صدر عن دار دون للنشر والتوزيع التابعة لموقع دار الكتب الالكتروني ديوان شعر للنجم الفنان خالد الصاوي بعنوان نبي بلا اتباع ، يتناول كتاب «الصاوى» كما يبدو من عنوانه، حكاية نبى لا يجد أتباعا لكنه يصارع من أجل رسالته. ويحتوى الكتاب على ٤٠ قصيدة من شعر التفعيلة ، ويعد هذا الديوان من أروع أشعار «الصاوى» لأنه يعبر عن تجربته الأولى مع الشعر فقد كتبه الصاوى فى بدايات عمله بالمسرح. أربعون قصيدة من شعر خالد الصاوي تتحدث عن نبي ليس له أتباع , نبي من هذا الزمان الذي ينتشر فيه الشر أكثر من انتشار الخير , ورغم إدعاء النبوة من فم الشاعر نفسه إلا أنه يؤمن بأن النبوة بلا أتباع نبوة كاذبة !! لذا يظل هذا مجرد ديوان شعر صادق في زمن كاذب ..
حصل على ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة 1985 ، ثم حصل على بكالوريوس الاخراج السينمائى من أكاديمية الفنون عام 1993 عمل بالمحاماة لفترة قصيرة ثم مساعداً للإخراج ثم مخرجاً تليفزيونياً بقناة النيل الدولية وبعض القنوات المتخصصة. بدأ التمثيل على المسرح الجامعى واشترك في تأسيس الجمعية المصرية لهواة المسرح ، كتب وأخرج للمسرح، وفاز بجائزة تيمور للابداع المسرحى لعامى 1991 / 1992 عن مسرحيتى حفلة المجانين وأوبريت الدرافيل.
من أعماله كمخرج المجانين وأوبريت الدرافيل عمل في مسلسل أحلام العمر ، وهو مؤلف قصصى ومسرحى ، وشاعر ، كما عمل مساعد مخرج في بعض الأفلام ، وهو من اعضاء حركة كفاية للتغيير ، وهو أيضاً شاعر موهوب له العديد من القصائد الثوريه مثل "كأنها نهاية التاريخ" و "أطلع بقي" و "عايز اعيش" والكثير من هذه القصائد تجدها جميعاً علي مدونته الألكترونية.
نجمة واحدة . . وعلي مضض مبدئيا انا مقتنع ان الاعمال الأولي لأي شاعر هي حاجات كدا لا تصلح للنشر . . حتي لو احمد شوقي نفسه هنا خالد الصاوي حب يعمل ديوان فقام فتح الكشكول اياه بتاع ثانوي طلع منه اللي مكتوب فيه !!
ثانيا عاوز تكتب شعر تفعيلة ماشي مفيش مشاكل . . بس مش اي جمل تتحط فوق بعضها ليهم نفس القافية يبقي شعر . . دا اسمه تركيب جمل
ثالثا انك تكون تلميذ لنزار وتتعلم منه ماشي . . انما انك تحاول تقلده وانك تكون هو فانسي كان غيرك اشطر
رابعا النجمة دي لان بعض الافكار عجبتني بغض النظر عن الاسلوب الركيك والصياغة !!
