يستعرض الكتاب سير العظماء من الشخصيات العالمية هادفا منه الوقوف على النواحى الايجابية لديهم والاستفادة من تجاربهم الشخصية لاخذ العبرة والدرس والعظة حتى تستفيد الاجيال الحالية والقادمة من التعرف على عظمة نهجهم لعلهم بذاك يستشرفوا افاق المستقبل
Dale Carnegie was an American writer and teacher of courses in self-improvement, salesmanship, corporate training, public speaking, and interpersonal skills. Born into poverty on a farm in Missouri, he was the author of How to Win Friends and Influence People (1936), a bestseller that remains popular today. He also wrote How to Stop Worrying and Start Living (1948), Lincoln the Unknown (1932), and several other books. One of the core ideas in his books is that it is possible to change other people's behavior by changing one's behavior towards them.
يتضمن الكتاب مجموعة من السير الذاتية المختصرة ل٢٥ شخصية عالمية مؤثرة، سواء من القدماء أو المعاصرين، ك(شكسبير) و(أينشتاين) و(كليوباترا) و(تولستوي) وغيرهم.
وهو كتاب ممتع ومسلي، وصالح لمبتدئي القراءة. ويحسب للمؤلف إنصافه لشخصيات، مثل (لينين) و(ستالين). وهي من المرات النادرة التي رأيت فيها أمريكيًا منصفًا في حق الاشتراكيين. وربما يرجع ذلك لكون الكتاب قد كُتِبَ ونُشِر قبل اشتعال جذوة العداوة والتنافس التاريخي بين (الولايات المتحدة) و(الإتحاد السوفيتي)، وقبل قيام الحرب الباردة، وما نتج عنها من ضغائن.
مأخذي الوحيد هو عن طبعة الكتاب التي احتوت على أكثر من مقدمة عن المؤلف. وكلها تقريبًا تحتوي نفس الشئ. وكان من المفترض اختصار هذه المقدمات معًا في مقدمة واحدة جامعة.
كتاب صغير الحجم وخفيف الظل وفيه من المعلومات مايعجز عنه مئات الكتب. آفضل مافي هذا الكتاب هو اسلوب ديل الرائع. هذا الكاتب يملك قدره خارقه على جذب القارئ. بعض من الشخصيات لم اسمع بها من قبل وهذا شئ جيد للاستفاده
سيجتذبك هذا الكتاب ذو المئة و التسعين صفحة بغلافه الجميل و ستجد صورة ديل كارنيجي مشرقة عليه بما يكفي ﻷن تأخده من رفوف معرض الكتاب إلى رفوف مكتبتك الخاصة ، سيفعلها كما فعل معي. أو ربما أنت لست ممن يأسرهم الغلاف ، مهلا، لا بأس ستجد أسلوب السرد لهذه السير مشوقا بما يكفي ﻷن تنهي هذا الكتاب في جلسة أو جلستين . ما أثار إعجابي بهذا الكتاب هو اختصار الكاتب ﻷهم الأحداث و ذكره للمؤثرات التي أثرت في تكوين شخصية كل من هؤلاء العظماء ، ستجده مثلا يذكر لك كيف أثرت قصاصة ورق من سيرة جان دارك على حياة مارك توين إلى الأبد . و لن يكتفي رغم الإيجاز بهذا فقط بل سيلهمك و يلهمك و يجلدك و يجلدك و يعلمك و يعلمك الكثير حتى إذا طويت آخر صفحاته طويت عهدا قديما من نفسك و بدأت معها عهدا جديدا..عهدا فيه من إخلاص ايزنهاور في عمله و برنارد شو في عزيمته الجبارة..فيه من أمل و همة هيلين كيلر و من شغف دوماس و إنسانية غاندي و كفاح لينين و استقلالية فكر اينشتاين و إصرار كولمبس و تواضع ويلسون و فيه من الحب الكثير كحب مارك توين ﻷوليفيا و أكثر . و إن كنت فقيرا فستبهرك مقولة ليوبولد أوير هذه " أن هناك ثمة شيئا يغرسه الفقر في النفس ..شيئا روحانيا جميلا ينمي الأحاسيس، و القوة، و التعاطف و الرقة" في بداية سيرة الموسيقي موزار . آخذ على الكاتب ربما ذكره لسيرة الإمبراطورة جوزيفين و الإمبراطورة كاترين و الملكة كليوباترا و نظام حيدر أباد و زوجة إبراهام لينكولن ، و لم تكن في إضافتهم الخمسة ما يفيد ، في رأيي على الأقل، ربما هو تنوع قصده الكاتب أو ذكر للنساء أو شيء من هذا القبيل. تعلمت الكثير _الحمد لله_ من هذا الكتاب و إن كنت ربما لست من الخالدين حتى الآن فعسى أن حظي كحظ موم يأتي متأخرا أو عساه كشكسبير لا يأتي إلا بعد وفاتي إلى ذلك الحين سأظل مؤمنة بمبادئي كستالين و لا آلو .
