الناشر: عندما انتصف.. النصف الأول من القرن الماضى كانت الحضارة الإنسانية على موعد لبزوغ شمس رجل وصف بأنه أهم زعماء القرن العشرين.. رجل ضئيل الجسم .. يأتزر الملاءة البيضاء.. أعزل. إنه غاندى ذلك الثائر الذى كان سلاحه غصنا من الزيتون.. وطلقات مدفعه كلمات.
وذخيرته عقيدة آمن بها حتى دفع حياته ثمناً لها.. ومد يده ليوقف عجلة الزمان فى بلاده.. وينتزع منها ترس هيمنة الإمبراطورية البريطانية فى الهند ويلقى به خارج حدود الزمان.. ثم يمضى بها اتجاه الاستقلال.. بعد أن أيقظ فى شعبه نيران التمرد على كل مظاهر الضعف والخضوع التى استسلموا لها صاغرين على مدار ما يقرب من ثلاثة قرون من الاحتلال والاستعمار البريطانى.. وقادهم ليقوموا بأشهر ثورة سلمية عرفها التاريخ..
حكاية هذا الزعيم.. مختلفة عن سيرة وحياة جميع الزعماء الآخرين الذين تمتلئ بهم صفات التاريخ عبر كل الأزمنة.. والعصور.. فهى حكاية تاريخية من نوع خاص جداً.. أسباب خصوصيتها.. هى قصة هذا الكتاب.
عمل صحفياً بالجرائد .. والمجلات التالية : 1- مجلة روز اليوسف تدريب عام 1990 2- جريدة المساء القاهرية 1994-1995 3- جريدة الوطن العربي 1995 – 1998 4- مدير تحرير جريدة الوطن العربي 2002- 2003 5- مدير تحرير جريدة الأيام القاهرية 2003 6- رئيس تحرير تنفيذي مجلة الصفوة 2004-2005 7- مساعد رئيس تحرير جريدة الحادثة المصرية 2005-02006 8- مدير تحرير جريدة صوت الجماهير . 9- وحالياً .. رئيس تحرير تنفيذي جريدة الخبر العربي
جوائز حصل عليها : 1- المركز الثامن على مستوى الدول العربية في الرواية عام 1994 2- المركز الثاني على مستوى إقليم شرق الدلتا الثقافي في القصة القصيرة عام 1999 3- المركز الثالث على مستوى محافظة الدقهلية في القصة القصيرة عام 1999
كناب رائع يحكي لك قصة غاندي بالتفاصيل غاندي هو الذي استطاع ان يحرر الهند من استعمار المحتل البريطاني عن طريق حملات سلميه ضد العنف بين الكاتب اهم تفاصيل حياته الدينيه كهندوسي الديانه و حياته مع اسرته ومع الشعب وعلاقاته مع المحتل البريطاني يتصف بالصبر ، والحكمه ،و التدين الهندوسي الشديد وببعض المعتقدات ، والافكار التي اجدها تنم عن تخلف بحكم ما ذكر عنه من افعال لا يقبلها الواعي ربما ، ولكنه سياسي من الدرجه الاولى ، عميق التامل والتفكير ، بسيط
الكتاب رائع ككل فهو سلس وبسيط وممتع ويشدك لكي تكمله حتى النهايه لتعرف قصة هذا الانسان العظيم وصفحات الكتاب قليله فهي 150 صفحه 50 صفحه منها للصور
بعض العيوب التي وجدتها بالكتاب يوجد به بعض الاخطاء الاملائيه
انهيته في الثامن والعشرون من اكتوبر للسنه 2011 الاول من شهر ذي الحجه لعام 1432 هـ
غاندي ذاك العجوز الذي أذهل العالم برمته ! دان له بالاحترام كل من على هذا الكوكب ! حتى أعتى أعدائه (البريطانيين) وقفوا وقفة احترام وإجلال له ولقراراته ! .... حينما تعظم الروح تعظم النفس التي تحملها ... حين تتصل بالملكوت الكوني وتصبح الروح في عالم الماورائيات يصبح الجسد ليس إلا وسيلة للاتصال بالبشر تكلله هالة من الاحترام الغير مفهوم !
