What do you think?
Rate this book
القواعد الذهبية لنابليون هيل
ظل نابليون هيل يلهم الناس طوال أكثر من سبعين عامًا ويحثهم على إبراز أفضل ما لديهم، فهو أول و أشهر مؤلف مواد تحفيزية على مر العصور، وللحقيقة فإن معظم مؤلفي كتب مساعدة الذات الناجحين في الوقت الراهن ، يدينون بالفضل لحكمة نابليون هيل وبعد نظره ويدينون له كذلك بأفضل بعض أفكارهم.
277 pages, Kindle Edition
18 people are currently reading
88 people want to read
About the author
نابليون هيل
42 books81 followersنابليون هيل (بالإنجليزية: Napoleon Hill) كاتب أمريكي اشتهر بكتبه التي تهتم بالتنمية البشرية ويعرف خصوصاً بكتابه "فكر تصبح غنياً" الذي أصبح عند إصداره من أكثر الكتب مبيعاً وشعبية في أمريكا. وقد ولد في 26 أكتوبر 1883 في باوند، فيرجينيا، الولايات المتحدة وتوفي في 8 نوفمبر 1970 بكارولاينا الجنوبية. يعتبر كتابه "THINK AND GROW RICH" أو "فكر تصبح غنياً" أشهر كتبه. كان نابليون هيل مستشارا للرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت 1933 - 1936. إحدى أشهر مقولاته هي : "الشيئ الذي يمكن لعقل الإنسان أن يتصوره ويعتقده، يمكن تحقيقه".
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 6 of 6 reviews
September 2, 2022
كتاب مكرر زى كتب كتييييير ومفيهوش أى حاجة جديدة ومليان حشو عالفاضى
قرائته ملخص أحسن من قراءة الكتاب ١٠٠ مرة
القواعد ده لا ذهبية ولا خشبية
الكتاب يخسر لو اتقارن بكتب ريتشارد تمبلر ولا انتونى روبينز ولا حتى إبراهيم الفقى
قرائته ملخص أحسن من قراءة الكتاب ١٠٠ مرة
القواعد ده لا ذهبية ولا خشبية
الكتاب يخسر لو اتقارن بكتب ريتشارد تمبلر ولا انتونى روبينز ولا حتى إبراهيم الفقى
March 20, 2019
اعجبني الكتاب ،، أسلوب الكاتب سهل وبسيط والقواعد روووعه
April 29, 2021
يضعنا نابليون هيل امام ١٢ درس يبدأها بـ إرثك الاجتماعي والجسماني وينتهي بـ القواعد الذهبية كمفتاح لجميع الانجازات.
١٢ درس كانوا بمثابة اطباق من ذهب قدمها الكاتب للقارئ من خلال تطبيقات عملية واحداث حقيقية حصلت في الحياة لأُناس طبقوا احد هذه القواعد. فهو بدأ بأفضل بداية وهي الإرث الاجتماعي، وكيف انه يؤثر على الانسان منذ الصغر تحديداً، وان الاربع مصادر وهي تعاليم المنزل / تعاليم دار العبادة / تعاليم المدرسة / الكتب وما شابه ذلك. هي نتائج لهذا الارث والذي سيسيطر على الانسان ايجاباً او سلباً او كلاهما معاً.
تحدث عن مبادئ علم النفس كثيراً في الكتاب. وجعله الرابط الاساسي للقواعد.
كتب فصلين متشابهين فالعنوان مختلفين فالمضمون (الإيحاء الذاتي / الإيحاء) وبين اهميته في يوم الانسان لأجل ان يحقق نجاحات الغد، وقال ( أن الانسان بوسعه تغيير نفسه تغيراً تاماً من خلال هذه العملية المسماة بالإيحاء الذاتي ).
كتاب يُقرأ مرات عديده ومديده.
اقتباسات اعجبتني:
(العمل والتضحية هما كلمة سر للوصول الى ذرا النجاح)
( الإيحاء هو نقل ثقتك وقوتك الى شخص آخر، وبذلك تستطيع جعل الآخرين يؤمنون بما تشاء ويفعلون ما تريد)
( إليك سرا عظيما من شأنه أن يساعدك على التغلب على الكثير من العادات الخاطئة والبائسة . قل لنفسك إنك ستكف عن القلق ، تقلع عن التدخين ، ستتخلص من عادة التلعثم ، أو أيا كان ما تريد الإقلاع عنه ، واترك المهمة لعقلك الباطن لي . افعل ذلك ليلة بعد أخرى ، وستنتصر في معركتك قطعة ) .
