Сочинение «Оратор» — один из трех трактатов, которые были посвящены Цицероном ораторскому искусству, наряду с «Брутом» и «Об ораторе». Перед Вами памятник античного гуманизма, вершина античной теории словесности, который существенно повлиял на дальнейшую историю европейской культуры.Древнеримский оратор и философ Марк Туллий Цицерон был выходцем из простой семьи, но смог стать знаменитым политическим деятелем, благодаря своему ораторскому таланту. Он играл ключевую роль в политической жизни Рима и всегда был самым рьяным сторонником Республики, что, в конечном счете, привело его к гибели. После себя он оставил достаточно большое литературное наследие, существенная часть которого сохранилась. Перед Вами одна из частей этого наследия.
Dramas, such as The Seagull (1896, revised 1898), and including "A Dreary Story" (1889) of Russian writer Anton Pavlovich Chekhov, also Chekov, concern the inability of humans to communicate.
Born (Антон Павлович Чехов) in the small southern seaport of Taganrog, the son of a grocer. His grandfather, a serf, bought his own freedom and that of his three sons in 1841. He also taught to read. A cloth merchant fathered Yevgenia Morozova, his mother.
"When I think back on my childhood," Chekhov recalled, "it all seems quite gloomy to me." Tyranny of his father, religious fanaticism, and long nights in the store, open from five in the morning till midnight, shadowed his early years. He attended a school for Greek boys in Taganrog from 1867 to 1868 and then Taganrog grammar school. Bankruptcy of his father compelled the family to move to Moscow. At the age of 16 years in 1876, independent Chekhov for some time alone in his native town supported through private tutoring.
In 1879, Chekhov left grammar school and entered the university medical school at Moscow. In the school, he began to publish hundreds of short comics to support his mother, sisters and brothers. Nicholas Leikin published him at this period and owned Oskolki (splinters), the journal of Saint Petersburg. His subjected silly social situations, marital problems, and farcical encounters among husbands, wives, mistresses, and lust; even after his marriage, Chekhov, the shy author, knew not much of whims of young women.
Nenunzhaya pobeda, first novel of Chekhov, set in 1882 in Hungary, parodied the novels of the popular Mór Jókai. People also mocked ideological optimism of Jókai as a politician.
Chekhov graduated in 1884 and practiced medicine. He worked from 1885 in Peterburskaia gazeta.
In 1886, Chekhov met H.S. Suvorin, who invited him, a regular contributor, to work for Novoe vremya, the daily paper of Saint Petersburg. He gained a wide fame before 1886. He authored The Shooting Party, his second full-length novel, later translated into English. Agatha Christie used its characters and atmosphere in later her mystery novel The Murder of Roger Ackroyd. First book of Chekhov in 1886 succeeded, and he gradually committed full time. The refusal of the author to join the ranks of social critics arose the wrath of liberal and radical intelligentsia, who criticized him for dealing with serious social and moral questions but avoiding giving answers. Such leaders as Leo Tolstoy and Nikolai Leskov, however, defended him. "I'm not a liberal, or a conservative, or a gradualist, or a monk, or an indifferentist. I should like to be a free artist and that's all..." Chekhov said in 1888.
The failure of The Wood Demon, play in 1889, and problems with novel made Chekhov to withdraw from literature for a period. In 1890, he traveled across Siberia to Sakhalin, remote prison island. He conducted a detailed census of ten thousand convicts and settlers, condemned to live on that harsh island. Chekhov expected to use the results of his research for his doctoral dissertation. Hard conditions on the island probably also weakened his own physical condition. From this journey came his famous travel book.
Chekhov practiced medicine until 1892. During these years, Chechov developed his concept of the dispassionate, non-judgmental author. He outlined his program in a letter to his brother Aleksandr: "1. Absence of lengthy verbiage of political-social-economic nature; 2. total objectivity; 3. truthful descriptions of persons and objects; 4. extreme brevity; 5. audacity and originality; flee the stereotype; 6. compassion." Because he objected that the paper conducted against [a:Alfred Dreyfu
- اربع نقاط اساسية في هذه القصة: اولها "الزوجة الشريرة وإدمان الخمر" ولعل احدهما يؤدي للآخر والعكس صحيح، ثانيها "من غير اللائق ان ندفن هذا الرأس الكبير بدون خطبة" الموت مهيب اذا كان لرجل مهم وتافه اذا كان لرجل بسيط، ثالثها "بكت زوجته واختها وحماته كثيراً" دموع التماسيح التي تفيض في المآتم وتكون تعد الدراهم داخلها، آخرها القول في الميت ما لم يكن فيه ولا يستحقه، وهذه الحالة منتشرة جداً في عالمنا اليوم حيث العديد من الجراء عند موتها تصبح اسوداً!!
- النهاية الفكاهية الساخرة للقصة تعطينا فكرة عن هزل الإنسان، وكيف ان المدح في ميت قد يكون ذماً في الحي!
