اجتمعنا كلنا حول المائدة.. دقات الساعة تعلن السابعة، رامي يلف السجائر، أحمد كعادته يقرأ الصحف، علاء شغله الشاغل الاطمئنان على زجاجات الخمور والبيرة المثلجة، حسين لا يتوقف عن الحديث عن الكرة وصلاح "يفْتَح الكوتشينة"، ويصل بهاء.. ويسبقه قدر هائل من الضجيج، وقبل التحية أو السلام، دخل مباشرة في الحديث قائلا: بهاء : اسمعوا يا رجالة.. رأس السنة دي مش خَمْرة ولا حشيش ..مفاجأة.. الجديد.. البريمو .. سحر يا إكْسلانْس.. أنا معايا هيروين.. بُودْرة.. رُبْع جرام. رامي : بودرة؟!!! بتعمل ايه البودرة دي؟؟ صلاح : ويعني هيعمل إيه الربع جرام دا با بونو ؟! بهاء : إنتَ مسْتَهْيف الرُّبْع جرام . . دلوقت تشوفوا الربع جرام دا هيعْمِل ايه !!!
من مواليد القاهرة. تخرج في كلية الآداب، قسم اللغة الإنجليزية، جامعة القاهرة، يعمل مدير عام شركة مونتانا ستوديوز للإنتاج السينمائي.. ومن أعماله قصة وسيناريو مسلسل «ذهاب وعودة»، عدة قصص قصيرة أخرى بعنوان: «بالـ 3»، تحت الطبع. وقد اختار « 1/4 جرام» كأول عمل له يتم نشره.. والده الكاتب الأديب: عبد التواب يوسف، رائد كتابة كتب الأطفال في مصر والوطن العربي، وصاحب الألف عنوان. ووالدته (رحمها الله) الكاتبة الصحفية: نتيلة راشد «ماما لبنى» رئيسة تحرير مجلة سمير، على مدار أربعين عاما. متزوج.. وأولاده عمر ولبنى ومريم.
Essam Youssef Born in Cairo, Egypt A graduate of the Department of English Language and Literature, Cairo University. The General Manager of Montana Studios for Film Production. He is the author of the Bestseller "1/4 Gram" novel (31 editions), and also the author of "2 Officers" published September 2013. Both novels are based on true stories. To his name as well "A Round Trip", a TV series in the pre-production phase. He also wrote a book of short stories entitled "By 3", which is expected to be published at the beginning of year 2014. He has chosen "1/4 Gram" to be his first publication. Essam Youssef is the son of AbdelTawab Youssef, one of the pioneers in the field of children's culture and literary books in Egypt and the Arab World; and to his name is a thousand titles in the field, and Notaila Rashed, "Mama Loubna", the editor in-chief of Samir magazine for forty years. He is married and is the father of Omar, Loubna and Mariam.
اول احساس حسيته بعد ماخلصت الروايه ان نفسي اقابل صلاح واحضنه واقوله حمد الله ع السلامه كنت خايفه علي صلاح يحصله زي بهاء وبدر ونانسي ويموت :( بس صلاح شاطر وذكي اوي انا حبيته جدا وحبيت الاسلوب وحبيت حاتم وامجد وكل الفريق اللي كان معاه ربنا يكرمهم يارب <3 حسيت صلاح اخويا اللي ضحكت معاه وبكيت عليه وقلقت وخوفت كتير كان نفسي يتجوز مريم هي اكتر حد حبه في العالم كله واتمني انها تكون بخير
الروايه رائعه فعلا ندمانه اني قريتها متأخر لكن كل حاجه بتيجي ف وقتها :)
This entire review has been hidden because of spoilers.
ياه يا صلاح اخيرا بطلت حمدلله على السلامة يا اخى , و كان ناقص مين تانى يموت علشان تبطل بصراحة انا عمرى متخليت انك ممكن فعلا يبقى عندك النية و الرغبة اللى يخلوك تبطل , بس و الله طلعت بطل و بطلت لأ صايع صايع يعنى
الرواية رائعة الاسلوب فى طريقة السرد فمنذ البداية و القارئ ينتظر الصفحة التالية ليعرف ماذا سيحدث دون اى ملل بل بكل شوق , كما انها تمثل قصة كفاح رائعة قصة تحدى و امل ليس فقط لمن هوا مدمن بل لكل انسان لا يستطيع ان يصل لغايته و هدفه لظروف ما و طالما صلاح قدر يعملها يبقى اى حد فى الدنيا يقدر
This entire review has been hidden because of spoilers.
