Yusuf Idris (also Yusif Idris; Arabic: يوسف إدريس) was an Egyptian writer of plays, short stories, and novels. He wrote realistic stories about ordinary and poor people. Many of his works are in the Egyptian vernacular, and he was considered a master of the short story. Idris originally trained to be a doctor, studying at the University of Cairo. He sought to put the foundations of a modern Egyptian theatre based on popular traditions and folklore, his main success in this quest was his most famous work, a play called "Al-Farafeer" depicting two main characters: the Master and the "Farfour" [=poor layman]. For some time he was a regular writer in the famous daily newspaper Al-Ahram. It is known that he was nominated several times to win the Nobel prize for literature.
From the English edition of The Cheapest Nights: "While a medical student his work against Farouk’s regime and the British led to his imprisonment and suspension from College. After graduation he worked at Kasr el Eini, the largest government hospital in Egypt. He supported Nasser’s rise to power but became disillusioned in 1954 at the time when his first collection of stories The Cheapest Nights was published . . Yusuf Idris’ stories are powerful and immediate reflections of the experiences of his own rebellious life. His continuing contact with the struggling poor enables him to portray characters sensitively and imaginatively."
ممكن نكون قرأنا مجموعات قصصية كتير..وفي منهم لكتاب كبار و من جنسيات مختلفة كمان بس بعد قراءة هذا الكتاب ستضع كل ما قرأته في كفة و هذه المجموعة القصصية في كفة لوحدها و حتكون الكفة الأحلي والأعمق وأكيد الأثقل😍
بيت من لحم..مجموعة قصصية للكاتب المبدع،العالمي،اللي مش حيتكرر،اللي حيخليك فخور إنك مصري زيه ....يوسف إدريس..
الكتاب مكون من ١٢ قصة قصيرة أو ممكن تقول من ١٢ قنبلة صغيرة:) أفكار القصص كثيرة ومختلفة.. يوجد قصص سياسية مثل حامل الكراسي ،الرحلة،الخدعة ..قصص فيها رمزية و مكتوبة بمنتهي بذكاء خصوصاً الخدعة وهي أول قصة يكتبها يوسف إدريس في الأهرام وتم فصله بعدها لإنه كان يرمز فيها لجمال عبد الناصر برأس جمل يتدخل في حياة كل المصريين:)
يوجد قصص تلقي الضوء علي العلاقات الزوجية والخيانة وأسبابها مثل قصة أكبر الكبائر وورق سوليفان.. قصة أكان لابُد يا لي لي أن تضيئي النور من القصص المميزة جداً في المجموعة وهي عن الصراع بين الرغبة و فتن الحياة من ناحية و الثبات علي المبادئ والتدين من ناحية تانية.. فيها شوية من إدوارد والرب لكونديرا بس هنا البطل كان إمام جامع وطبعا القصة دي كانت السبب في إتهام يوسف إدريس بالزندقة لإنه اتكلم عن ضعف النفس البشرية وعن أخلاق رجال الدين داخل المساجد...
أما قصة بيت من لحم فهي من أحلي القصص القصيرة اللي مكن تقرأها في حياتك.. ٦ صفحات فقط أختصر فيهم يوسف إدريس كلام كتير ممكن يتكتب في رواية من ٦٠٠ صفحة! وإنت بتقرأها حتسأل نفسك كيف إستطاع في ٦ صفحات أنه يتكلم عن الفقر..عن احتياج المرأة للرجل..عن الرغبة الجنسية و عن العلاقات المحرمة بهذا الإبداع؟ كيف إستطاع أنه يعبر عن النفس البشرية التي تحاول إنكار الخطيئة وتلجأ للصمت كوسيلة للهروب والتعايش مع الواقع ..؟ كيف إستطاع أن يكتب قصة تعتبر إلي حد ما جنسية ولا يوجد فيها لفظ واحد خارج أو حتي جملة غير لائقة؟ قصة مكتوبة بعبقرية..وبكلمات مختارة بعناية ولكنها كطلقات رصاص في نفس الوقت...
يقول يوسف إدريس إنه يستطيع أن يعمل المعجزات بالقصص القصيرة بل يستطيع أيضاً أن يمرر جملاً من ثقب إبرة... أمير القصة القصيرة و تشيخوف العرب..حقيقي إنت عملت كل دة وأكتر في هذه المجموعة القصصية😍
قرأت الكتاب فى منتصف التسعينات و صدمنى تماما كما صدمنى اليوم فهو فى أغلبه يقدم أسوأ ما فى الفقر أو أسوأ ما يمكن أن يظهره الفقر فينا من صفات.
