دارسة تتناول دور بريطانيا فى تقسيم الخليج العربى إلى دول و إمارات و ممالك. فعقب انحسار التواجد البرتغالي والفارسي علي شواطئ الخليج العربي، أتى الأتراك والبريطانيون و معهم الفرنسيون علي الاستحياء لشبه الجزيرة العربية، فعمدوا الي احتلالها و دعم شيوخ قبائل مواليه لهم في وجه قبائل ليست كذلك، و نتج عن هذا الامر ما نراه اليوم من دول في منطقة الخليج و بينما تحاول إيران جاهدة ان تقنع المثقفين العرب، بآن الخليج العربي يسمي تاريخياً الخليج الفارسي، الا ان المسمي الاكثر واقعية هو الخليج البريطاني، اذ ان بريطانيا هي التي قامت برسم حدوده وتسمية وتنصيب الدول التي لا تزال قائمة حتي الان في تلك المنطقة.
الخليج البريطاني كتاب علمي متميز, أحدث ضجة ربما تكون في صالحه بسبب مشكلة ثارت مع السلطات السعودية ضده. ولأن موضوعه تاريخي وهذه من المواد المفضلة لدي فقد اردت قراءة الكتاب منذ صدوره خصوصا وأن النبذات البسيطة في كتاب التاريخ بالثانوية العامة كانت لا تسمن ولا تغني من جوع في معرفة تاريخ الجزيرة العربية في الفترة الحرجة التي شكلت عصرنا الحالي ما بين انهيار حكم محمد علي الخارجي واستقلال دول الخليج الذي اكتمل في السبعينات
الكتاب ليس موسوعة شاملة في تاريخ الخليج العربي بل أخذ وجهة نظر محددة يقوم بدراستها. دور بريطانيا العظمى في تشكيل دول الخليج الحالية. لذا كان التركيز منصبا على هذا الدور الذي تعاظم في بعض الدول كاما يعرف الآن بالسعودية والكويت وتضاءل في دول أخرى اكتفى الكتاب بالمرور السريع عليها.
الكتاب مجهود متميز, ربما احسست فيه ببعض الفلتات التي كانت بحاجة لانتباه أفضل من الكاتب لكنه يقدم وجبة علمية ثرية باسلوب صحفي سهل يستحق التقدير.
مع تفصيل الكتاب
يبدأ الكتاب بالدولة السعودية,. أكبر دول الخليج وأعمقها أثرا في جيرانها وذات التاريخ الأكثر تقلبا, دولة مرت بثلاث مراحل متباينة بدأت بالثورة الوهابية في أوائل القرن التاسع عشر وانتهت باعلانها منتتصرة على كل الأعداء بعد انقضاء الربع الأول في القرن العشرين يتضمن هذا القسم من الكتاب حديثه عن الدول المنافسة التي أزاحتها السعودية كالحائل والحجاز ويأخذ هذا القسم اكثر من نصف الكتاب
يهتم الكتاب كذلك بتاريخ دولة الكويت ثم يلقي نظرة سريعة على الامارات والبحرين وقطر, لم يفرد الكتاب مساحة كافية لدولتين عريقتين كعمان واليمن على الأرجح لاهتمامه بالدور البريطاني في خلق وتشكيل معالم دول الخليج بينما كلتا الدولتين اقتصر الدور البريطاني على تفتيت دولة قائمة بالفعل عريقة
يتميز الكتاب باسلوب صحفي سهل (ولكنه تحول لعيب في بعض المواضع) كذلك باهتمامه بتوثيق مراجعه الى حد كبير (غير كاف ايضا في بعض المواضع) والأهم أنه يناقش مساحة تاريخية مهمة لحياتنا المعاصرة يتغافل عنها الكثيرون