يجمع دايل كارنيجي بين دفتي هذا الكتاب سيره 25 شخصية خالدة في التاريخ ، لكن الذي حيرني ما هو المعيار الذي على اساسه اختار الكاتب الشخصيات ، فمثلا ، اختار الكاتب زوجة لينكولن وليس لنكولن ، زوجة نابليون وليس نابليون الف كارنيجي هذا الكتاب قبل زمن طويل ، تخيل ان ستالين ما زال حيا عند تاليفه الكتاب عموما الكتاب لطيف
لم أقرأ الكتاب كاملاً فقط قرأت عن أهل العلم و أهل السياسة أما الأدباء و الشعراء فأفضل أن أقرأ لهم لا أن أقرأ عنهم و سأبحث عن كتب كل واحد منهم ان شاء الله
لا ادري علي اي اساس اختار كارنيجي شخصيات كتابه بعض الخصيات لم تكن اخلاقيه او مؤثره بالشكل الكافي اغلب الشخصيات النسائيه جاءت سيئه و لم يكن سوي 3 شخصيات فقط من الشرق و هم غاندي و نظام حيدر اباد و كيلوبترا لعل الرابط الوحيد هو تحدي الفقر او الظروف السيئه الكتاب في المجمل موجز و مسلي و يفتح افاق جديده لاكتشاف بعض الشخصيات التاريخيه و العلماء
باسلوبه القصصي الشيق .. يعرض لنا ديل كارنيجي سيرة 25 شخصية عظيمة .. قد يكون هذا الكتاب غير معروفا للقارئ العربي وأنا أشك في نسبته لديل كارنيجي وإن كان أسلوب الكتابة فيه قريب جدا جدا من أسلوب كارنيجي
الكتاب يذكر سيرة ذاتية لـ 25 شخصية تاريخية بطريقة سلسة واسلوب جميل دون ملل يركز بذات على كيفية شق كل شخصية طريقها للوصول الى مبتغاها ويذكر تفاصيل مهمة من حياة كل شخصية ..
كتاب مالوش أى ستين لازمة فى الدنيا، خدعنى إسم مؤلفه الشهير "ديل كارنيجى" صاحب كتاب دع القلق وأبدا الحياة، كما خدعنى إسم الكتاب "25 شخصي�� غيرت مجرى التاريخ" وغلافه الملئ بصورة مشاهير فى العلم والأدب والسياسة كأينشتاين - شكسبير - برنارد شو - لينين - ستالين - غاندى والمعجزة هيلين كيلر، كنت أتوقع من شخص ك ديل كارنيجى أن يسرد كيف حققوا النجاح والفلاح وإية هى سر الخلطة؟ ولكنه أصر على أن يحكى فى كتابه عن غرامياتهم وزيجاتهم، كما أنه ذكر أشخاصا ك بيرون وهو شاعر عاطفى إنجليزى وأفرد له من الصفحات أربعة ليخبرنا كيف كان "فالنتينو جداتنا" كما أسماه، ذلك الذى كانت تهيم به النساء وتخفق له قلوبهن. وعن إينشتاين يخبرنا بأنه كان زاهدا فى الشهرة والترف ويعيد لنا قصة تأخره التعليمى فى الصغر والتى حفظناها جميعا من كثرة تكرارها حتى أسموه "الغبى" وهو بسبب خجله المفرط ظنوه غبيآ وهو من أذكى العقول العلمية فى التاريخ، أما صفحاته عن لينين وستالين وهيلين كيلر وماركونى مخترع الراديو فكانت أحسن الوحشين زى ما بيقولوا، أما أكثر ما أغاظنى فى هذا الكتاب ذكره الأمبراطورة جوزيفين زوجة نابليون بونابرت والسيدة "مارى تود" اللى عمرى ما سمعت إسمها قبل كدا أبدا ولكنها كانت زوجة إبراهام لينكولن الرئيس الأمريكى الأكثر شهرة فى التاريخ وبدلا من أن يذكره فى كتابه ويلخص لنا قصة كفاحه ضد العبودية والحرب الأمريكية الأهلية، يذكر تلك الزوجة النكدية والتى أذاقت زوجها شقاءا دام عشرون عاما، والتى قذفت فى وجهه قدحاً مملوءاً بالقهوة الساخنة حين قال لينكولن شيئا لم يعجبها أثناء تناولهما للإفطار فى بهو الفندق بعد زواجهما بوقت قصير.
