يقال أن الحياة ماهي إلا طريق سفر طويل .. مليء بالحفر والمطبات .. نتجاوزها ونكمل سيرنا الذي يتخلله بعض المحطات .. محطات نتوقف عندها مؤقتا للراحة والتزود بالطاقة كي نستمر .. نستمر نحو وجهتنا ذات النهاية الحتمية .. والمجهولة غالباً ..
الحالة العلمية : بكالوريوس لغة إنجليزية عام ١٩٩٨هـ من جامعة الملك فيصل في الأحساء .
الحالة المهنية : محاضر في اللغة الإنجليزية في الكلية التقنية بالأحساء . . المسيرة الثقافية والنشاطات : المشاركة في عدد من المحافل الثقافية العربية والأجنبية ، فقد شارك في جميع معارض الكتاب في دول الخليج ومصر وبشكل دوري سنوي • تمت استضافته في الأسبوع الثقافي العربي بمدرسة المعلمين العليا في باريس كأول مثقف سعودي يتم استضافته في هذا المحفل الثقافي • وكذلك المشاركة في عدد من الندوات الثقافية في أبو ظبي والشارقة وجدة والنادي الأدبي في المنطقة الشرقية . • المشاركة في لقاءات تلفزيونية عدة على تلفزيون MBC وقناة الشارقة وقناة الوسطى وقناة الغد . • إقامة عدة دورات تدريبية في مجال الرواية في المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة . • تمت الاستضافة من هيئة الصحة بدبي لإقامة ندوة ثقافية لعامين متتاليين . • تمت الاستضافة من قبل السفارة السعودية في الكويت في عام ٢٠١٦ • تمت الاستضافة من قبل الملحقية الثقافية السعودية في دبي لإقامة محاضرة بعنوان ( الرواية والطابع الفنتازي التاريخي والخيال العلمي )ضمن فعاليات الملحقية في معرض الشارقة الدولي للكتاب ٢٠١٨ • تمت الاستضافة بشكل رسمي من قبل معرض الشارقة الدولي للكتاب ٢٠١٨ لإقامة ندوة مشتركة مع الكاتب المصري أحمد مراد والكاتب الكويتي عبد الوهاب الرفاعي بعنوان ( السحر والكتابة ) • إقامة حفلات توقيع لتدشين الروايات الجديدة في عدد من مدن المملكة والخليج (الأحساء - الدمام - الرياض - جدة - مكة المكرمة - المدينة المنورة - الطائف - أبو ظبي - دبي - الشارقة - المنامة - المحرق - الكويت - مسقط ) شهدت إقبالاً كبيراً من القراء • المشاركة في ملتقى أقرأ الإثرائي في مركز الملك عبدالله الثقافي العالمي بمحاضرة بعنوان "أدب الفنتازيا" عام 2020
المؤلفات : وقد بلغت حتى الأن ستة عشر كتاباً : • رواية (خوف) الجزء الأول صدر في 2015 ، والجزء الثاني(خوف ٢) صدر في 2018 • سلسلة(بساتين عربستان) صدر الجزء الأول في 2015 ، والجزء الثاني (عصبه الشياطين) صدر في 2016 ، والجزء الثالث (رياح هجر) صدر في 2016 ، والجزء الرابع ( العرجاء ) صدر في 2018 • ملحمة البحور السبعة صدر الجزء الأول ( لج ) في 2017 ، ثم الجزء الثاني (ملكة الغرانيق صدر أيضاً في 2017 ، وصدر الجزء الثالث (ثورة الحور) في 2018 الجزء الرابع ( صراع الملكات ) في 2019 • (صخب الخسيف) مجموعة قصصية صدر الجزء الأول منها في 2016 ، والجزء الثاني (صخب الخسيف ٢ ) صدر في 2017 ، والجزء الثالث ( صخب الخسيف 3 ) في 2019 • رواية وهج البنفسج صدر في ( 2017 ) • وهناك مجموعة قصصية مشتركة مع الكاتب عبد الوهاب الرفاعي بعنوان ( مخطوطات مدفونة ) صدر في عام 2017 • ( الدوائر الخمس ) رواية رعب فنتازيا تقع أحداثها في منتصف الثمانينات • (الساحرة الهجينة) وهي الجز الخامس من بساتين عربستان وقد صدرت في الربع الأخير من 2019
------------------------------------- Osamah M Almuslim Biography
Osama bin Mohammed Muslim was born in Al-Ahsa, Saudi Arabia on 5th March 1977. He studied English literature at King Faisal University in Al-Ahsa and graduated in 1998 and is now a lecturer at the Technical College in Al-Ahsa.