ذكرتنى تلك القصة بالعزاء فى بلادنا ! ، و الذي تحول الى عادة اجتماعية ثقيلة تبتذل الموت و تفقده حرمته .. طعام و قهوة و سرادق و مكبرات صوت .. و خطيب و الميت في النهاية لا حاجة له الا فى دعاء .. و صدقة من مال ، ان قدر عليها بعضا من اهله و محبيه بدلا من كل هذه الأموال الهدر التى تذهب على تكاليف العزاء و الصوان ، و التى قد يكون هو في امس الحاجه اليها كصدقة على روحه او كفارة عن ذنوبه او سدادا لديونه اما عن اهله البؤساء .. و الذين يحملهم المجتمع عبء آخر فوق مصابهم ، بلزوم تجهيز و تحضير عزاء لائق ، بلا ادنى حساب او اعتبار لأحزانهم و فجيعتهم فى فقيدهم .. فحدث و لا حرج
ياللسخرية خطيب طليق اللسان يتلاعب بالألفاظ يطلب منه أن يخطب في رثاء شخص متوفي ولكنه يخطئ المتوفي ويرثي شخص حي
قصة قصيرة علي مابها من سخرية وكوميديا وفكرتها الظريفة ولكنها تسلط الضوء علي موضوع مهم وهو النفاق الإجتماعي خاصة في المآتم فيظهر تشيخوف النفاق في الرثاء والبكاء ودموع التماسيح التي تملأ المآتم
خطيب مفوه يتلاعب بالالفاظ واللغة كما يريد. ولكنه يخطيء بشخص المتوفي . فهو بمدح ويذم بعض التصرفات لشخص واقف معهم في الجنازة وليس ميتا. حتى انه ظن انه هاد الى الحياة.
إذا كان المتوفى له شأن في المجتمع فما أسهل الصويت و العويل و إلقاء المديح مع غياب المشاعر الصادقة من أجل حفنة من النقود الكل خطيب على قدر طاقته و الكل منافق بطريقته فزوجته صاحت "ادفنوني معه!" لكنها لم تنزل إلى المقبرة وراء زوجها ربما لأنها تذكرت المعاش. !! أمّا الخطيب المنافق و الذي كان يكره الشخص المتوفى فوقع في شر أعماله عندما كانت خطبته تشير إلى رجل حى بدل من الميت !!! كوميديا سوداء و المعزون أمام المقبرة كجمهور في مسرحية متأثرون بالكلمات و يذرفون عليها الدموع لا على المتوفى ...................................................... ما أجمل الأدب الروسي الذي قام على ترسيخ المبادئ و القيم و الشعور بالضعفاء و الإحساس بالآخرين و ذم المتملقين والفساد و المفسدين ..الصدق في النقد و الصدق في طرح القضايا و محاولة إصلاح عيوب المجتمع مروراً بأنطون تشيخوف ,ليو تولستوي, دوستوفيسكي,نيكولاى جوجل ..أدب ناجح و باقي على مر الأزمنة تركوا لروسيا ميراثاً ثقافياً ضخماً لا يستهان به أدمنت هذا النوع من الأدب :)))))))))))))
يناقش تشيخوف في هذة القصة القصيرة واحدة من أعجب أفعال بني البشر , ما أن يموت شخص حتى تكتب فيه مقالات المدائح و خطب الثناء العصماء حتى و إن كان سكيرا عربيدا مرتش (تجدر الإشارة هنا إلى أنه حتى و إن كان الميت مسيئا يكفينا القول أنه أفضى إلى ما قدم بلا خوض فيه فحسابه عند ربه ) , , ولشدة غرابة هذا التصرف عرض تشيخوف القصة في إطار ماذا لو كان الميت حيا ليسمع هذا الكلام ؟! , و بالفعل أخطأ الخطيب في هوية الميت فوصف بدلا منه شخصا حيا يرزق كان حاضر الجنازة و ما كان من هذا الشخص إلا أن استنكر قائلا : "عيب عليك أيها الشاب , ربما كانت خطبتك مناسبة للمرحوم ولكنها محض سخرية بالنسبة لشخص حي , ما الذي قلته ؟ متفان نزيه لا يقبض رشاوي ! هذا الكلام عن شخص حي ليس له إلا السخرية." <\b>
تشيخوف أستاذ القصة القصيرة حرفيا ... الموضوع ساخر ومضحك بعدا عن حرمة الموت بيفكرني في ناس كانت بتأجر ستات تعيط وتصوت علي الميت عشان يعملوا صوت للعزاء بغض النظر إن تشيخوف استخدم خطيب فدورهم زي بعض تقريبا المهمة بالنسبة للسيدة إنها تعيط وفي الفواصل تاخد المعلومات اللي تخلق بيها عبارات التحسر علي الميت أما الخطيب ارتجل خطبة كاملة نزيهة علي شخص حي غير أمين أو نزيه من باب اذكروا محاسن موتاكم أو خلاص أهو راح للي خلقه ...