القصة القصيرة بالكامل في اول تعليق 01 الصمت خيم مذ مات الرجل . والرجل مات من عامين بعد مرض طويل . انتهى الحزن وبقيت عادات الحزانى وابرزها الصمت .. صمت طويل لا يفرغ اذ كان فى الحقيقة صمت انتظار فالبنات كبرن والترقب طال والعرسان لا يجيئون . ومن المجنون الذى يدق باب الفقيرات القبيحات . وبالذات اذا كن يتامى ؟ . ولكن الامل بالطبع موجود . فلكل فولة كيال ولكل بنت عدلها . فاذا كان الفقر هناك فهناك دائما من هو افقر . واذا كان القبح هناك فهناك دائما الاقبح والامانى تنال .. احيانا تنال بطول البال 02 الليلة الاولى انقضت وهما فى فراشهما . هذا صحيح ولكنهما حتى لم يجسرا على الاقتراب .. ولو صدفه ! .. فالبنات الثلاث نائمات . ولكن من كل منهن ينصب زوج من الكشافات المصوبة بدقة الى المسافة الكائنة بينهما .. كشافات عيون . وكشافات آذان . وكشافات احساس . البنات كبيرات . عارفات ومدركات . والحجرة كأنما تحولت بوجودهن الصاحى الى ضوء نهار . 03 غرقت فى حلالها الثانى ونسيت حلالها الاول .. بناتها ! والصبر اصبح علقما . وحتى سراب العرسان لم يعد يظهر . فجأة ملسوعة ها هى كمن استيقظ مرعوبا على نداء خفى .. البنات جائعات ! الطعام حرام صحيح ولكن الجوع احرم .. ابدا ليس مثل الجوع حرام ! انها تعرفه .. عرفها ويبس روحها ومص عظامها . وتعرفه – وشبعت ما شبعت – مستحيل ان تنسى مذاقه .
رغم أني أحب كتابات يوسف إدريس، والانتاج القصصي له بصفة خاصة، لكني وجدت المجموعة الحالية مخيبة للآمال القصص الأولى بها هوس واضح بالجسد والجنس ولا تقدم رسالة قوية، باقي القصص أما عادية أو بلا معنى هناك قصة على سبيل المثال لفلاح يبتاع بقرة وكلما مر بشخص سأله عن ثمنها حتي يقترب من الجنون، ما المغزى من تلك القصة، وما الرسالة التي يحاول الكاتب توصيلها للقارئ الاسلوب أيضاً كان سيئاً للغاية، القصة القصيرة كفن تعتمد على الاختزال، أن تقول أشياء كثيرة وتعبر عن مشاعر عميقة بكلمات قليلة وهو ما لم نجده هنا في أي قصة، استطراد ومط وتطويل زائد عن الحد لا يخدم المعنى كثيراً ويثير ملل المتلقي في النهاية
يمكنك بالقراءة والإطلاع مع الوقت ، أن تصبح كاتباً أو روائياً ، إن أردت ذلك ولكن ، مهما فعلت ، لن تستطيع أن تكتب قصة قصيرة لو لم تولد بالموهبة القصة القصيرة فن لا يُعلّم هذه وجهة نظر شخصية لا أكثر
ومايثبت كلامي ، انظُر حولك ، أو تأمل تاريخ الأدب واحسب عدد كُتاب القصة القصيرة ، الكُتاب بحق ، مقارنةً بباقي الكُتاب ربما تقتنع بوجهة نظري
لا أجيد الكتابة عن المجموعات القصصية ولا أقرأ المجموعات القصصية كثيراً بصراحة لم أجد طوال الفترة الماضية مايحببني فيها ولا أعلم السبب في ذلك ربما لأن إنتاجها شحيح في أيامنا هذه وحتى الانتاج الشحيح هذا نادراً ماتجد فيه مايستحق الإشادة نظراً لانعدام الموهبة ؟ ربما ..
ولكنّي كنت مُغفلاً ، أو لنقل غافلاً :) عندما تجاهلت أعمال يوسف إدريس ، القصصية بالذات ، كل هذا الوقت
يا الله على جمال وعبقرية وبراعة هذا الرجل هذا الرجل يستحق لقب رائد القصة القصيرة في تاريخ مصر والعالم العربي بجدارة
أفكار تتأرجح بين العبقرية والبساطة وأسلوب سلس ، وكلمات مختارة بعناية ، وقدرة خارقة على التكثيف عبقري .. وكفى
في تاريخ 2016-2-11 تعرفت لأول مرة على قلم يوسف إدريس وعرفت ، كيف تُكتب القصة القصيرة بحق
لم يصنف يوسف إدريس رائدًا للقصة القصيرة إلا عن إستحقاق تام وأجمل ماقيل عن "إدريس" أنه عندما كان يكتب عن الناس.. كان يكتب من داخلهم، لا من داخل نفسه.