* غاندي رجل بألف أمة !! رجل السلام والقوة !! رجل الإصرار والكلمة !! صاحب مذهب الـ "أهمسا" والتي تعني "عدم الإضرار بشيئ" ... يالذاك العقل ! ----------------- اقتباسات --------------------------
* كان يضيف على مقولة السيد المسيح والنبي محمد المشهورة "أحبب جارك كنفسك" كان يضيف عليها "وكل كائن حي للإنسان جار"
* إن في صدر الإنسان لصراعا أبديا ثائرا بين قوى الظلام والنور ومن لم يكن له مرفأ أمين من الصلاة يلو به فهو خليق أن يقع فريسة لقوى الظلام
* إن العقل شيئ عظيم ولكنه يصبح غولا كريها إذا ادعى لنفسه أنه قادر على كل شيئ محيط بكل شيئ
*** كان يقول: "إن المرء يحب ديانته كما يحب امرأته، وهو يحب امرأته وإن لم تكن أجمل أنثى في نظره، لأنها امرأته لا لأنها أفضل النساء" ---------------------------------------------------- لم أكن أعلم أن غاندي هو الداعي لتأسيس دولة "باكستان" حيث كان يدعو لمحبة المسلمين وعدم التعرض لهم أو اضطهادهم حيث كان تعدادهم في الهند بالعدد الذي لا يستهان به، إلا أن "أسمعت لو ناديت حيا // لكن لاحياة لمن تنادي" ... فجاءت من بعدها الدعوة إلى ترحيل من شاء من المسلمين إلى قسم من البلد وأصبحت فيما بعد "باكستان" !!
بعد قراءتي للكتاب لا أدري ولكني على يقين تام أن الهند كانت أرضا لديانات سماوية قديمة !!
شخصية عكس توقعاتك بالكامل، يظهر لك المعنى الحقيقي لمقولة: المظاهر خداعة، أعجبت بطريقته في توحيد شعبه بالرغم من إختلاف الاديان والطبقات بينهم بقوة كلماته فقط وإستخدامه لفلسفة اللاعنف ضد الإحتلال البريطاني اللي تبدو لنا بأنها مستحيله المفعول!
لكني أجد غرابه بمعتقداته المبالغة وديانته ذات التعاليم المتخلفة، كيف لشخص تربى مع هذا كله بأن يصبح رمز للقوة والمثابرة ، جعلني أتعلم بأن لا أحكم على الشخص أبداً عن طريق شكله أو ديانته أو جنسيته! المقارنه تكون بالعقول فكم من رجل يحمل عقل طفل وكم من طفل يحمل عقل نابغة.
الكتاب رائع ومختصر لكل شيء لكن تمنيت لو تعمق في التفاصيل وجعلني أعيش اللحظة .
غاندي غنّي عن الإشادة والإطاله في التعريف لكن التعّجب الذي يتملكك حينما تقرأ له يجعلك تشعر أنه شخصٌ قليل الحدوث في المجتمعات والعالم أجمع ،، صراعة لأجل اللاعنف وإيمانه التام به وتوحيد الصفوف رغم اختلاف الأديان والمذاهب والطبقات ، رغم اختلافي معه في الديانه بالطبع وبعض التصرفات إلا أنه مثالٌ يحتذى به في التمسك بالمبادئ و القيادة الديمقراطية لإيماني أن حركات الأفراد في المجتمع مهما صغرت تغيّر الكثير
سُجن مرات عديدة وفي كل مرة يخرج يكون اقوى من ذي قبل ، الإصرار والعزيمة والتغيير كانا شعاره
سأحاول أن ألخص الكتاب مجملاً :-
الكتاب كانت بدايته تمهيد يصف مؤامرات بريطانيا لإستعمار الهند حيث بدأت من انشاء شركة الهند الشرقية ومن ثم اصبحت الهند في يد الاحتلال البريطاني ويحكي كذلك عن حياة غاندي الشخصية ومن ثم تبدأ تسلسل الفصول التي هي عبارة عن ستة ، في الفصل الاول يبدأ الكاتب بوصف بداية غاندي ونشأته وأبرز المواقف التي أثرت في حياته أثناء طفولته ،، والفصل الثاني التكوين الثقافي والفكري لغاندي وكيف أن مرحلة دراسته في لندن كانت لها اثراً في تشكيله ثقافياً ودينياً وتمسكه بالهندوسية بقراءته في الاديان السماوية كذلك يصف في هذا الفصل ابرز معالم الديانة الهندوسية وفي الفصل الثالث : الثائر الرّحال
يصف في هذا الفصل انتقال غاندي من لندن إلا الهند ومن ثم انتقاله إلى جنوب إفريقيا وذكر الموقف الذي اثر فيه لنبذ العنصرية للسود هنالك وضد الهنود كذلك ، واستقراره في جنوب افريقيا والعديد من القضايا المهمة آنذاك . الفصل الرابع:غاندي يعود للهند.
