هذا الطلسم ملعون ومُخصص لاصطياد ملك الجان ذاته وسجنه.. وهو لن يترك من عرف سره حياً مهما كلفه الأمر، وسيظل يُطاردنا مُحيلاً الأرض إلى جحيم مُستعر ولن يتركنا إلا جُثثاً هامدة.. حتى أسرتنا لن تنجو من عقابه الجُهنمي وسيعمل على اصطيادهم واحداً بعد الآخر، أفهمت الكارثة التي نحن فيها الآن؟
علاء محمود.. يعد أول كاتب رعب عربي يحصل على ثلاث جوائز في أدب الرعب.. جائزة التكية لأدب الرعب الفانتازي عن قصة ملكة شيبا.. جائزة التكية لأدب الرعب المحلي عن قصة الموتى الأحياء.. جائزة دار رواية عن قصة أحتاج إلى رداء ٱخر.. بدأ الكتابة منذ عام 2006، وصدرت له رواية المزييرة، وخادم الطلسم.. ومجموعات ظلال الخوف، وخطوات ليلية التي حققت نجاحاً كبيراً، ووصلت إلى الطبعة الرابعة، وأشاد بها كبار الكتاب أمثال د. أحمد خالد توفيق الذي قال عن المجموعة:
بعض القصص مرعب فعلاً، مثل قصة (أحتاج إلى رداء آخر). على أن قصة (صحراء الجنون) فريدة فعلاً من نوعها، وتتعامل مع عالم بكر مجهول أمامنا تمامًا .. يذكرني نوعًا بجو ابراهيم الكوني في قصصه مع الطوارق والأمازيج ..عالم ساحر ولغة غريبة لم يتطرق لها كاتب مصري من قبل . هذا عاشق حقيقي للرعب يقدم لنا بداياته الواعدة، وما زال أمامه الكثير ليقدمه لنا
كما أصبحت المجموعة من مقتنيات مكتبة جامعة تكساس في أوستن-أمريكا .صدر له حديثا مجموعة ظلال الخوف.. رواية المزييرة.. رواية خادم الطلسم
افعل اكثر شيء تخشاه..و سيموت الخوف بداخلك و ما بين الهامة و البلهان..و الزيارجة و السكان العباسية و الجنان؛ يأخذنا علاء محمود في رحلة جديدة مع الضابط صلاح الذي يهاب الشتاء فيتلقى مكالمة من صديق عمره حسام ليطلب معونته ليهزما الشيطان معا!!ا..و بعد صعوبات يصل صلاح لمزرعة نائية..ليعرف عن صديقه حقائق اغرب من الخيال بلغة سهلة و اسلوب رشيق تنساب مذكرات حسام بسلاسة ليبدا اجمل جزء في الرواية في اروقة جامعة عين شمس و حي العباسية المتاخم لها و نفاجأ بسيرة د.احمد خالد توفيق و بطله الاثير رفعت اسماعيل في سياق تلقائي محبب و تتوالي مفردات الرعب من كتب سحر قديمة و عمارة ملعونة و شقة مسكونة و طيور جهنمية و خواتم طلسمية
ثم ..ثم تنتهى المذكرات و تتوه الرواية في عالم اخر متشابك يبتعد بنا تماما عن ما بدانا به الرواية حتى صفحة 130 تستحق اربعة نجوم لكن الربع الاخير لم يتناسب مع البدايات مطلقا .. ["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>
أعجبتني 😀 اشتريتها بترشيح صديق أثق في ذائقته وبعد أن طلبت ترشيحات لروايات تقع في هذه الفئة وأنهيتها في وقت قصير ... اللغة سلسلة الأسلوب سلس أيضا ... القصة جيدة جدا فعلا والأبطال مقبولين لكنني أحسست بتسارع وتيرة الأحداث منذ البداية ولم يكن هذا عيبا ظاهرا لكنني أردت للنصف الثاني من الرواية من بعد انتهاء المذكرات أن يطول قليلا ويأخذ حقه من السرد
عموما هي البداية لي مع المؤلف وأعتقد أنها لن تكون الأخيرة إن شاء الله
*ملحوظة: أعجبني الإهداء للعراب وابتسمت كثيرا مع السياق الذي ذكر إسمه فيه ... أعجبتني ميار وتمنيت لها مشاركة أكبر
أخيرا وجدت إسمي في رواية دون أن يصبح لضابط شرطة متسلط، او شاب سمج، أو ضحية تُقتل في أول عشر صفحات. أخيرا وجدت من يرى إسمي يصلح أن يكون لشخص صالح، مسالم، يستحق الحياة. شكرا أ. علاء
لفتة جميلة في البداية من وهي اهداء الرواية الي روح العراب
تبداء احداث الرواية مع صلاح ضابط الشرطة الذى يتلقي مكالمة تليفونية من صديق الطفولة يستنجد بة في ليلة شتوية تشبة جو هذة الايام فيلبي صلاح طلب صديقة وتبداء الاحداث المروعة