قصص يوسف إدريس قابلة للتأويل طوال الوقت، ومناسبة لكل الأزمنة، صحيح أنها تتناول حقبة زمنية عاصرها إلا أن حديثه كان حديثاً عن النفس البشرية بكل تقلباتها، فاستطاع بجدارة أن يسبر أغوارها وكأنه بدوي محنك في صحراء يعرف كل حبة رمل فيها، يصاحب كل ساكنيها ويعرفهم يستطيع أن يفرق بين رغاء الجمل حين يعلو صوته بالإستياء، والغضب، وبين حنينه لرؤية أبنائه شوقاً، وتهليلاً
فعندما تقرأ له تقف عاجزاً أمام مفرداته التي انفرد بها وحده دون منازع، فكيف لكلمة واحدة عنده.. تستطيع أن تأخذ أشكالاً ومنحنيات وتأويلات
هنا في هذه القصة العبقرية كان حديثه عن الصمت، فرأيت أن للصمت ألف حديث، وحديث وكان أبشعهم صمت قلة الحيلة، وأتساءل هل يدخل الفقراء النار؟ وهم يعيشون على الكفاف، كفاف المشاعر، وكفاف الطعام، هم لا يعرفون الله إلا من خلال مكبرات الصوت في المساجد، التي تكسر الصمت فيهللون له مكبرين، ثم يعودون لصمتهم المطبق
الأم هنا في هذه القصة كانت بحاجة إلى الدفء بحاجة إلى صوت رجل، لم تكن تدري أنها أحضرت ناراً لتلتمس معها وبها الدفء، فدنا منها كل من في البيت فهل يعقل أن تأتي النار ولا يحضر الحطب ترى ألهذا قدس أهل الصحراء النار قديما، وعبدوها؟ فقد كانوا يقتربون منها في ليالي الشتاء القارسة ويحتضنوها طلباً للدفء
الأعمى لا يرى، وهل يحتاج المرء لعينين ليرى؟ الأعمى يهتك أستار الليل لأنه هو وحده من يرى في الليل، لأنه درب قلبه ويده وباقي حواسه على الرؤية، عدا العين، لذا هو الوحيد الذي كان يدعي العمى، والحق أن جميع من بالدار هن من فقدن الرؤية.
كان يأتي كل ليلة كالبدر الذي ينير عتمة الدار فتندو منه كل نجمة خلسة لتحتضنه، فتنفلت منه صيحة يسمعها الجميع وهن صامتات، فالخاتم حول إصبعها وليس على الأعمى حرج.
تنتهي القصة والصمت يخيم على الجميع، الصمت يتحول إلى ضجيج داخل أنفسهم
الصمت موجع حين تكون مجبرًا عليه . صدقًا برع يوسف إدريس في هذه القصة برمزيته العبقرية أن يلقي الضوء على ضعف النفس البشرية التي لا بد أن ترى الله فهو موجود سبحانه داخلنا فهل نحن بحاجة لمن يرينا الله؟ .أنتهي من هذه القصة وأنا أقول لنفسي كم مرة أحتجت لعيني كي أرى؟ لأجد أن الإجابة هي (مرات قليلة) ..ففي كل مراحل حياتي كانت العين أخر من يرى.
تحية لروح الراحل العظيم يوسف ادريس، ولقلمه الذي نهل من بئر عبقريته، كل من أتوا بعده ليكملوا المسيرة والدرب.
في أي فن، في أي مجال إنساني، في أي حرفة، ستجد معلم مصري.
إذا أردت أن تبرع في أي مجال يجب أن تتعلمه من مصري، وهذا ليس من قبيل المديح، بل شهادة يجب علينا كعرب أن نرفعها إحتراما وتقديرا لهذا الشعب العظيم.
يوسف إدريس معلم من يكتبون القصص، وسيدهم جمعيا وبلا استثناء، قصصة فيها تجلي.. عظمة.. تألق لا يمكن اخفاءه. لعل قصة بيت من لحم تشهد على ما ذكرته، تلك القصة التي لا تنسى، قصة الأعمى وحاسة اللمس.
أنا مش عارفة أقول إيه؟ هو لو يوسف إدريس كان فعلا أخد موقف وقت حصول نجيب محفوظ على نوبل لأنه كان شايف إنه الأحق بيها، فبصراحة "يمكن" كان عنده حق...
لست مؤهلة بأي حال من الأحوال لعقد مقارنة بين الأديبين، ولكل منهما عظمته. ولكن ليوسف إدريس عبقريته الخاصة جدا في ملاحظة أدق تفاصيل السلوك البشري بمختلف أنواعه. وقدرته في التعبير عن تلك التفاصيل بإيجاز وصدق، هى بحق قدرة أوتيت له حصرياً.
لكل حكاية في تلك المجموعة (عدا حكايتان لم أفهم المقصود منهما) مقام يجب ان نقف أمامه احتراما وتبجيلا للفكرة واللغة والحكي. نغمة الجملة نفسها لها إيقاع متناغم مع روح القصة والحكاية بدون تزيين مفتعل أو حشو لا معنى له. كل قصة تنبض بروح حياة حقيقية قد نكون عايشنا بعض تفاصيلها في الواقع، وبخطوات سحرية، أتى لنا بحيوات أخرى عشناها معه على الورق كما لو أننا رأيناها في الحقيقة. ألف رحمة ونور عليه وعلى كل كُتابنا العظماء
باستمرار أريد أن أبدأ، حتى نهايتى أريدها بداية، فأنا لا أحب النهاية.. النهاية سخف وضيق أفق.. ما أروع أن نبدأ دائمًا، وأن نبدأ بأن نبدأ، وأن تكون البداية بداية لبداية أجد وأمتع.
