What do you think?
Rate this book
Les dinosaures sont-ils un échec de l'évolution?
Les dinosaures sont-ils un échec de l'évolution ? Ces reptiles bien particuliers étaient-ils les monstrueux benêts que l'on a coutume d'évoquer ? Les produits d'une évolution déréglée dont l'issue obligatoire ne pouvait être que l'extinction ? Qu'en est-il en réalité ? Quelle a été la véritable cause de leur disparition ? Se sont-ils tous éteints ? L'évolution peut-elle vraiment connaître des échecs - ou des succès, d'ailleurs ? .
64 pages, Paperback
First published January 1, 2008
235 people want to read
About the author
Éric Buffetaut
49 books3 followersÉric Buffetaut (né à Porte-Joie en Normandie en 1950) est un paléontologue français, chercheur au CNRS depuis 1976. Docteur ès sciences et directeur de recherche au CNRS, spécialiste des archosaures fossiles et principalement des dinosaures et des ptérosaures, il a publié un grand nombre d'ouvrages (spécialisés ou non) sur les dinosaures et la paléontologie. Il est un des paléontologues majeurs à soutenir la thèse de la chute d'une météorite comme principale cause de la crise Crétacé/Tertiaire.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 29 of 29 reviews
August 4, 2015
هل الديناصورات مثال حي لفشل التطور؟
إلا أن الكتاب لا يبحث عن فشل أو نجاح التطور
كإثبات أو نفي لنظرية التطور لتشارلز دراوين
وقانون الانتخاب الطبيعي وفقط
بل يبحث في تطور الديناصورات ذاتها وفي ذاتها
ذلك أنه دائمًا ما ترتبط الديناصورات في ذهننا
بتلك الكائنات البرمائية الضخمة التي لا تستطيع الحركة
ولا تستطيع التكيف مع الوسط الخارجي من حولها
وهو ما كان سبب انقراضها دون أن تترك أي بقايا لتلك السلالة
كما كنا نعتقد في السابق
إلا أن الكتيب أوضح أنه ومع بدايات السيتينات
اختلفت النظرة تمامًا للديناصورات
لم تعد تلك الحيوانات الكسولة، بل وجدت أنواع منها
خفيفة ونشيطة الحركة، وتتصف بالقوة والفعالية
ولم تكن أيضًا كائنات لا تستطيع التكيف
فمع الأبحاث التي خضعت لها المستحثات المكتشفة
وجدوا أن الديناصورات من ذوات الدم الحار
وأنها كانت تستطيع التكيف والحفاظ على درجة حرارتها
تمامًا كباقي الحيوانات الآخرى من حولها
بل أن تطورها في ذاتها لم يقف عند انقراضها
فيعتقد العلماء أنها تركت سلالة من الطيور
تشبهها كثيرًا في تكوينها الفيسيولوجي
حسنًا، إذا لم تكن الديناصورات بالغباء الذي كنا نعتقده
وإذا كانت تستطيع التكيف والبقاء، لم انقرضت؟
وما موقفها من نظرية التطور وقانون الانتخاب الطبيعي؟
يستعين الكاتب بمقال يسرد اكتشاف العلماء
لاصطدام نيزك بالأرض في العصر الكريتاسي
وهو العصر الذي كانت فيه الديناصورات لا تزال موجودة بعد
وما نتج عنه من غبار غطى الكرة الأضية بأكملها وأوقعها في الظلام
لمدة يذهب العلماء لتحديدها بالسنين!!
بالتالي فالكائنات التي تعيش من الطاقة الضوئية كالنباتات
لن تستطع الصمود، وهكذا انهارت المنظومة الغذائية من قاعدتها
ولم تتسبب في انقراض الديناصورات فحسب
ولكن في انقراض كائنات أخرى عديدة
هكذا الأمر-كما فهمت- ليس له صلة لا من قريب ولا من بعيد
بقانون الانتخاب الطبيعي
وهو ما لم يستطيع الكاتب ذكره صراحة
حتى أنه تعرض لهذه النقطة على استحياء!