His first novel (Fear) was published in 2015 by the Arab Literature Center. It was an instant best seller. He then wrote a trilogy Arabistan orchard, where the first part bears the name of the series and the second part as The League of Devils followed by the third instalment as Wind Hager. This trilogy also made the best seller list selling over 500,000 copies combined.
After that, the author published a collection of stories called “The Noise of Khasif” for the House of Nova Publishing and Distribution of Kuwait and is ready to be developed into a book for the House of the Centre for Arabic Literature.
In 2017, he finished writing "Luj - The Epic of the Seven Seas" which immediately upon release became a popular revolution in the Arabic literature. Luj was launched at the Abu Dhabi International Book Fair 2017. In addition, the author of the Kuwaiti publishing house of Nova Distribution and Publishing published a joint story series entitled "Inscribed Manuscripts".
In November 2018, the author also published the first part of a new trio series to complement the series "Arabist
رحلتي الثالثة مع المجموعة التي تعجبني بها كل قصة أكثر من سابقتها.
جحيم العابرين حبست أنفاسي من الكلمة الأولى حتى نقطة النهاية. تبدأ بشرطي يلقى حتفه بظروف غامضة، لترمينا بعدها في منتصف الليل على قارعة الطريق حيث تلتقي يُمنى بعاصم، غريب يحتاج للمساعدة في منطقة نائية وخطرة. نادرًا ما أجد نفسي مهتم ومتعاطف مع كل ما يحصل لشخصيات قصة من هذا النوع لكن هذه من المرات القلائل التي أندمج بها مع الأحداث وتوتّرني، ولعل انحصار معظم الصفحات على هاتين الشخصيتين بشكل رئيس كان السبب. والحوارات جانب آخر مازلت أستمتع به من بدايتي بالمجموعة رغم تباين إعجابي بالقصص. أقدّر حشمة الكاتب على تفاديه الخوض بأحداث ما كان ليكون لها أي داعٍ . إلى الآن هذه هي القصة المفضلة لي بالمجموعة، وأتمنى لو قرأت أجيج قبلها لمعرفة تفاصيل الوجود العابر لشخصية يُسرى وسر التضاد بين اسمها واسم بطلة جحيم العابرين يُمنى إن وُجد.
"جحيم العابرين" هي أول قصة استفتح بها الخماسية الصادرة من المجموعة القصصية القصيرة ..
شدني من خُصلة ذهني، وجرني إلى ما يُقارب المئة وأحد عشر صفحة وأنا لا أقوى على إطباق فمي من اللَّذة ..
سأذكر بِإيجاز كيف كان سفري بدايةً من المحطة وانتهاءاً بنقطة التفتيش ..
بدأته بـ(يُمنى) أو كما اسمتيها: الدَّاهية، التي تحمل من الذكاء ما لا يتمتع به من يحملُ الحكمة .. مروراً بـ(عاصم) الذي لم يكن غبياً ولا أهْوجاً كما بدا (ليُمنى) لكنه كان فريسة سهلة على مثلها ..
فلقد قدم لها أغلاله في -ثقته- وسارت به مغيباً، لم يتفكر حتى بسؤال (يُمنى) له حين قالت: أليس هناك احتمال أن أكون قاتلة مجرمة أتصيّد الناس؟
فقد قدم لها أماناً كافي ليسهل خداعه، كما قالت "فريسة مُختارة" صحيح أنه لم ينطلي عليّ إدعائها "بأنها لم تسمع بأخبار جرائم الاختفاء المتتالية في المنطقة" وقلت في نفسي كيف لم تسمع بها وقد إعتادت الاستمتاع بالقيادة في تلك الطرق بل وفي الأوقات المتأخرة من الليل! من يستمتع بطقوس الطرق والاستماع للمذياع، ومعرفة نقاط بيع القهوة ومواقع محطات الوقود .. لن تفوته تفاصيل كهذه! وكيف (لعاصم) أن لا تزوره الرِّيبة وهو يروي لها ماحدث وما زال يحدث .. . فقد نجح الكاتب -بكل الطرق المُتاحة- في جعلنا نُبعد الشبهات في البداية عن بطليّ القصة، وخدعنا أو كاد يفعل في سير الإحداث حتى طرأ في بالي سؤال! ..