مشكلة الدعاية الكبيرة التوقعات الكبيرة يعني المبالغة في الوصف دي رواية وهمية فظيعة معدية يالهوي دي احسن رواية بعد شفرة دافنشي بيخليك تقراء وانت حاسس انك رواية سحرية فلو الرواية عادي هتبقي بالنسبة ليك يع واسفخوس وانا استاهل ان بصدق كلام الناس ولو الرواية حلوة هتقول ايه الهطل امال فين الكلام اللي بيقولوا عليه مشكلة ربع جرام انها تقريره الوصف الاسلوب كل شئ عبارة عن تقرير كانت محتاجه بس الكثير من الحكي القصصي وكان الموضوع هيختلف بس ع الاقل دخل في مناطق كثيرة محدش داخلها اعتقد اعتقد يعني انه ف الفيلم الخاص بالرواية دي الوضع هيختلف وان العمل الادبي القادم للمؤلف هيبقي احسن وهو الاختبار الحقيقي
احساس انك بتقرأ رواية واقعية وكل كلمة وكل حدث تيجى عنده تبقى عارف ان فى حد فعلا حصله ده لأن فى حاجات فى العادى الواحد صعب يصدقها بس خلاص بقى بيصدقها :) الرواية كرواية و أحداث جميلة بمعنى الكلمة وهادفة أنا عجبتنى جدا احساس انى فى جد جرب وفشل أكتر من مرة لأ وكمان حاله بيسوء وفى الاخر ينجح يديك فعلا أمل بس احنا نريد :) وان حد ينشر قصته علشان الناس تتعلم منها حاجة رائعة هو كده أضاف لحياته سنين هيوفرها على ناس كتير مدمنة او غيره بانه هيديلهم أمل بجد الرواية كلها تحفه :) أنا بحيى الكاتب والأبطال :) فى الرواية بتتدرج وتمر بكل المراحل الفرح والحزن والألم والترقب كل حاجة بتشوف الأطوار الحقيقية للادمان ادمان أى شئ مش مجرد المخدارات الأول هجرب مرة - بعد كده كل فين وفين - وبعد كده أنا لو غاوى أبطل هبطل - وبعدين انا مدمن
كل حاجة ممكن ادمانها التفاصيل الصغيرة الا فى الرواية بتعرفك حجم المعاناة علشان تقدر تشوف حجم التعب من اجل الشفاء ...
فيها العديد من العبارات القادرة على تغيير الحياة لو صدقتها وعملت بها “أنت مش مضطر تثبت أى حاجه لأى حد” “انت عمرك ما كنت مسئول عن مرضك... بس النهارده انت مسئول عن شفاك.” “واعرف واشعر أنني لا أضرب لأضيف لنفسي شيئاً ما، ولكني أشعر بأنني أضرب وكأنني أنتقم من نفسي” “و فى لحظات التأمل الهادئة ,تصبح مشيئة الله واضحة...وبالتسليم الى الله, والتخلى عن التعالى و السيطرة و الغرور,نكتسب قوة أكبر بكثير.” "مش عايزين نعيش فى المشكلة عايزين نفكر فى الحل"
فيها دعاء يحرك فى ساكنا كلما رددته (اللهم امنحنى السكينه لاتقبل الاشياء التى لااستطيع تغييرها والشجاعه لتغيير الاشياء التى استطيع تغييرها والحكمه لمعرفه الفرق بينهما )
أكثر جزء ممتع و مؤلم هو جزء العلاج والمستشفى و أعتقد أنا كل منا يحتاج لهذا ولو مع نفسه فى أمور عديدة
الرواية لمن تفهمها قادرة على تغيير حياة وتحمل رسالة عميقة :))
انها ليست مجرد رواية انها حياة ^__*
شكرا صلاح :)) شكرا عصام يوسف :)) شكر واجب لكل من شارك فى نشر هذا العمل :))
انا مبسوطة جدا ان انا قرأت الرواية فعلا ف البداية قلت لنفسي إيه المفيد فيها مش ممكن أكملها دول ناس "ضايعة" إيه ده مفيش إلا كده إدمان × إدمان انا حتى شكيت ف نفسي وبقيت أبص ف المرايا انا ممكن أكون مدمنة؟! .. فيه هالات سودة؟ مينفعش كده انا لازم أبطل .. الرواية دي ممكن تضيعني انا عبال ما أخلصها أكون فتحت دولاب
وياااه أخيرا بصيص نور
عنـ ـجد استفدت منها كتير جدا - النية والإرادة -الاعتراف بالخطأ ومصارحة النفس -الحرص على الصحبة الطيبة الصالحة -الاهتمام بمشاعر الآخرين -الحرص على الصورة الجيدة أمام الآخرين والله والنفس أولا -التدوين (نوتس صغيرة عن أصدقائي ف المستقبل .. كيف تعرفت عليهم وعن طريق من)وكتابة الأحداث الهامة -المشاركة -التقبل والرضا
كمان الرواية أضافت لي معلومات جديدة عن هذا العالم وشايفة ان من واجبي ان أقرأ عن برنامج زمالة المدمنين المجهولين وال 12 خطوة باستفاضة وجدية
والحمد لله رب العالمين على كل حال ان شاء الله مستقبل مشرق للجميع ومصر بخير
النجمتين الحقيقة عشان ال50 جنيه تمن الرواية :D لأ بصدق هذا العمل صعب أن أصنفه كعمل أدبي.. وقرأت تصريح للكاتب يؤكد كلامي.. فهناك كمية سرد وزخم في التفاصيل بدون داعي خاصةً في البداية.. استطراد في أحداث مملة للغاية.. ولا تؤثر على سير الأحداث.. هي يوميات مدمن يحكي قصته ويرغب في توصيل رسالته للآخرين.. لكن كمية الحشيش والسوست والضرب والبودرة كانت مُفزعة.. كنت خايف أفتح الحنفية ألاقي جوينت نازل منها :D أسلوب الحوار والكتابة نفسها كانت صادمة كمان بالنسبة لي.. أشعر أن العمل كان يُمكن أن يكون أفضل من ذلك بكثير جداً لو تم الاهتمام به أكثر.. وأفضل ما في الرواية هو بعض المشاهد من اجتماعات زمالة المدمنين المجهولين..