هذا وإن كانت هناك شواهد كثيرة على صحة نظرية داروين
فهناك آخرى كثيرة لا تمت لها بصلة وتُلصق بها بلا أي داعِ
ثمرة أخرى من ثمرات الدوحة
ممتعة ومفيدة
تمّت
إلا أن الكتاب لا يبحث عن فشل أو نجاح التطور
كإثبات أو نفي لنظرية التطور لتشارلز دراوين
وقانون الانتخاب الطبيعي وفقط
بل يبحث في تطور الديناصورات ذاتها وفي ذاتها
ذلك أنه دائمًا ما ترتبط الديناصورات في ذهننا
بتلك الكائنات البرمائية الضخمة التي لا تستطيع الحركة
ولا تستطيع التكيف مع الوسط الخارجي من حولها
وهو ما كان سبب انقراضها دون أن تترك أي بقايا لتلك السلالة
كما كنا نعتقد في السابق
إلا أن الكتيب أوضح أنه ومع بدايات السيتينات
اختلفت النظرة تمامًا للديناصورات
لم تعد تلك الحيوانات الكسولة، بل وجدت أنواع منها
خفيفة ونشيطة الحركة، وتتصف بالقوة والفعالية
ولم تكن أيضًا كائنات لا تستطيع التكيف
فمع الأبحاث التي خضعت لها المستحثات المكتشفة
وجدوا أن الديناصورات من ذوات الدم الحار
وأنها كانت تستطيع التكيف والحفاظ على درجة حرارتها
تمامًا كباقي الحيوانات الآخرى من حولها
بل أن تطورها في ذاتها لم يقف عند انقراضها
فيعتقد العلماء أنها تركت سلالة من الطيور
تشبهها كثيرًا في تكوينها الفيسيولوجي
حسنًا، إذا لم تكن الديناصورات بالغباء الذي كنا نعتقده
وإذا كانت تستطيع التكيف والبقاء، لم انقرضت؟
وما موقفها من نظرية التطور وقانون الانتخاب الطبيعي؟
يستعين الكاتب بمقال يسرد اكتشاف العلماء
لاصطدام نيزك بالأرض في العصر الكريتاسي
وهو العصر الذي كانت فيه الديناصورات لا تزال موجودة بعد
وما نتج عنه من غبار غطى الكرة الأضية بأكملها وأوقعها في الظلام
لمدة يذهب العلماء لتحديدها بالسنين!!
بالتالي فالكائنات التي تعيش من الطاقة الضوئية كالنباتات
لن تستطع الصمود، وهكذا انهارت المنظومة الغذائية من قاعدتها
ولم تتسبب في انقراض الديناصورات فحسب
ولكن في انقراض كائنات أخرى عديدة
هكذا الأمر-كما فهمت- ليس له صلة لا من قريب ولا من بعيد
بقانون الانتخاب الطبيعي
وهو ما لم يستطيع الكاتب ذكره صراحة
حتى أنه تعرض لهذه النقطة على استحياء!
هذا وإن كانت هناك شواهد كثيرة على صحة نظرية داروين
فهناك آخرى كثيرة لا تمت لها بصلة وتُلصق بها بلا أي داعِ
ثمرة أخرى من ثمرات الدوحة
ممتعة ومفيدة
تمّت
September 2, 2017
العنوان مخادع؛ من الأصح تسميته (قصة انقراض الديناصورات) ... على أي حال؛ الكتيب يعرض آراء العلماء القدامى في مسألة سبب انقراض هذه الكائنات الضخمة، وتصورهم الخاطئ بأنها كائنات غبية -استدلوا بصغر حجم دماغها مقارنة بجسدها- ثم عرض تغير رأي العلماء في هذه المسألة إلى أن اتفقوا في العقود الأخيرة إلى أن سبب انقراضها يعود لاصطدام نيزك ضخم بكوكب الأرض قبل 65 مليون عام.
~~~~
لديّ تحفظات وشكوك حول هذا التفسير الذي توصل له العلماء عن سبب الانقراض، ولدي تحفظات أكبر على بعض مسائل نظرية التطور التي ضُمّنت في هذا الكتيب
December 31, 2016
||-
الديناصورات، كائنات هيمنت على كوكب الأرض وفرضت سيطرتها طوال مائة وخمسين مليون سنة، بعدها وقبل ما يقارب 65 مليون سنة حدثت كارثة كونية أدت لموجة انقراض كبيرة للعديد من الكائنات ومنها الديناصورات وبذلك انتهى عصر الديناصورات. كائنات استطاعت أن تسيطر على الحياة في الأرض طوال هذه المدة ليس بالأمر السهل ولا العادي، كما أن انقراضها وتلاشيها أمر يبعث على الفضول والبحث .