النبى والنبوة كيف أجن؟ كى ألمس نبض الكون المختل هكذا تسأل الشاعر الكبير صلاح عبد الصبور, وهكذا أعلن الكون مكاناً مختلاً لا يفهمه إلا المختلين... وهكذا أيضاً تنطلق نبوة خالد الصاوى فى ديوانه "نبى بلا أتباع." فى هذا الديوان يتحول الصاوى إلى نبى... رسالته الحب والجمال والحرية, واَيته الشعر, ومنهجه الجنون, ووحيه وحدته, وزاده الاَمه. والقارىء لأعمال خالد الصاوى السابقة يعرف أن مطالب كالحرية والحب والجمال ليست بجديدة عليه ولا بغريبة على إنتاجه الأدبى, فالطالما كان باحثاً عن الحرية بجميع أشكالها, منقباً عن الحب باختلاف ألوانه, مفتشاً عن الجمال فى كل الأشياء... ما كبر ومنها وما صغر. ومن هذا الديوان تبدأ الرسالة ويبايع الصاوى نفسه نبياً. وتظهر- كالعادة- روح التمرد المجنون طاغية على الديوان, فالشاعر أدرك- كصلاح عبد الصبور- عشوائية واختلال الكون ويظهر ذلك واضحاً فى "قصائد فى فنجان" التى تتمحور حول خداع الحياة وتهاويها... نحن نخدع بعضنا البعض, نخدع مبادئنا, مشاعرنا تخدعنا ونخدعها, حتى أعضائنا تخدعنا. لذلك أتخذ الشاعر من الجنون منهجاً وأسلوباً لمجابهة تلك الحياة المجنونة, فيشذ عن ناموسها ليستقيم أمرها وينبذ مألوفها ليألف غريبها ويضحى بحياته ليحيا ضحاياها. والمعروف أن لأى نبى أتباع يؤيدونه وينصرونه على من يرفضه, ولكن الشاعر اختار أن يكون وحيداً, وكأن تلك الوحدة هى مصدر قوته. فالصراع هنا ليس صراع بشرى قائم على اختلاف فى القيم أو المبادىء أو العقائد, وأنما هو صراع مع الحياة ككل! لذلك نجد أن الشاعر أحياناً يتجاوز وجوده المادى ليصبح النبى داخل كل إنسان... الضمير الحى وروح الإله داخل كل منا: أرقد فيكم.. أنهض فيكم.. أعطيكم تجربة الإِحياءِ.. أريكم روح الأشياءِ.. الخلق.. الخالق.. كيف تكون الزهرة فى أيديكم وتراها عين العقلِ.. تُشَمُّ بأنف القلبِ.. تُلَوَّن ثانية فيكم تتشكل فى واديكم طفلاً.. طيراً.. وجه امرأةٍ.. أعطيكم لون أمانيكم.. ومما يؤكد ذلك هو تحرر النبؤة من حدود الزمان والمكان وقيود الماديات وتنقلها فى فضاءات الماضى والحاضر والمستقبل. فتارة يعود الشاعر إلى الماضى ويستحضر مواقف من التاريخ الفرعونى والجاهلى والإسلامى والمسيحى والرومانى. وتارة يجوب بنا فى أحداث الحاضر أو غيابات المستقبل ليتنبأ بمصير مظلم. واللافت للنظر هنا هو طريقة استعراض الصاوى لمثل تلك المشاهد الزمانية. فهذه المواقف حقيقية (الماضى والحاضر منها بالطبع) وحدثت بالفعل ولكنه يراها من وجهة نظره... وفى كل مرة, يكون هو شخصاً من أشخاص الموقف, يرصد الحقائق بعينيه ويربطها بخيط شفاف- لكن قوى- بواقعه. فهو الشاعر الجاهلى والقس المصرى والإمبراطور الرومانى فى الماضى, وهو المناضل الفلسطينى فى الحاضر, وهو الشاعر المنبوذ فى المستقبل. اجتمعت كل هذه الشخصيات لترسم الملامح اللازمكانية للنبؤة.
حروف وألوان ودم... وأشياء أخرى يستخدم الصاوى الكثير من العناصر الخارجية (كائنات حية وأشياء جامدة ذات دلالات مختلفة) للتعبير عن مشاعره, واستطاع أن يضفى عليها الحياة ويبث فيها الروح فأصبحت شخصيات لها دور درامى فى مسرح خيال الشاعر. وفى أحيان كثيرة تتماثل تلك العناصر مع شخصية الشاعر فتتخلى عن دلالاتها وتصبح هى الشاعر نفسه مثل الفراء فى قصيدة "مذكرات فراء" والأسد فى قصيدة "الحصار." "حروف متحركة" هى واحدة من أجمل قصائد الديوان والتى لعبت فيها الحروف دور البطولة. وهنا يظهر إبداع الصاوى وقدرته على توظيف أبسط الأشياء فى قصائده وتحويلها إلى عناصر مؤثرة نابضة بالحياة. ففى تلك القصيدة تحولت الحروف من مجرد حروف مبنى إلى حروف معنى ... فأصبح كل حرف يعبر عن كينونة مستقلة بذاتها وحالة شعورية مختلفة بتتمثل فى صوت هذا الحرف وتأثيره على الشاعر, تماماً مثل الألوان فى قصيدة "دائرة الألوان" حيث يعبر كل لون عن حالة نفسية بتداعياتها الشعورية. وقد يلاحظ القارىء كثرة استخدام الصاوى للدم كعنصر أساسي وبطل رئيسى فى هذا الديوان حيث تتعدد صوره وتختلف دلالاته, فالدم بلونه الأحمر هو الموت والحياة والحرب والانتقام والخلاص والعذرية والحب. كما أنه أفرد له قصيدة اسماها "قانون الدم"... فقانون الدم هو قانون الحياة... الدنيا من الميلاد إلى الموت, وما بينهما من حب وصراع ونصر وهزيمة وأمل ويأس. ومن الجدير بالذكر أن القصائد المكتوبة فى قسم "حفريات" قد ألفها الشاعر وهو دون العشرين عاماً, مما يدل على موهبة مبكرة وخيال فذ.