( المستقبل يبدأ من الغد وليس اليوم ، ولكنك تصنع مستقبلك من اليوم ) .
( ولا يمكن أن يأتي النجاح في الحياة الشخصية أو العملية إلا من خلال تكوين عادات سليمة ، ولا يمكن اكتساب العادات السليمة إلا من خلال فعل الشيء عمداً حتى تجد نفسك تفعله تلقائيا ودون وعي منك ) .
December 29, 2019
اسم الكتاب: القواعد الذهبية
الكاتب : نابليون هيل
عدد الصفحات 5
نوع الكتاب: تنمية ذاتية
التقييم : 5/4
دروس دسمة جُسّدت على شكل مقالات تحمل في جعبتها قواعدًا ودروس جمّة تغذّي النفس البشرية وتفتح أما القارئ نوافذًا لاكتشاف خبايَا الحياة الناجحة وأسرارها. ومن أهم هذه الدروس:
معرفة مدى تأثير الإيحاء وخاصة الذّاتي منه على نسبة نجاح الفرد، وقد ركز الكاتب على هذا الجانب، وذكره في عدة مواضع، باعتباره المحفز الأساسي للحصول على ثروة طائلة، شهرة گبيرة، حسن أو سوء المعاملة بين الفرد ونفسه، وبينه والآخرين، كل هذه القواعد يطرحها لنا الگاتب"نابليون هيل"، أحدُ أشهر كُتّاب التنمية البشرية.
لاشكّ أن كل من طالع هذا الكتاب، سيحس بشيء من الندم على تفويت فرصة قراءة كتاب گالقواعد الذهبية، لاشك في أنه سيندم على تركه مدة يقتاتُ غبار الإهمال في الكتاب.
الأطروحة : 2
-من الصفحة 17إلى الصفحة 53
ابتدأ "هيل"كتابه متناولا موضوعًا يجهله الگثيرون في يومنا، وهو تأثير الإيحاء على الفرد وعلاقاته. وللإيحاء نوع يسمى الإيحاء الذاتي، ويقصد به، مجموع الأفكار التي يصنعها المرء لنفسه بنفسه، يتبناها ويشجعها. ويمكن للإنسان-حسب رأي الكاتب- أن يطور شخصيته من خلال الإيحاء الذاتي عن طريق اِشباع عقله بالأفگار الإيجابية، مع ضرورة تكرارها مرارًا لتُنسخ في العقل الباطن فتصبح واقعا ملموسًا.
أما الإيحاد بصفة عامة، فهو يعدّ من أهم مبادئ علم النفس ويتمثل في التأثير على عقول الآخرين والتحكم فيها.
وقً يستغرب القارئ لأول وهلة،لماذا اتبع الگاتب قاعدة الجزء من الكلً، أي أنه يتسائل عن السبب الذي دفع الگاتب للتطرق إلى نوع الإيحاء(أي الإيحاء الذاتي) قبل أن يتحدث عن عنه أو يعرفه بشكله العام.
والحقيقة أنني أعتقد أن الگاتب أراد إرسال رسالة غير مباشرة، وهي أن الذات هي التي تؤثر بالدرجة الأولى على الفرد، وإذا أراد أحدهم أن يصلح خطبا...فليبدأ من نفسه أولا، فالآخرين.
الأطروحة: 4
-من الصفحة69إلى الصفحة 71:
العقل من أهم المييزات التي يتصف بها الگائن البشري، ولابد لكل منا أن يعرف حق المعرفة كيفية استخدام هذا العقل المذهل، وهذا ماتناوله كاتبنا في درسه الخامس من القواعد الذهبية للنجاح.
ولأن النجاح يبدأ من ذاتك، فمن المتوجب عليك أن تتعلم مبادئ الإيحاء الذاتي وتحسن اِستعمالها. فگما ذكر في دروس مضت وبشهادة تجارب حيةً ذگرها الگاتب، فإن العقل يرسخ كل الأفكار التي يتلقاها، التي بدورها تتحول-وبشكل لاواعي-إلى حقيقة بحتة.