يقول الكاتب عن غاندي " أن أول طريق النجاح في مشوار غاندي أنه حقق الوحدة بين الهنود على الرغم من الاختلافات بينهم"
وبدأ غاندي في تلك الفترة أن يعيد الحقوق لابناء بلدته في الهند عن طريق اعتزازهم بما يصنعون وصنع ثيابهم بإنفسهم لكي لايتم استيرادها من بريطانيا وكذلك عندما عارض الحكومة البريطانية عن طريق مسيرة الملح وكان تركيز غاندي عالتعليم وتيقنه التام بإن التعليم والوعي هما مصدر النهوض والاعتزاز بالنفس لذلك " أصر غاندي على حق التعليم لكل الشعب ، ومحو أمية الكبار وتعميم الوعي والرعاية الصحية ، كل هذا على مستوى الريف وتعظيم إحساس القرويين ب"العزّة" والكرامة الوطنية "
الفصل الخامس : أوجه أخرى للحقيقة في حياة غاندي
ويذكر الكاتب في هذا الفصل العديد من الصفات والتأويل عليه غير الجيّدة من باب الانصاف وعدم التحيّز وذكر جميع الاراء.
الفصل السادس : وفاته ومن ثم حرقه وفلسفته عن اللاعنف ونظرته للإسلام واليهود ويُختم الكتاب بمرثية طويلة لغاندي يقول في بعضها
" كيف للأرض أن تغسل الشر من قلبها
أن تلملم أشلاءها كي تضمك حباً
هذه الأرض
ماعرفت دربك الحُر درباً
هذه الأرض مغلولةٌ يدها
والقيود الحروب
هذه الأرض محروقة بيدها
والوقود الحروب
مرّغ الأرض في صدرك الرحب "
اقتباسات من مقولات غاندي عن فلسلفته الشهيرة - اللاعنف-
"إن التأقلم ليس تقليداً بل انه يعني قوة المقاومة والاستيعاب"
" ليس هنالك طريق للسلام بل أن السلام هو الطريق"
"يجب ألا تفقدوا الأمل في الإنسانية أن الإنسانية محيط وإذا ماكانت بضع قطرات من المحيط قذرة فلا يصبح المحيط بأكمله قذراً "
" إن الحقيقة هي أهم شي في حياتي "
" أنا لا أريد أن يكون منزلي محاطاً بجدار من كافة النواحي ولا أريد نوافذي أن تكون مسدودة ، أريد أن تكون ثقافات كافة البلدان منتشرة حول منزلي بحرية ولكني أرفض أن أنسف من قبل أي منها "
"إن اللاعنف هو اعظم قوة متوفرة للبشرية إنها أقوى من أقوى سلاح دمار تم تصميمه ببراعة الإنسان "
" إن حرمان شخص من حريته الطبيعية وإنكاره أسباب الراحة العادية هو أسوأ من تجويع الجسد ، إذ أن ذلك هو تجويع للروح القاطنة في الجسد "
" يمكنك أن تقيدني ، أن تعذبني ، يمكنك حتى أن تقوم بتدمير هذا الجسد ولكنك لن تنجح أبداً في احتجاز ذهني" !!
