendiam o grito da gaivota."

Decidi ler este livro como sugestão de uma das orientadoras do pequeno curso introdutório de língua gestual portuguesa que tive a oportunidade de fazer. E, como é uma temática que me tem vindo a interessar, não podia deixar passar. Este relato foi, não só interessante, como também bastante esclarecedor. Para além disso, é preciso realçar a importância que é ler sobre pessoas e experiências diferentes das nossas, porque assim começamos a compreender melhor os outros que nos rodeiam e, ultimamente, a dar-lhes o respeito que merecem.

Este é um daqueles livros que eu gostava que fosse lido por toda a gente, uma vez que se aprende sobre os conflitos e as dificuldades que é o crescimento de uma criança surda com pais ouvintes, principalmente na altura em que não se sabia da existência da língua gestual. É surpreendente e emotivo ler sobre o impacto que a existência, o conhecimento e a experiência da língua gestual tem nessas crianças. Ao mesmo tempo que expõe, um pouco, o comportamento e as atitudes que as pessoas normalmente têm para com o que é diferente delas, sem tentarem perceber, preferindo antes moldá-las ao que já conhecem, que seria elas próprias e não como as crianças surdas realmente são, e aceitar como conseguem realmente comunicar.

Considerei bastante importante, e como este livro também é uma espécie de autobiografia, que Emmanuelle Laborit tenha decidido, não só contar os problemas e as frustrações de crescer surda, num mundo de ouvintes, mas também mostrar as dificuldades e as loucuras pelas quais passou quando era adolescente. Isto reflete que as pessoas surdas também são normais no seu crescimento, a diferença é que não ouvem e isso trás-lhes angústias devido à falta de sensibilidade.

“No século XIX, surge a proibição oficial. A "mímica", como lhe chamaram, tem que desaparecer das escolas. Foi rejeitada como sendo indecente e porque pretensamente impedia os surdos de falar."

Emmanuelle Laborit decidiu partilhar a sua experiência de crescer e viver como surda, o que obviamente é muitíssimo importante e de uma validade extrema. E não quero, de todo invalidar isso ao expor o que considerei ser o ponto menos positivo do livro: a estrutura da prosa, nomeadamente a falta de fluidez do texto. Também não quero estar a criticar demasiado, porque valorizo muito este testemunho, e até pode ser da tradução ou do facto de eu ter lido em formato digital.

Mas acho mesmo que houve um ligeiro problema com o ritmo. Algumas frases pareciam referentes ao passado, outras ao presente. Assim, o tempo de narração tornou-se confuso e foi difícil de perceber se a história estava a ser contada no passado, enquanto já é adulta; ou quando ela é ainda criança, como se fosse ela em criança a contá-la (ou seja, no presente).

“VER. Se não vir, estou perdida. Preciso da expressão dos olhos, do movimento dos lábios.”

Confesso que este problema com a fluidez da estrutura da narrativa, apesar de não ter sido muito, tornou a leitura mais difícil no início, até à habituação. Não sei, não acho que seja necessariamente a escrita da autora, que não considero má, é até, por vezes, bastante poética. Porque a história é importante e é necessário que seja transmitida, mas o foco devia ser mesmo isso, a mensagem; tudo o que está à volta, em termos de estrutura do texto, não devia interferir com o que se pretende transmitir. Só acho que porque é um livro é necessário ter esse cuidado, nem que seja a nível de edição, de fazer com que a narrativa esteja bem formatada. Porém, eu reconheço e aprecio o livro pelo que é e procura transmitir e dar a conhecer devido à sua importância.

É pertinente acrescentar, e eu percebo que, como Emmanuelle Laborit foi referindo no livro, a sua memória e organização dos pensamentos, principalmente em criança, era um pouco desorganizada, exatamente por não comunicar em língua oral. Essa organização era de base visual e considero que isso pode estar aqui refletido.

“O termo "surda-muda" continua a espantar-me. Mudo significa que não se tem o dom da palavra. As pessoas vêem-me como alguém que não utiliza a palavra. É absurdo! Eu uso. Tanto com as mãos como com a boca. Faço gestos e falo francês. Utilizar a língua gestual não significa que se seja mudo. Posso falar, gritar, rir, chorar, são sons que me saem da garganta. Não me cortaram a língua! Tenho uma voz esquisita mais nada.”