النبى يحب أجمل ما فى نبوة الصاوى أن الحب جزء لا يتجزأ منها. فالشاعر يربط الحب بكل شىْ... بأكثر لحظاته سعادة, وأكثرها حزناً.. بالسلم والحرب.. بالنصر والهزيمة.. بالحياة ككل! وكثيراً ما يختلط وصفه للحياة بوصفه للمرأة... فالمرأة هى تلك الغاوية الجميلة المتقلبة... تماماً كالحياة: فرجعت لأكتبَ قصتَها البنتِ السيدةِ الحالمةِ النعسانة الابنةِ والأختِ.. الزهرةِ والقاتلةِ الفتَّانة النطفةِ والقيثارةِ والثرثارةِ والنشوى النشوانة القبلةِ والتفاحةِ واللدغةِ والطعنةِ والزنزانة وتتكرر تلك الصورة فى الديوان, ويصبح الشاعر هو الرجل الفانى الذى يريد أن يغرز نطفته فى الحياة قبل أن يموت. أما عن الصور الجنسية المستخدمة فهى ذات طابع أسطورى بدائى يحمل القارىء على اكتشاف سحر الغريزة الأولى وغموض بدء الخليقة, وتتشابك خطوط تلك الصور راسمة لوحة أبدية لاَدم وحواء.
التطهر من النبوة! يأتى الجزء الأخير للديوان- "تطهر"- بشكل مفاجىء وصادم للقارىء بما يحمله من مشاعر يأس طاغية. فبعد أن شارك القارىء الشاعر فى نبوته منذ بدايتها وما مر به من تمرد هادف وغضب نبيل ولحظات من الشك واليقين, يفاجأ بإعصار من اليأس المدمر المحموم, بجانب السخرية والتهكم والخلط المتعمد للمفاهيم, ويعلن الصاوى فى "نشيد الختام": كنت نبياً.. دون رسالة دون وصايـا.. كنت نبياً.. ثم فقدتُ كتــاب الدينْ! وكأن تلك النبوة قد أجهضت وهى فى رحم الفكرة وحكم عليها بالبطلان قبل بدايتها. كما أن اختيار اسم "تطهر" لاَخر مجموعة من قصائد الديوان تجعل النبؤة وكأنها أكذوبة وخداع ووهم يريد الشاعر أن يتطهر منه!.... تلك النهاية تترك القارىء مثقلاً بالهموم واليأس, وتقضى على ما حملته القصائد الأخرى من إقدام وعزم.