قريت (ربع جرام) .. ماعجبتنيش القصة دي تُدَرَّس كمثال للتفاصيل اللي مالهاش لازمة ، يا نهار إسود ! يا نهار إسود ! (لمبي ستايل) .. ده كأن واحدة شاطرة من دحيحة الدفعة اللي بيقعدوا في أول صف بتكتب محاضرات ورا الدكتور !! القصة في حوالي 630 صفحة من القطع المتوسط ، بس الحقيقة تخلص على 200-250 صفحة بالكتير ، الباقي كله هري في قلنا و قالوا و رحنا و جينا أنا مش معترض على التفاصيل ، لكن مش حاجة مالهاش لازمة !! زي ما قال دكتور أحمد خالد توفيق قبل كده : يكفي إنك تقول فخري نزل يشتري علبة سجاير من الكشك اللي على أول الشارع ، مش لازم تقول فتح علبة السجاير فلقاها فاضية قام قايم فاتح الدولاب عشان يلبس و إختار البنطلون الجينز و التيشيرت الأحمر و سرح شعره و أخد المفاتيح و نزل السلالم ... إلخ ! ده أول تعليق ، تاني تعليق إنها مجرد سرد لقصة واحد مدمن و خلص إدمان ، عندي خبرة صغيرة لا بأس بها في السير الذاتية ، لكن دي لا هي قصة و لا سيرة ذاتية و لا أي نيلة ، ده حتى أسلوب الكتابة ممل جداً ، بمعنى إنه مافيهوش تراكيب أو تشبيهات جديدة زي ما مراد بيعمل مثلاً .. مافيهوش بناء درامي محكم زي ما دكتور أحمد خالد توفيق بيعمل مثلاً .. مافيش لمسة الكاتب ، فعلاً بعد القصة دي إكتشفت إنه كتابة المذكرات دي فن ، مش تفريغ لكلام صاحب المذكرات و خلاص بس الحلو فيها بقه و اللي ماخدش حقه من التفصيل على الرغم من حجم القصة، و ده عيب المؤلف مش صاحب المذكرات ، هو الخلفية المجتمعية ، القصة واخدة شريحة عريضة من التاريخ من بداية ولادة البطل في أول السبعينات و حتى أوائل القرن الجديد ، و هو كان من الطبقة الغنية ، فكان فيه وصف للي بيعمله كشاب و اللي كلنا شفناه في الأفلام السبعيتاني و التمانيناتي من سهر و شرب و حريم ..إلخ ، لكن المفروض كان الكاتب يحط خلفية عامة عن المجتمع ده في وسط الكلام لأن ده هو الاتصال الإنساني الوحيد في القصة للقاريء بالواقع المعروض خلاف وجهة النظر المطروحة بعين البطل عموماً القصة عرفتني بتفاصيل التفاصيل إيه هو الإدمان و مراحله و شكله و مساوئه و إزاي ممكن العلاج و طريقته ، لكن ده كله مفيد لواحد مدمن فعلاً أو فيه ��د من أصحابه كده ، لكن لو حد عادي زينا كده ، روح يا عم شوف فيلم شاويش نص الليل هاتعرف المطلوب و فل قوي ، هي القصة أصلاً تعتبر فيلم شاويش نص الليل بس مفرود على ست سبع ساعات !!
ليست هذه رواية بالمعنى المعروف، أُفضّل ألا أعتبرها كذلك كي لا يكون حُكمي قاسيا، فبها الكثير مما يُزعج بشدة، لكنه لن يكون كذلك لو لم نعتبرها رواية، هي شهادة مدمن، رحلة في عالم عبودية منحط، قد تكون مفيدة لمن وقع في أسر الإدمان فربما تعطيه بصيص أمل، كما أنها فرصة لمن يتعامل مع مدمن ليفهم ما يدور في رأسه، وبالطبع تحذير جيد لمن يظن أن دخول المُخدر زي خروجه. العمل ليس سوداويا من ذلك النوع الذي يدفعك لكره كل شيء، وهي ميزة مهمة في رأيي ألا تكون تجربة القراءة قاسية لمجرد أننا نحكي عن عالم مُظلم، هناك سخرية حاضرة في معظم الصفحات تخفف من وطأة الانحدار والموت المستمر بجرعات زائدة، وهذا في رأيي أجمل ما في الأمر.
الغاية النبيلة مش كفاية لوحدها إنها تنتج عمل ادبى راقى قد تكون الروايه واقعيه (100×100) فعلا وشخصياتها واحداثها حقيقيه وذات صله بالكاتب ولكن لم تعجبنى طريقة عرضه للعمل انا غير متفهم اطلاقا من يربط العمل الجيد بالكم الورقى حشو فى حشو فى حشو واضح جدا المجهود فى العمل (ودا شئ يحترم )لكن اكيد كان ممكن العمل يطلع بصورة افضل من غير التعب اللى تمثل بالنسبه لى فى (الحشو) انا النسخه بتاعتى الطبعه 31 وطبعا جهبذ هيقولى انت حمار لان الروايه عملت احلى مبيعات هقول لمعاليه: الروايه لم تعجبنى انا يعنى المشكله عندى واعتقد ان الكاتب ذكى جدا لانه قدم فكرة منتشرة مع تبسيط (زياده عن اللزوم) وركز مع الناس اللى عايزة تبدأ قراءة والموضوع هيكون سهل بالنسبه لهم واخيرا لولا اختلاف الاذواق لبارت الروايات :D
اول ما قريت الكتاب ده ... قلت هيتكلم على ايه يعنى فى 635 صفحة ..وليه كل ده على الادمان وقلت انى هندم ....بس مش مشكلة حاجة ممتعة وبتاع وادينا بنجرب....
