Imaam Ibn Al-Qayyim, may Allaah have mercy on him, said: “Then, reflect on the favor of humankind, in terms of both types of eloquence, verbal and written. So, in the first Soorah that He the Exalted revealed to His Messenger, sallallaahu `alayhi wa sallam, He Said (what means): {Recite in the name of your Lord who created - Created man from a clinging substance. Recite, and your Lord is the most Generous - Who taught by the pen - Taught man that which he knew not.} [Qur’aan 96:1-5].” He then said: “Teaching through the pen, which is the greatest gift and favor He the Exalted has given His slaves, since through it, sciences become eternal, realities are established, words of advice are known, testimonies are preserved, the accounts of dealings between people are precisely kept, and the news of the past is recorded for those who remain and who will come later. Had it not been for writing, news from certain period of time would be cut off from other times, traditions would be obliterated, rulings would be confused, and the latter generations would not know the ways and methods of the predecessors. The most confusion that occurs within people in matters of their religion happens due to forgetfulness that wipes some aspects of knowledge from their hearts. So, Allaah the Exalted gave them the book as a container that preserves, like other containers that preserve goods from perishing and breaking; so, the favor of Allaah the Exalted by teaching through pen after the Qur’aan is of the greatest of favors.”
Shaykh Munajjid ( محمد صالح المنجد) was born on 30/12/1380 AH. He attended elementary, middle and secondary schools in Riyadh. Then he moved to Dhahraan in the Kingdom of Saudi Arabia and completed his university studies there. He attended the study circles of the following shaykhs:
Shaykh ‘Abd al-‘Azeez ibn ‘Abdullah ibn Baaz. Shaykh Muhammad ibn Saalih al-‘Uthaymeen Shaykh ‘Abdullah ibn ‘Abd ar-Rahmaan al-Jibreen The one from whom he learnt the most was Shaykh ‘Abd ar-Rahmaan ibn Naasir al-Barraak.
He learned precise Qur’aan recitation from Shaykh Sa‘eed Aal ‘Abdullah.
Other shaykhs from whom he learnt include:
Shaykh Saalih ibn Fawzaan Aal Fawzaan, Shaykh ‘Abdullah ibn Muhammad al-Ghunaymaan, Shaykh Muhammad Ould Sidi al-Habeeb ash-Shanqeeti, Shaykh ‘Abd al-Muhsin az-Zaamil, and Shaykh ‘Abd ar-Rahmaan ibn Saalih al-Mahmoud.
The one from whom he learnt the most through question-and-answer sessions was Shaykh ‘Abd al-‘Azeez ibn ‘Abdullah ibn Baaz (may Allah have mercy on him). His relationship with him lasted for fifteen years and he is the one who encouraged him to start teaching and preaching, and he wrote to the Centre for Da ‘wah and Irshaad in Dammam, asking them to let him work with them, giving lectures, khutbahs and classes. Because of Shaykh ‘Abd al-‘Azeez ibn Baaz (may Allah have mercy on him), he became a khateeb, imam and lecturer.
Da‘wah activities:
Imam and khateeb at ‘Umar ibn ‘Abd al-‘Azeez Mosque in al-Khobar;
He has taught a number of Islamic classes, in which he taught from texts such as the following:
• Tafseer Ibn Katheer
• Sharh Saheeh al-Bukhaari (Commentary on Saheeh al-Bukhaari)
• Fataawa Shaykh al-Islam Ibn Taymiyah • Sharh Sunan at-Tirmidhi
• Sharh Kitaab at-Tawheed li’sh-Shaykh Muhammad ibn ‘Abd al-Wahhaab
He gives lectures on Wednesdays and monthly classes in Riyadh and Jeddah. He also has two programs on the al-Qur’an al-Kareem channel: Bayna an-Nabi salla Allahu ‘alahi wa sallam wa Ashaabihi (Between the Prophet (blessings and peace of Allah be upon him) and his Companions), Saturdays, 2.05 pm; and Khutuwaat ‘ala Tareeq al-Islaah (Steps Towards Reform), Wednesdays, 1.00 pm, repeated on Mondays, 6.45 pm.