إذن، فإن العقل الذي يعد مصدر قوة الشخص، يتطلب منا عناية خاصّةً وهذا بحسن استيعاب الإيحاء الذاتي.
الٱطروحة :5
-من الصفحة 72إلى الصفحة78:
يعود الکاتب هنا إلى تذكيرنا بقانون"المجازاة"، جازِما أن هذا القانون سيُؤخذ بعين الإعتبار ويصبح سلاحًا في يد من ضبط فهمه وأحسن استعماله. فماذا لو گان هذا الشخص رجل أعمال يطمع في للثروة أو ممثلا يطمح للشهرة!
يمكنك عزيزي القارئ أن تتخيل مامدى نسبة الثروة أو الشهرة المحققة، التي تستوجب حب الآخرين ومساندتهم، وقد تركنا"هيل" مع قصة تعتبر مثالا حيّا على صدق معتقداته.
الٱطروحة: 6
-من الصفحة 79إلى 98
الكل يطمح في النّجاح، والأغلب-للأسف-لم يعرفوا حتى اللحظة أن النجاح يولد من رحم الثقة في الذات.
ولم يغفل"هيل"عن هذا الموضوع، بل قدّم لنا في بضع صفحات طرق نافعة لبناء الثقة بالنفس. يتمثل أهمها في الإيحاء الذاتي، أي أن الأمر يتطلب من الفرد أن يؤمن بذاته، أن يحبها، أن يُشبعها أفكارا إيجايبا كلما سنحت الفرصة لذلك، وأن يتأكد بأن لاأحد سوف يرتقي به إلاّه، ولهذا يتوجب عليه اِمتلاك نفس ذات إرادة وعزم ثقيلين، فهما من أسباب اِكتساب أهم مؤهلات النجاح، ألا وهي الثقة بالنفس.
الٱطروحة:7
-من الصفحة90إلى الصفحة109:
يتناول الگاتب في درسه هذا، مبدأ البيئة والعادة ومدى تأثيرهما على العقل البشري. فالعقل يقتات على الإنطباعات التي يستمدها عفويا من بيئته. أما العادات، فهي مكتسبات يحصل عليها الفرد من خلال ممارسته لعمل ما مرارا وتكرارا.گما أن تحسينها أكثر سهولة من الانطباعات المكتسبة من البيئة.
وقد أشار الڭاتب إلى أن اكتساب العادات(الإيجابية) يرجع إلى الإيحاء الذاتي الإيجابي، الإلتزام فالمثابرة.وهذان الأخيران يمكن اعتبارهما گالمگابح في سيارة العقل، أين المتحكم هو الإيحاء الذاتي.
وفي نهاية الدّرس، يحثنا"هيل"على ضرورة تهيئة بيئة سليمة، تساعد على اكتساب عقول سليمة باعتبارها المصدر المكون لأفكارنا وشخصياتنا.
الأطروحة:8
-من الصفحة110إلى الصفحة129.
من منا لايطمح لاِمتلاك ذاكرة قوية، ذاكرة تمكنه من حفظ أسماء، ومناطق وخرائط، الخ، إنها باِختصار ذاكرة مثالية.
لابد أن گاتبنا الموقر لم تفته فكرة گهذه، فهو يطرح لنا هنا ، المبادئ التي تمكننا من امتلاك هذه الذاكرة المثالية، وهي متمثلة في التركيز والربط والتكرار. ولابد للقارئ الغوض في معاني هذه المبادئ گي يتمكن من فهمها وحسن استخدامها على أكمل وجه. وقد أشاد "هيل" بالدور الذي يلعبه التركيز في اكتساب ذاكرة قوية، وقد استشهد-گما في كل مرة- بقصة من تجارب معاشة لٱناس نجحوا فى إثبات العلاقة المتينة بين بين الذاكرة القوية والنجاح في حياتهم العملية.
وقد ورد في درسه هذا نصيحة لخّص بها هده المبادئ:"صب كل تركيزك على ماتريد تذكره، صوره في عقلك، ردده جهرا، ثم اِربطه بشخص أو كمان تستطيع أن تتذكره في أي وقت".