انا كنت ناوي اكتب في الريفيو عن كل القصص باستفاضة عشان اوضح هما ليه معجبونيش واتنين منهم اساسا مفهمتش... مفيش غير قصة وحيدة اسمها سنوبزم عجبتني.. لكن القصة الرابعة اسؤءهم لدرجة ان الكلام كله في الريفيو يبقي عليها ان شاء الله هي واول قصتين
هنسيبنا ان اول اربع قصص اساسا عن الجنس.. اولهم بيت لحم ده عن أرملة وتلات بنات نفسهم يتجوزوا جدا جدا مع ان الكبيرة عندها 20 ، المهم حقهم مفيش مشكلة . بيجي رجل اعمي مقرئ البيت عندهم كل جمعة يقرأ قرآن قالوا لامهم اتجوزيه وجود الرجل وصوته وحركاته وكل حاجة مهمة في البيت وبعدين وجود الرجل هيجيب رجالة ونتجوز بقي المهم الأم تتجوز منه وتنبسط جدا والبنات قاعدة برة الشهوة قاتلاهم نفسهم يتجوزا... فالكبيرة قالت البس خاتم امي و اخش علي الاعمي ومش هياخد باله... فالأم تعرف وتتخض .. تلم بنتها بقي.. لا ابدا... تدي الخاتم للبنتين التانيين الكاتب يقولك ان اللي بيعملوه ده زي الاكل (الجنس) فلو كان الاكل حرام يبقي الجوع أحرم يعني لو عندك شهوة قضيها في اي حتة عشان حرمانك من الشهوة احرم وشوية الاختين التانيين يلبسوا الخاتم يخشوا ع الاعمي وتبقي ميغة.. والاعمي عامل اهبل وكأنه مش واخد باله الا من الخاتم.. تخينة بقي طويلة مش فارقة عامل فيها اهتم
القصة التانية أكان لا بد ان تضيئي النور يا لي لي قصة إمام مسجد في الباطنية وعايز يهدي الناس. الكاتب جايب اساسا ان المصلين في الفجر محششين ومش مركزين والامام اساسا كل شوية يبص علي واحدة عريانة فاتحة ام النور وكل شوية يقولها يعني كان لازم تفتحي النور يا لي لي ما كفاية اللمبة الليد .. ويعني مش اسلوب لمي نفسك فيه صلاة يا ولية .. المهم اخر القصة الإمام ساب الناس ساجدين وساب الصلاة وراح للبت الاودة قالها هعلمك الصلاة 🙄 قالتله لا يا حبيبي جبت اسطوانة عمرو خالد وقفلت الباب في وشه
نيجي بقي للقصة اللي حرقتلي دمي اسمها أكبر الكبائر الكاتب اول سطر بيطمنا ويقول يا جماعة متخافوش من الاسم ده قصة كوميدية! طيب ايه القصة يا كوميدي.. ضحكنا واحد فلاح اسمه محمد شاب صايع وبدء تجاربه الجنسية مع الحيوانات كلها بيقولك من المعيز للبقر... كان ناقصه الظرافة بس في يوم رايح لبيت الشيخ صديق يشرب ميه عشان القلة ساقعة... ساب بنها كلها عشان يشرب من هناك. .. مرات الشيخ بتصلي... طبعا المتوقع بعد الصلاة والذكر علي طول يا مؤمن.. اتحرشت بمحمد واتفقت معاه يجيلها بليل وينجز وهتبقي تشربه مياه براحتهم
طيب الست جوزها بيتخانق معاها علي الحجاب والصدقة والخشوع ف الصلاة وهو مهتم بالذكر والموالد وسايبها وعجز اساسا فده سبب بقي انها تنحرف في جامعة الدول ويبقي معاها حق الواد جالها كل يوم وفي ايام مرتين وجوزها انبسط انها بقت بتخشع في الصلاة اكتر وبتدعي كتير وبتستفغر ربنا يعني لسا تبقي مخلصة زنا وتصلي وتذكر وتزني وشغالة طيب الفلاح ده شوية وزهق وسابها وبقي يلف يساءل الناس هو اللي عملته ده حرام يوديني النار يعني
والناس تضحك ومسخسخة مش عارف علي ايه....ما هو الزنا كبيرة مع مرات شيخ مع مرات عفريت زنا وكبيرة ايه ام الكوميدي هنا وطبعا يختم الكاتب براءيه العبقري بقي... ان الناس راءيها ان الفلاح والولية يريحوا النار... لكن لأ... الشيخ صديق هو اللي هيروح النار ومن اوسع أبوابه خلاص نطمن يا جماعة الكاتب بيقولك لو مراتك او جوزك مش بيقربلك عادي ازني عادي كل يوم وهو او هي اللي هيتحرقوا في النار لكن انت ملكش ذنب انت معذور ما هو قالها في اول قصة الجوع احرم
باقي القصص زي ما قلت سيئة من وجهة نظري إلا واحدة تستحق تكون برة المجموعة ده
لما طرح فريق تحدي ال ١٢ ساعة كتاب ليوسف ادريس شعرت بالفرح اذ ان كتاب النداهة كان جميلا وقد انتقد فيه الكاتب النفس البشرية وكيف انها تصدق الاساطير. اعتقدت ان هذا الكتاب قصة وتبين بأنه يحتوي على عدة مقالات كتبها في جريدة الاهرام وجمعت في كتاب.