He has also contributed to TV programs and tapes on different subjects, amounting to more than 4500 audio hours over 23 years.
He has also written a number of books, including:
1. Koonu ‘ala al-Khayr A‘waanan (Cooperate in doing good) 2. The Muslim Home - 40 Recommendations 3. 33 Ways of Developing Khushoo in prayer 4. The Prophet’s Methods for Correcting People’s Mistakes 5. 70 Matters Related to Fasting 6. Dealing with Worries and Stress 7. Disallowed Matters 8. Prohibitions that are taken too lightly 9. What you should do in the following situations 10. Weakness of Faith 11. Means of Steadfastness: Standing Firm in Islam 12. I Want to Repent, But… 13. Problems and Solutions 14. Siraa‘ ma‘a ash-Shahawaat (Fighting Whims and Desires)
Shaykh al-Munajjid set up the Islam Q&A website (islamqa.info) in 1996 CE and has continued running it until now.
He is also the supervisor of the Islam Web Site (islam.ws) which includes eight sites.
He is also the supervisor of the Zad Group, which is involved in Islamic education and da ‘wah, with activities in the fields of mobile phones, telecoms, production, broadcasting, TV and publishing.
من أفضل ما قرأت عن القراءة فيستعرض الكاتب نصائح لقراءة جيدة ومفيدة ، وأسباب الشرود عند القراءة وذكر علاج لهذه المشكلة ، ويتحدث أيضا عن مراحل القارئ عبر سنين عمره فيمر القارئ بخمس مراحل وهى أولا الانجذاب للقراءة ثانيا القراءة الجادة ثالثا القراءة التحصيلية رابعا القراءة الناقدة ويستطيع فيها اكتشاف انحرافات الكاتب خامسا القراءة الاستقرائية وينطلق فيها القارئ للآفاق الواسعة لعالم القراءة 💞 وأخيرا الكتاب ( نعم الجليس والعدة ونعم الأنيس لساعة الوحدة ، ونعم المعرفة ببلاد الغربة، نعم القرين والدخيل ونعم الوزير والنزيل، إن شئت ضحكت من نوادره وان شئت عجبت من غرائب فوائده ، وان شئت ألهتك طرائفه ، وإن شئت أشجتك مواعظه ، يجمع لك الأول والآخر والخفى والظاهر ، ينطق عن الموتى ويترجم عن الأحياء ، أكتم للسر من صاحب السر ، واحفظ للوديعة من أرباب الوديعة ) 💞
كتاب جيد وخفيف ، أنصح به المبتدئين في القراءة ، ويُهدى لمن لا يقرأ ، فهو بسيط الكلام ، طيب الأثر ، ينتهي في جلسة واحدة ..
أكثر ما أعجبني في الكتاب هو ذكر المشكلة و عرض بعض الحلول عليها ..
فبدء الكاتب بمكانة الكتاب عند علماء المسلمين ، وكيف كان أخذهم للكتاب ، ثم انتقل إلى أسباب نفور الناس من قراءة الكتب ، وعرض حلول لذلك وافية ..
مما أعجبني وأسعدني في هذا الكتاب ، هو عرُوج الكاتب على آلية تكوين مكتبة ، وأهم النصائح لترتيبها والأجمل حين ذكر الكاتب كيفية التعامل مع الكتاب والمحافظة عليه ..
حيث أن مما يجعلني أفزع ، حين أجد كتابًا مُهملاً، أو أرى عدم اهتمام صاحبه به، لا في طريقة مسكه له ، ولا تقليبه للصفحات ، كلها تؤلم قلبي ، وتُدمع عيني والله ..
انتقل الكاتب بعدها إلى آداب الإستعارة
وهو مهم جدًا، في زمن يُطلب الكتاب إعارة ، فيذهب بلا عودة، أو الأصعب هو رجوعه وكأنه كان في حرباً ..
أيها المُستعير مني كتابا إن رددتُ الكتاب كان صوابا
كتاب بسيط وسهل جدا .. تحدث فيه المؤلف عن مكانة الكتب عند العلماء وسرد شيء من القصص الجميلة للسلف، ثم ذكر مزايا الكتاب ولماذا نقرأ ..
