Tawfiq al-Hakim or Tawfik el-Hakim (Arabic: توفيق الحكيم Tawfīq al-Ḥakīm) was a prominent Egyptian writer. He is one of the pioneers of the Arabic novel and drama. He was the son of an Egyptian wealthy judge and a Turkish mother. The triumphs and failures that are represented by the reception of his enormous output of plays are emblematic of the issues that have confronted the Egyptian drama genre as it has endeavored to adapt its complex modes of communication to Egyptian society.
للذين قرؤا الكتاب من ترجمة العقاد انصحهم بقراءة هذه النسخة : http://www.4shared.com/document/-0QAlUYy... و هي ترجمة مباشرة من العبرية (لغة النص الاصلية) للعربية فيه الكثير من التفسير و التأريخ و النسب للعبارات
رأي الخاص : انا لا احب الغزل الصريح بحال كما لم استمتع بالنص الشعري تقريباً ؛ وجدته مفككاً فيما يختص بالغنائية و هي ما احبه فى الشعركمان اننى بشكل عام لكن الممتع كان القراءة لما بين السطور فى الكتاب الآخر الذي اضعه الآن بين ايديكم :)
للاسف لم اقرا من قبل لتوفيق الحكيم ورغم انه اسم معروف ومن الاسماء التي اتشوق لمعرفة الابداع الذي يحيط باسمه الا ان نشيد الانشاد لم اوفق فيه ابدا نشيد الانشاد قصة شعرية بين سلميان وحبيبته شولميت برغم ان التشبيهات والكنايات التي استخدمها الكاتب في التغزل بمحبوبة سليمان تتناسب مع البيئة التي انبثقت منها الا انها لم تروق لي عموما الشعر واللغة الشعرية هو ذوق خاص فربما ما لم يروق لي يروق لغيري كما الادب عموما
مسرحة نشيد الانشاد...دون اى تدخل من الكاتب يذكر..لن يختلف كثيرا عن قراءته من التوراة ...احب ان اقرأ تجارب اخرى لنشيد الانشاد ..واتمنى ان تحتوى على معالجه اقوى
صدق أو لا تصدق .. الأبيات التالية ليست لشخص منحل .. بل هى لنبي الله سليمان! "بطنك عجين حنطة قد أحيط بالسوسن ثدياك أيلان بل توأمان من بطن غزالة عنق; برج من عاج عيناك مثل بحيرات حشبون القريبة من باب بث رييم انفك مثل برج لبنان الشامخ تجاه دمشق رأسك قائم كانه الكرمل شعرك كانه الأرجوان قد شدت خصلاته وثاق ملك! ما أجمل يا حبيبتي ما احلاك بين اللذات انت نخلة و ثدياك العناقيد لقد حدثتني نفسي ان أصعد النخلة و أمسك بالسعف فليكن ثدياك مثل عناقيد الكرم وعطر انفاسك مثل رائحة التفاح وفمك مثل أطيب الخمر"!
ما هذا الابتذال لقدسية النبوة؟!!!! هل هذا هو نبي الله؟؟؟ نص مثل هذا يجعلني أؤمن تماما بصحة الفكرة الإسلامية بتحريف التوراة ... لكن هذا ليس بمشكلة فلكل شخص الحق في الإقتناع كما يجب.. لكن المشكلة هي أن ينساق توفيق الحكيم "المسلم" إلى إهانة نبي الله بهذا الشكل!
ملحوظة بسيطة.. سيقول البعض أن النص ليس غزلا في إمرأة ولكنه نص روحاني في عشق الله.. حسنا ما هذا الإله الذي يتغزل الانسان في ثدييه؟!!!!!!!!
النص عبارة عن نوع من الغزل الصريح الفجّ الذي ينصرف إلي وصف الجسد والهيئة، في الوقت الذي يخلو فيه من أي حديث عن الحب كعاطفة نبيلة أو الجمال كقيمة معنوية، وذلك علي عكس ما ذُكِر في مقدمة الطبعة الماثلة بين أيدينا وهي الترجمة المأخوذة عن النص التوراتي للنشيد . الحقيقة أنه أصابني بالغثيان .