دراما وتنوع من أساليب الصاوى المميزة هو خلطه للخيالى بالواقعى. وهذا الخلط فى "نبى بلا أتباع" أضاف حيوية على النصوص بسبب الجمع بين العناصر الزمانية والمكانية والشخوصية المتابينة فى موضع واحد, فأضاف على القصائد عنصرى المفاجأة والدهشة. وضاعف من هذا الأثر الدرامى استخدام الجمل الحوارية على لسان الشاعر أو الشخصيات مما يعطى المواقف طابعاً مسرحياً جذاباً. وتلعب ذات الشاعر دوراً مهماً فى الديوان, فأوقاتاً يتحدث الشاعر عن نفسه بضمير المتكلم- وأن أخفى هويتها- وأوقاتاً أخرى يتحادث معها بضمير المخاطب- خاصة حين يحثها على التمرد ونفض الذل وعدم الخضوع- ويدخل فى حوار ملتهب معها. يلاحظ القارىء أيضاً كثرة الجمل الإعتراضية. والجمل الإعتراضية جاءت لتعبر عن التداعى الفكرى للشاعر مما أضفى على القصائد نوعاً من المصارحة والتلقائية والمصداقية, ولكن أحياناً أخرى كان الهدف منها الإمعان فى الوصف الذى طغى على جمال الجملة الشعرية. اختيار الصاوى للغة كان موفقاً للغاية, حيث إنه استخدم لغة لدنة تتشكل حسب مضمون القصيدة وهويتها. فكما سلف الذكر يحتوى الديوان على قصائد عديدة تجوب فضاءات مواقف من الماضى والمستقبل والحاضر وتعرض ألواناً مختلفة من المشاعر, فمثلاً نجد بعض القصائد تحمل طابع الشعر الجاهلى, وأخرى تحمل الطابع القراَنى وأخرى الطابع الإنجيلى وهكذا. هذا بجانب الإحالة إلى سور من القراّن الكريم وأبيات من الشعر العربى القديم- لأبى فراس الحمدانى وامرىء القيس على سبيل المثال- كما تنوعت أشكال القصائد أيضاً بين عمودى وتفعيلى ونثرى لنفس السبب السابق.
ختام وسواء نجحت النبوة أم بأت بالفشل, وسواء لاقى النبى حتفه شهيداً أم رجيماً... يظل ديوان "نبى بلا أتباع" خبرة شعورية وشعرية تستحق التقدير والاهتمام, وتضع خالد الصاوى فى مصاف الشعراء المبدعين.
ماعجبنيش لكن فيه بعض ابيات عجبتنى ...وفى الاول كنت مستمتعه الى حد ما بالقراءه وبعدين بدأت احس بملل قريت فيه كدا بشكل عشوائى يمكن الاقى حاجه تشدنى ليه تانى لكن للأسف دا محصلش
قرأته من سنه تقريبا ..وعدت اليه كنت معجبا به فى البدايه ..والان هناك قصائد ممتازه واخرى عاديه لكنها كبدايه لفنان ...ممتاز جدا لم نعهد شئ كهذا من قبل فى تاريخ فنانيا الى نادر
قرأت مؤخراً ديوان شعر باللغة العربية الفُصحى بعنوان "نبي بلا أتباع" للفنان "خالد الصاوي" والصادر عن دار دوَّن منذ ستة أعوام (عام 2009) بعد أن كان قد صدر قبل ذلك منذ عشرين عاماً (عام 1995). كان ذلك في الماضي البعيد قبل أن يصبح خالد الصاوي مشهوراً مثلما هو الآن، وكان قد ترك مهنة المُحاماة ودرس الإخراج السينيمائي وأصبح موظفاً في ماسبيرو. وبمثل حالة التردد التي واجهت الفنان "خالد الصاوي" حينما أقدم على اعادة نشر الديوان عام 2009 كما ذكر في مُقدمة الكتاب، استقبلت أنا أيضاً جميع قصائد الديوان بشعور مُتباين. فالديوان يحمل قصائد مُتنوعة في مستواها وأسلوبها وطُرُق نظم الأبيات، منها ما هو جيد ومنها ما هو قليل المُستوى، وخصوصاً أن العديد من القصائد كان قد نظمها الشاعر في الثمانينيات من القرن الماضي – أي في بدايات مُحاولاته الشعريو – بخلاف أن الديوان جاء حاملاً بعضاً من الشطط والتمرد (الآن زال الشطط وبقي التمرد كما ذكر الشاعر) كما كانت هناك مُحاولات لمُحاكاة الشعر الجاهلي في قصيدتين أو أكثر. كل ذلك نزع عن الديوان هوية ثابتة ولكن الأفكار كلها كانت جريئة. ربما يحتاج الديوان لإعادة صياغة لنفس الأفكار من جديد بفكر اليوم وخبرة السنين.
لا اعرف حتى الان ماذا اطلق على هذا الكتاب....ديوان شعرى؟قصاصات نثرية؟ شعر عمودى؟ ام مجرد هراء!!