الٱطروحة:9
-من الصفحة130إلى الصفحة183
لقد حرص "هيل" في کتابه، على أهمية فهم وحسن استعمال الإيحاء وتأثيره على الآخرين، ولكي يحزم بحقيقة ماكتبه، اِستدل الگاتب بقصة"مارك أنطونيو" التي تجزم أيضا بضرورة اِتباع أسلوب الإقناع بدلا من العنف، وذلك من خلال قانون"المجازاة"الذي يمكن من گسب الآخرية عن طريق إثارة العواطف والمشاعر. وتعد هذه القصة أبرز مثالا يجمع كل مبادئ علم النفس المذكورة على دروس متفرقة.
ولم ينس "نابليون هيل"أن يشير إلى قانون مهم في علم النفس وهو قانون"التعويض"، أي أن يصنع الفرد من بقايا خيباته واِنكساراته قاربا يبحر به نحو نجاح مبهر وسعادة مديدة.
أما في درسه الأخير، فقد تطرق الگاتب إلى ذكر القاعد الذهبية الوي تعتبر مفتاح جميع الإنجازات. عند هذه النقطة، يجد القارئ نفسه -ولأول مرة-تائها بين حروف الكتاب مستغربا معانيها، إلا أنه سيفهم بعد تعمقه فيها إلى مايرمز إليه الكتاب من تعبيره السهل الممتنع.وهذا ماسيحدث معك عزيزي القارئ، لذا تمهل ولاتستعجل!
وثق بأن استيعابك لهذه القاعدة، وحسن فهمك وتطبيقك لدروس السيد"هيل" سيؤثر بعمق في حياتك وسيقودك حتما لنجاح مبهر ذات يوم.
الكاتب : نابليون هيل
عدد الصفحات 5
نوع الكتاب: تنمية ذاتية
التقييم : 5/4
دروس دسمة جُسّدت على شكل مقالات تحمل في جعبتها قواعدًا ودروس جمّة تغذّي النفس البشرية وتفتح أما القارئ نوافذًا لاكتشاف خبايَا الحياة الناجحة وأسرارها. ومن أهم هذه الدروس:
معرفة مدى تأثير الإيحاء وخاصة الذّاتي منه على نسبة نجاح الفرد، وقد ركز الكاتب على هذا الجانب، وذكره في عدة مواضع، باعتباره المحفز الأساسي للحصول على ثروة طائلة، شهرة گبيرة، حسن أو سوء المعاملة بين الفرد ونفسه، وبينه والآخرين، كل هذه القواعد يطرحها لنا الگاتب"نابليون هيل"، أحدُ أشهر كُتّاب التنمية البشرية.
لاشكّ أن كل من طالع هذا الكتاب، سيحس بشيء من الندم على تفويت فرصة قراءة كتاب گالقواعد الذهبية، لاشك في أنه سيندم على تركه مدة يقتاتُ غبار الإهمال في الكتاب.
الأطروحة : 2
-من الصفحة 17إلى الصفحة 53
ابتدأ "هيل"كتابه متناولا موضوعًا يجهله الگثيرون في يومنا، وهو تأثير الإيحاء على الفرد وعلاقاته. وللإيحاء نوع يسمى الإيحاء الذاتي، ويقصد به، مجموع الأفكار التي يصنعها المرء لنفسه بنفسه، يتبناها ويشجعها. ويمكن للإنسان-حسب رأي الكاتب- أن يطور شخصيته من خلال الإيحاء الذاتي عن طريق اِشباع عقله بالأفگار الإيجابية، مع ضرورة تكرارها مرارًا لتُنسخ في العقل الباطن فتصبح واقعا ملموسًا.
أما الإيحاد بصفة عامة، فهو يعدّ من أهم مبادئ علم النفس ويتمثل في التأثير على عقول الآخرين والتحكم فيها.
وقً يستغرب القارئ لأول وهلة،لماذا اتبع الگاتب قاعدة الجزء من الكلً، أي أنه يتسائل عن السبب الذي دفع الگاتب للتطرق إلى نوع الإيحاء(أي الإيحاء الذاتي) قبل أن يتحدث عن عنه أو يعرفه بشكله العام.