الرواية تدور احداثها في جو من الرعب المصري الاصيل عن البيوت المسكونة والطلاسم والجن والعفاريت
الجزء الاول من الاحداث كان جيد جدا ويستحق اربع نجوم وبو بعض الفقرات المخيفة فعلا لكن الحزء الثاني من الاحداث للأسف لم يكن بجودة الجزء الاول وتشعر ان الكاتب تعجل النهاية مع وعد بوجود جزء ثاني
رواية عن العالم الآخر لكنها تبدأ بأحداث ذات الطابع البوليسي المشوق للتتسارع بعد ذالك وتتداخل هذه الأحداث بين الماضي و الحاضر و تبعث بنا إلى عالم الجان والطلاسم و التعويذات
إستمتعت بجرعة الرعب المتوسطة بها و اللتي تكفيني جدا بإعتباري مبتدئة في قراءة أدب الرعب وكذالك الطابع البوليسي بها ♥️
لقائي هذ ه المرة كان مع خادم الطلسم والعين الحمراء لذلك الطائر وهو يرمق القارئ من الغلاف ، الرواية هي إحدي روايات دارك التي إقتنيتها من معرض الكتاب لـ علاء محمود والذي لم أقرأ له من قبل ، راودتني الأفكار مع العنوان ... ما الذي قصده علاء محمود بالطلسم هنا في هذه الرواية ، أهي رواية لأحمق إنتابته موجة غباء ظنها شجاعة وقرَّر البد بتحضير الأرواح والعبث مع الجن ؟ أم مسكين أسقطه حظه السئ وقدره العاثر لأن يتعثر ويعاني من عمل شيطاني شرير من أحد الملاعين أم سأجد وراء الأمر شئ آخر جديد بعيد عما ذهبت إليه أفكاري ! ... بدأت القراءة ولم أتأخر كثيراً تاركاً لـ علاء محمود أن يسحبني لعالم الرواية ولأجده يرسم بنكهة مصريه خالصة وبريشة فنان مبدع صورة لليلة عاصفة شديدة البرودة ، صلاح ضابط المباحث الشاب قابع تحت الأغطية في فراشة لايطلب من دنياه شيئاً سوي المزيد من الدفء والنوم وأن تكف زوجته عن الثرثرة ، يفزعه رنين الهاتف أظنكم تعرفون مقت وسخافة أن يقطع رنين الهاتف الصمت لكن ليس ليخرجك من تحت دفء الأغطية بل ليفتح عليك أبواب الدخول لعالم آخر غريب !! .... أنهيت الرواية لروائي صاحب قلم رشيق يملك لغة جملية في الوصف والتصوير لكن شعوراً واحداً أطبق علي عند ختام الرواية ! ... أحب أن أعرف رأي من قرأ الرواية وتوقعاتكم عن الشعور التي تملكني مع صفحات الختام أو لنقل ما الشعور الذي تملككم أنتم عند قراءة كلمات الختام.
رواية جميلة وممتعة جدا الأحداث سريعة ومشوقة واللغة سلسلة الفكرة مرعبة وفيه معلومات كتيرة اول مرة اسمع عنها زي كتاب البلهان والهامة أول مرة أقرأ لعلاء محمود ومش هتكون اخر مرة إن شاء الله. خصوصا بعد ما عرفت إنه تلميذ العراب نفسه.
لا أعلم لماذا تملكني شعور عارم بالنشوة والحماسة ، وأنا أراقب الأمطار الغزيرة المنهمرة، التي تكسو الأسفلت وتغسل بلاط الاستراحة القديم ، مع وميض البرق المتوهج ، وصوت كلب ما ينبح في شغف آت من مكان بعيد. لم أستشعر متعة هذه الأجواء سابقا، ولم أكن أدرك أنها بمثل هذا الجمال . الطبيعة خلابة حقا ، حتى في هياجها. وهذا جعلني أتذكر كم كنت سجينا في قلب العمل، الذي يمتد إلى الساعات الأولى من الصباح ، وبين جدران منزلي ، لا أراقب شروق الشمس كما كنت أفعل وأنا صغير، أو ألهو في قلب أمواج بحر اسنكدرية الساحر ، وألعب في رمال شواطئها البيضاء، مكونا قلاعا ذات أبراج عالية من الرمال الندية المبتلة. هذا ما أدركه الآن بوضوح.. أنني أمنع نفسي عن تلك المتع القليلة الزهيدة ، في مقابل دوامة حياتية لن تنتهي ، وقتها سأجد أن العمر قد مر ، وصرت عبى أعتاب النهاية، وسأفقتد كل لحظة سعادة كنت أستطيع استغلالها . لقد افتقدت متعا عديدة لا تحصى، ولا مبرر لهذا إلا الانخراط في العمل كي أعتلي منصبا ما .