•مُنذ متى لم تشاهدين فيلماً مرعب؟ -قبل قراءتي للكتاب بيومين، ومع سهولة تنبّؤي للقاتل أو الشخصية "الشريرة" كما يُقال .. إلا أن الكاتب إستطاع خداعي!
قلة هم أولئك الكُتّاب الذين يفتحون ثغرة في عقل القارئ لينقلوا له مشهداً بدقةٍ عالية "FULL HD" بعدما كان يقرأ برؤية ضبابية.
•هل ستكونين نباتيَّة بعد مشهد الدماء في السرداب؟ -لا، فعيد الأضحى بعد خمسة أيام .. سأفكر لاحقاً .. . وبعيداً عن هذا وذاك.. بَرَع الكاتب حقاً في الأحداث الغير متوقعة -وهذا ليس بجديد-، فالجديد قدرته على إقناع القُراء وإمتاعهم بأقل عدد من الكلمات، فيغمرنا في عُمق الأحداث في لحظة، وينعطف بنا في لحظة أخرى .. فأحكم في الحبكة، وأدهش بالنهاية ..
وهذا يعني أننا أمام مُخرِج عظيم، سَفّاح حرف، وقاتل مُتسلسل في الإبداع!
صحيحٌ أنه عودنا على سكب وليمة دسمة من الأحرف، لذا كانت المفاجأة بأنه قدمَ لنا هذه المرة نصف ما اعتاد من الكرم .. لكنهُ بالمقابل صبَّ فيها المتعة الكاملة التي لم تُشعرنا بتقصير، بل ببراعته التي أستطاع فيها أن يُوقع القارئ في ضلال الشخصيات التي يرسم ملامحها ببراعة حتى تتلبس الشخصية عمداً - أو دون عمد، فتتفاجئ بما أصبحته وبما لا تتوقَّع! .
وهذا التلبّس هو ما يجعلك تُحلق في أجواء كتبه مجتمعةً معاً عند قراءة القصة الواحدة .. فأحرفه ليست من الأحرف التي تُقرأ مرة واحدة وبسرعة ثم سرعان ما تُرمَى وكأنها وجبة طعام خفيفة. بل يعمد إلى تنشيط ذاكرتك واختبارك اِختبار شفهيّ على إصداراته السابقة، لتَربُط بينها بذكاء ومتعة..
فجميع قرائه على علم.. بأنّ القارئ الذي استفتح تجربة القراءة للكاتب من إصداراته الأخيرة، ولم يبدأ من أول إصدار له .. هو قارئ مُغيب عن صوت الكاتب المتداخل تداخلاً تاماً مع صوت شخوصه. فهو في حالة إغماء أو لاوعي وقد فوت عليه متعة جداله مع أحرف الكاتب ونسج خيوط إصداراته في منوال وهمي، فلكل قصة ضيف يأويه من كتاب آخر .. والقارئ الفَطِن هو من يتعرف عليه بسهولة ويُحسن وفادته. وهذا ما يتمتع فيه "أسامة المسلم" في فنّه القصصي والروائي ..
جعلنا القاص نرتكب جرماً لم نفعله وبجهد جهيد نحاول الإفلاَت من التهم والتبرأ منها، قدمها لنا في تهويماتٍ غريبةٍ معقدةٍ جداً فلا ندري كيف نساعدنا أو نساعد الأخرق (عاصم) الذي أحرق جميع الأدلة التي تبرأه أمام الشرطة، فشعوره بالإنتقام أحرق فكره وصوابه فنَابه إدانة الشرطة له، فَعيّ لسانُه، و كلّ بيانه .. . وأما التشويقة الرائعة لإصدار "هذا ما حدث معي" ما كان ينقصها إلا إغلاق (يُمنى) للمذياع ليتأجَّج الشوق.. وأن كنت سأغفر (لعاصم) حماقته، سأغفرها لذات السبب :)
وَمْضَة أخيرة: وعلى اِفتِراض أني مَمْسُوسة بأحرف الكاتب، أستطيعُ أن أقرأ القصة التي رغب في إيصالها، لا التي كتبها -وهنا تحديداً- مُتعتي، ولهذا بدأت بقراءة هذا الكتاب أولاً..