في هذا الكتاب لا تجد فقط إجابة سؤال الغلاف "هل الديناصورات مثال حي لفشل التطور"، بل تجد أجوبة لأسئلة كثيرة كـ هل الديناصورات انقرضت فعلاً؟ هل تلاشت تماماً أم تركت ورائها من يحمي عرشها؟ هل الديناصورات غبية لدرجة أنّها لم تستطع أن تتكيف مع متغيرات الحياة؟
الكتاب ممتع جداً، وبه مجموعة من المعلومات الجيدة التي تعرض بطريقة شيّقة وسهلة، يأخذك في رحلة تاريخيّة منذ بدأ اكتشاف أول بقايا الديناصورات وبعدها يعرض معظم النظريات التي طرحها العلماء ويناقشها، الكتاب جيد إن كنت تبحث حول هذا الموضوع أو إن إمتلكك الفضول حوله .
تمّت
الديناصورات، كائنات هيمنت على كوكب الأرض وفرضت سيطرتها طوال مائة وخمسين مليون سنة، بعدها وقبل ما يقارب 65 مليون سنة حدثت كارثة كونية أدت لموجة انقراض كبيرة للعديد من الكائنات ومنها الديناصورات وبذلك انتهى عصر الديناصورات. كائنات استطاعت أن تسيطر على الحياة في الأرض طوال هذه المدة ليس بالأمر السهل ولا العادي، كما أن انقراضها وتلاشيها أمر يبعث على الفضول والبحث .
في هذا الكتاب لا تجد فقط إجابة سؤال الغلاف "هل الديناصورات مثال حي لفشل التطور"، بل تجد أجوبة لأسئلة كثيرة كـ هل الديناصورات انقرضت فعلاً؟ هل تلاشت تماماً أم تركت ورائها من يحمي عرشها؟ هل الديناصورات غبية لدرجة أنّها لم تستطع أن تتكيف مع متغيرات الحياة؟
الكتاب ممتع جداً، وبه مجموعة من المعلومات الجيدة التي تعرض بطريقة شيّقة وسهلة، يأخذك في رحلة تاريخيّة منذ بدأ اكتشاف أول بقايا الديناصورات وبعدها يعرض معظم النظريات التي طرحها العلماء ويناقشها، الكتاب جيد إن كنت تبحث حول هذا الموضوع أو إن إمتلكك الفضول حوله .
تمّت
February 10, 2013
ملخص الكتاب:
في العصور الاولى كان الناس يظنون بأن انقراض الديناصورات يرجع إلى عدم قدرتهم على التكيف مع التغيرات البيئية، وإلى عدم قدرتهم على التطور مثل باقي الكائنات.
بعد الكثير من البحوث اكتشف الناس ان انقراض الديناصورات يرجع إلى اصطدام نيزك من الفضاء بالارض، ونتج عن ذلك غبار حجب اشعة الشمس لمدة سنين. تأثرت الكائنات الحية بالطبع وأولها النباتات فبدأت بالانقراض ولحقتها الدينصورات العاشبة واللاحمة بعد ذلك.
فقد الكون 70% من الكائنات اللتي عجزت عن التأقلم مع الوضع، السلاحف والتماسيح كانوا من الفئة التي نجت!!
حديثاً اكتشف العلماء بأن الديناصورات لم تندثر تماما واستطاعت ان تخلف ذرية من بعدها هي الدجاج والطيور، اذن الطيور فرع من الديناصورات نجحت في التكيف مع بيئاتها!
رأيي:
الكتاب مفيد وممتع، قد يتطلب القليل من الخلفية في الجيولوجيا.
من الجميل العودة للمواضيع العلمية بين وقت لآخر بدلا من نسيانها طالما اننا لم نعد ندرسها.
في العصور الاولى كان الناس يظنون بأن انقراض الديناصورات يرجع إلى عدم قدرتهم على التكيف مع التغيرات البيئية، وإلى عدم قدرتهم على التطور مثل باقي الكائنات.
بعد الكثير من البحوث اكتشف الناس ان انقراض الديناصورات يرجع إلى اصطدام نيزك من الفضاء بالارض، ونتج عن ذلك غبار حجب اشعة الشمس لمدة سنين. تأثرت الكائنات الحية بالطبع وأولها النباتات فبدأت بالانقراض ولحقتها الدينصورات العاشبة واللاحمة بعد ذلك.