تحدث بشكل يسير عن كيف تكون قراءتنا واعية .. 1/ لا بد أن يكون التكوين العقدي للقارئ سليم وقوي ليقرأ بوعي. 2/ تكون القراءة الأولية تأسيسية حتى يؤسس وعيا يستطيع من خلاله أن ينقد كتابا على ضوء الإسلام.
- قال: الكتب القديمة كتبت في زمن العزة والانتصار فقراءتها تؤسس النفوس الثقة بهذا الدين.
- ثم ذكر أسباب عداوة بعض الناس ونفورهم من القراءة وذكر العلاج، ثم أردف في حديثه عن مراحل القراءة للانسان وعلاج الشرود ..
كتاب جميل لمؤلف أجمل فك الله أسره والله لم أتوقع كل هذه الحلاوة في الأسلوب فلم يسبق لي ربما أن قرأت لشيخنا المنجد على كل الكتاب جد رائع و يهم كل أحد سواء المتقدم في القراءة أو المبتدئ أو الراغب فيها أو المنصرف عنها تطرق لعدة مواضيع سأضعها هنا
لكن أكثر ما شدني ربما هو علاج ظواهر كره المطالعة و التشتت و ماشابه ذلك و هو ما يمكننا بالإضافة إلى أن نستفيد منه شخصيا أن نستعين به في كسب أناس جدد لعالم القراءة
كانت لكتب العلم مكانة عظيمة في نفوس العلماء؛ فهي جليسهم الذي لا يُمل، ورفيقهم في السفر، ومائدتهم في الجلسات، وأنيسهم في الخلوات. قيل لابن المبارك: يا أبا عبد الرحمن، لو خرجت فجلست مع أصحابك؟ قال: إني إذا كنت في المنزل جالست أصحاب محمد . يعني النظر في الكتب. وقال شفيق بن إبراهيم البلخي: قلنا لابن المبارك: إذا صليت معنالِمَ لا تجلس معنا؟ قال: أذهب فأجلس مع التابعين والصحابة. قلنا: فأين التابعون والصحابة؟ قال: أذهب فأنظر في علمي، فأدرك آثارهم وأعمالهم. ما أصنع معكم؟ أنتم تجلسون تغتابون الناس ). وكان الزهري -رحمه الله - قد جمع من الكتب شيئاً عظيماً، وكان يلازمها ملازمة شديدة، حتى أن زوجته قالت: «والله إن هذه الكتب أشد علي من ثلاث ضرائر»
الكتاب خير جليس، فنعم الصاحب ونعم الأنيس، به يزداد المرء علما وفهما، ويكتسب حكمة وحلماً، وينشغل بمن لا تمل مجالسته عن مجالس الغيبة والنميمة، وعن مصاحبة أهل الهوى والباطل، ولكن... للقراءة الواعية قواعد وأصول ينبغي مراعاتها لتتحقق المصلحة المرجوة منها، وتكمل الفائدة، فما هي هذه القواعد؟ وما هي الأمور التي تنافي الوعي والفطنة في القراءة؟ وما هي أسباب العداوة والنفور بين الناس والكتب؟ وما طرق معالجة هذا الأمر؟ حتى نربي جيلا واعيا مفكراً، يتعلم أمور دينه، ويسعى في تحقيق مصالحه الدينية والدنيوية بعلم وفهم وإدراك راشد. هذه الأمور وغيرها نتعرف عليها من خلال مطالعتنا لهذا الكتاب، وما أشد حاجة الناس إلى معرفة مثل هذه الأمور، وخاصة الناشئة الذين يُعوزهم الكثير من النصح والتوجيه والإرشاد؛ فإن الكتاب سلاح ضد الجهل، مَن أحسن استعماله أزال الجهل عن نفسه، وسعى في هدايتها وإرشادها، ومن أساء استعماله كان الجهل أنفع لنفسه وقلبه وحاله مما تعلمه.