يسمونه "تيار اللاوعي" وهو أن تقول ما أردت قوله وتتخطى بذلك رقابة الأسطر .. وقد قرأت هُنا وأعني -بجحيم العابرين- قصة تراجيديّة ذات فائدة ودلالة موضوعية غير مُباشرة، أضافت جوًا غير معلن من البلاغة المخفيّة الممتدة من اسم العنوان والعناوين الفرعية وأسماء الشخصيات وصولاً للمشاعر العميقة التي أفلتها القاص من سلاسلها لتسبِر أغوار صدر من شعر بها .. فيلتقي وجدان الكاتب، بوجدانيات قارئيه فتربطهم جميعاً وشائج فكرية في تلميحات أشد وضوحاً من شمس النهار .. فلم يأتي إتصالاً واحد عبثاً .. ولا رمزية (يُسرى) (ليُمنى) ..
النهاية: لا يوجد نهاية في القصص القصيرة، فقط اِستِنفار لخيال القارئ بأن يكمل القصة أو يدعها .. فشكراً لكاتبها .. بداية رائعة أكمل بها المجموعة القصصية الخمسة، وقد كانت البداية بمثابة نافذة فتحت مدارك مُخيلتي على رياض الأحرف التي أحببتُها أول مرة حتى انساب منها هواء أفتَقدته ..
"أحيانا خيالنا يوهمنا بما هو غير حقيقي ونبالغ بتلك الخيالات لدرجة الوهم"
تجربتي الأولي مع الكاتب أسامة المسلم وإللي استمتعت بيها جدا. إذا كنت من محبي الرعب والتشويق و الماورائيات فأكيد الرواية دي هتعجبك. بس منصحكش تقرأهأ لو إنت من الناس إللي بتكون سايقة عربيتها في وقت متأخر بالليل 😁 خصوصا إن الكاتب يقدر يخلق جو من الخوف من الأشياء البسيطة إللي تخليك بعد ما تخلص الرواية تبدأ تفكر في المواقف إللي بتحصلك في الواقع بالفعل! الرواية قصيرة فممكن تخلصها في قاعدة واحدة وممكن تكون فاصل لطيف بين القراءات الدسمة أو لو عندك حالة من بلوك القراءة تجربة استمتعت بيها واظن إني هبدأ اقرأ سلسلة "خوف" قريبا لنفس الكاتب
أكثر ما أحببت هي تدخل بعض شخصيات "صخب الخسيف"و شخصية يسرى من "أجيج" احببت اصرار الكاتب على أن تكون شخصيات رواياته لاتموت في كتاب واحد بل تتفرع بأكثر من كتاب الرواية محزنه حين لايبقى لديك خيار لاجل من تحب!
لم أقرا في حياتي رواية تستخف بعقل القارىء كهذه!! يقول في إحدى المقاطع أنه وجد هاتفاً يستقبل الإتصالات فقط ولا يمكن له الإتصال منه بالشرطة!! في حين أنه يمكنك الإتصال حتى ولو لم يكن هنالك شبكة. رغم كل هذا النزيف الذي حصل له لم يغمى عليه !! غباء
للاسف خاب ظني كثير بالرواية، للعلم هذي تجربتي الاولى مع روايات اسامة المسلم.
كثير مشاهد اضافية م لها معنى.
وبالمقابل فيه فراغات كثير مو مملؤة ومشاهد ناقصها توضيح.
ايش صار للشرطي ب اول مشهد؟ اللي عرفته ان الكائن قدرة الاختفاء.
م هو الكائن وكيف وصل لهذا الوضع؟
ليه اضافة فقرة الشنطة السودا بالصندوق اذا كنا م بنتفاجئ ب ايش فيها؟
ليه يمنى تتطرق لموضوع زواجها وان فيه سبب خلفه وغموض وهي م رح تتكلم عنه، حتى اللي جالس يصير كله م يتعلق ب زواجها.
ايش دخل البرنامج الاذاعي بالرواية؟ كأن الكاتب احتار كيف يمط الرواية اكثر ف اضاف هذا المشهد.
سمعت ان الرواية تتداخل مع بعض الروايات الاخرى ل اسامة لكن م اعرف اذا رح تجاوب عن كل هذي التساؤلات ام لا.