فقد الكون 70% من الكائنات اللتي عجزت عن التأقلم مع الوضع، السلاحف والتماسيح كانوا من الفئة التي نجت!!
حديثاً اكتشف العلماء بأن الديناصورات لم تندثر تماما واستطاعت ان تخلف ذرية من بعدها هي الدجاج والطيور، اذن الطيور فرع من الديناصورات نجحت في التكيف مع بيئاتها!
رأيي:
الكتاب مفيد وممتع، قد يتطلب القليل من الخلفية في الجيولوجيا.
من الجميل العودة للمواضيع العلمية بين وقت لآخر بدلا من نسيانها طالما اننا لم نعد ندرسها.
April 16, 2013
كشخص تخصصه بعيد عن موضوع الكتاب، فإن الكتاب أضاف لمعلوماتي الكثير من الأمور رغم أني لا أتفق، أو لنقل غير مقتنع ببعض الأمور التي ذكرها المؤلف
الكتاب ينطلق من فكرة، أو تساؤل مضمونه: نظرية التطور تنص على قدرة الكائنات الحية على التأقلم مع محيطها من خلال تطوير نفسها، فهل انقراض الديناصورات دليل على فشل نظرية التطور؟
هل الديناصور هو ذلك الحيوان الغبي ذو الجسم الضخم والدماغ الصغير؟
والسؤال الأهم: هل الديناصورات انقرضت فعلا؟ أم أن هناك كائنات حية يمكن اعتبارها من "أحفاد" الديناصورات؟
جولة قصيرة لكن غنية في عالم دراسة المستحاثات وكيفية استنتاج العديد من النظريات المتعلقة بها، مثل: كيف نعرف إن كانت الديناصورات من ذوات الدم البارد أو الحار؟
وما هي النظريات التي تحدثت عن انقراض الديناصورات؟
الكتاب ينطلق من فكرة، أو تساؤل مضمونه: نظرية التطور تنص على قدرة الكائنات الحية على التأقلم مع محيطها من خلال تطوير نفسها، فهل انقراض الديناصورات دليل على فشل نظرية التطور؟
هل الديناصور هو ذلك الحيوان الغبي ذو الجسم الضخم والدماغ الصغير؟
والسؤال الأهم: هل الديناصورات انقرضت فعلا؟ أم أن هناك كائنات حية يمكن اعتبارها من "أحفاد" الديناصورات؟
جولة قصيرة لكن غنية في عالم دراسة المستحاثات وكيفية استنتاج العديد من النظريات المتعلقة بها، مثل: كيف نعرف إن كانت الديناصورات من ذوات الدم البارد أو الحار؟
وما هي النظريات التي تحدثت عن انقراض الديناصورات؟
June 3, 2018
أتبع الكاتب النهج العلمى في تفسير إنقراض الديناصورات وتبنيه في النهاية فرضية المذنب ، وقدم أدلتها وليته اتبع نفس الأسلوب العلمى مع نظرية التطور فكل ما كتبه عنها مجرج سخف لا يتناسب مع المنهج العلمى
August 9, 2020
الكتيب مليئ بالتناقضات أو أن موضوع الديناصورات هذا يصعب تلخيصه لا أدري حقا!
فتارة يميل بنا الكتيب بنظرياته إلى أن تلك الكائنات من نوعية ذوات الدم الحار، ثم يميل بنا إلى كارثة النيزك الذي حجب الشمس عن الأرض فكان فى ذلك هلاك للكائنات ذوات الدم الحار، ثم ويالا العجب يتحول جزء من الديناصورات المنقرضة إلى طيور فى خط سير مبهر وشيق إلى اثبات صحة نظرية التطور!
يا لهذا الهراء
ثم بعد ذلك تأتي تلك الكلمات التي تحقر من فكر الإنسان ومن النظرية لتجعلني استعجب من الحيوان الناطق الذي كتب هذا الكتيب!
فتارة يميل بنا الكتيب بنظرياته إلى أن تلك الكائنات من نوعية ذوات الدم الحار، ثم يميل بنا إلى كارثة النيزك الذي حجب الشمس عن الأرض فكان فى ذلك هلاك للكائنات ذوات الدم الحار، ثم ويالا العجب يتحول جزء من الديناصورات المنقرضة إلى طيور فى خط سير مبهر وشيق إلى اثبات صحة نظرية التطور!