كتاب خفيف لطيف مبارك كبير المنفعة ،خطوط عريضة ورؤوس اقلام عن قضية القراءة وضوابطها وأدابها، توجيهات متميزة من مؤلف واعي وصاحب دراية بقضية الكتب. افتتح المؤلف كتابه بمكانة الكتب عند العلماء بنقولات اقوال ومواقف تدل علي عظم الكتاب عندهم. ثم بين مزايا الكتاب بكلمة عابرة،ثم بين مسألة مهمة جدا وهي نية القراء عند القراءة او لماذا نقرأ وتكلم وبين كيف تكون القراءة واعية ومفيدة، وناقش بختصار شديد مسالة العداوة والنفور بين الناس والكتب واسباب ذلك ووسائل العلاج من خلال أضاءات تكون مصابيح لزوال النفور بين الناس والكتب. ثم ختم الرسالة بإرشادات حول اقتناء الكتب وشرائها وتوجيهات في موضوع اقتناء الكتب،في الحقيقة هذه المباحث هي بسيطة جدا وسهلة لكن يحتاج كل قارئ ان يتقنها مثل اسمه وقد قام المؤلف بشرح هذه القضايا في نقاط بسيطة مفيدة جدا، كما تكلم عن تكةيت المكتب وترتبيها وآداب إعارة الكتب ،وكلمة عن الكتاب الإلكتروني.
الكتاب يستحق القراءة ويمتاز بسهولته وخفته،فهو كالوجبة الخفيفة للقارئ يتناولها ولكن ليس لسد جوعه ساعة ،بل هو غذاء رحلة مع الكتب وكيفية التعامل معها.
وكنا نامل ان يقوم المؤلف في هذه القضية بإخراج كتاب كثير التفصيل وااتأصيل في مثل هذه القضية، لكن ربما اراد المؤلف فئة معينة مستهدفة او ارادان يجعله خفيفا يستوعب كل قارئ من حيث المستوى والفهم والأدراك.
يمكن أن يعد شرحاً بسيطاً لكيفية قراءة كتب الشريعة خاصة وباقي عموم الكتب. مفيد لمن يرغب بالشروع في القراءة ففيه بعض الملاحظات الجيدة، أما من اعتاد على القراءة فهذا الكتاب يصبح تحصيل حاصل فقط. أكثر ما أثار اهتمامي هو فصل علاج الشرود أثناء القراءة.
كتاب صغير الحجم لكنه كبير النفع ومليء بالمعلومات والإرشادات ، خصوصا لمن يبحث عن نقطة البداية في طريق القراءة البناءة والهادفة . حاول الشيخ المنجد التطرق إلى مجموعة من المشاكل التي يعاني من القراء : كالشرود أثناء القراءة وضرورة الاهتمام بالقراءة الواعية ، وقصد بذلك أن يكون التكوين العَقدي للمسلم سليما وقويا حتى يستطيع أن يقرأ بوعي. ملحوظة: هذا الكتاب موجه بالدرجة الأولى إلى طالب العلوم الشرعية، لكن ذلك لا يعني أن غير المشتغل بالعلوم الشرعية لن يستفيد منه شيئا.
كتاب خفيف لطيف يحث على القراءة عبر سرده لمكانة الكتب عند علماء المسلمين ومزايا الكتاب وخاصة عن المتقدمين.
ثم ينتقل في تساؤلات في سبب القراءة وكيف تكون قرائتنا واعية. ويتحقق من أسباب نفور الناس من القراءة والتي أخذت الجزء الأكبر من الكتيب.
ثم أفرد في صفحات قليلات كيفيّة المحافظة على الكتب وإرشادات حول إقتنائها وآداب تكوين مكتبتك الخاصة والإستعارة.
الكتاب يصلح كتذكرة رفيقة بأهمية القراءة وأكثر استفادة مرجوة في رأيي هي تفنيده لأمثلة لبعض كتب العلم وكيفيّة تقديمها على بعضها البعض من حيث التدرج في العمق والفقه والدرجة العلمية والمعرفية.
جزا الله الشيخ محمد صالح المنجد على هذة الإصدارات التي تحاول التماشي مع الأجيال الصاعدة وتحفز القراء المبتدئين، وانا أولهم، على القراءة في زمن السرعة وقلة التركيز.