هو أنا ف الأول ماكنتش فاهم الانجاز اللي عمله يعني لما جاب نص من التوراه وحطه ف كتاب ... بس في كلمتين أو تلاتة حاططهم هو بين كل كام سطر ... غيروا نظرتي عن النص كله
#رحلات2022 #نشيد_الإنشاد ترجمة شعرية لغزل صريح بين نبي الله سليمان وحبيبته شالوميت لو اخدناه ك شعر ف هو لطيف جدا وان كان جرئ بعض الشيئ لو رجعناه انه كتاب سماوي ف انا مقدرتش استوعبه بصراحة ولا اقتنع ان الي..ه*و**د مقتنعين ان دة نص مقدس الكتاب صغير يخلص ف قعدة #الكتاب_رقم97 #كتاب_لجلسة_واحدة 97/120 17-نوفمبر
اول مرة اقرأ كتاب لتوفيق الحكيم و ميعجبنيش. المفروض ان الاشعار اللي في الكتاب من نبي الله سيدنا سليمان و شايفة فيها تطاول خطير علي نبي من انبياء الله. ثانيا الكلام مكرر و كله غزل فج و صريح لجسد المرأة. لا انصح بقراءته تماما
كنت فاكرة إني مش فاهمة كويس لحد ما نص توفيق الحكيم خلص وقرأت النص الأصلي وطلع إنه هو كده فعلا :D قرأت شوية في التفاسير وإن فيه 3 وجهات نظر بس ملخصهم كلهم إنها مش فارقة كتير برضو. مش فاهمة الحقيقة ازاي حاجة زي كده ممكن تساعد في محاربة روح الشر في العالم زي ما توفيق الحكيم قال في المقدمة وتعمد نشر الكتاب أثناء الحرب العالمية الثانية. النجمة الثانية لأني عرفت عن هذا النشيد من خلال الكتاب وأحب أٌقول في نهاية المناسبة دي الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة.
قراءه ضعيفه لإصحاحات نشيد الإنشاد من التوراة وأسلوب المعالجه سيئ توقعت من الحكيم أكثر من ذلك بكثير لكن ��لأسف .. قراءة النص الأصلى لا تختلف كثيرا والتركيبه الغنائيه مفككه
نشيد الانشاد مجموعة من الاشعار اللى قالها الملك سليمان فى شولميت و العكس
المفروض ان الكلام دة مكتوب فى التوراه و توفيق الحكيم اخده و غير فيه شويه و زوّد شوية .. هو حلو بالنسبة للرومانسين .. بس فيه غزل صريح .. صريح جدًا بقى و خصوصًا فى جسد المرأة و الرجل .. عم توفيق برضه كان بيخلبص :D
فى نسخة هتلاقى فيها فى الاخر مكتوب نشيد الانشاد كما فى التوراه .. كاتب فيها فعلًا نشيد الانشاد و ارقام الاصحاح و كدة
هتلاقيه بادئ فى الاول حلو و بعدين هيقلب على اباحة شوية :D
الحقيقة ماحبتهاش مبحبش الغزل الصريح ملوش اى علاقة بالرومانسية والمصيبة ان الكلام ده مكتوب فى التوراه اللى اليهود بيعملوها كتاب مقدس بس على العموم مش جديده التوراة مليانة بلاوى ماحستش ان فيه فرق كبير بين نص التوراة وماكتب توفيق الحكيم يمكن وضح شوية مش اكتر بس انا اصلا ماحبتش الحوار
مسرحية شعرية ضعيفة جدا ربما لصعوبتها أو أنه لم يحب أن يعدل فيها بصورة كبيرة لكن سفر نشيد الأنشاد لا يوجد إختلاف عليه كلمات رائعة تساوى وزنها وروعتها لؤلؤا وسحرا
هو في الأصل سفر من أسفار العهد القديم بصبغه إيروتيكيه و الحقيقه إن قرائتك له من "العهد القديم" مباشرة أو من "توفيق الحكيم" مش هتختلف كتير لأنه نقله زي ما هو مع تعديل بسيط في بعض الألفاظ الغير واضحه والجُمل الهامشيه البسْيطه جداً اللي مضافتش أي قيمه كبيره لـ النص !
- أغلب الأراء في تقييم "نشْيد الإنشَاد" مُنقسْمين إلي فِئتين (الأولي) ترفُضُه كونه غزل صَريح وبالتالي لا يصِح وجوده كـ أحد أسْفار (التورَاه) ، أما الفئه (الثانيه) لا تعترض علي الغزل الصَريح لكن الخلاف الأسَاسْي أنه منسْوب لـِ نبي من أنبياء الله "سُليمان" وبالتالي فهو إهانه .