Acredito que a história de Emmanuelle Laborit é bastante inspiradora para outras pessoas surdas, principalmente jovens que estão a crescer e a tentar encontrar-se. Representa também uma grande esperança, porque mostra que toda a gente tem a oportunidade de conseguir o que quiser, não importa se é diferente dos outros à sua volta, ou cresceu a acreditar nisso. Por isso, a ascensão e a forma como se tornou atriz e o prémio que recebeu a representar Sarah de Children of a Lesser God é muito importante. Realça igualmente a importância de empregar minorias, especialmente quando estão a ser representadas.

Gostei bastante que tivesse existido um certo cuidado em transmitir uma mensagem para o leitor, nomeadamente o seu contributo para a educação de pessoas ouvintes sobre a comunidade surda; como são, como comunicam. Este conhecimento vai certamente aumentar a sensibilidade e respeito pela comunidade, porque vão começando a conhecê-la e a compreendê-la.

Por fim, o livro realça o desejo de que as duas comunidades, a ouvinte e a surda, possam conviver juntas, com respeito mútuo, porque, não só é possível, como é necessário. Tanto os surdos como os ouvintes precisam uns dos outros; uma sociedade é sempre melhor quando tudo está em harmonia!

“Os que ouvem escrevem livros acerca dos surdos. Jean Grémion, professor de filosofia, homem de teatro e jornalista, estudou durante vários anos o mundo dos surdos para escrever uma obra notável, O Planeta dos Surdos, onde diz precisamente: «Os que ouvem têm tudo a aprender com aqueles que falam com o corpo. A riqueza da sua língua gestual é um dos tesouros da humanidade.»”
Profile Image for Valeria.
43 reviews1 follower
January 10, 2022
Un grido all'accettazione e tolleranza. Questo libro mi ha fatto vedere il mondo come mai l'avrei potuto vedere. Mi ha fatto vivere cose che, anche se voglio non potró vivere mai. Uf, carino dal rumore al silenzio. Avevo letto precedentemente altre storie con personaggi sordomuti, ma... non è lo stesso! Assolutamente. Emanuelle ci fa vedere le cose come un sordo le vive, ed è qualcosa che noi non ruisciremo mai ad immaginare. Era molto incuriosita e sempre mi domandavo: Come si immaginano i sordi che sono i suoni? E poi ho capito qualcosa e subbito dopo mi sono vergognata. Che se ne frega a loro dei suoini se hanno tutto un mondo unico dei segni.

"Non si può soffrire per qualcosa che non si conosce"

E mi sono vergognata (e dovreste vergognarvi anche voi), perché questo libro mi ha fatto capire qualcosa di qui altrimenti non ci avrei mai pensato: forse siamo noi gli udenti a non fare sufficente sforzo per capire y sordi. Forse non facciamo tanto sforzo come dovremmo a capire gli altri chiunque essi siano. È un messaggio di inclusione di cui molti hanno bisogno. È splendido guardare il mondo con altri occhi adesso, e se no per che cosa servono i libri. Sò che l'autobiografía ha più di vent'anni, ma credo veramente che il mondo sarebbe se non migliore diverso, se molta più gente lo leggesse. Ha cambiato un po' il modo in qui vedo la vita... o la "sento".
Profile Image for Andreia.
76 reviews8 followers
July 8, 2021
Escrito por uma mulher surda.

Testemunho do difícil caminho de uma criança que nasce surda numa família de ouvintes. Num mundo em que a Língua Gestual ainda era proibida (proibição terminou em 1991!!!) e, portanto, Emmanuelle teve de aprender a falar e a ler os lábios.

Apesar do interesse e apoio da família, não deixa de ser uma história de profunda angústia e solidão sobretudo até aos 7 anos, altura em que o pai descobre a LG e ambos vão aprendê-la.

A partir daí, Emmanuelle descobre que pode crescer até ser adulta - até então não conhecia adultos surdos e, por isso, achava que morreria ainda criança - e ganha uma comunidade e um mundo de possibilidades.

Testemunho que mostra a dificuldade de aceitar a diferença e a violência a que se sujeita o outro, ou se pretende sujeitar o outro, para que este se assemelhe mais ao próprio (nos dois sentidos - si próprio e o normativo).