من اهم ما فيها هو الانتقادات الموجهة الى الناس والدين والحكومات والجهل وعدم احترام العلم وووو اذا اخذنا القصص بشكل سطحي فإنها مبتذلة نوعا ما ولكن التدبر في فهم القصص يجعلنا نفكر ان حدوث هذه الامور ممكن جدا وبالخصوص ان الانسان ضعيف او غير متعلم او جاهل في بعض الامور.
كانت قرائتي لهذه المجموعة بمثابة الصدمة فهي المرة الاولى التي اقرا فيها ليوسف ادريس
ولان ذائقتي في القصص القصيرة يصعب ارضاءها بشكل كبير فقد شعرت اني عثرت على الكاتب الذي استطيع ان اشير اليه واقول تعلموا منه
بيت من لحم كتاب من 137 فقط يحوي الكثير من وجع الحياة والكثير من التفاصيل الصغيرة الساخرة والصادمة امور لفرط دقتها وصغرها اذهلتني كيف تم غزلها في قصص قصيرة بشكل من المفترض انه مركز وعام وسريع
مع اسلوب فعلا ادهشني وتعبيرات لغوية غريبة ورائعة وشاعرية غريب ايضا ان تكون كتابة بهذا المستوى وهذا الابداع في زمن بعيد بشكل نسبي
هذه المجموعة قطعا من افضل المجموعات القصصية التي قراتها في حياتي
" لقد قلت كل ما ينبغي أن أقول وأنقذت روحي - كارل ماركس "
عملاً بمقولة كارل ماركس السابقة، تحدث يوسف إدريس هنا ليصف المواطن المصري من الصعيد للإسكندرية بكل فئاته الإجتماعية ، من المقرئ الأعمي والفلاح لأستاذ الجامعة والجراح ، يحكي فيها عن سواد الفقر والمشاعر الذي أصبح يحتل حياتنا، قال كل هذا من بداية السبعينات ثم تركنا ومات ، تركنا نهاتي كي نقتل كل هذا السواد .
أول ما قرأته ليوسف ارديس و لم يكن اخر ما استمتعت به له عندما يكون الحلال صعب فالحرام يتحول الى خيار شبه اجبارى لأن المجتمع لا يحاول فهم الحلال بقدر محاولته تحقير الحرام و أهله
مجموعة قصصية رائعة للغاية، رغم سيطرة الطابع الحزين على بعض القصص. ويمكنك أن تضع المجموعة تحت عنوانين ثلاثة: المرأة، القرية، أخلاق المجتمع. كلها عنوانين غاص بها يوسف إدريس بعبقريته الفذة وبسمته الذي لا يملكه سواه. ورغم أن أفكار ما قد ترى أنها مطروحة كثيراً، لكنها هنا تُرى بطريقة مميزة للغاية. ميزة يوسف إدريس ككاتب قصة برأيي المتواضع أن قصته لا يُمكن أن تُمحى من الذاكرة مهما قرأت. يمكنك أن تتذكّر النداهة وأرخص ليالي ومسحوق الهمس وأيٍ من قصص قرأتها في مجموعات أخرى. وهنا بهذه المجموعة أكثر ما أعجبني من قصص كان: بيت من لحم- على ورق سيلوفان- الرحلة- سنوبزم- سورة البقرة، وآخر قصتين بهما حس ساخر ممتع جداً.
مجموعة قصصية برزت أسوء ما في الفقر و أسوء ما يمكن للفقير اقترافه في حق نفسه و المحيطين به أملا في الهرب من الحياة التعيسة المحملة بالحاجة و العوز.
الإنحطاط الأخلاقي بكل أنواعه و الإستغلال البشري بشتى مظاهره، باختلاف شخصيات المجموعة القصصية لكن الكل يتسابق من أجل سد رمق جوعه مهما كان ثمن ذالك، و الكل يدفع ثمن كل شيء حتى حياته.
القصص عرت الواقع المرير بشكل مؤلم و عبرت عن معاناة الطبقة البسيطة المسحوقة تحت عجلة الفقر و الحاجة.