- و الحقيقه إن الإستنكار دفعني إلي سُؤالين ليس دِفاعاً عن "نشْيد الإنشَاد" لكن دِفاعاً عن المَنطق فـ كانت الأسْئله هي ؟ ... ١ - هل الأنبياء معصومون ؟ ٢ - الغزل في تلك الفتره الزمنيه كيفَ كان يُكتبَ ؟
ولو حاولنا نجاوب عليهم بشئ من الإختصار الشديد بعد بَحث مُطول هنلاقي إن (أولاً) في إختلاف علي فكرة (العِصمَه) ولو إن الرأي السَائد عند أغلب المُفسْرين هو أن الأنبياء معصومون من وقت التكليف فقط . أما (ثانياً) فـ الفتره الزمنيه المُرجَح أن النبي سُليمان عاصرها كانت تقريباً ما بين (1000 ق.م) إلي (880 ق.م) أي ما يوازي عصر الأسْر الـ (21 و 22) في مصر القديمه واللي كانت أكثر الحضارات قرباً جغرافياً و ثقافياً وده يخلينا ناخد نظره عن الشعر الرومانسي في مصر القديمه واللي موجود بكثره لكن هناخد مثال واحد كفايه وهو ...
- ستحضر إلى منزلك راغبه في أن تُدخِل ماءكَ بـِ بابها (فرجِها) ، كن لطيفاً و مهّدْ لها بالغناء والرَقص فربما سْتكون حِصنها فيما بَعد ثم إسقِها البيره . * (النص معدوم النغمه و الأوزان و القوافي طبعاً بسبب إنه مُترجَم من الهيروغليفي)
* والمصدر مقال لعالم المصريات "ستيف فينسون" بـ إسم (Metaphors in ancient Egyptian erotic poetic) والمقال منشور علي موقع (Academia) والحقيقه إن الجزء الشعري ده مش الوحيد لكن في نماذج أكتر شاعريه جنسيه و مذكورين في كُتبْ أكاديميه أشهرها كتاب (The World of the Love Songs) لعالمة الأثار (Hana Navratilova).
و بعد المقارنه نقدر نتخيل مدي الإختلاف بين كلمة (شاعري ورومانسي) في عصرنا و في العصور القديمه ونقدر نتخيل الفرق بين نظرتنا و نظرتهم لـ (الشعر) ، مع العلم إن مُصْطلح (الغزل العذري) أو العفيف هو مصْطلح أحدث من تاريخ تلك الحضارات وإن كان كـ مضمون كان موجود لكن بصوره أقل. فـ الخلاصه (في رأيي) إن الأحكام المطلقه في تقييم النص علي إنه إساءه إلي (النبي سليمان) هو مجرد تغافل عن طبيعة المجتمعات و الأدب في العصور القديمه وقياسها علي مقايسنا المجتمعيه والدينيه ، وتغافل عن إن المعروف أن (النبي سليمان) كان مُحِب للنسْاء ويملك ألف إمرأه ما بين (زوجات و محظيات) .
و (ملحوظه أخيره) تسمية الأشياء بأسمائها في عصرنا قد يكون مُحرِج لكنه كان سائد في العصور القديمه وحتي بعض فترات العصور الأحدث زي (العباسي) و (الأموي) وده ظهر في مصطلحات كتاب زي "نواضر الأيك" اللي يُعتبَر دليل علي طريقة لفظ الأشياء في نفس الفتره بغض النظر عن الخلاف السائد علي إسم مؤلفُه
اسم الكتاب: نشيد الإنشاد (إعادة صياغة للنص التوراتي) الكاتب: توفيق الحكيم (1898-1987) تاريخ صدور الكتاب: 1940 التقييم: 2/5
رغم تقديري لروح الحب والجمال التي يبثها النص، إلا أنني لم أستطع أن أفهم ما الذي رآه الحكيم في النص التوراتي. ورغم أنني أقر أن النص يقدم مشاهد مبهجة وكلمات معبرة إلا أنني أجد النص مفكك يقدم لقطات متناثرة بلا رابط درامي أو فكري. فطوال النص لا شيء يحدث، ولا أفكار تُطرح. وحتى التعبير عن الحب يغلب عليه الوصف الجسدي المادي، ولا نجد فيه أثر لعاطفة راقية أو حس مرهف أو مشاعر نبيلة. ورغم أن نص الحكيم أكثر سلاسة ووضوحًا وعذوبة من النص الأصلي، إلا أنني لم أشعر أن معالجته قد أضافت الكثير. ورغم كل ذلك لا يسعني إلا أن أقدر واحترم اتجاه الحكيم في تلك الفترة المبكرة إلى التجريب في اتجاهات متعددة، حتى وإن كانت بعض تلك التجارب غير موفقة من وجهة نظري.