روايه جميله فعلا. بدايه قويه لكن الأحداث نزلت بسرعه النهايه افلام اجنبي. متلخبط في التتابع الزمني مفروض البطل في بداية الأربعينات لكن بيحكي عن شبابه المفروض في التسعينات بظروف الحاضر وكذا موقف عشان ماحرقش احداث
أعجبتني القصة وإن كان احداثها في تسارع كبير إلا أن النهاية كانت جيدة، أسلوب الكاتب سلس ومقبول يدفعك إلي استكمال الاحداث ، لا يحتوي علي تكلف مصطنع أو بلاغة لا تخدم النص عمل جيد في المجمل وممتع
رواية رائعه ابدع الكاتب فى سياق أحداثها المرعبة و الجميل فى الرواية ان أحداثها غير متوقعه بمعنى انك مش عارف ايه المرحلة الى جايه ؟ ايه الى هيحصل بعد كدا !؟؟؟ تتميز الرواية بالبساطة فى السرد الحوار و تتمتع بروح الكاتب الفكاهية برغم أحداثها المخيفة الا انه استطاع بكل مهاره مزج الروحين فى الحوار رواية خادم الطلسم الكاتب علاء محمود مستنيه الرواية الجديده من دلوقتى
#ريڤيوهات_بوك_مارك #خادم_الطلسم #علاء_محمود هل جربت يوماً أن تخوض تجربة لاتعلم عنها شئ! أن تجد نفسك داخل مكان ما تجهل جميع ما به ولا ملاذ لك للخروج عليك التصرف تجاة جميع ما تواجة أحداث غريبة..كائنات غير طبيعية عندما تتفاجئ انك في مواجهة مع الشيطان ماذا ستفعل!!
#خادم_الطلسم رواية من أدب الرعب فهي أخذتني إلي عالم آخر لم أزرة من قبل وجدت نفسي أُبحر بين الجن والشياطين الكثير الكثير من المعلومات التي تخصهم في تلك الرواية فكما أوضح الكاتب هبطنا معاً عبر درجات الظلام المدلهم الي العالم السفلي
#الفكرة هل تعرف الهامة؟ أستطيع القول ان من تلك النقطة استطاع الكاتب نسج فكرة جيدة للغاية جعلتني أشعر بالمزيد من الحماس للمعرفة أكثر عنها فكنت أعيش مع جميع شخصيات الرواية
#اللغة كانت من العوامل القوية في تلك الرواية فقد استطاع الكاتب إنهاء الرواية بالأكمل بالفُصحى دون ان تشوبها أي من العامية ورغم ذلك كم كانت ممتعة
#السرد كان مسترسل سلس جعلني أتنقل من مقصوصة لأخرى دون إطالة تجعلني أشعر بالملل
#الحوار كان شيق وممتع يوضح المزيد من أحداث الرواية
#الحبكة كانت مترابطة للغايه من بادئها جذبتني الاحداث لأتعمق داخلها لاستكشاف جميع ما تحوي نقطة تلي الأخرى رغم الرعب الذي شعرت به في بعض الأحيان لكن الروايه ما تركتني الا وقد أنهيتها
#الشخصيات صلاح_حسام_ميار:أشعر بالشفقة لما مروا بة من أحداث غاية ف الرعب فقد كانوا ضحية للفضول _أدهم:تؤسفني تلك النهاية التي أودت به الي الجحيم ..خطأ صغير أذاقة الجحيم _الشيخ عمران:لم يأتي ذكره كثيرا لكني أحببت تلك الشخصية المليئة بالتقوى والورع _راندا:أحببتها من بادئ الرواية
أجاد الكاتب رسم تلك الشخصيات بما يتلائم مع أحداث الراوية
#اقتباسات الرواية •لم أقابل مواجهة في حياتي مثل هذة المواجهة . إنه صراع بين أعتى قوى الشر،وبين رجل يظن نفسه قاهراً للرعب..كُنت شاهداً،ولم أكن طرفاً في الصراع،لكن هذا لم يمنع أبداً أن أرى الرعب مجسداً.. وأن أرى الشيطان ذاته!!