والحقيقة أنني أعتقد أن الگاتب أراد إرسال رسالة غير مباشرة، وهي أن الذات هي التي تؤثر بالدرجة الأولى على الفرد، وإذا أراد أحدهم أن يصلح خطبا...فليبدأ من نفسه أولا، فالآخرين.
الأطروحة: 4
-من الصفحة69إلى الصفحة 71:
العقل من أهم المييزات التي يتصف بها الگائن البشري، ولابد لكل منا أن يعرف حق المعرفة كيفية استخدام هذا العقل المذهل، وهذا ماتناوله كاتبنا في درسه الخامس من القواعد الذهبية للنجاح.
ولأن النجاح يبدأ من ذاتك، فمن المتوجب عليك أن تتعلم مبادئ الإيحاء الذاتي وتحسن اِستعمالها. فگما ذكر في دروس مضت وبشهادة تجارب حيةً ذگرها الگاتب، فإن العقل يرسخ كل الأفكار التي يتلقاها، التي بدورها تتحول-وبشكل لاواعي-إلى حقيقة بحتة.
إذن، فإن العقل الذي يعد مصدر قوة الشخص، يتطلب منا عناية خاصّةً وهذا بحسن استيعاب الإيحاء الذاتي.
الٱطروحة :5
-من الصفحة 72إلى الصفحة78:
يعود الکاتب هنا إلى تذكيرنا بقانون"المجازاة"، جازِما أن هذا القانون سيُؤخذ بعين الإعتبار ويصبح سلاحًا في يد من ضبط فهمه وأحسن استعماله. فماذا لو گان هذا الشخص رجل أعمال يطمع في للثروة أو ممثلا يطمح للشهرة!
يمكنك عزيزي القارئ أن تتخيل مامدى نسبة الثروة أو الشهرة المحققة، التي تستوجب حب الآخرين ومساندتهم، وقد تركنا"هيل" مع قصة تعتبر مثالا حيّا على صدق معتقداته.
الٱطروحة: 6
-من الصفحة 79إلى 98
الكل يطمح في النّجاح، والأغلب-للأسف-لم يعرفوا حتى اللحظة أن النجاح يولد من رحم الثقة في الذات.
ولم يغفل"هيل"عن هذا الموضوع، بل قدّم لنا في بضع صفحات طرق نافعة لبناء الثقة بالنفس. يتمثل أهمها في الإيحاء الذاتي، أي أن الأمر يتطلب من الفرد أن يؤمن بذاته، أن يحبها، أن يُشبعها أفكارا إيجايبا كلما سنحت الفرصة لذلك، وأن يتأكد بأن لاأحد سوف يرتقي به إلاّه، ولهذا يتوجب عليه اِمتلاك نفس ذات إرادة وعزم ثقيلين، فهما من أسباب اِكتساب أهم مؤهلات النجاح، ألا وهي الثقة بالنفس.
الٱطروحة:7
-من الصفحة90إلى الصفحة109:
يتناول الگاتب في درسه هذا، مبدأ البيئة والعادة ومدى تأثيرهما على العقل البشري. فالعقل يقتات على الإنطباعات التي يستمدها عفويا من بيئته. أما العادات، فهي مكتسبات يحصل عليها الفرد من خلال ممارسته لعمل ما مرارا وتكرارا.گما أن تحسينها أكثر سهولة من الانطباعات المكتسبة من البيئة.
وقد أشار الڭاتب إلى أن اكتساب العادات(الإيجابية) يرجع إلى الإيحاء الذاتي الإيجابي، الإلتزام فالمثابرة.وهذان الأخيران يمكن اعتبارهما گالمگابح في سيارة العقل، أين المتحكم هو الإيحاء الذاتي.
وفي نهاية الدّرس، يحثنا"هيل"على ضرورة تهيئة بيئة سليمة، تساعد على اكتساب عقول سليمة باعتبارها المصدر المكون لأفكارنا وشخصياتنا.
الأطروحة:8
-من الصفحة110إلى الصفحة129.
من منا لايطمح لاِمتلاك ذاكرة قوية، ذاكرة تمكنه من حفظ أسماء، ومناطق وخرائط، الخ، إنها باِختصار ذاكرة مثالية.