ويظل السؤال الجوهري هو هل الظروف هي التي تدفع بالإنسان ل��قتراف أبشع الجرائم بحق نفسه أولا و حق المجتمع أم طبيعية الإنسان هي السبب في الأصل و ليست الظروف هي المسؤولة عن ذالك ؟
بكل قصة من المجموعة القصصية جرح غائر يأبى أن يلتئم. واقعية حد الألم
"الخدعة"، "سورة البقرة"، و"هي" مش فاهماهم أوي أو اللي واصلني منهم مش حاساه فكرة لقصة بصراحة
باقي القصص بين العادية والرائعة، بس في الحالتين بيشتركوا في وصف واقع مؤلم ومفجع.
أكتر قصة أثرت فيا لأني يمكن بشكل شخصي بشوف زيها طول الوقت هي "سنوبزم"، عجبتني قصة "حمال الكراسي" جدًا بردو، وبعد شوية تفكر ومناقشة بين رفاقي في القراءة، تقبلت "أكان لابد يا لي لي أن تضيئي النور" رغم إنها جريئة شوية شويتين.
من ترشيحات جروب القراءة ريڤيو القراءة الثانية سبتمبر ٢٠٢٥
مجموعة قصصية صغيرة، عايزة حد مش مبتديء ومش تحت ال ١٨ ويكون روّيح شوية عشان ما يجيش يشتكي 😂 مع أن الواقع اسوأ وأكثر قباحة فكتر خيره الراجل يعني
الصمت بطل اغلب القصص ودي حاجة تدل على الكتابة النضيفة يارب اللي بيكتبوا دلوقتي يقروا و يتعلموا، شعرت بملل في قصة او اتنين بس ممكن دة مني لاني الفترة دي مش مقبلة اوي على القراءة،
ريڤيو القراءة الأولى ٢٠١٤ ري فيو مبدئي اسوأهم كانت اكبر الكبائر و اخرى لا اذكر اسمها تدور في غرفة عمليات و سئ يوسف ادريس هو فشيخ اذا جاء من كاتب غيره .. اما الباقي فهو اكثر من ممتاز
مجموعة قصصية كُتبت بطريقة بسيطة وسلسلة إلا أنها عميقة المعنى، حيث يمكن أن تكون للقصة الواحد أكثر من تفسير ومعنى .. وهذا ما اعجبني في أسلوب الكاتب المتقن في تجسيد بشاعة الفقر والألم في مجتمع واقعي وما يمكن أن يؤول إليه من انحطاط أخلاقي عبر عنها بطرق مختلفة في مواقف كثيرة.
تساؤلات كثيرة راودتني: هل يمكن للفقر أن يودي بصاحبه إلى التهلكة والخروج عن النهج القويم؟ هل يمكن للإنسان أن يضعف أو يتخلى عن مبادئه الأساسية بسبب الفقر أو مصالح أخرى؟ أم أنها لم تكن بتلك القوة والصلابة ليتخلى عنها بهذي السهولة؟
اكثر نص أعجبني: حلاوة الروح - كيف يمكن للمرء أن يحارب الموت ويتعلق بخيط من الأمل للنجاة من الغرق؟ وكيف يمكن أن يفقد الأمل بعد صراع طويل حتى يكتشف أن كل ما مر به لا يتعدى الدقيقة الواحدة؟
* إلا أن بعض القصص لم أفهم عمقها ومعناها الباطني، يمكن أن أعيد قراءتها لاحقاً ..
بيت من لحم للكاتب يوسف إدريس، تدور هذه القصص حول عدد من المواضيع الاجتماعية والدينية والنفسية، لو نظرنا لأول قصة وهي قصة (بيت من لحم)، لرأينا أن الموضوع الأساسي أخلاقي وهذا ظاهريا، لكن لو تعمقنا ونظرنا لجميع زوايا القصة لعرفنا أنه موضوع اجتماعي يختلط بعمق النفس البشرية والشد والجذب بين التعاليم الدينية وقوة الحاجة الإنسانية لإشباع البطن والفرج والحاجة للحماية وهي الأساس لإستقرار الأسرة، وبدون وجود الرجل ينتفي الاطمئنان والأمن، ومع ذلك وكأن الرجل قطعة خبز تتقاسمه عدد من النسوة أو قل رجل واحد يتذوق عدد من الأطباق بنفس الصنف والفارق بينهم مدى نضج هذه الأطباق.
أما القصة الثانية (أكان لا بد «يا لي لي» أن تضيئي النور؟) تروي على الأقل موضوعين اجتماعي ديني من خلال المقرئ الذي جذب أهل الحي، وموضوع اجتماعي وهو الفساد والبعد عن الدين والمسجد، المصلح الذي يريد إصلاح مجتمع لا بد له أن يعرف أسباب ترديه وأن يعيش في وسطه، والسؤال هل كان يجب عليه أن يكتوي بنار هذا المجتمع؟ ومن ناحية أخرى كيف تمثل الشيطان لإمام المسجد على هيئة حسنة وغواية النفس بكل هذه البساطة، ورمزية المئذنة وغرفة المرأة المضاءة واضحة في موضوع صراع الدين والشيطان أو صراع الخير والشر.