بس بجد يستاهل كل حرف قريته فيه ضحكت معاه فى اوله وعيطت اوى معاه فى نصه وقرب نهايته ... اسلوب واقعى وجميل وسهل يخليك تعرف اد ايه حجم المشكلة وتعيشها وتحسها فى كل كلمة لدرجة تخليك تعيط وتضحك معاه وتبقى مبسوط ليه كانك تعرفه ... من احلى الرسائل اللى قريتها واتمنى انى اقرا حاجات كتير تدخلنى فى الحالة دى كده زيه
(اللهم امنحنى السكينة لاتقبل الاشياء التى لا استطيع تغييرها..والشجاعه لتغيير الاشياء التى استطيع تغييرها...والحكمة لمعفة الفرق بينهما) :)
قرأت هذه الرواية الواقعية خلال ثلاثة أيام ضحكت كثيرا فى بدايتها لما تحمله من مواقف مضحكة وبكيت كثيرا بدءا من منتصفها لما تحمله من مأساة حقيقة تتعرض لها الكثير من أسر المدمنين مأساة بمعنى الكلمة أعجبت بالرواية لأنها تشجع كل من دخل فى دائرة الإدمان بأنه ليس هناك ما يسمى مستحيلا وأنه يمكن للإنسان الإقلاع عن الإدمان طالما هناك إرادة ونية حقيقية للإقلاع عنه ، أيا كان نوعه فهناك أنواع كثيرة للإدمان فهناك إدمان المخدرات وإدمان شرب الخمر وهناك أيضا إدمان للكثير من العادات السيئة رواية تستحق القراءة ، وشكرا للكتاب ولصاحب القصة لحرصه على أن يستفيد الشباب من تجربته
حتى نصفها، لم أعتقد أنني سأسند إليها تقييما مرتفعا. الجزء الأولى كان في غاية الطول و التكرار و الملل. رحلة الإدمان التفصيلية: خمر، حشيش، هيرويين، كوكايين... التعاطي ثم الاتجار في مصر و خارجها، مشاهد متكررة و مواقف عقيمة
و أسلوب الكاتب لم يساعد كثيرا، فهو يميل إلى البساطة و المباشرة مع تغليب للحوار على السرد، كأنني أقرأ سيناريو لا رواية. بالإضافة إلى مشاهد لا قيمة لها، من قبيل "دخلت إلى البيت فوجدت فلان و فلان، سلمت على الأول و قال لي الثاني كذا ثم دخل ثالث و قال كذا ثم خرجت..." و المشهد كله لا يضيف شيئا على الإطلاق إلى الأحداث و لا فائدة من ذكر كل تلك التفاصيل.
ببساطة، كان يمكن اختصار الـ 300 صفحة الأولى في 100 صفحة دون إضرار بمحتوى الرواية، بل العكس، كان الاختصار سيوصل للقارئ المهم من الأحداث مع إعطائه فكرة واضحة عن المواقف التي قد يتعرض إليها المدمن دون تكرار
نأتي إلى الجزء الأهم، و قد بدأ في نظري منذ طرد صلاح من البيت. أبكتني مشاهد كثيرة. الأب الذي جثا على ركبتيه ليترجى ولده أن يخضع للعلاج، انهيار صلاح في أحد اجتماعات المدمنين المجهولين و اعترافه لأول مرة بأنه مدمن، ثم رحلة تطبيق الخطوات الاثني عشر و الصحبة الجديدة التي رافقته في فترة التعافي
التقييم ليس للعمل الروائي، بل لرسالته الجميلة و نقله لوقائع مؤثرة جعلتني أتغاضى عن نقاط الضعف الأدبية
رواية أكثر من رائعة ...فيه حد اقترحها ليا و فضلت مكسل لغاية ما أخيرا قرأتها خلصتها في أربع أيام رغم طولها و رغم انشغالي و رغم اني مش بحب العامية اوي بس اسلوب الكتابة شيق جدا..مرح ..محزن..دافئ ..جاد...عامل كوكتيل كده بجد جميل
و لو لم أخرج من الكتاب غير بتلك الفكرة لكفتني
لليوم فقط...و هي القاعدة اللي كان بيمشي عليها المدمنون عشان يفضلوا مبطلين ليوم واحد النهاردة بس
فرق معايا كتير تطبيقها في حاجات كتير لليوم فقط هكون شخص ايجابي لليوم فقط مش هوقع صلوات لليوم فقط هقرا حاجة مفيدة لليوم فقط مش هزعل حد مني لليوم فقط هكون متسامح مع الجميع لليوم فقط هكتب حاجة جديدة
اينعم فيه أيام وقعت مني و كانت زي قلتها
و لكن ما زالت الفكرة قائمة و القاعدة تثبت نجاحها في اي يوم بطبقها فيه
بعد قرائتي للأجزاء الأولي من الروايه لم أستطع ان اتخيل ان تكون أحداث تلك الروايه واقعيه الوسط الذي عاش به هؤلاء الشباب "استايل حياتهم " كلها أشياء جعلت عقلي لا يستوعب كيف يحدث كل هذا وكيف لم يستطيع أحد أن يلاحظ ما الذي يفعله هؤلاء الشباب
في منتصف الروايه أحسست بنوع من الملل ولكن ليس الملل الذي يجعلني أتوقف عن القراءه أسلوب وطريقة تعامل هؤلاء الشباب مع بعضهم أضحكني كثيرا وأبكاني الحال الذي وصلوا إليه
أكتر جزء عجبني هو مرحله العلاج ... ومش عارفه ليه حسيت أنه مش مقتصر بس علي علاج المدمنين حسيت أن أي حد عنده مشكله في حياته ممكن يحلها باستخدام بعض الاساليب دي يعني الايمان الرغبه النيه الاراده كلها حاجات عامه ممكن أي حد يطبقها لو عنده أي مشكله
الروايه في المجمل جيده عجنبي الدعاء أوي
"اللهم أمنحني السكينه لأتقبل الأشياء التي لا أستطيع تغييرها ... والشجاعه لتغيير الأشياء التي أستطيع تغييرها ... والحكمه لمعرفة الفرق بينهما"
قصة رديئة وممطوطة ومبالغ فيها ومبتذلة بكل المقاييس. ابتذال الأكلاشيهات وابتذال المصطلحات. وكعادة نوعية الكتابات التجارية الرديئة دي، مبالغ في تقييمها جدا، وكالعادة هتلاقي اللي يدافع عنها بكل بلطجة سافرة. حجمها يشي بكمية الملل الجسيم اللي ممكن يصاب بيه القارئ. الحجم ده كان ممكن يتم اختصاره في كتيب من كتيبات روايات الجيب. فعلا رواية محبطة للتوقعات، ومضيعة للوقت والفلوس.