عيوب الكتاب أو متا بدا في نظري فلتات بسيطة لكنها مؤثرة مع حساسية الموضوع الذي يعتمد عليه الكتاب كان أغلبها ينبع من مصادره
فاولا الكتاب اعتمد على الاسلوب الصحفي البسيط. وهو اسلوب يثير اهتمام القارئ ويخفف عنه الروح العلمية الثقيلة التي تعوقه عن القراءة, ولكن في بعض المواضع في الكتاب غلب هذا الاسلوب على الاسلوب العلمي, حيث يهتم بنقل التفاصيل الصادمة والاخبار المفاجئة كحقيقة مسلمة وليس كقول منسوب لصاحبه فالكتاب حاول اغلب الاوقات تجريد نفسه من الراي الشخصي لمؤلفه ولم يذكره الا في مواضع لا تذكر, لكنه نقل بعض الكتابات لمصادر تنتمي للمعارضة المنفية للدول الحالية أو لجواسيس الدولة البريطانية كما هي متضمنة بعض التعبيرات التي تنقل اراء اصحاب تلك المصادر النابضة أحيانا بالكراهية واحيانا بحب تضخيم الذات فمثلا الحديث عن نوايا الهاشميين الطيبة يبدو ساذجا مع ما لهذه الاسرة العريقة من تاريخ طوييييييل في المؤامرات والتدليس والخيانات الخ وكون السعوديين غلبوهم على امرهم بمكر أشد لا يعني وصفهم بالطيبة أو السذاجة, لكن الكاتب لم ينقح هذا القول فبدا لغير المتأني أنه راي الكاتب الشخصي. الأمر نفسه في الحديث عن اشليخ زايد وشقيقه الحاكم السابق شخبوط يلتبس الأمر على القارئ بين رأي الكاتب الذي هو الاستنتاج العلمي المبني على كل ما يذكره الكاتب من وقائع وبين رأي شهود العيان الذين نقل عنهم الكاتب
بعض المواضع في الكتاب تنقل صورا خطيرة جدا تؤثر على صورة الحكام في دول الخليج بشدة, هذه المواضع ذات حساسية خاصة, وإن كان الاسلوب الصحفي للكاتب يجعله لا يضع المراجع المنقول عنها خلف كل موضع مباشرة حتى لا تضايق القارئ غير المتخصص (وهو امر اهنأه عليه) لكن في رايي الشخصي كان من الافضل وضع اشارة سردية لهذه المراجع في تلك المواضع شديدة الحساسية وتأكيد نسب القول لصاحبه وليس لصاحب الكتاب .
أخيرا بعض من المراجع التي اعتمد عليها الكتاب ذات قيمة شخصية اكثر منها رسمية, فهي مذكرات خاصة بعضها لعملاء المخابرات البريطانية وبعضهم كان يكتب هذه المذكرات تحت تأثير حب تعظيم الذات وتأثير العنصرية الكامنة المحتقرة للعرب وجزء آخر لجبهات معارضة منفية متأثرة بحقدها. الكتاب اعتمد كذلك على موسوعات تاريخية كثيرة لكن القارئ يشعر بتاثير المذكرات الشخصية مع غياب الوثائق الرسمية البريطانية التي كان يجب ان يكون لها مساحة اكبر في الكتاب بما تحتويه من اسرار وما تحمله من مصداقية عالية جدا
رغم تلك الفلتات التي على الأرجح كان سيتجاوز عنها أي قارئ لولا اصطدامها بمواقف حساسة للغاية فالكتاب مجهود رائع ومتميز وقراءة مفيدة جدا ورؤية لطرق عمل بريطانيا التي لا تختلف كثيرا عن عمل امريكا في عصرنا الحالي وهو ما يجعل للكتاب قيمة هامة
للأخوة العرب المتواجدين من المعلقين هنا في صفحة الكتاب مثلما فعلت بريطانيا وقسمت الخليج هي هي نفسها من قسمت بالمسطرة السودان ومصر ودول الشمال الإفريقي كأي مستعمر آخر