لابد أن گاتبنا الموقر لم تفته فكرة گهذه، فهو يطرح لنا هنا ، المبادئ التي تمكننا من امتلاك هذه الذاكرة المثالية، وهي متمثلة في التركيز والربط والتكرار. ولابد للقارئ الغوض في معاني هذه المبادئ گي يتمكن من فهمها وحسن استخدامها على أكمل وجه. وقد أشاد "هيل" بالدور الذي يلعبه التركيز في اكتساب ذاكرة قوية، وقد استشهد-گما في كل مرة- بقصة من تجارب معاشة لٱناس نجحوا فى إثبات العلاقة المتينة بين بين الذاكرة القوية والنجاح في حياتهم العملية.
وقد ورد في درسه هذا نصيحة لخّص بها هده المبادئ:"صب كل تركيزك على ماتريد تذكره، صوره في عقلك، ردده جهرا، ثم اِربطه بشخص أو كمان تستطيع أن تتذكره في أي وقت".
الٱطروحة:9
-من الصفحة130إلى الصفحة183
لقد حرص "هيل" في کتابه، على أهمية فهم وحسن استعمال الإيحاء وتأثيره على الآخرين، ولكي يحزم بحقيقة ماكتبه، اِستدل الگاتب بقصة"مارك أنطونيو" التي تجزم أيضا بضرورة اِتباع أسلوب الإقناع بدلا من العنف، وذلك من خلال قانون"المجازاة"الذي يمكن من گسب الآخرية عن طريق إثارة العواطف والمشاعر. وتعد هذه القصة أبرز مثالا يجمع كل مبادئ علم النفس المذكورة على دروس متفرقة.
ولم ينس "نابليون هيل"أن يشير إلى قانون مهم في علم النفس وهو قانون"التعويض"، أي أن يصنع الفرد من بقايا خيباته واِنكساراته قاربا يبحر به نحو نجاح مبهر وسعادة مديدة.
أما في درسه الأخير، فقد تطرق الگاتب إلى ذكر القاعد الذهبية الوي تعتبر مفتاح جميع الإنجازات. عند هذه النقطة، يجد القارئ نفسه -ولأول مرة-تائها بين حروف الكتاب مستغربا معانيها، إلا أنه سيفهم بعد تعمقه فيها إلى مايرمز إليه الكتاب من تعبيره السهل الممتنع.وهذا ماسيحدث معك عزيزي القارئ، لذا تمهل ولاتستعجل!
وثق بأن استيعابك لهذه القاعدة، وحسن فهمك وتطبيقك لدروس السيد"هيل" سيؤثر بعمق في حياتك وسيقودك حتما لنجاح مبهر ذات يوم.
September 5, 2022
كتاب القواعد الذهبية
للكاتب: نابليون هيل
نال الكاتب الأمريكي نابليون هيل شهرة واسعة الصيت في تأليف الكتب التحفيزية التي تندرج ضمن كتب التنمية البشرية وتطوير الذات، وله أكثر من 30 كتابًا، بعض كتبه نالت بروزًا لافتًا وبيعت بنسخ عالية، هذا الكتاب من الكتب المترجمة التي نالت على استحساننا، لدى الكاتب قدرة على استخراج أفضل ما لدى القرّاء، ويضع الأقدام على طريق النجاح، من الكتب الجيدة التي تضيف لعشاق التنمية البشرية، فلا تخلو الصفحات من حكم وتجارب، نتطلع لمطالعة كتاب آ��ر للمؤلف.
للكاتب: نابليون هيل
نال الكاتب الأمريكي نابليون هيل شهرة واسعة الصيت في تأليف الكتب التحفيزية التي تندرج ضمن كتب التنمية البشرية وتطوير الذات، وله أكثر من 30 كتابًا، بعض كتبه نالت بروزًا لافتًا وبيعت بنسخ عالية، هذا الكتاب من الكتب المترجمة التي نالت على استحساننا، لدى الكاتب قدرة على استخراج أفضل ما لدى القرّاء، ويضع الأقدام على طريق النجاح، من الكتب الجيدة التي تضيف لعشاق التنمية البشرية، فلا تخلو الصفحات من حكم وتجارب، نتطلع لمطالعة كتاب آ��ر للمؤلف.
This entire review has been hidden because of spoilers.
December 22, 2019
Just saying what I wanted to hear!! One of the best books
Displaying 1 - 6 of 6 reviews