افضل من يرسم اسوء صفات الانسان و المتناقضات بكلمات قليلة بديعة تشيخوف اختار النفاق ليبرزه فى هذة القصة القصيرة المميزة عن طريق الخطيب الذين يستدعوه دائما فى المآتم و الافراح للمشاركة فى جنازة سكرتير معروف بسكره و زوجته المستدبه و فساده يبدا فى عكس الصفات الخبيثة لحميده محببه و لكنه يخطا فى الشخص فتصبح الصفات الحميدة للميت المعروف بفساده قابلة للتصديق اما فى حالة ذكر الصفات الحميدة نفسها لشخص حى تصبح مصدر سخرية و عبثية مفرطة .
لم أضحك على قصة بهذا القدر من قبل 😂 وكلما أعدت قراءة سطورها تضحكني من جديد كأنها المرة الأولى 😂 يبدو أن العم تشيخوف كان ذا حس فكاهي عال جدا وكالعادة عبقرية في الوصف والإسقاط ومتعة قراءة لا تنتهي ولا يمل منها
وجريا علي العاده بكت زوجته واختها وحماته كثيراا ..وعندما انزل الي المقبره صاحت زوجته "ادفنوني معه " لكنها لم تنزل وراءه المقبره ربما لانها تذكرت المعاش :D:D:D
"وعندما أُنزل التابوت إلى القبر صاحت زوجته: «ادفنوني معه!» لكنها لم تنزل إلى القبر وراء زوجها ربما؛ لأنها تذكرت المعاش."
في قصة «الخطيب»، يُظهر تشيخوف سخريته من المجتمع والمظاهر الزائفة من خلال الفكاهة في مشهد واحد، حيث يُصوَّر المجتمع وكأنه منافق إلى درجة البكاء على الميت لمجرد تأدية واجب اجتماعي.
العبقري تشيخوف صور النفاق الاجتماعي في الجنائز، كيف لشخص ميت أن يصبح محط اهتمام و محور خطب الرثاء الأخيرة، هذه الخطب التي تنضخ بكل أنواع النفاق و الرثاء المنمق وهو الذي قد يصل إلى أن يصبح ذم في الأحياء في بعض الأحيان.
و تنهار شلالات من دموع التماسيح من كل الحضور حتى من أقرب المقربين، صور لنا الكاتب المجتمع بكل تناقضاته و نفاقه من خلال مراسم جنازة رجل واحد فقط.
لست مع الشماته والسخرية من الأموات ، ولكن ليس بهذه السماجه والكذب ..
يتحول الشخص عندنا من مجرم وفاسق إلى بطل بمجرد أن يموت ..
○
أما مسرحيات التأبين والنواح فحدث ولا حرج .. أعتقد أن المسألة برمجية أكثر من أنها رغبة أو حقيقة !
فنحن نلتقط المشاهد في طفولتنا لنعيد مجها عندما تحدث معنا !
مثال حصل معي
(ابنة أختي طفلة في عمر السنتين كانت تحب القطط كثيراً وتلعب معها ولكنها بعدما رأت البنات الذين يكبرونها سناً يخافون ويهربون ويصرخون اذا رأو القطط صارت مع الوقت تتصنع الخوف مثلهم !! وهذا أمر عجيب ولكنه يحدث مع الجميع الكبير والصغير)
○
بل إني حضرت عزاء لجدي وسمعت بعضهم يمدح فلان لأنه كان متأثراً وحزيناً لموته !!
ذات صباح رائع جرى دفن المستشار الإعتباري...الذي توفي من جراء مرضين: الزوجة الشريرة، وإدمان الخمر...
وقد طلب زميل المتوفي من الخطيب تشييعه للعالم الآخر... وإلقاء بعض الهراء في وداعه -على حد قوله- فلو كان المتوفي من صغار الموظفين لما أزعجناك ولكنه السكرتير فهو من أعمدة الإدارة ومن غير اللائق دفنه بدون خطبة... سيكون هناك شطائر ومزّات وستمنح أجرة العربة، فلو ألقيت خطبة عصماء أفصح من خطبة شيشرون، ستتلقى كل الشكر!
وافق ونكش شعره ورسم على ملامحه الكآبة قبل خروجه لإلقاء الخطبة، وبينما هو في طريقه قام بذم الميت... وبالطبع لم تفوته الحانة في ذكرى المرحوم
وعند وصول الجنازة، وجريا على العادة بكت زوجته واختها وحماته كثيرًا...
وعندما نزل التابوت للقبر صاحت زوجته "أدفنوني معه!" لكنها لم تنزل للقبر وراء زوجها ربما تذكرت المعاش.
أما الخطيب .. فبدلا من أن تكون الخطبة عن الميت يخطئ ويمدح شخص حي آخر موجود
المضحك عندما رآه يقف بجانب التمثال أصابه الرعب حتى ظن أنه عاد إلى الحياة، ولكي لا يُحرج أمام الناس يواصل خطبته بنفس البلاغة السابقة
أما المعزون أمام المقبرة، كجمهور في مسرحية تأثروا بالكلمات ويذرفون عليها الدموع بدلا من المتوفي.
تلك هي الكوميديا السوداء!!
في هذه القصة .. يقدم تشيخوف رسالة عن النفاق الإجتماعي مع غياب المشاعر الصادقة من أجل حفنة من المال، فكلاً ينافق على طريقته الخاصة.
This entire review has been hidden because of spoilers.