قرأت كتب غاضبة أفضل من هذا وأكثر منهجية هذا كتاب فقط أراد أن يعبر عن غضبه للأمانه ليس تحيزًا مني للخليج هذا كتاب لا أعتد به حتى كنظرة حديثة
يتشابه ما قرأت مع ما درسناه في كتب التاريخ عن خيانة أمراء الطوائف لدينهم واستعانتهم بالصليبيين ضد بعضهم البعض لتوطيد أركان عروش وهمية وسلطان مفتت.. بيد أن هذه المرة لم يخرج من بينهم من نادى بالاستعانة بابن تشفين عصره، عبد الحميد الثاني، ذلك أنهم لم يخونوا دينهم فقط.. بل بدلوه ليكتب وحيه في مكتب المخابرات البريطانية ويأوله لهم لورانس العرب، ففي أيام ملوك الطوائف حينما خشوا من الاستعانة بابن تاشفين ولألا يسلبهم ملكهم قال المعتمد لمن خوفه من الاستعانة بابن تاشفين قولته المشهورة التي لما نسمعها من أمراء اليوم "والله لئن أرعى جمال ابن تاشفين أحب إلي من أن أرعى خنازير لاذفونش، و والله لا أعيد الأندلس ديار كفر فتقوم علي لعنة المسلمين على المنابر كما قامت على غيري".. هي ثقافة مازلنا نتشربها حتى اليوم حتى بين أبناء الفصائل الإسلامية، السياسي منها والجهادي. عروش الخليج والشام قامت بلا استثناء بمباركة بريطانية وموالسة فرنسية وصمت جسد إسلامي أعلن رسميًا أسره وتقييد أطرافه ٢٧ رجب ١٣٤٢ هـ (٣/٣/١٩٢٤) بإعلان سقوط الخلافة. هذه المباركات التي تسلمت الولايات المتحدة لجام حكام الخليج بها إلى وقتنا هذا نيابة عن بريطانيا ويظهر أثرها في تملقهم لترامب واسترضائه بالغالي والنفيس. خاب من ظن أننا نحكم أنفسنا وخاب من سمح لشهوة مخدر السلطة أن تتسرب إلى عقله، فبها قتل الأخ أخيه واعتقل الأبن أبوه .. السلطة أداة من طلبها لوجهها سلط الله عليه نفسه، ومن عرف قدر نفسه وحفظ حق العباد وحق دينه، أعانه الله عليها
بغض النظر عن الأخطاء اللغوية والمطبعية العديدة، هذا الكتاب كان قد أثار الكثير من الجدل والاهتمام وقت صدوره وهو ما قد رفع سقف توقعاتي وجعلني مهتمًا بقراءته، غير أنني لم أجد سوى سرد سطحي مفكك لأحداث ووقائع تاريخية منقولة من عشرات المصادر المذكورة في نهاية الكتاب دون أي تعليق أو تحليل لهذه الأحداث، أغلب فصول الكتاب هي تاريخ هذه الدول فكل فصل يتحدث عن إمارة كذا التي حكمتها قبيلة كذا وحاربتها قبيلة كذا ..والحاكم الشيخ فلان الذي قتله ابنه علان ثم تولى الحكم أخوه ترتان إلخ.. وكأنني أقرأ تاريخ دول الخليج من ويكيبيديا. أما ما يقال عن دور بريطانيا في التآمر والتخطيط لصناعة هذه الدول فلم يتجاوز ٢٠% من الكتاب، فالانجليز كانوا يمدون كل هؤلاء بالمال والسلاح لمحاربة الأتراك من جهة ثم فيما بعد الحصول على امتيازات النفط من جهة أخرى، وهي حقائق تاريخية معروفة. لعل أبرز نقطة أوضحها الكتاب هي موافقة بعض الحكام وتوقيعهم على اتفاقيات لإقامة دولة لليهود في فلسطين في مقابل حصولهم على الحماية البريطانية لتأمين عروشهم.