رائع وفيه الأساس ديل كارنيجي قرأ المئات من كتب السيرة لذا فهو لديه معرفة جيدة جداً بعظماء التاريخ بل قال في كتابه كيف تكسب الاصدقاء وتؤثر في الناس أنه قرأ 100 كتاب في السيرة الذاتية لثيودور روزفلت وحده
قرأت الكتاب منذ ثلاث سنوات و كنت أعتقد أنه يتعرض لشخصيات أكثر عمقا وتأثيرا في التاريخ البشري و لكني فوجئت أن الكتاب يرصد شخصيات أثرت في مجري التاريخ من وجهة نظر الكاتب و لا يوجد منهج في تقييم ذلك الأثر فأنا شخصيا أختلف معه في أهمية تأثير هولاء الأشخاص
قرأته على أساس أني واجد سير عباقرة فعلا، وكيف مروا من أحداث مخيبة وغرائب وعجائب.. فإذا بي أجد رؤساء أمريكيين و(كولومبوس) الذي ليس من اكتشف القارة الأمريكية أصلا، وحتى لو كان اكتشفها فإن ذلك كان ليكون بمحض الصدفة..
لا.. الأكثر إثارة للغيظ أن الكاتب الأمريكي السخيف - الذي لا أفهم كيف اشتُهر هو بدوره وفكره في غاية الضحالة - يتأسف لأن كولومبوس هذا لم ينل ما يستحق من التمجيد، وكيف أن الأهالي الأصليين لقارة أمريكا (آذوا) المستعمرات التي أنشأها.. وهو قد شنّ حملات إبادة جماعية بشعة !
كيف تجرأ هؤلاء (الهنود الحمر) القساة الجفاة أن يقاوموا المحتل المبيد ؟؟ إن أجبت عن هذا السؤال فأنت عبقري وكولومبوس عبقري وصاحب الكتاب عبقري.. وأنا مغفل أحمق !