القصة الثالثة (على ورق سيلوفان) عندما تكون الحياة رتيبة والعين متعودة على رؤية الأشياء الجامدة والمتحركة نبحث عن البديل. لكن في هذه القصة يتضح أمر، وهو الغفلة عن عمق الأشياء التي حولنا، لو دققنا جيدا لانبهرنا وعرفنا ثمن هذه الأشياء، ومدى أهمية الأشخاص من حولنا وبقينا ندقق في تفاصيل ما حولنا حتى نجدد اشعال ما يخبو في أنفسنا.
القصة الرابعة (أكبر الكبائر) ليست الحياة بالسهلة، ولكن ليست معقدة لدرجة عدم الاستطاعة العيش فيها باستقرار واطمئنان، عندما يتجه الانسان لإشباع جانب ما في حياته وإهمال الجوانب الأخرى يحدث عدم الاتزان ويختل الاستقرار النفسي والاجتماعي، في هذه القصة الجانب الاجتماعي والنفسي بارز، وقصور تأدية الواجب أمام الغير يؤدي لعدم الاستقرار ومنها يبدأ الاختلال والحاجة لإشباع ما قد أهمل.
القصة الخامسة (العصفور والسلك) هنا مهما كان من أهمية بعض الأمور لدى جماعة من البشر قد لا يساوي شيئا لدى جماعة أخرى، وهذا ما تمثله العصفور على السلك وأهميته لدى البشر، وبه يتم تسيير أمور وقضايا مهمة في حياة الإنسان وكأن العصفور يقول لا يهمني ما يحدثه هذا السلك وما يحويه فهو لا يساوي عندي شيئا.
القصة السادسة (الرحلة) هي رحلة ولكن بين الماضي والحاضر وانتقالا للمستقبل، وكما للإنسان بداية فله نهاية، مع مسيره للمستقبل يحمل معه جذوره التي أتى منها، وإن كانت هذه القصة لها بعدا سياسيا نوعا ما فهي تدعونا لعدم التوقف أمام العوائق والفشل.
القصة السابعة (حلاوة الروح) الروح هي أعز شيء لدى الإنسان، والتفصيل في هذه القصة كان مؤثرا في سير الفكرة التي أراد الكاتب إيصالها، الدقيقة قد تستغرق ساعات لدى صاحب الحدث.
القصة الثامنة (الخدعة) تشير هذه القصة لموضوع الرقيب والرقابة، التي تظهر لدى كل فرد مهما عمل أو ذهب سيلقاها تطل من خلفه تعد حركاته وسكناته.
القصة التاسعة (سنوبزم) لها وجهان، أولا: لا يصح للمثقف والأكاديمي أن يقف في برج عال لا يهتم بما حوله وكأنه يعيش في عالم آخر، أما الوجه الآخر تحول الحق إلى باطل والباطل إلى حق وهذا على المستوى الاجتماعي، ونكران وجود الفساد أو شعور المجتمع باللامبالاة بما يجري حوله، أكان بسبب هموم الحياة أو بسبب الخوف وحتى بسبب التعود، تعود الطباع والشعور بالمحيط الفاسد والتعايش معه.
القصة العاشرة (حمال الكراسي) أن يحمل الضعيف كرسي القوي على ظهره فهذا شيء لا يستهان به، وأما أن يوصى له بما يجعله يعيش حياة أفضل، وبسبب التعود على الضعف والاقتناع الذاتي بالضعف وعدم التغيير، فهذا ما أشارت إليه القصة التعود على نمط واحد في هذه الحياة ورفض التغيير. القصة الحادية عشر (سورة البقرة) مهما كان لك من خصوصية في بعض المجتمعات فأنت هدف لكل لسان، وحتى على مستوى السؤال المتكرر فيما تعمل وفيما يحدث لك بشكل خاص، لن تعيش في حالة اطمئنان وستعيش الشك وربما الجنون.
القصة الثانية عشر (هي) حملت في جنباته شيء من الحلم أو الواقع المختلط بالحلم، وكما يقال أن ضغط الواقع وتأثيره أو حتى ما نفكر به باستمرار يظهر لنا في المنام على هيئة حلم، حلم قد لا يكون منطقي مختلط بما يشبه الضياع من الواقع.