الكتاب قيم جداً ويركز على نشأة دول الخليج العربي منذ ان كانت قبائل تتقاتل لحكم مناطق النفوذ الي ظهور فكرة الدولة القومية الحديثة بمؤسساتها ،، وبما مرت به من استعمار ومؤمرات وثورات وشغل استخباري بريطاني
يتضح من الكتاب دموية الخليج الشديدة ،، وكثرة الانقلابات وتبدية الاهواء النفسية والطموحات الشخصية على مصلحة المنطقة ،، وال سعود كان لهم نصيب الاسد من هذا الكتاب كما لهم نفس النصيب من جغرافيا الخليج
مجرد سؤال للتاريخ ،، كيف تسمي دولة باسم عائلة ؟؟ السعودية ،، زي مثلاً تسمية ابوظبي بالنهيانية ! او تمسية بريطانيا بالاليزابثية !! لا تعليق
* ملحوظة الكتاب يحتاج الي خرائط لتوضيح الغزوات وتوسع الدول وانكماشها مع الزمان ،، حتى تثبت قيمة الكتاب التاريخية
كتاب جيد ومثير، أحدث ضجة في حينه، معلوماته شيقة، لكن كان ممكن يكون أكثر شمولا، وتخصصا وإمتاعا إذ عنى صاحبه بدراسة متعمقة أكثر، كذا الاستفادة من الخرائط والوثائق عن الحقبة التي يتحدث عنها .. نحتاج لكتابات جريئة متخصصة عن هذه الفترة
كتاب : الخليج البريطاني: كيف صنعت بريطانيا دول الخليج العربي. الكاتب : إيهاب عمر سرد تاريخي ممتاز من طرف الكاتب مع مراجع وشواهد تظهر نشأت ما يعرف بدول الخليج منذ تكونها كقبائل ثم التشجيع البريطاني والتحكم في هذه القبائل حتى ظهور الدول بشكلها وحدودها الحالية (وهي الحدود التي رسمتها بريطانيا كأفضل حل للصراعات التي هي نفسها من أنشأها في المنطقة). هناك ما لفت انتباهي وهو؛ أن بريطانيا استغلت الجهل بالدين وصنعت العديد من الفرق (أو المذاهب) ونشرت الكثير من الترهات، لكنها نجحت بالفعل في تقسيم القبائل، فكانت حروب وانتهاكات للإسلام بين الشيعة والوهابية والقاديانيون في شبه الجزيرة العربية بالإضافة إلى العراق والشام من بعد. أكبر حصة من الكتاب كانت حول نشأة السعودية باعتبارها تجمع مكانين مقدسين وهما مكة والمدينة، أعجبني أسلوب الكاتب الواضح والصريح دون لف أو دوران ودون وجود أي نوع من التحامل على دول الخليج (وهذا ما أخافه في كتب التاريخ)، فهو يتحدث بصدق عن تاريخ معروف تعرّض للتعتيم.
مجهود جيد من المؤلف استعرض فيه البدايات الأولى لدول الخليج وكيف قامت على دعم من بريطانيا عسكريا وسياسيا أفرد أغلب كتابه فى الحديث عن الدولة السعودية ثم يليها بقية دول الخليج الإمارات والكويت وقطر والبحرين وعمان واليمن بشكل أقل تفصيلا لغة المؤلف هجومية إلى حد ما وكأنها تصور مشايخ هذه الإمارات والسلطنات بأنهم الشياطين على الأرض وأنهم باعوا كل شىء من أجل السلطة لم أشعر من خلال كتابته بأنه كتاب تاريخى موثق عن نشأة هذه الدول لكن لا بأس به كبداية لمعرفة تاريخ هذه الدول وكتذكير للأهداف الإمبريالية فى الدول العربية والتى بدأتها بريطانيا وتولت منها الراية الآن الولايات المتحدة الأميركية
يفسر الكتاب ذلك العجب الذي يصاحب طريقة ترسيم الحدود في منطقة الخليج العربي، لكن يزول العجب حينما تعرف أن وراء كل ذلك هم البريطانيون الذين قسموا دول الخليج العربي بهذا الشكل المتعمد وفق ظروف خاصة خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر تتعلق بمخططهم الخاص بتفكيك الإمبراطورية العثمانية من جهة، ومنح وطن دائم لليهود في فلسطين من جهة أخرى، بخلاف أن يتم التخلص من كل من يناوئ الإنجليز، وفي المقابل يتم تنصيب ودعم كل من يسير في فلكهم، إنها ببساطة الخيانة والعمالة في أبهى صورها، وهو ما أخفته كتب التاريخ الحديثة في المنطقة الخليجية! إنها سلسلة طويلة من الإنقلابات العسكرية والأطماع الشخصية أودت بوحدة الصف العربي وأورثت المنطقة إلى العملاء الموالين لبريطانيا على حساب الخلافة الإسلامية والوحدة العربية. يتطرق الكتاب إلى التاريخ المسكوت عنه، فقد يُصدم البعض حينما يعرفون أن أرقى الدول العربية الآن قد تعاقب على حكمها 15 حاكماً جميعهم قتلوا بعضهم أو انقلبوا على سابقيهم، أو أن أغنى الدول العربية الآن قد قامت جميعها بواسطة العمالة المباشرة للإنجليز ودعمهم العسكري المباشر، أو أن سلطة عمان كانت تشمل تنزانيا وشرق أفريقيا منذ عهد قريب! ينقص الكتاب بعض الخرائط التوضيحية، وعمل جداول توضح تسلسل حكام كل إمارة أو دولة بدلاً من طريقة السرد المتتالي، كما كنت أتمنى أن يتم ربط الأحداث في كل دويلة بما يحدث حولها حتى وإن تكرر ذلك في أكثر من فصل.