لم يزد عدد القصائد التى قد اكون اُعجبت بها من حيث الفكرة عن اثنتين او على الاكثر ثلاثة
ربما الاستفادة الوحيدة من هذا العبث بمجمله اننى اؤمن بمقولة "لولا الاسود لما ظهر جمال الابيض واحمد الله على وجود شعراء مثل نزار قبانى وفاروق جويدة ليعادلوا كل هذا السخف!
قبل الثلاثين صفحة الأخيرة كنت سأمنحه نجمة واحدة الكثير من الغموض والرموز التي في بعض الأحايين طغت على المعنى كثير من أخطاء اللغة والنحو والوزن كثير من المقاطع التي هي أقرب إلى النثر منها إلى الشعر كثير من التأثر بنزار وأبي فراس وشعراء الجاهلية لاشك أنه قارئ لهم بل حافظ لكن الإحساس العالي وبعض القصائد المشوقة والخيال الواسع جدا راقتني بعض المقطوعات التي راقتني دونتها عند الوصول لأرقام الصفحات إذا كان هذا باكورة أشعار خالد الصاوي فله مستقبل شعري رائع
"النخاس والبائع والمشتري والسمسار والنظارة جميعا يدخلون النارا الذي حضر القسمة واقتسم والذي شهد القسمة وابتسم والذي أخبر والذي استمع كل من خاف وكل من سلم كل من باع الولع وابتسامة الطفولة الأبية الذين يأخذون بأسباب الفئران...القاطنون مجاري المدينة العاهرة الغاسلون أيديهم من دم العالمية"
الجزء الوحيد اللي اعجبني في الديوان هو "تطهر" وللأسف ماقدرتش اربط بين أجزاء الديوان(ممكن يكون العيب فيا)
منذ الصفحات الأولى وأنا أقاوم رغبة ملحة في تركه جانبا لكن فضول القارئ أرغمني على الإستمرار لعلي أجد هنا أو هناك شيئا ما يستحق عناء قراءته أخشى أن أظلم الديوان من الناحية الأدبية إذ أنني لست أهلا لنقده لكني كقارئة أسعى إلي إحدى الحسنيين في القراءه ... إما الإستفاده أو الإستمتاع .... وهو مالم يتحقق رغم إحترامي لكتابات خالد الصاوي إلا أن هذا الديوان لم يرقني على الإطلاق
انا شايفة ان الديوان رائع ألفاظاً و تصويراً و لغة و خالد أبدع بصراحة و تقييمى ليه 3 من 5 نجوم بس فى ناس اصدقاء شعراء قالوا انه لا يغدو عن كونه خواطر ولا يوجد سوى قصيدة او اتنين ليهم وزن موسيقي و ليس تفعيلا فلا يصلح ان يُسمى ديوان شعر و انا عمالة اقرا فى الديوان افتكرت احمد السقا قولت لازم هو كمان ينشر الكلام بتاعه
رأيت ما خُط في الكتاب من أشعار و خواطر ليس إلا محاولات أوليه مبعثره من الكاتب ، تحتاج إلى عمق أكثر وتنقيح .. ضعت بين الكلمات لا أدري أين أنا أو مالمعنى مما أقرأ و أعجبت بالنص تارة أخرى لكن إعجابي كان سرعان مايزول ! الديوان الوحيد الذي أعجبني في الكتاب هو ديوان الفتى ، رغم الرماديه فيه إلا أنه مسَني .. و تقييمي له :)
تتنوع قصائد الديوان بين المذهله والضعيفه جداً ملىء بالتحرر والانطلاق لا يجوز أن نطلق عليه ديوان شعرى فقط ولكنه حاله فكريه واحد وثلاثون سنه وأنا لا أعرف بعد من أنا .. أقربهم الىّ :)
أتوقع من خالد الصاوى المزيد .. وغالباً القادك أجمل :)
-_-أولا اكيد الخاطرة (توحش ) دي من تأليف حمدي الوزير ثانيا الكلام ملهوش اي معنى اساسا واللغة ضعيفة جدا ثالثا ودا الاهم خليك في التمثيل احسن وبلاش تجرب تعمل كدا تاني