قال إبن الأعرابي لنا جلساء ما نملّ حديثهم ... ألبّاء مأمونون غيبا ومشهدا يفيدوننا من علمهم علم ما مضى ... وعقلا وتأديبا ورأيا مسدّدا فلا فتنة نخشى ولا سوء عشرة ... ولا نتقي منهم لسانا ولا يدا فإن قلت أموات فما أنت كاذب ... وإن قلت أحياء فلست مفنّدا
كتاب جيد وخفيف ، أنصح به المبتدئين في القراءة ، ويُهدى لمن لا يقرأ ، فهو بسيط الكلام ، طيب الأثر ، ينتهي في جلسة واحدة .. تحدث فيه المؤلف عن مكانة الكتب عند العلماء وسرد شيء من القصص الجميلة للسلف، ثم ذكر مزايا الكتاب ولماذا نقرأ .. فبدء الكاتب بمكانة الكتاب عند علماء المسلمين ، وكيف كان أخذهم للكتاب ، ثم انتقل إلى أسباب نفور الناس من قراءة الكتب ، وعرض حلول لذلك وافية .. أكثر ما أعجبني في الكتاب هو ذكر المشكلة و عرض بعض الحلول عليها . تعلمت منه ... 1.كيف أكون قارئاً جيد ، وكيف أعالج الشرود أثناء القراءة 2.الأساليب المفيده فى القراءة حتى أستفيد من الكتاب 3.كيف أحافظ على كتابى وكيف أتعامل معه 4.ماهى أفضل الأوقات للقراءة المثمره ، ووضعية الجلوس أثناء القراءة وكيف تكون وضعية الكتاب أمامى 5.عرفت فيه مقولات وكلمات لأدباء وعلماء حول القراءة والكتاب وابيات شعر
اقتباس : " الكتاب جارٌ بارُ ، ومعلم خاضع ، ورفيق مطاوع لا يعصيك أبداً ، هل رأيت معلماً يخضع للتلميذ ؟ كذلك الكتاب يخضع للقارئ . وهو كذلك صاحبٌ كفء ، وشجرةٌ معمرة دائماً مثمرة ، يجمع الحكَم الحسنة والعقول الناضجة وأخبار القرون الماضية والبلاد المترامية ، يجلو العقل ، ويشحذ الذهن ، ويوسع الأفق ، ويقوي العزيمة ، ويؤنس الوحشة ، يفيد ولا يستفيد ، ويعطي ولا يأخذ "
كتاب جميل جداً و اخيارك لقرائته لا يدل على أنك لا تعرف كيف تقرأ كتاباً! حتى ولو كنت من القُراء الجيدين و إنما يزيد و ينمى لديك موهبة القراءة و يزيدك معلومات جديدة و جميلة و يعطيك أفكاراً كيف تصبح قارئ ناجح . و يحُثك أيضا على الإستفادة من كل ما تقرأ. شكراً للشيخ صالح المنجّد.
الكتاب:كيف تقرأ كتابًا الكاتب: محمد صالح المنجّد عدد الصفحات: 70 دار النشر:دار الوطن للنشر الطبعه السابعه تقييمي للكتاب:3.5من5
نبذه كتاب يتحدث عن القراءه و الكتب من عدة جوانب تنوعت محاور الكتاب و تعددت مثل لماذا نقرأ؟ ، سبب نفور الناس من القراءه و علاج ذلك ، مراحل القراءه للإنسان في سنين عمره ، مشكلة الشرود أثناء القراءه و أنواع الشرود ، المحافظه على الكتب ، آداب إعارة الكتب، كيفية المحافظه على الكتب و غيرها من العناوين الشيقه..
رأيي الشخصي
الكتاب جميل جداً و لطيف وبه شيء من المتعه و فيه كم هائل من المعلومات الثريه . أسلوب الكتابه بسيط و سلس جداً أي قارئ يستطيع قراءته.
