"الفيل" حلقات صوتيه للتوعية بالصحة النفسية في الوطن العربي، جلسات افتراضية للارشاد النفسي، في كل حلقة نستمع إلى قصة شاب أو فتاة عربية مع الاضطرابات النفسية، ثم يأتي دور المختص الذي يقدم الشرح والتحليل والمساعدة.
القصة العشرون: فتاة تبحث عن حياة جديدة بعد أن أفسد مرض أبوها مستقبلها، تحملت مسئولية كبيرة في سن صغيرة، كما تحاول التأقلم مع فصام أبيها، الذي يعتقد أن له أعداء يراقبونه ويحاولون النيل منه. حلقة "التعايش مع الفصام" تحكي معاناة المحيطين بمرضى الفصام، وتحلل ذلك المرض الذي يصيب حيوات الناس بالخلل الشديد.
كان نفسي يكون التحليل النفسي مِركز أكثر على نفسية البنوتة اللي بتعاني من فصام والدها واللي أثر على نفسيتها. فحوالي 90% من التحليل موجه للأب، واللي هو بنفسه دخل على الإنترنت وعرف أن الأعراض اللي عنده دي فصام ولكن ذلك لم يُغير من الوضع أي شيء!!!!!
بعد نهاية السلسلة حبيت أقيم التجربة كاملةً مبدأياً نستخلص من القصص دي إن كلنا مرضى نفسيين، وده مش بعيد عن الواقع كتير
تاني حاجة إن 24 حكاية ب24 تحليل نفسي من متخصصين ولم يتم التطرق لأي نوع من الوازع الديني سواء إسلامي أو غيره الحكايات بالردود بالتشخيص بالتحليل النفسي بعيد كل البعد عن الدين ولا مرجع لأي معالج نفسي في أي من القصص ينبني على مرجعية دينية
أهم نقطة بالنسبالي هو فيديو عشوائي جداً ظهر لي في أحد المرات ع السوشيال ميديا وكان عبارة عن سؤال تم طرحه علي حوالي 5 أو 6 دكاترة نفسيين السؤال هو: كم مريض لديك تم معالجته وتم شفاؤه علي يدك والأدوية التي وصفتها له؟ وكانت الإجابة المنطقية وغير المفاجئة No one