يا لهذا الهراء
ثم بعد ذلك تأتي تلك الكلمات التي تحقر من فكر الإنسان ومن النظرية لتجعلني استعجب من الحيوان الناطق الذي كتب هذا الكتيب!
Want to read
February 1, 2013
July 2, 2022
كتاب عظيم لدرجة لا توصف حرفياً
اريد ان اكمل السلسه الان
اريد ان اكمل السلسه الان
July 8, 2015
كت��ب جميل وثري بالمعلومات عن الديناصورات وتطورها
يبدأ الكاتب بتعريف الديناصورات بأنها ليست أى زاحف عاش فى عصور ما قبل التاريخ وأن الديناصور يتميز بهيكل عظمى به خصائص تميزه عن باقى الزواحف
وذكر الك��تب أن اقدم الديناصورات تعود لعصر الـ Triassic حيث وُجدت حفرياتها داخل صخور فى هذا العصر ترجع الى حوالى 230مليون سنةوآخر الديناصورات المنقرضة كانت فى عصر الـ Cretaceous والذى انتهى منذ 65 مليون سنة والفترة بين العصرين والتى عاشت خلالها الديناصورات حوالى 165 مليون سنة وهذه العصور تفيد أكثر من يدرس الجيولوجيا وعلم الحفريات
ذكر الكاتب أن أول ديناصور أطلق عليه اسم علمى كان عبارة عن سحلية ضخمة لذلك أقترح بعض العلماء اسم الديناصور والذى يعنى الزواحف الضخمة جداً
ثم تحدث الكاتب عن تنوع الديناصورات التى تم اكتشافها من حيث الطول والضخامة وحجم الجمجمة التى احيانا تكون صغيرة جداً مقارنة بضخامة حجمها وكان هنا السؤال كيف تعيش هذه الوحوش وهو ما ابرز فكرة أن الديناصورات تمثل خلل فى عملية التطور
ويرى بعض العلماء أن الديناصورات والتى اُعتُقِد انها انقرضت دون ان تخلف ذرية لها كانت مرحلة عابرة فى حياة الأرض
ثم انتقل الكاتب لأسباب انقراض الديناصورات وإليك بعض التفسيرات:
*الديناصورات انقرضت نتيجة لعوامل داخلية أى نتيجة التطور وهو الذى قادها الى حتفها.
*تغيرات البيئة التى لم تتتأقلم عليها نتيحة لمتطلباتها المفرطة أدى الى انقراضها.
*الثدييات قامت بإلتهام ذرية الديناصورات عن طريق أخذ بيضها والذى سهّل أخذه صغر حجم الثدييات بالنسبة للديناصورات
*وفي الحقيقة الديناصورات كانت تعانى من ضعف وراثي لذلك كان محكوم عليها بالإنقراض نتيجة لعدم قدرتها على التكيف مع الظروف المحيطه.
ثم تحدث الكاتب عن طبيعة الديناصورات هل هي ذات دم حار كـ الثدييات ام دم بارد كـ التماسيح والزواحف وباستخدام علم الكيمياء الجيولوجية النظرية عن طريق دراسة نظائر الاكسجين تم دراسة البقايا المستحثة للديناصورات والتماسيح والحيوانات الاخري التي عثر عليها بنفس الموقع وبالتالي يُرجح انها عاشت في الوسط نفسه ولكن الدراسات بينت اختلافات ثابثة في التكوين النظيري للأكسجين في الديناصورات علي انها ذات دم حار عنها في التماسيح والزواحف ذات الدم البارد لذلك رُحّج أن الديناصورات لها تكوين فسيولوجي مختلف عن الزواحف العادية مما يمكنها من المحافظة علي درجة حرارة جسمها ثابثة
ويبقي السؤال إن كانت الديناصورات تمثل مظهر من مظاهر التطور فـ لِمَ اندثرت قبل خمسه وستين مليون سنة؟ وجاء الجواب من حدوث ظاهرة نادرة في تاريخ الأرض تتمثل في تأثير نيزك ضخم حيث اكتشف الباحثون تركيز كبير لمادة الإيريديوم في طبقة طينية رقبقة تكونت من 65 مليون سنة وبعد كثير من الدراسات والابحاث كان دليل قاطع علي ان نيزك ضخم اصطدم بالأرض منذ 65 مليون سنة، أدي هذا الاصطدام لإطلاق طاقة تعادل خمس مليارات نسبة الطاقة الناتجة عن القنبلة الذرية التي اُطلقت علي هيروشيما!