يااااااااااااااه يا صلاح انا فرحت انك بطلت اكتر منك يا أخى والله الروايه بتدى جرعة امل غير طبيعيه فى النهايه خاصة وانا عارف وانا بقرأهاانها حدثت بالفعل الفشل اليأس الحساب العزيمة الامل النجاح كانت متجسده فى الروايه ال 12 خطوه مش بس تنفع لعلاج الادمان .... دا ممكن يكون اسلوب حياة حاتم وأمجد عندهم عقل وخكمه غير طبيعيه مثال اجمالا ... ممتازة
اكتر حاجه عجبتني فيها بعد "الغلاف" :) هو الدعاء ده "اللهم أمنحني السكينه لأتقبّل الأشياء التي لا أستطيع تغييرها،والشجاعه لأغير الأشياء ��لتي أستطيع تغييرها ،والحكمه لمعرفة الفرق بينهما"
بس الغريب انها حققت مبيعات عاليه جدا اصلا انا قريتها فضول مش اكتر من كتر ما سمعت عنها بالنسبه للجانب الإنساني للروايه رغم ان التجربه حقيقيه بس في موضوع الادمان ده الكلام النظري نادراً ما يجيب نتيجه اما الجانب الفني فهي فعلا ممله تكرار تكرار تكرار وتفاصيل ممله ملهاش لازمه غير انها بتعرف القارئ ان شخصيات الروايه كلهم"ولاد ناس كويسين"!!! High class يعني Any way it's not bad & not good too
رسالة نصح وإنذار قوية يطلقها الكاتب عصام يوسف لكل شاب وفتاة ولكل أب وأم لأخذ الحيطة والحذر .. ليس فقط من الإدمان ولكن أيضا من أصدقاء السوء.
برغم التطويل الشديد غير المبرر وكثرة التفاصيل المملة .. إلا أن فكرة الرواية جيدة وهامة .. وحواراتها مفعمة بالمشاعر الصادقة والمؤثرة .. كما أن كونها تجربة واقعية فهي تعد ومضة أمل لكل من زلت قدمه في طريق الادمان ويبحث عن طريقه نحو التعافي.
لا شك عندي في أن عصام يوسف قد كتب هذه الرواية بصدق، وأنه أراد أن يبلّغ رسالة ما، ولكن..
تزامنت قرائتي للراواية مع قراءة مقال للدكتور أحمد خالد توفيق بعنوان "السلاموني يتكلم" جاء على لسان الناقد الكبير جملة لم استطع إلا أن أربطها بشكل أو بآخر بالرواية: ”الفيلم ينتهي بنصيحة بلهاء للبنات ألا يفعلن هذا، بعد ما علمهن لمدة 90 دقيقة كيف يفعلن هذا!“
هنا المشكلة، أنت أخذت أكثر من ثلثي الرواية تقريباً تصف لي شيء من المفترض أن أبغضه، لكن العكس هو ما حدث! فصلاح ولد ذكي ووسيم وحالته المادية جيدة وعلاقاته مع الكل رائعة وخاصة البنات فهو خاربها حرفياً، سفر وسهر وبنات وخروجات، لو أراد المجموع فإنه ذكي يستطيع أن ينجح وبتقدير، لو أراد العمل فسينجح ويثبت كفائته، كل أحلامه عند أي بنت عرفها هي أوامر في الحقيقة، كل طلباته عند اهله حاضرة مجابة. حتى المخدرات لم تؤثر عليه وعلى حياته هذا التأثير الكبير والملموس لدى الآخرين إلا بعد وقت طويل. أعتقد أنني في لحظات تمنيت أن أكون مثل صلاح! وهو الأمر الذي لا أعتقد أن الكاتب يريده أبداً، لاحظ أننا مازلنا في مرحلة الإدمان. وهنا يأتي السلاموني. "متقعدش توصفلي روعة وجمال حياة المدمن في 400 500 صفحه وتيجي ف آخر 100 صفحة تقولي بس على فكره الإدمان مش صح بتاتاً 🐸"
عندما وصلت للثلث الثاني من الرواية كنت أقرأ لأنني أريد أن أنتهي منها، لا لأن أحداثها مشوقة، ولا لأنني ارتبطت بها أو بشخصياتها، ولا لأن هناك أحداث مفاجأة -مثلاً- تحثني على المتابعة. بل وصل الأمر للشعور بالملل في كثير من الأحيان؛ هناك جمل مكررة بالنص! ومواقف مكررة بلا داعي ولا مبرر وكنت أظن انها ستُستَغل في النهاية لكن اتضح لي انها حشو وخلاص. لا أعتقد أن الرواية كانت بحاجة لكل هذه التفاصيل -المملة- ولن يكون هناك مشكلة إذا تم اختصارها للنصف وربما أقل، لا سيما ثلثيها الأول والثاني.