ف البدايه الكتاب شدني جدااا واعتقدت اني سوف قرأ نموذج مصغر لكتاب "العظماء مئه" لكن ف مواضع كثيره شعرت بالملل وعدم الرغبه ف استكماله لكن قلت ع اقل تقدير اري من هي الشخصيات اللي اختارها الكاتب _ لم استطع معرفه اساس اختيار هذه الشخصيات بالذات و خاصة عندما وجدت شخصيات لم افهم ماهي المساهمة الجباره التي قدمتها تجعلها مؤثره ف الحياه لدرجه انها غيرت التاريخ وايضا الكاتب لم يترك توضيحا لذلك مثل شخصيه * زوجه ابراهام لينكولن ؟! ماذا فعلت لتغير التاريخ غير انها نكدت ع زوجها وجعلت حياته بائسه حزينه وجعلته يتمني الموت ف كل لحظة تمر عليه؟! * الامبراطوره جوزفين ؟! الانها تزوجت نابليون تكون غيرت العالم ؟! * نظام حيدر اباد ؟! ماهي مساهمته ف تغيير تاريخ البشريه ؟! _ لم استطع تخمين اساس ترتيبهم بأن تأتي الملكة كليوبترا ف المركز ٢٣ والامبراطوره جوزفين ف المرتبه ١٦ الا اذا لم يكن هناك اساس ف الترتيب..!! _ اكثر من ثلث الشخصيات كانت ف نفس المجال وهو الادب والروايه اعتقد التنويع كان سيكون افضل بكثير وهناك العديد من العظماء ف مجالات اخري مختلفه _ تعامل الكاتب ف سرد اغلب السير الذاتيه للشخصيات التي اختارها لكتابه بسطحيه فمثلا لم يذكر الكاتب نقطه التحول ف حياه الشخصيات او سرد المواقف الفاصله والمؤثره ف حياتهم ، لم يذكر تفاصيل اسهامهم ف الحياه وتاريخ البشريه او حتي يذكر بعض من اقوالهم المأثوره او بعض المبادئ التي تجعلهم قدوه نحتذي بها مثل شخصيه غاندي وهي بالثراء والغني الكافي لعمل مجلدات مثل شخصيه كليوبترا فقد تعامل معاها ع انها انثي فائقه الجمال تسوس الرجال ولم يتطرق الا انها من اقوي الملكات التي حكمت مصر القديمه وتاريخها الحافل _ هناك بعض الشخصيات اللي عشقتها جداااا جداااا ونوعا ما شعرت بالرضا مما قرائته عنها ف الكتاب و احببت تاريخها وقصه حياتها وكنت اتمني التعمق فيها اكثر وابراز المواقف الحاسمه المؤثره ف سيرته الذاتيه مثل شخصيه " هيلين كيلر ، موزار ، روكفيللر ، ايزنهاور ، فلاديمير لينين ، ستالين ، برنارد شو توليستوي " وباذن الله سأقرا عنهم المزيد من مصادر اخري _ احزنني جدااا الصعاب والاوجاع ف حياه اغلب الشخصيات العظيمه التي قرائتها من فقر ومرض و عدم تقدير وكنت استعجب كثيرا كيف ان شخصيات بهذه العقليه والتفوق والموهبة تحيا حياة كتلك وكيف للحياه ان تكون غير منصفه معهم لهذه الدرجه ولخص الكاتب حيرتي بتوجيه سؤال حقا محير و يدعونا جميعا فعلا لسؤاله لانفسنا ما السبب الذي يجعلنا نترك نوابغنا يتضورون جوعا وهم احياء ، حتي اذا ما واريناهم التراب عدنا ندفع ف مخطوطاتهم مبالغ خياليه ؟!
الكتاب عنوانه مغاير لما توقعته منه اعتقدت انه سيكون عن شخصيات عصامية بصراحة لا اهتم ل تاريخ او السير الذاتية لا للادباء و لاا الساسة بقدر ما اهتم بسير رجال المال العصاميين منهم بالخصوص
جذبتنى فى الكتاب سيرة كل من : جون د روكفللر برناردشو مارك توين
كان سيأخذ 3 نجوم لولا وجودة صفحة رديئة التصوير بعد كل عدة صفحات و تكرر الامر بصفة دورية مما افقدنى الاهتمام بالكتاب بزيادة
الكتاب القادم: الاغانى للارجبانى بالتزامن مع سحر الواقع ريتشارد دوكينز
بإمكانك قراءة الكتاب بهدف التسلية والحصول على بعض المعلومات السطحية والعامة فقط فهو سرد سريع ومختصر لمسيرة حياة بعض الشخصيات التاريخية المتميزة يخلو الكتاب من التحليلات العميقة للدوافع والسلوكيات والتصرفات وقد لاحظت غياب شخصيات هامة عن هذا الكتاب ... ووجدت ضمنه شخصيات لا تستحق تصنيفها مع "الخالدون"
حلو الكتاب وخفيف واشبه بويكيبديا للشخصيات المذكوره فيه بس يؤخذ عليه وجود شخصيات كتير مظنش ان سيرتهم او تاريخهم يوهلهم لوصفهم بالخالدون او لوضعهم جنبا الى جنب مع غاندى،هيلين كيلر،لينين،اينشتاين،ستالين وايزنهاور فضلا عن ان الشخصيه المسلمه الوحيده المذكوره ذكرت فقط لانها فقط ثريه ثراء فاحش