Anular a diferença, aculturar, a procura de que o surdo consiga ouvir, para que seja igual ao ouvinte...
Profile Image for Pablo.
130 reviews72 followers
October 23, 2018
Labai susjusi su mano asmeniniu gyvenimu knyga, kurią taip netikėtai atradau vienoje iš savo paskaitų - gestų kalbos. Iš pradžių, nesitikėjau nieko jau tokio įspūdingo, kadangi tai „paskaitinė” literatūra, bet greitai besikeičiančios emocijos skaitant knygą parodė, kad pirmas įspūdis - ne toks jau ir teisingas.
Kodėl 4/5?
🌺 už familiarumą tiek kurčiajam, tiek girdinčiajam. Beveik visi „paauglystės” nuklydimai būdingi tiek toms, tiek anoms pusėmis;
🌺 už jautrią kovą, Žuvėdros drąsą kovojant su jai nesuprantamu, skirtingu pasauliu, tuo pačiu, ir už kovą su savimi, savo abejonėmis;
🌺 už daugybę tų epizodų per kuriuos turėdavau stabdyt skaitymą, nes akys būdavo pernelyg pasipildžiusios ašarų;
🌺 už aprašytą tiesą apie kurčiųjų pasaulį, jausmus, kultūrą ir patiriamus sunkumus:
- už kartais, kai kuriais epizodais jaučiamą tiesioginę nepykantą girdintintiesiems. Autorė rašydama neatsižvelgia į abi barikadų puses, puola vieną ir aukština kitą, kas man nelabai patiko.
Profile Image for Ana.
551 reviews11 followers
June 22, 2021
Já tinha lido este livro há mais de 10 anos, quando comecei a trabalhar com crianças, jovens e adultos surdos. Foi uma boa introdução ao Mundo da Surdez. O livro é simples, escrito sem pretensões, algo ingénuo, contendo as memórias bravas e inconformistas de uma jovem surda em França a crescer numa sociedade que ainda proibia a Língua Gestual como meio de comunicação entre surdos. O livro já é da década de 90 e muita coisa evoluiu, felizmente. É uma leitura importante para qualquer pessoa, surda ou ouvinte e devia ser uma obra mais divulgada junto de miúdos e adultos!
Profile Image for Elena Šostakaitė.
14 reviews
October 15, 2023
Knyga leidžianti nusikelti į kurčiųjų pasaulį, jų išgyvenimus, patirtas baimes ir kilusius klausimus, kai girdinčiųjų pasaulis juos vertė (dar vis verčia) būti kitokiais. Skaitant šią knygą, kyla klausimas, kodėl nepriimame to, kas savaime aišku? Vieni žmonės girdi, kiti negirdi, vieni mato, kiti - ne. Raskime tą tiltą tarp visų pasaulių ir nereikalaukime, kad kiti būtų tokie, kokie esame mes. Išmokime bendrauti ir įsileiskime visus žmones į savo pasaulius.
Profile Image for Sandra.
924 reviews40 followers
January 21, 2018
Lo leí por casualidad, porque lo tenía que leer mi marido, creo que es altamente recomendable. Aprendes y averiguas muchas cosas que en mi caso desconocía, todo un acierto y entiendo que lo recomienden.
Profile Image for Erina27.
90 reviews2 followers
July 25, 2019
Magnifique Roman très prenant ! Je l ai lu à école ! Emmanuelle Laborit est pour moi une référence dans la culture des Sourds .Une phrase m est restée : "Entendre je ne sais pas ce que c est et je ne veux pas, on peut très bien vivre sans entendre ."
Profile Image for Gwen.
60 reviews
January 15, 2023
J'en ai appris énormément sur le monde des sourds et des malentendants, que ce soit de leur mode de vie, sur la langue des signe, leur communauté ou encore leur émotions.
La communication est un réel besoin.
Emmanuelle Laborit a une personnalité atypique et passionnante, elle a une véritable soif de vivre et d'apprendre. Son parcours est fascinant.
Profile Image for Bruno Andrónico.
5 reviews
May 6, 2025
Não será o livro mais wow que li, mas terá sido um dos que mais me fez pensar "Realmente, nunca tinha pensado nisto desta forma". Excelente livro para "abrir os olhos" ao mundo de uma pessoa surda profunda, as suas diferenças e dificuldades num mundo feito para ouvintes. Ajuda a colocar-nos no lugar do outro, algo tão fora de moda nos dias de hoje.
103 reviews20 followers
January 6, 2025
Interesante, te hace empatizar con las personas que tienen está discapacidad
Profile Image for Clema.
11 reviews
June 24, 2021
No sé cómo no había dado con este libro. El relato de Emanuelle te obliga a pensar desde su experiencia cosas tan 'obvias' como nombrar objetos, personas o sentimientos mucho más conscientemente que solo repetir lo que escuchas. En ocasiones el libro es un poquito plano pero se lee rápido.
Displaying 1 - 30 of 135 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.