الشخصيات كثيرة وتكاد تكون متشابهة إلى حد يشتت الانتباه. "جه منين ده؟!" "طب كان موجود قبل كده وانا مخدتش بالي؟!" "مش هو ده اللي اتكلم معاه من كام صفحة؟!" ناهيك عن الربكة التي سببتها الأسماء في الصفحات الأولى من الرواية. "التاني كان بونو.. ولا يكونش ريكو! لا اكيد ده مارو" ما الداعي لهذا العدد من الشخصيات -المتشابهة- التي لم تخدم العمل إطلاقاً؟! على العكس، كنت أُشتت ويختلط علي الأمر في كثير من الأحيان.
الغريب أنني شاهدت فيديو لعصام يوسف وهو يقول: إنه أخذ سنة كاملة يختصر ويعدّل في الرواية!! فأين ثمرة هذا الجهد إذن؟!
لا أتحامل على العمل ولا على الكاتب فليس العمل بهذا السوء على أية حال، ويشفع له الصدق الذي لمسته أثناء القراءة ولا سيما في الثلث الأخير من الرواية.
ولكن، هل نجح في توصيل الرسالة التي أراد توصيلها (ياشباب متعملوش زي صلاح بليز)؟ أظنه نجح بنسبة لا بأس بها. إلا أن العمل كان لديه الكثير من الفرص المهدرة التي لم يحسن الكاتب استغلالها، ليخرج بصورة أفضل وأقل رتابة مما هو عليه.
أختم بأهم وأجمل ما خرجت به من الرواية:
"اللهم امنحني السكينة لأتقبل الأشياء التي لا أستطيع تغييرها، والشجاعة لتغيير الأشياء التي أستطيع تغييرها، والحكمة لمعرفة الفرق بينهما."
فلنتفق أن الرواية تنقسم لقسمين ، هناك تسعة وعشرون فصلاً يقعون في أول414 صفحة ، وهناك ستة عشر فصلاً من صفحة 415 وحتى النهاية.
الجزء الأول ،، غير متماسك وحبكته ضعيفة ، نبدأ بالتعرف على بطل الرواية وكيف بدأ رحلة الإدمان ، ويومياته كمدمن ، فتجد حكايات عن أصدقائه المدمنين وعن أماكن شراء المخدرات وعن مغامراته وسرقاته للحصول على أموال لجمع المخدرات ، حكايات عادية لا ترتقي لمرتبة الأدب ، وأغلبها استهلك في كل رواية أو فيلم كى عن الإدمان. الجزء الأول ستقرأه بنفس تركيز وبسرعة وأنت تتساءل عن نهاية قصة " صلاح " مع المخدرات.
الجزء الثاني .. من هنا تبدأ الرواية ، أو بمعنى أدق من هناك حيث مستشفى معاجلة الإدمان ، يتعرف " صلاح " على اجتماعات " زمالة المدمنين المجهولين " ويبدأ في الانخراط معهم ليساعدوه على ترك المخدرات . وهنا تتجلى أهمية الجزء الأول ، فلن تستطيع التفاعل مع أحداث الجزء الثاني بدونه ، فلقد عايشت " صلاح " كمدمن وأنت الآن لا تثق فيه ، فتستمر بالقراءة حتى تثبت لنفسك أن توقعاتك صحيحة . ( وسأتوقف عن الخوض أكثر حتى لا أحرق الرواية لمن سيقرأها ) .
تعتمد أحداث الرواية بشكل أساسي على زمالة المدمنين المجهولين ، وهي كما يعرفون أنفسهم ( زمالة المدمنين المجهولين هي عبارة عن مجموعات من المدمنين المتعافين يجتمعون معا بانتظام ليساعدوا بعضهم البعض . ) . وهي منظمات تتواجد بالفعل في أكثر من دولة ، وساعدت الآلاف على ترك المخدرات.
وضعت مجموعات الزمالة اثنتي عشر خطوة ساعدتهم على التعافي من الإدمان ، وهم :
1- اعترفنا أننا بلا قوة تجاه إدماننا ، وأن حياتنا أصبحت غير قابلة للإدارة. 2- توصلنا إلى الإيمان بأن قوة أعظم من أنفسنا باستطاعتها أن تعيدنا إلى الصواب. 3- اتخذنا قرارا بتوكيل إرادتنا وحياتنا لعناية الله على قدر فهمنا. 4- قمنا بعمل جرد أخلاقي متفحص وبلا خوف عن أنفسنا. 5- اعترفنا لله , لأنفسنا ولشخص آخر بالطبيعة الحقيقية لأخطائنا. 6- كنا مستعدين تماما لأن يزيل الله كل هذه العيوب الشخصية. 7- سألناه بتواضع أن يخلصنا من نقائصنا الشخصية. 8- قمنا بعمل قائمة بكل الأشخاص الذين آذيناهم، وأصبح لدينا نية تقديم إصلاحات لهم جميعا. 9- قدمنا إصلاحات مباشرة لهؤلاء الأشخاص كلما أمكن ذلك، إلا إذا كان ذلك قد يضر بهم أو بالآخرين. 10- واصلنا عمل الجرد الشخصي لأنفسنا وأعترفنا بأخطائنا فورا. 11- سعينا من خلال الدعاء والتأمل إلى تحسين صلتنا الواعية بالله على قدر فهمنا داعين فقط لمعرفة مشيئته لنا والقوة على تنفيذها. 12- بتحقق صحوة روحية لدينا نتيجة لتطبيق هذه الخطوات، حاولنا حمل هذه الرسالة للمدمنين وممارسة هذه المبادئ فى جميع شئوننا.