الكتاب من ناحية المعلومات الخفيفة لكن المتنوعة , يستحق اكثر من نجمتين , لكن من ناحية اسلوب الكتاب , والتنسيق ! نجمتين كافية علية
اسلوب الكاتب استفزني بكذا شي : 1- حسيته يتكلم مع احد يعرفه, يحسسني ان الكتاب لعبه اكثر من انه واحد من سلسلة لمشاهير غيروا مجرى التاريخ 2- توزيع الكلام على السطور فيه بذخ زايد ! كأنها محاولة لزياده عدد الصفحات بدون زياده بالكلام 3- في كذا موضع كرر الكاتب مقولات لغاندي كان بأمكانه انه يستغني عنها لو هو خفف من حكاية التقسيمات الزايده
بالنسبة لشخصية غاندي كما ظهرت بالكتاب ! ببساطة خلتني محتارة بين افتخاري (و) احتقاري لهذا الانسان بغض النظر عن باب " أوجه اخرة للحقيقة بحياة غاندي " كان فيه كذا موقف ذكرهم الكاتب , سلطت الضوء على مواضع ازدواجية بعقيدته وفلسفته ! غير اني مادري ايش دخّل الزهد الزايد حتى بأمور الحياه الأساسية ! بصفات الزعماء ! منطق غريب ما قدرت اتقبله
مع هذا , اعتبر الكتاب وجهة نظر , واتطّلع لقراءة كتاب غاندي قصة تجاربي مع الحياه !!! ونشوف وقتها :)
كتاب خفيف وممتع. الكتاب ملئ بالمعلومات عن الهند فترة حياة غاندي ودوره فيها. ميزة الكتاب أنه موجز، ذكر تاريخ غاندي في 110 صفحة (و40 أخرى ملف صور). لكن عيبه هو الإيجاز لدرجة إغفال التفاصيل التي قد يبحث عنها القارئ في حياة الشخصية. لم يشبع فضولي لمعرفة غاندي الأسطورة.
غاندي بطولته شبيهه ببطولة هلتر فكلاهما يسعى الى ابراز كرامة دمه و معزة دولته و لكن اختلفت الطرق لإختلاف طبائعهم فلكل منهم نظرته السياسية التي تمسّك بها لقيادة شعبه و الحفاظ عليه من الاستعمار ثم الدمار !
كتاب رائع ومختصر لهذه الشخصية النادرة ..!! اسلوب الكاتب كان له دور كبير في استمتاعي بقراءة الكثير من المعلومات التاريخية بحماس.. احببت الجزء الذي يتحدث فيه عن سلبيات غاندي .
اللقاء الثالث لنادي بخطوة اسم الكتاب : المهاتما غاندي محرر المقهورين اسم المؤلف: عصام عبدالفتاح
مقدمه عن الكتاب
عندما انتصف.. النصف الأول من القرن الماضى كانت الحضارة الإنسانية على موعد لبزوغ شمس رجل وصف بأنه أهم زعماء القرن العشرين.. رجل ضئيل الجسم .. يأتزر الملاءة البيضاء.. أعزل.
إنه غاندى ذلك الثائر الذى كان سلاحه غصنا من الزيتون.. وطلقات مدفعه كلمات.
وذخيرته عقيدة آمن بها حتى دفع حياته ثمناً لها.. ومد يده ليوقف عجلة الزمان فى بلاده.. وينتزع منها ترس هيمنة الإمبراطورية البريطانية فى الهند ويلقى به خارج حدود الزمان.. ثم يمضى بها اتجاه الاستقلال.. بعد أن أيقظ فى شعبه نيران التمرد على كل مظاهر الضعف والخضوع التى استسلموا لها صاغرين على مدار ما يقرب من ثلاثة قرون من الاحتلال والاستعمار البريطانى.. وقادهم ليقوموا بأشهر ثورة سلمية عرفها التاريخ..