وكان التفسير هنا ان انقراض الكائنات الحية في كوكب الارض بسبب كمية الغبار الكبيرة التي انتشرت في الجو نتيجة الارتطام الذي أدّى لتكون سحابة غطت كوكب الارض بأكمله مما أدّى لعدم وصول الضوء للارض لشهور وربما لسنوات وغياب الضوء كان له آثار مدمرة علي النباتات حيث تتوقف عملية البناء الضوئي علي الضوء ومن ثم ينتقل التأثير للحيوانات التي تتغذي عليها ومنها الزواحف وكان هذا سبباً في انقراض الديناصورات التي حُرمت لفترة طويلة من غذائها
ثم ينتقل الكاتب لنقطة مهمة وهي يجب ألا نسلم بأن ما وصلت إليه الديناصورات هو بسبب التطور فمن المفترض ان يدفع التطور الكائن الحي للتكيف مع الظروف التي يعيش فيها والتغيرات التدريجية فـ نهاية الديناصورات المأساوية ليست دليل علي فشل سلسلة التطور.
وبعد اكتشاف مستحاث غريب يعلوه الريش وله هيكل عظمي يشبه الزواحف أعتقد بعض العلماء انه اقرب في وصفه للديناصورات وبعد مجموعة من الدراسات توصل العلماء ان الديناصورات ليست هي اسلاف الطيور ولكن الغريب ان مجموعة من الديناصورات كان لها ريش! إذن الريش ليس حكراً علي الطيور.
بجانب اكتشاف بعض العلماء لديناصور صغير له ريش طويل وقادر علي التحليق في الجو مستخدما اربعة اجنحة، وهذا اقرار منطقي ان الطيور الحالية ما هي الا نتيجة لسلسلة التطور للديناصور! إذن علينا ان نعيد النظر في ان الديناصورات اندثرت! فهي خلفت لها ذرية من الطيور
وها هو السؤال الاخير الذي وجهه الكاتب هل يمكن ان يتعرض التطور للفشل؟ وكانت الاجابة ان التطور يخضع لقانون الاصطفاء الطبيعي الذي يؤثر في تحولات الكائنات الحية وقد يفشل احيانا.
تمّت :D
يبدأ الكاتب بتعريف الديناصورات بأنها ليست أى زاحف عاش فى عصور ما قبل التاريخ وأن الديناصور يتميز بهيكل عظمى به خصائص تميزه عن باقى الزواحف
وذكر الك��تب أن اقدم الديناصورات تعود لعصر الـ Triassic حيث وُجدت حفرياتها داخل صخور فى هذا العصر ترجع الى حوالى 230مليون سنةوآخر الديناصورات المنقرضة كانت فى عصر الـ Cretaceous والذى انتهى منذ 65 مليون سنة والفترة بين العصرين والتى عاشت خلالها الديناصورات حوالى 165 مليون سنة وهذه العصور تفيد أكثر من يدرس الجيولوجيا وعلم الحفريات
ذكر الكاتب أن أول ديناصور أطلق عليه اسم علمى كان عبارة عن سحلية ضخمة لذلك أقترح بعض العلماء اسم الديناصور والذى يعنى الزواحف الضخمة جداً
ثم تحدث الكاتب عن تنوع الديناصورات التى تم اكتشافها من حيث الطول والضخامة وحجم الجمجمة التى احيانا تكون صغيرة جداً مقارنة بضخامة حجمها وكان هنا السؤال كيف تعيش هذه الوحوش وهو ما ابرز فكرة أن الديناصورات تمثل خلل فى عملية التطور
ويرى بعض العلماء أن الديناصورات والتى اُعتُقِد انها انقرضت دون ان تخلف ذرية لها كانت مرحلة عابرة فى حياة الأرض
ثم انتقل الكاتب لأسباب انقراض الديناصورات وإليك بعض التفسيرات:
*الديناصورات انقرضت نتيجة لعوامل داخلية أى نتيجة التطور وهو الذى قادها الى حتفها.