وهناك أيضاً التقاليد الإثنا عشرة :
1- إن مصلحتنا المشتركة يجب أن تأتى في المقدمة ؛ والتعافي الشخصي يعتمد على وحدة زمالة المدمنين المجهولين. 2- لهدف مجموعتنا لا توجد سوى سلطة مطلقة واحدة- إله عطوف علينا أن نسعى ليكون ضمير مجموعتنا موافقا لمشيئته وما قادتنا إلا خدم مؤتمنون هم لا يحكمون. 3- المطلب الوحيد للعضوية هو رغبة في الإمتناع عن التعاطي. 4- يجب على كل مجموعة أن تكون مستقلة بذاتها إلا في الأمور التي تؤثر على مجموعات أخرى أو زمالة المدمنين المجهولين ككل. 5- كل مجموعة ليس لها سوى هدف أساسي واحد هو حمل الرسالة للمدمن الذي مازال يعانى. 6- لا يجوز أبدا لآي مجموعة من زمالة المدمنين المجهولين أن تؤيد أو تمول أو تعير اسم الزمالة لأي مرفق ذو نشاط مشابه أو مشروع خارجي لكي لا تتسبب مشاكل المال، الممتلكات أو الجاه في تحويلنا عن هدفنا الأساسي. 7- يجب على كل مجموعة من زمالة المدمنين المجهولين أن تعتمد على نفسها بالكامل وأن ترفض المساهمات الخارجية. 8- زمالة المدمنين المجهولين يجب أن تبقى للأبد غير مهنية ولكن مراكز خدمتنا قد توظف عمالة متخصصة. 9- زمالة المدمنين المجهولين بهذا المفهوم لا ينبغي أبدا أن تكون منظمة، ولكننا قد ننشئ مجالس خدمة أو لجان تكون مسئولة مباشرة نحو من تخدمهم. 10- زمالة المدمنين المجهولين ليس لها رأي في القضايا الخارجية ؛ لذلك لا ينبغي أبدا أن يجر اسم زمالة المدمنين المجهولين إلى أي جدل علني. 11- إن سياستنا في العلاقات العامة قائمة على الجذب بدلا من الدعاية؛ فنحتاج دائما أن نحافظ على المجهولية الشخصية على مستوى الصحافة، الإذاعة والأفلام. 12- المجهولية هي الأساس الروحي لكل تقاليدنا، تذكرنا دائما وأبدا أن نقدم المبادئ على الشخصيات.
وهي كما تلاحظ تصلح للتطبيق على اي مجموعة عمل ، ولذلك نقلتها هنا.
الأحداث المرتبطة ب"زمالة المدمنين المجهولين" أعجبتني ، وربما تكون هي السبب في الثلاثة نجوم التي قيمت بها الرواية.
لا ادري لماذا لم تعجبني الرواية بالقدر الذي كنت اتوقعه بعد ان رايت راي صديق لي فيها وقررت بناءا عليه قرائتها ....
الرواية عبارة عن سرد طويل لقصة واقعية....لشباب لغتهم مثل لغتنا...تصرفاتهم مثلنا... فلم يكن ذلك-علي استحساني له- شفيعا ومعوضا لما في الرواية من: ضعف الاسلوب المعتمد فقط علي السرد قلة التشويق قهي لا تجبرك علي ترك شيئ مهم وقرائتها قلة المواقف الانسانية علي الرغم من كونها رواية واقعية وبها مادة مغرية لتلك المواقف التي تترك اثرا في النفس الرواية تعلو بك وتهبط في اماكن كثيرة فهي احيانا مشوقة جدا واحيانا مملة جدا
وعلي الجانب الاخر لا يمكن انكار انها رواية واقعية وانها تخدم قضية محترمة وبطريقة رائعه والمواقف الانسانية -علي قلتها- استوقفتني طويلا...واحيانا كنت لا اتصور ابدا ان يكون هذا حدث في الواقع علي غرابة بعض احداثها... وجانب اخر ...اني حمدت الله كثيرا انني لم ولن اكون جزء من هذا...حمدت الله انه عافاني من هذا ..هذا الجحيم
النهاية سعيدة جدا وكان يجب ان تكون كذلك فلا يمكن ترك النهاية مفتوحة هنا..فتترك المجال للتخمين والتفكير في سيناريوهات لان موضوع الادمان نفسه لا يح��مل سيناريوهات وانما المقبول فيه فقط هو الامتناع نهائيا عنه
elktab da ana areto kteer areto lwa7dy w 2reto wz my sis w 2reto wz my bro w 2reto m3 so7aby , w kol mara b2rah bkon mostmt3a beh gedan w bda7k w baz3l w bk2tb w bfr7 zay awl mara areto feha w nefsy kol elnas t2rah w ykon 3eza lehom w y3rfo en el2dman nehayto ya elmoot ya elsegn w yarb y3afy kol modmen w modna w yshfehom
رواية واقعية اجتماعية تشرح تفصيليا هوس الوقوع في شرك المخدرات وعواقبها الوخيمة ..الرواية كتبها عصام يوسف بتلقائية رائعة مفصلا الاحداث باسلوب تشويقي بحت ....شريحة مجتمع مرفه تقضي عليه المخدرات بسهولة نتيجة وفرة المادة وغياب دور الاهل الفعال في متابعة الابناء وتدليلهم وعدم الاكتراث....انها من اجمل الروايات الاجتماعية التي كتبت حديثا وليس مستغربا انها الان في طور طبعتها العاشرة ..رائعة
الأسلوب كان يستفزنى كثيرا لسطحيته فهو فعلا يليق ليكون أول عمل أدبى للكاتب ... الجزء الأخير من الرواية هو أكثرها تماسكا بعد الكثير والكثير من تكرار الأحداث بطريقة مملة بطول 600 صفحة