حكاية هذا الزعيم.. مختلفة عن سيرة وحياة جميع الزعماء الآخرين الذين تمتلئ بهم صفات التاريخ عبر كل الأزمنة.. والعصور.. فهى حكاية تاريخية من نوع خاص جداً.. أسباب خصوصيتها.. هى قصة هذا الكتاب
- بعض الأسئله التي تم طرحها خلال المناقشه س1 : ما رأيك بالكتاب و الكاتب بشكل عام ؟ - طريقة سرده للعناوين حيث قام بعرض التواريخ والاحداث في اخر الكتاب و لخصها - معلومات جديده وقيمه - طريقة سرده للقصه لم تكن جيده - معلومات كثيره في كتاب قليل الصفحات مما يجعله سهل للقراءه و غير ممل -كانت بعض المصادر اللتي بنى عليها الكاتب بعض الاحداث في سيرة غاندي غير موثوقه حيث انه ذكر استعانته بويكبيديا ! - وضعه للصور اضفى جماليه للكتاب وكاننا نبحر في قصة غاندي من طفولته الى كهولته
س2: ما هي أغرب الأشياء التي قرأتيها في الكتاب ؟ - تزويج الأطفال من بعضهم البعض وهم لم يزالوا في أشهرهم الأولى وعندما يموت الزوج يحكم عليها بأنها أرمله ولا تتزوج أبدا و تعامل بأقسى معامله حتى أن بعضهم ينتحر تفاديا لذلك العذاب النفسي والجسدي - المعتقدات الهندوسيه الغريبه لديهم ، وفئاتهم ، وكيفية تعاملهم مع بعضهم البعض قصة أم غاندي وكثرة صيامها على أتفه الأسباب ، فمرة اقسمت ألا تفطر حتى تسمع صوت طائر "الوقواق" فخشي عليها أولدها حيث طال صيامها فقام غاندي وهو طفل بتقليد صوت الطائر فعاتبته على كذبه- فأقسم الا يكذب بعدها
س3 : ما هي السلبيات التي رأيتها في غاندي ؟ -صدقه المبالغ فيه الذي يضعه في مشاكل كثيره -ما فعله غاندي عندما أوشكت الهند على الانتصار على المحتل ابريطاني عندما قرر التوقف و عاتبه على ذلك جلال نهرو - سذاجته السياسيه في بعض المواقف - يفكر وكأن العالم كله بستان من الورود الورديه و ان الجميع يفكر مثله فقد ابحر في عالم من الخيال بعيدا عن الواقع - معتقداته الدينيه الغريبه - صيامه الكثير س4 : ما هي الايجابيات التي رأيتها في غاندي ؟ - الصبر والكفاح إلىآخر لحظات حياته - ارادته القويه و تمسكه بقيمه -وفي ومخلص لبلاده - تفانيه وادخار أمواله لمساعدة الفقراء - انجازته العظيمه بدأها من عمر صغير - إصراره العجيب والررائع على تحرير الهند حيث قام بدخول السجن لأكثر من مره لهذا السبب - لديه افكار ثوريه سلميه رائعه
س5 : في هذا الكتاب تم ذكر الكثير من مقولات غاندي فما هي أكثر مقولة أعجبتك ؟ - (اننا علينا ان نحارب العدو بالسلاح الذي يخشاه هو .. لا بالسلاح الذي نخشاه نحن) - (أنا مستعد أن أموت .. ولكن ليس هناك داعٍ لأن أكون مستعداً للقتل) - (يمكن أن تقيدني ، أن تعذبني ، يمكنك حتى أن تقوم بتدمير هذا الجسد .. ولكنك لن تنجح أبداً في اجتياح ذهني ) - ( when you want to say no you should have a good yes ) - ( be the change you want to see in the world ) - ( دعني أذهب ، إنها ساعة الصلاة )
س 6 : بماذا نخرج من هذا الكتاب "ما المستفاد منه" ؟ - التمسك بالدين والصلاة وكل شعائر ديننا - ابدأ بنفسك أولا في كل شيء ثم ابدأ بغيرك
يلقي هذا الكتاب الضوء على شخصية تاريخية بارزة قامت بتحرير الهند من الاحتلال البريطاني والذي دام نحو ثلاثة قرون، محرر المقهورين..الباحث عن الحقيقة.. هذا ما يطلق على غاندي ذلك الثائر الذي كان سلاحه غصنا من الزيتون، وطلقات مدفعه مجرد كلمات، وذخيرته عقيدة يؤمن بها حتى الموت.. وهو الذي استطاع أن يمنح شعبه اعتزازاً بأنفسهم وشعوراً بأنهم ليسو اضعف من البريطانيين، وقادهم ليقوموا بأشهر ثورة سلمية عرفها التاريخ بعد أن أقنعهم بفلسفته الخاصة حيث المقاومة..سلمية..وسلمية فقط.