*تغيرات البيئة التى لم تتتأقلم عليها نتيحة لمتطلباتها المفرطة أدى الى انقراضها.
*الثدييات قامت بإلتهام ذرية الديناصورات عن طريق أخذ بيضها والذى سهّل أخذه صغر حجم الثدييات بالنسبة للديناصورات
*وفي الحقيقة الديناصورات كانت تعانى من ضعف وراثي لذلك كان محكوم عليها بالإنقراض نتيجة لعدم قدرتها على التكيف مع الظروف المحيطه.
ثم تحدث الكاتب عن طبيعة الديناصورات هل هي ذات دم حار كـ الثدييات ام دم بارد كـ التماسيح والزواحف وباستخدام علم الكيمياء الجيولوجية النظرية عن طريق دراسة نظائر الاكسجين تم دراسة البقايا المستحثة للديناصورات والتماسيح والحيوانات الاخري التي عثر عليها بنفس الموقع وبالتالي يُرجح انها عاشت في الوسط نفسه ولكن الدراسات بينت اختلافات ثابثة في التكوين النظيري للأكسجين في الديناصورات علي انها ذات دم حار عنها في التماسيح والزواحف ذات الدم البارد لذلك رُحّج أن الديناصورات لها تكوين فسيولوجي مختلف عن الزواحف العادية مما يمكنها من المحافظة علي درجة حرارة جسمها ثابثة
ويبقي السؤال إن كانت الديناصورات تمثل مظهر من مظاهر التطور فـ لِمَ اندثرت قبل خمسه وستين مليون سنة؟ وجاء الجواب من حدوث ظاهرة نادرة في تاريخ الأرض تتمثل في تأثير نيزك ضخم حيث اكتشف الباحثون تركيز كبير لمادة الإيريديوم في طبقة طينية رقبقة تكونت من 65 مليون سنة وبعد كثير من الدراسات والابحاث كان دليل قاطع علي ان نيزك ضخم اصطدم بالأرض منذ 65 مليون سنة، أدي هذا الاصطدام لإطلاق طاقة تعادل خمس مليارات نسبة الطاقة الناتجة عن القنبلة الذرية التي اُطلقت علي هيروشيما!
وكان التفسير هنا ان انقراض الكائنات الحية في كوكب الارض بسبب كمية الغبار الكبيرة التي انتشرت في الجو نتيجة الارتطام الذي أدّى لتكون سحابة غطت كوكب الارض بأكمله مما أدّى لعدم وصول الضوء للارض لشهور وربما لسنوات وغياب الضوء كان له آثار مدمرة علي النباتات حيث تتوقف عملية البناء الضوئي علي الضوء ومن ثم ينتقل التأثير للحيوانات التي تتغذي عليها ومنها الزواحف وكان هذا سبباً في انقراض الديناصورات التي حُرمت لفترة طويلة من غذائها
ثم ينتقل الكاتب لنقطة مهمة وهي يجب ألا نسلم بأن ما وصلت إليه الديناصورات هو بسبب التطور فمن المفترض ان يدفع التطور الكائن الحي للتكيف مع الظروف التي يعيش فيها والتغيرات التدريجية فـ نهاية الديناصورات المأساوية ليست دليل علي فشل سلسلة التطور.
وبعد اكتشاف مستحاث غريب يعلوه الريش وله هيكل عظمي يشبه الزواحف أعتقد بعض العلماء انه اقرب في وصفه للديناصورات وبعد مجموعة من الدراسات توصل العلماء ان الديناصورات ليست هي اسلاف الطيور ولكن الغريب ان مجموعة من الديناصورات كان لها ريش! إذن الريش ليس حكراً علي الطيور.
بجانب اكتشاف بعض العلماء لديناصور صغير له ريش طويل وقادر علي التحليق في الجو مستخدما اربعة اجنحة، وهذا اقرار منطقي ان الطيور الحالية ما هي الا نتيجة لسلسلة التطور للديناصور! إذن علينا ان نعيد النظر في ان الديناصورات اندثرت! فهي خلفت لها ذرية من الطيور
وها هو السؤال الاخير الذي وجهه الكاتب هل يمكن ان يتعرض التطور للفشل؟ وكانت الاجابة ان التطور يخضع لقانون الاصطفاء الطبيعي الذي يؤثر في تحولات الكائنات الحية وقد يفشل احيانا.