النهاية جدا متوقعة لدرجة انها اول فكرة جاتني وقلت لا مش معقول الكاتب م رح يعقد الموضوع. كتبت سيناريوهات احسن ب مخي بسبب توقعي ان الرواية جبارة والكاتب معروف ب حنكة الكتابة.
انتهيت اليوم من قرأة الكتب الخمسه للمؤلف اسامة المسلم واكتشفت الاتي: الاجواء بشكل عام رعب القصص مترابطه وغير مترابطه قصة الخروف ذكرت في كل من رواية ارض القرابين و سعد الدباس يُسرى في رواية أجيج ذكرت في رواية جحيم العابرين عندما اتصلت بالمذيع شبكة العنكبوت ذكر في نهايتها المحقق نادر
في النهاية الشيء الجميل وكعادة الروائي الاستاذ اسامة المسلم ربط كافة رواياته بشخصيه مشتركه او حدث مشترك يجعل من عالم رواياته حقيقي ومتداخل و هذا شي واقعي من الحياة الواقعية للانسان في المجتمع.
قمه السذاجه من بعد ما قرأت اول روايتين في سلسله بساتين عربستان قررت مش هقرأ للكاتب ده تاني بس اعمل اي قلت يمكن لو بعدت عن السلاسل الموضوع يكون احسن لكنه زي بعضه إن لم يكن اسوء الاستاذ ناحت اسلوب الامريكان ستايل في افلام الرعب بالاخص فئه السلاشر أو الفاينل جيرل مش ضايف اي لمسه خاصه بيه سواء من ناحيه اسلوب السرد أو حبكه القصه حتي الشخصيات سطحيه جدا ملهاش اي ابعاد أو تعطي انطباع عن تكوينها أو خلفيتها سواء الثقافيه أو الاجتماعيه انا لاحظت أن هو تعمد اصلا ميذكرش البلد أو المنطقه اللي بتدور فيها الأحداث اكتفي بوصف الصحراء في سرد ذكري يمني والغابه اللي كانوا فيها لان أي ذكر لاي بلد مش هيتماشي مع جو الامريكان اللي كاتب بيه احداث القصه. سيئه اوي بجد لو يبطل يطبق علي ام بي سي تو ويكون ليه بصمه أو طابع خاص بيه في الكتابه اعتقد ساعتها الواحد ممكن يتقبل العبث ده
الرواية مشوقة ومسلية صحيح الاغلب حوار ولكن الحبكة كانت متغيرة تجعلك تتساءل، تمنيت توست المفاجاة يكون اقوى لانه واضح بالنسبة لي. وارتباط الشخصية بالكائن كان واضح. ومع ذلك استمتعت بالاكشن الحلوووو.
Look as a first book to read in Arabic it was pretty good Easy language And I flew through it alot quicker than I thought I would And the plot was actually pretty good and the book was overall entertaining But it’s it superrr unpredictable? No Plus I didn’t like how the book ended so I’ll just stay delusional and think that after taking him to the police station they actually listened to him and somehow didn’t think he’s absolutely insane and delusional 🥰🥰 Overall 3.75⭐️ 😘
This entire review has been hidden because of spoilers.
كالعادة، تتميز روايات أسامة المسلم بالإثارة والتشويق الذي يبقي القارئ متشوقًا طوال الأحداث. لكن للأسف، تبقى النهاية نقطة ضعف واضحة في أعماله؛ إذ غالبًا ما تبدو غير منطقية وغير ناضجة، وكأن الكاتب يفقد السيطرة على الأحداث مع اقترابه من ختام الرواية. هذا التكرار يجعل النهايات تبدو مبتذلة وتقلل من قيمة العمل ككل.
بالاضافة إلى مشهد اعتقال "احد الشخصيات في النهاية" كان بعيدًا عن المنطق؛ فهل يعقل أن تقوم الشرطة باعتقال شخص فقط بناءً على الشكوك، دون وجود أدلة قاطعة أو حتى منحه فرصة للدفاع عن نفسه؟ حتى أن الكاتب جعل الشرطيين حازمين في قرارهم أنه المجرم دون الأخذ في الاعتبار ان المتهم برئ حتى تثبت ادانته. هذا المشهد بدا وكأنه مجرد وسيلة للكاتب لإنهاء الرواية بطريقة صادمة، دون مراعاة التماسك المنطقي للأحداث. ورغم أن عنصري المفاجأة والصدمة قد يكونان مطلوبين في بعض الأحيان، إلا أن العمل ليس موجه للأطفال، وبالتالي يجب أن تكون النهاية متسقة مع السياق العام للرواية.