تناول الكتاب نظرة تاريخية عن بدء الاحتلال البريطاني للهند، ومن ثم نشأة غاندي والتكوين الثقافي والفكري له، وتعليمه وأسفاره، ومواقفه تجاه الاحتلال البريطاني والتي تتمثل في الاعتصام والمقاطعة وأخيراً وفاته.
" نثروك رماداً بل زهوراً رمادية تتغنى بعطرك ليل نهار من رأى الحب؟ كيف تناثر عبر البحار؟ تشتهيه الشواطئ فيضاً من النور يغمرها في الهزيع الأخير " - ش
كتاب مختصر و مفيد جداً لمعرفة حياة غاندي الذي غير الهند بكل ما أوتي من قوة و معرفة ، كيف قاتل بسلاح السلام و المنطق من أجل الشعب و لكي يجعل الهندوس و المسلمين يعيشون في ألفة .. محزنة هي نهايته لكنه ترك وصمة لن تنمحي أبداً
كتاب جميل خفيف الوزن فيه تستلسل للاحداث التي مر بها المهاتما حتى مات .. من وجهت نظري ينفع يكون للشخص الغير باحث ..لأنه ينقصه العمق و انا من النوع اللي يحب الاسترسال خصوصا في كتب السير الشخصية ..لكن أنصح به المبتدئين
كنت قبل قراءة هذا الكتاب معجبة جدا بشخصيته رغم اني لم اسمع عنه الا القليل
و لكني تفاجأت بأشياء في شخصيته لم تكن معروفه صحيح انه ليس هناك انسان مثالي و لكني انتظرت قصص تبهرني من الحكمه و التعقل و اعتقد ان الصوره عنه هذا البطل ضخمت ربما كان هذا الكتاب ركز بجانب على جانب اخر سأظل ابحث عنه
لخص الكاتب حياة المهاتما غاندي صاحب الروح العظيمة في هذا الكتاب مستعرضا بذلك أهم ما يجعل هذا الإنسان رمز للسلام, والحب والتسامح حتى مع أشد أعدائه . في نقطة معينة ظننت بأنه أحمق يفتقر للحكمة ولكن بعد التفكير في ما قرأت وجدت بأنه لم يكن ليتصرف ضد مبادئه .. حقا أتمنى أن أصبح مثله.
هذا الكتاب مثل ما ذكروا موجز يذكرأهم النقاط و يزرع الشكوك في شخص غاندي نفسه أكثر ما أعجبني هو ذكر الكاتب أهم الكتب التي تأثر بها غاندي منها تولتسوي وغيره لذلك سأعود لهذا الكتاب لأبحث أكثر في الحضارة الهندية والمسلمين الهنود.
تناول هذا كتاب سيرة مهاتما غاندي الذاتية بشكل مختصر فكيف كان يواجه إستعمار البريطانيين(الإنجليز) للهند وإزدرائهم للشعب الهندي وحرمانهم من أبسط حقوقهم بحملات عنوانها كان اللاعنف والسلام والدعوى إلى نشر ثقافة التسامح باللا عنف.