كتاب اسلوبه سهل ولذيذ شبه كتب التاريخ بتاعت المدرسة بس الواحد عشان عاوز يقرا عن موضوع معين بيقرا ويستمتع غير لما يكون بيزاكر العبارات سهل وقصيره --كتابه صحفيه موضوع الكتاب كبير محتاج كتاب كبير قوى ويدل عل كبر الموضوع كميه المراجع فى نهايته وقدر ايهاب انه يلخص معلومات كتيره ويجيب من الاخر واخر المتمه تقدر تعرف ان العرب من يومهم وهما زى حنفى بتاع ابن حميدو ومراته هى القوى الاستعماريه بس للاسف لسه مسترجلش ومستنين اخر الفليم بقى
الكتاب كان مفيد من ناحية ربط كثير من الأحداث التاريخية و ملء الفراغات في تاريخ تكوين و تأسيس دول الخليج و خصوصاً آل سعود, عندي تشكك في كثير من المصادر لبعض الروايات المذكورة, لكنه مفيد بشكل عام في تفهم الوضع السياسي في الخليح و دور بريطانيا في رسم الحدود و الخرائط و الطريقة الخسيسة التي توصلت بها تلك العصابات للملك
كتاب جميل بيملا فراغات كتير فى التاريخ وبيلقى الضوء على دور بريطانيا فى تشكيل دول الخليج العربي وان كان يعيبه تلاحق الاحداث فى بعض اجزائه مختصرة سنوات فى مجرد سطر او اثنبن على الاكثر مما يقلل من متعة القراءة اعتقد ان الكتاب هو نظرة شاملة غير مقيدة بالتفاصيل الدقيقة ولا يعتبر مرجع كاف وواف بل فقد تلخيص جميل للاحداث مع تحاشى ابراز وجهة نظر الكاتب بقدر الامكان
الكتاب صحفيا ممتاز جداًُ و يحتوى على معلموات قيمة للغاية رغم غياب الأسلوب الأدبى أو الشيق بالاضافة الى الطبعة الرديئة جداً و المليئة بالأخطاء المطبعية و غياب بعض الصفحات ...اقترح اعادة طبع الكتاب مع دار نشر كبيرة
الك��اب جيد، أضاف ونظم عديد من المعلومات القيمة. يؤخذ عليه انجرافه مع هوى المؤلف السياسي بعيدا عن حيادية ومهنية المؤرخ أو الباحث، بالإضافة لافتقاره لخرائط ورسوم جغرافية توضيحية، إن وجدت؛ لزادت قيمة الكتاب كثيراً.
الكناب رائع جدااااااااااااااا و لكن اعطيته اربع نجمات فقط لانيي احسست منه تحيزا و تحاملا علي العائلة المالكة في السعودية في بعض الروايات التي اوردها عنهم و التي احتاج لمزيد من المصادر للتحقق منها