مساوئ الكتاب أنك ستشعر أن الكتاب تربوي جداً و كأنه محاضره أو مقرر دراسي و هذا الشيء لم يعجبني أبداً فالكاتب أستخدم أسلوب المحاضر أو الخطيب في الكتابه، لكونه رجل دين و الكتاب ديني لكن كان يجب أن يُكتب بأسلوب آخر لكي لا يشعر القارئ بالملل كما حصل معي في بعض أجزاء الكتاب.
لكن الكتاب بشكل عام جميل و جدير بأن يُقرأ ، فبالتأكيد أنك ستخرج منه بكميه من المعلومات التي تخص القراءه و الكتب التي لابد أن تعرفها. أيضًا من الأشياء التي لم تعجبني ترديد و تأكيد الكاتب في أكثر من موضع على أن القراءه الواعيه و النافعهو المثمره هي لأمهات الكتب و الكتب العلميه فقط و كأن بقية الكتب الأدبيه ليست كتبًا ،ولا يجب قراءتها لأنها لا تنفع!و قد تكون مضيعة وقت. و أنا أحترم رأيه لكنني لا أتفق معه فالقارئ لابد أن يقرأ كل ما تقع عينه عليه ليستطيع تمييز الجيد من الكتب و السيء ، ولكي يُبحر في عالم لا حدود له ، و يتعرف على عدد كبير من الكتّاب ولا يحصر نفسه في دائره مغلقه. و حتى لا يشعر بالملل فلو ظلّ القارئ يقرأ فقط الكتب العلميه و النافعه بالتأكيد سيصاب بالملل و قد يصل به الأمر إلى أن يمتنع عن القراءه ، لذلك لابد له من أن يقرأ كتب القصص القصيره و الروايات و غيرها للترفيه عن نفسه.
"موضوع القراءة يحتاج إلى أمرين أثنين: -الصبر والمجاهدة، ليصبح المسلم قارئاً جيداً ومثابراً -والإخلاص، كي يستفيد مما يقرأ، ويستقر العلم في صدره، ويثاب عى فعله."
كتاب خفيف ينتهي في جلسة واحدة، مناسب أكثر للمبتدئين في القراءة.
এই বইয়ে যা কিছু লেখা তার অর্ধেক প্রায় কমন সেন্স থেকেই যে কেউ যাপিত জীবনে প্রয়োগ করতে পারবে। আর বাকী অর্ধেক এর মধ্যে কোরআন হাদিস ও বিভিন্ন মনিষীদের উক্তি ও ঘটনা তুলে ধরা ধরা হয়েছে যা 'বই পড়া' সম্পর্কিত এবং বেশ কিছু গুরুত্বপূর্ণ টিপস উপস্থাপন করা হয়েছে যা একজন পাঠকের পড়াকে সমৃদ্ধ করতে সহায়তা করবে৷ . বই পড়াকে আমাদের আসলে ভালোবাসতে হবে, ধৈর্য ও প্রচেষ্টার সাথে পড়তে হবে সেই সাথে নির্বাচন করতে হবে সঠিক বই তবেই তো আমরা পাঠক হয়ে ওঠবো।
كتاب رائع جدا لكل من انتوى أن يأخذ من الكتب أصدقاءً ، أنهيت هذا الكتاب فى ساعتين ونصف تقريباً تعلمت منه 1.كيف أكون قارئاً جيد ، وكيف أعالج الشرود أثناء القراءة 2.الأساليب المفيده فى القراءة حتى أستفيد من الكتاب 3.كيف أحافظ على كتابى وكيف أتعامل معه 4.ماهى أفضل الأوقات للقراءة المثمره ، ووضعية الجلوس أثناء القراءة وكيف تكون وضعية الكتاب أمامى 5.عرفت فيه مقولات وكلمات لأدباء وعلماء حول القراءة والكتاب وابيات شعر ومن أفضل ما قراءته فى هذا الكتاب عن فضل الكتب كلام المؤلف الذى يقول