اقتباسات: فما أكثر ما نعمى عن رؤية الناس لمجرد أنهم عميان
كلمة الحب لها نفس شحنة البغض
والعصفور متشبث بالسلك، بمخالبه البريئة يمسك بهذا كله ويحتويه، في ملكوته الخاص يحيا، لا يدري حتى بأن السلك سلك
القصص متنوعة ومختلفة من حيث مستوى الكتابة، بعض القصص تعلق في الذاكرة وبعضها قد تحتاج لتذكرها او قد لا تتذكرها
اختار الكاتب للكتاب اسم بيت من لحم وهو اول قصه ما استطيع قوله عنها انها مزعجه جداً مؤذيه، مجرد تخيل الفكرة مزعج تلتها قصه أكان لا بد "يا لي لي" أن تضيئي النور – لي لي هو ذاته اسم الفيلم الذي حمل ذات الفكرة للقصة والتي تتلخص في الغواية أكبر الكبائر – لا اعرف كيف أصف شعوري بعد قراءتها ولكن هل هناك مسوغ للحرام؟؟ وكيف يتحول مفهوم الحرام أو الكبائر إلى حلال مبرر عند مرتكبيه وحلاوة الروح – هالني كيف وصف الموت (وصف الموت غرقا في دقيقة من 4:00 إلى 4:01(
بقية القصص كانت مستوياتها اقل بكثير كسرد وأفكار
اقتباسات راقت لي الزواج لا يصلح إلا للحمقى والمفلسين فهو قلة حيلة ولاماني تنال... أحيانا ...بطول البال لكن التعود كالزمن يقتل الأشياء
مجموعة قصصية عبقرية وممتعة. تبدو القصة واضحة جدًا لكنها ذات رمزية عميقة أيضًا. السهل الممتنع والإبداع كما يجب أن يكون. تتناول موضوعات متعددة تتعلق بالنفس البشرية ودواخلها ودوافعها وجوانبها الاجتماعية والدينية وغيرها..
معرفش ليه كنت بأجل قراءة هذا الكتاب.. كل ما بقرأ أكثر بدرك إن الواحد فايته كتير وقدامه كتب كتير لازم يقرأها لكن عزائي إني بقرأ وهفضل أقرأ إن شاء الله :)
بعيداً عن الناحية الأدبية لم تعجبني القصة لا أميل إلى إستخدام آلام الأخرين كمادة فنية أو أدبية و خصوصاً الفقراء الكادحين لاجل لقمة تغنيهم عن التسول إن لم تكن لهم صوتاً دعهم و شأنهم لا تجعل منهم سلعة
منذ صغري وأنا أحبّ قراءة المجموعات القصصية، أميل لقراءة القصص القصيرة ذات المغزى الكبير.
أعجبتني هذه المجموعة القصصية ليوسف إدريس، ليس جميعها على الغالب، ولكنّ معظمها حاز إعجابي. تميّزت بعض القصص بطابعٍ ساخر، وقصص أخرى كان الفقر والحزن فيها مهيمنان. المشترك في جميع هذه القصص هو الحقبة الزمنية، حقبة زمنية مليئة بالفقر والبؤس تدفع النفس الإنسانية للظهور باللاإنسانية.
بعض الاقتباسات التي علقت في ذهني؛ "والأماني تُنال، أحيانًا تُنال، بطول البال" "النور لابد من الداخل، من القلب، نورك في إيدك" "أنا الخريج الحديث من الأزهر، من صغري أحببت الله، وبإرادتي ربطت وجودي بدينه، أكاد أبسم إشفاقا ممن يتصورون أني دخلته لأصبح فقيهًا ومقرئًا ما دام قد وهبني الله هذا الصوت، أعرف أنه جميل وأني كي أداريه لا أكشف للناس عن جماله، ولكن ما لهذا اخترت الأزهر، وما لهذا حفظت القرآن صغيرًا، ومن ابتدائي مدارس حوّلت إلى ابتدائي أزهر، السبب أعمق، السبب إلهي، السبب موقفي من كون ليس فيه ما يستحق الحياة سواه"
١٢ قصة قصيرة : ١. فقر وحرمان. ٢. فلنتركهم هكذا ساجدين. ٣. ولكن اليوم ملل واحد يجعلك تمل من العالم كله. - المغامرة والسقوط -. ٤. العبادة كانت سبب المعصية ! ٥:............... ٦. اريد ان ابدأ، حتى نهايتي ، واريدها بداية ، فأنا لا أحب النهاية ، النهاية سخف وضيق أفق ، ماأروع أن نبدا دائماً، وأن نبدا بأن نبدأ، وأن تكون البداية بداية لبداية أجد وأمتع. ٧. أفينا الخيانة يا بحر ؟ أتغدر ؟ ٨.ربما نحن مرضى ، كلنا مرضى قد أصبنا يوما بمس في خيالنا ترك آثاره على هيئة رأس جمل. ٩.الانها فتحت الفم ونطقت وبلغت بها الجراة أن استغاثت ! 10:....................... ١١. بالذمة والأمانة والديانة بسبعة وثمانين جنيه وربع وبريزه للسمسار . ١٢. الميعاد متى ومع من ولماذا ؟ لا اعرف ، الميعاد في العتبة .
كنز من كنوز د يوسف ادريس تشيخوف العرب ، قرأت عنها الكثير ، وبالصدفة البحتة وجدتها عند أحد باعة الكنوز القديمة ازلت عنها ما علق بها من تراب فوجدتها تتلألأ وتخطف القلوب والعقول ، اضاءت روحي وعقلي بجمالها خاصة اللؤلؤة الأولى بيت من لحم .