أحيانًا يبدو وكأن أسامة المسلم يستخف بعقول قرائه، معتمدًا على التشويق وحده دون إيلاء الاهتمام الكافي لبناء نهاية مُرضية ومنطقية.
بالنهاية نقدي موجه لل plot twist او الحبكة المفاجئة في خاتمة الرواية فقط لكن بشكل عام الرواية تحبس الانفاس من بدايتها للنهاية من المتعة والتشويق وتنتهي في جلسه واحدة.
الكاتِب أسـامة، دائمًا ما يتمكَّن من اظهار الخوف على ملامحي وحبس أنفاسي وشد انتباهي حتّى النهاية، فأظل متسائلة ماذا سيحدث؟ وما هي النهايـة؟
رواية قصيرة جدًا يستطيع القارئ انهاؤها بأقل من ساعتين، تتحدث عن أحداث غامضة تحصل في فترة معينة من الزمن وهي إختفاء غامض للأشخاص العابرين من ذلك الطريق الذي يوجد في الغابة، فيتم وضع دوريات لمراقبة ذلك الطريق واكتشاف ما يحدث فيختفون هم أيضًـا.
لِـمَ؟ وكيف؟ هذا ما سيعرفه القارئ حين القراءة.
حركة ذكية من الكاتب أحببتها وهي ذكر البرنامج الإذاعي الذي يتمحور حوله كتابه (صخب الخسيف) فقراءة الصفحات التي ذُكِرتْ فيه جعلتني أحِنُّ لصخب الخسيف بأجزاءه
رواية حابسة للأنفاس خلصتها على نفس واحد حرفيًا كمية الأحداث و السرد و الحبكة كل شىء ممتاز اول تجربه ليا لأسامة المسلم و أكيد مش الأخيرة فكرة إن القصه مقتصره على شخصيتين بس و احنا متماشيين معاهم طول الوقت دا و لما توصل لنهاية الروايه بتيجي لحظة ادراك ان كل حاجة كانت واضحة من الاول ربط الاحداث رهيب بجدددو كل حاجة تحفة مستحيل اعرف اتخطى و مستحيل اقدر انام برضو الرواية بقرأها الساعه ٢ الفجر 😭 بس تجربة خطيرة و هدخل بعدها على رواية تانية لأسامة المسلم بدون فواصل
كان عندي توقعات اعلى من كدة بكتير هي الplot twist حلوة و حلو انو خلص معايا في يوم واحد بس مكنتش ده الي مستنياه بالذات ان ده اول كتاب ليا ل اسامة المسلم بس مش معنى كدة انو أخر كتاب يعني
الفكرة كويسة كانت محتاجة مجهود اكتر بس البطل كنت سعات بضحك منو شوية لكن مفيش مميزات تانية الصراحة
رواية جحيم العابرين هي خامس رواية أقرأها لكاتبي المفضل وثاني رواية تأخد مني 5 نجوم بعد الجزء الثالث من بساتين رياح هجر . ملخص قصتها أذكره لكم على السريع و مختصر لكي لا ندخل في الحرق طريق إسفلتي طويل تحدث فيه جرائم بشعة وكل من يمر عليه يلقى حتفه إلا القليل سعداء الحظ. فيا ترى ما حكاية جحيم العابرين و حكاية القاتل المتسلسل ونهاية كل منهما ؟؟ الأحداث شدّتني من أوّل الصفحات إلى آخر صفحة أحداث غير متوقعة جداً سعيد بأنني استمعت لبرنامج (هذا ما حدث معي) ولكن استفزتني يُمنى عندما أغلقته كما استفزت عاصم وقال لها ""لم أغلقته؟!.. أود إكمال الحلقة!""سير الأحداث غير متوقع ويمكن قلّة من القرّاء سيحللون كل شيء قبل الوصول لنهاية الرواية لأننا متعودين على أسامة يوصّل الرواية مصوّرة لعقولنا و لكن عيبها الوحيد هو دافع القتل و سببه الغير مبرر كان يمكن من أسامة وضع دافع محكم وسبب ثابث وهدا لايصعب على قلمه ولكن هدا لايجعل الرواية سيئة هي رواية جيدة و تقييمي لها (4/5) وأتمنى لكم قراءة ممتعة ",