•هذا الطلسم ملعون ومخصص لاصطياد مَلِك الجان ذاته وسجنه..وهو لن يترك من عرف سره حياً مهما كلفه الأمر.وسيظل يطاردنا محيلاً الأرض إلي جحيم مستعر ولن يتركنا إلا جثثاً هامدة ..حتى أسرتنا لن تنجو من عقابه الجهنمي وسيعمل على اصطيادهم واحداً بعد الآخر.أفهمت الكارثة التي نحن فيها الآن؟
كتاب جديد يضم لقائمة كتبى الصوتية كانت تلك أولى تجاربى مع الكاتب علاء محمود وقد أستمتعت كثيراً على مدار ثلاث ساعات و 45 دقيقة من التركيز وجمع أكبر قدر من التفاصيل.. عوالم الجان وموت إحدى ملوك الجان مما أدى لصراع شديد بين عالمهم وعالمنا .. احداث كثيرة تلهث وراءها وطريقة السرد جيدة للغاية . إلا أنه فى الشق الثاني من الرواية تسارعت الأحداث بشكل مبالغ فيه فُقدت على إثرها الكثير من التفاصيل ،كان الأمر يحتاج إلى التعمق اكثر ..كما ان النهاية كانت ضعيفة من وجهة نظرى فهى لم تكن بقوة الأحداث المؤدية لها . التقييم 3.5 / 5 ⭐️
قصة رعب جيده لا بأس بها و ممكن ان تصلح لمبتدأ في روايات الرعب
سمعتها صوتيًا وكان المؤدي بارع في إيصال مشاعر الأبطال
تبدأ القصه مع العقيد صلاح و الذي يتلقى اتصالا من صديقه حسام و عندما يصل إلى المزرعه و يجد السجلات الحساميه و التي تبدأ عندها قصة حسام مع حكايته مع الشياطين و حياته حتى تنقل رأسًا على عقب
و لكن ما وجدته ان النهاية كما يقول المصريين تكروتت بسرعه لكن بالمجمل يبنى عليها الكثير من الأمال و ممكن يطلع كن الكاتب الأفضل.
الروايه كانت حلوه بس فيه مشكله دور الشخصيات مظهرتش الا في آخر الروايه الكاتب كان معتمد علي زياره الماضي اكتر من الوجد في الحاضر و كرر ألفاظ كتير زي جهنم و الجحيم اي حاجه عايزه تكون رعب يحط معاها الكلمتين دول
بحب جدا نوعيه الكتب دي اللي مبتديش لينا اي مساحه نعمل او نفكر لا ده كله ورا بعضه هووووب هووووب هووووب خلصت ايه الجمال ده
يأخذنا حسام معه الي عالم الجان بقصه جديده واحداث بعضها مش جديد علينا لتدور حرب بين حسام وملك الجن الاحمر لينهزم هذا الاخييير وتفت قبيلته وتبدأ ف غزو عالمنا
الرواية محبطة جدا و السياق ممل لدرجة عدم القدرة على استكمالها ولا جديد في الاحداث تم تداولها كثيرا لا أنصح أحد بقراءتها خصوصا اذا كان يبحث عن السياق الشيق و الجيد .. رواية لا تستحق حتى نجمة واحدة
رواية كلها جري في جري ... اولا اللغه كانت سلسله جدا و لطيفه ، كان هناك مواضع كوميدية ليست في مكانها المناسب للاسف ولا تصدر من شخص خلفيته انه شرطي مثلا .. اجزاء كثيرة غير منطقية ، و خلتني اتلخبط الصراحه . بتحسه كانت مجموعة افكار ضربة في بعض ، تمنية لو ان الكاتب تمهل قبل نشرها و حاول ترتيب الافكار و الاحداث وحذف و اضافة تفاصيل . انا طلعت من الرواية بعد اربع ساعات مش فاهمه هو حصل كدا ليه و لا ازاي و كيف انتهى حتى ... مش فهمه مش فهمه للاسف
روايه جيده.. في العموم انا سعيده بعد قرائتها. لغة الروايه جيده.. سرد جيد و رصف الاماكن و الشخصيات كان جميل فكرة الروايه فيها شئ جديد رغم انها تبان في الاول عاديه.. جن و اشباح و بس.. لكن مع سير الاحداث هتظهر تفصيله او اتنين مقرتهومش قبل كده عجبني الاهداء للعراب بس معجبنيش ذكره في الروايه... حسيته مجرد حشر لأسم دكتور احمد و خلاص عجبني سرعة الاحداث.. استمتعت اكتر بالجزء الاول من الروايه.. حياة صلاح و مذكرات حسام.. كان جزء رائع في الروايه
الروايه في العموم ممتعه و سرعة احداثها بتشد ليها اكتر و انا شخصيا بيعجبني التجديد في الافكار المعتاده