(الكتاب جارٌ بارُ ، ومعلم خاضع ، ورفيق مطاوع لا يعصيك أبداً ، هل رأيت معلماً يخضع للتلميذ ؟ كذلك الكتاب يخضع للقارئ . وهو كذلك صاحبٌ كفء ، وشجرةٌ معمرة دائماً مثمرة ، يجمع الحكَم الحسنة والعقول الناضجة وأخبار القرون الماضية والبلاد المترامية ، يجلو العقل ، ويشحذ الذهن ، ويوسع الأفق ، ويقوي العزيمة ، ويؤنس الوحشة ، يفيد ولا يستفيد ، ويعطي ولا يأخذ)
الكتاب جيد ومفيد عموماً، وهو موجه للفرد المسلم بشكل خاص. فالكاتب يدعو إلى تأسيس معرفة شرعية مؤصلة قبل الخوض في القراءة في المجالات الأخرى، وذلك لكي يتكون لدى القارئ حاسة واعية ونقدية لما يقرؤه وأكثر الأمثلة التي ذكرها في توجيهاته هي خاصة في قراءة كتب العلم الشرعية، ولكن الأمر لا يخلو من بعض التوجيهات التي يمكن الاستفادة منها في تحسين أساليب القراءة بشكل عام في مجالات أخرى
قد تجد في الكتاب ما ليس بجديد، وقد تجد فيه بعض التحفظ الزائد والمبالغات التي ربما أعزوها إلى حرص الكاتب الشديد على التركيز على قراءة الكتب النافعة وعدم الانشغال المفرط بما يلهي عنها، ولكنه بشكل عام لا يخلو من فوائد للقارئ المسلم
كتاب جيد للمبتدئين بالقراءة وغير مفيد جداً بالنسبة لي باعتباري صرت متمرسة بحمد الله وممن يقرؤون بسرعة مذهلة .. صارت كل التعليمات والوصايا شيئاً مفروغاً منه .. ولو قرأت كتاباً عن (كيف تكتب كتاباً) لأظنه نفعني بشكل أكبر .. كما أن فيه دافعاً لا بأس به لمن فقد الحماس على العودة لدروب القراءة مجدداً وتصحيح النية في القراءة وكيفية انتقاء الكتب .. مما يؤخذ على الكتاب تركيزه على الكتب الدينية فقط لا غير !! وكأنه ليس في الدنيا سواها أو كأن العلم مقتصر عليها .. وعلى أهميتها الشديدة فإن إجحاف الأخرى بتجاهلها لهو ظلم عظيم ..💔
هذا الكتيب على صغر حجمه إلا انه به الكثير والكثير من الفوائد لا أبالغ إن قلت ان كل سطر في الكتيب تجد فيه فائدة
📚 اذا كنت لا تُحب القراءة أو تمل سريعاً فـ إليك هذا الكتيب يعرض لك مكانة الكتاب ويبين لك لماذا يقرأ المسلم ويعرض لك بعض المشكلات التي تواجهك أثناء القراءة مثل النفور والشرود وغيرها والجميل أنه يُعطيك حلولا سهلة وعملية
📚 أما إذا كنت تُحب القراءة فـ إليك أيضا هذا الكتيب 🙂 يُعطيك نصائح "" كيف تكون قرائتك واعية "" فالمسلم يجب ان يكون واعياً في قرائته ويحصل هذا بالتكوين العقدي السليم والقوي حتى يقرأ وهو مستحضر ميزان النقد على نور الشريعة ويصبر ويجاهد ويُخلص في قرائته حتى يستفيد مما يقرأ ويثاب عليه ويُعطيك نصائح حول اقتناء الكتب وتكوين المكتبة والمحافظة على الكتب وٱداب إعارة الكتاب وهنا سوف تستشعر مدى عظمة هذا الدين ومدى تقدير سلفنا الصالح للكتاب وللعلم
خَليلي كتابي لا يَعافُ وِصَاليَا وإن قلَّ لي مالٌ وَوَلَّى جَمَاليَا كتابي جَليسي لا أخافُ ملالَهُ محدّثُ صدقٍ لا يخافُ ملاليَا كتابي بحرٌ لا يغيضُ عطاؤهُ يفيضُ عليَّ المالَ إن غاضَ ماليَا كتابي دليلٌ لي على خيرِ غايةٍ فمن ثَمّ إدلالي ومنهُ دلِاليَا