هذه الرواية يسرد لنا رحلة مدمن ولكن لن يحدد ادمان ماذا لان هي عن جميع انواع الادمان وطبعا شكل مراحل في حياة الانسان, انه عن حياة شاب مدمن من الطفولة الى نهاية الرحلة الادمان (سوف اترك لكم اكتشاف النهاية ما احرقه), ولكن لكل من يقراء الرواية اكيد سوف ياتي سؤال على باله وهو انا ماذا فعلت وسوف افعل حياتي والاهم ان تدرك ولو في النهاية وتنقذ نفسك او تتطور من نفسك. رواية غنية جدا جدا بلأحداث ويمكن من كثر الاحداث والحوارات تحس ب ملل ( وهذا حصل معي ) ولكن بلتأكيد سو تحبه ولن تستطيع ان تتركه الى ان تكمل الكتاب وتعيش مع البطل تفاصيل حياته بكل جوانب, يفرحك, يحزنك, يعصبك, يتألمك, ولكن الاهم هو قراءته للأخير. من الكثير من اللحظات اتسفزني جدا الرواية وخاصة البطل بكثر الادمان وعدم المبالاة والمشاكل التي تأتي له من ورا الادمان, ولكن جميعه رسائل ونصائح للجميع, والكاتب وضح لنا هذه الشيء بشكل جيد على رغم كثرة الحوارات والتفاصيل. في بداية الرواية الى ان تصل الى المنتصف تقريبا تحس ب ملل وتكرار للأحداث ولكن بعده يأتي الاحداث الممتعة واكيد سوف يعجبك لان فيه الكثير من العبر والدروس والدخول الى العمق البشري وحالة الانسان مع الادمان والاشخاص الذين معه, ما احب ان احرق الاحداث اكثر انصحكم بقراءته
This novel tells us the journey of an addict but will not define addiction because what is about all kinds of addiction and of course form stages in human life, it is about the life of a young addicted from childhood to the end of the addictive journey (I'll let you discover the end of what I burned), but for everyone who reads the novel Surely a question will come to him as I am what I did and I will do my life and most importantly be aware even in the end and save yourself or evolve from yourself. The story is very rich and very events and can be a lot of events and dialogues feel bored (and this happened with me), but certainly Su loves him and will not be able to leave until the completion of the book and live with the hero details of his life in all aspects, The last. From many moments I was very motivated by the novel, especially the hero with the most addiction and indifference and problems that come from his addiction, but all letters and tips for all, and the writer explained to us this thing well despite the many dialogues and details. At the beginning of the novel until you reach the middle almost feel boredom and repetition of events, but after that comes interesting events and sure will like you because it has a lot of lessons and lessons and access to the depth of human and the situation of the person with addiction and people with him, I like to burn events more I advise you to read it
الكاتب ينسب حديثا إلى الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: "ذكاء المرء محسوب عليه" والحقيقة أني لم أجد هذا الحديث. وقد بحثت عنه على الإنترنت ولم أجد عليه دليلا أو أعثر على أصله. فضلا عن معناه الساذج إذ كيف يكون ذكاء المرء أمرا محسوبا عليه؟ لو كان هذا صحيحا لكان الشخص الغبي أفضل من الذكي. لعله يقصد أنه محاسب عليه وليس محسوبا عليه. وهناك أيضا معلومة غير دقيقة وردت على لسان "صلاح" حين كان عند الكعبة، فقد أخذ يتصور هذا المكان وتاريخه القديم وأن "أبرهة" كان هنا مع فيله! والواقع أن "أبرهة" لم يدخل مكة بالفيل أصلا ولكنه توقف عند حدودها ولم يطاوعه الفيل على الاقتراب أكثر من ذلك.
الاستفاده الحقيقية من القراءة تتلخص فى مثل هذا النوع العملى من الروايات ...
تمكنك من القدرة على ... معرفة مشكلاتك .. الاعتراف بمشكلاتك .. تقدم لك الحلول بصور غير مباشرة ... :)
ربما الرواية فى بداية صفحاتها .. تظن انها تخاطب فئة معينة مرت او تمر بمثل هذه التجارب المتعلقة بالمخدرات ... و لكن ... هى رواية لكل مدمن الى عادة سلبية تجعله يسير فى طريق غير الذى خلق من اجله
لذلك ... اتمنى ان يقرأها الجميع .. فهى كنز لمن يفهم القصد منها ^__^