تمّت :D
Read
July 4, 2017هذا الكتيّب يجعلك تحب الديناصورات ^_^ لقد شعرت بحماسة تتأجج في داخلي وأنا أتتبع العبارات التي تزيح عن الديناصورات النظرة الدونية حولها
وإنني لأشعر بالاقتناع حيال ما ذكره رغم أن أغلب الجزئيات في هذه الأمور مبنية على افتراضات و ( قد ) تشكل نقطة مهمة هنا علينا ألا نغفل عنها
ومنذ ذلك اليوم وأنا أشعر بالشبه الكبير بين كل عصفور أراه وبين جده الديناصور ( هكذا ناحية وجهه ومنقاره وعينيه ) والمضحك أكثر أنني أتخيل أن هذا الخاطر كنت أشعر به دون أن أفهمه ولا اعلم ان كان هذا حقيقة أو خلط أصاب عقلي من فرط تفاعلي مع هذا الكتاب
عموما ، عندما أقرأ وأتخيل عن الكرة الأرضية القديمة جدا وكيف كانت ومن كان سكانها شعور رهيب يخالجني وتصورات كثيرة >< أنجرف تجاه هكذا افتراضات وأشعر بشكل كبير أنها حقيقة
وإنني لأشعر بالاقتناع حيال ما ذكره رغم أن أغلب الجزئيات في هذه الأمور مبنية على افتراضات و ( قد ) تشكل نقطة مهمة هنا علينا ألا نغفل عنها
ومنذ ذلك اليوم وأنا أشعر بالشبه الكبير بين كل عصفور أراه وبين جده الديناصور ( هكذا ناحية وجهه ومنقاره وعينيه ) والمضحك أكثر أنني أتخيل أن هذا الخاطر كنت أشعر به دون أن أفهمه ولا اعلم ان كان هذا حقيقة أو خلط أصاب عقلي من فرط تفاعلي مع هذا الكتاب
عموما ، عندما أقرأ وأتخيل عن الكرة الأرضية القديمة جدا وكيف كانت ومن كان سكانها شعور رهيب يخالجني وتصورات كثيرة >< أنجرف تجاه هكذا افتراضات وأشعر بشكل كبير أنها حقيقة
August 31, 2015
يتحدث فيه أخصائي الأحافير بوفتو باختصار وبساطة عن مدى تطور الديناصورات أو بعبارة أخرى إلى أي مدى يمكننا أن نحكم على نحاح أو فشل الديناصورات في التطور.. فمن الشائع عن الديناصورات أنها تعد مثالاً على الفشل كونها إنقرضت.
ينتقل الكتاب بعد ذلك للحديث عن ذكاء الديناصورات وكونها من ذوات الدم الحار.. أسباب إنقراضها الحقيقية.. بالإضافة إلى أنها تعد من أسلاف الطيور فعملياً يمكننا أن نقول بأنها لم تنقرض تماماً.
باختصار، كتاب لطيف جداً..
ينتقل الكتاب بعد ذلك للحديث عن ذكاء الديناصورات وكونها من ذوات الدم الحار.. أسباب إنقراضها الحقيقية.. بالإضافة إلى أنها تعد من أسلاف الطيور فعملياً يمكننا أن نقول بأنها لم تنقرض تماماً.
باختصار، كتاب لطيف جداً..
October 24, 2014
الكتاب ممتوع و لذيذ و بيضفيلك معلومات كتيرة جدا رغم صغر حكم الكتاب ، و بيخليك تبص للطيور و الدجاج انهم من احفاد الديناصورات و بيخليك تشغل مخك اكتر فى موضوع التطور و بيدك معلومات عن افكار الناس عن الديناصورات حصلها ايه ؟ يا ترى فى نيزك اصطم بالارض فعمل غبار مابقاش فى شمس فمافيش بناء ضوئى فبالتالى الحيونات ماتت كلها اللى ما قدرتش تتطور و تتكيف ع الوضع الجديد ؟ ...كتاب شيق و جميل
June 26, 2015
شباب المهتمين بالبيولوجي حالياُ-مثلي-لا يدركون في الغالب قصة الأحتقار و الأزدراء الذي طال الديناصورات لأكثر من قرن بأعتبارها مثال نموذجي على أن التطور من الممكن أن يصير لا منطقياُ و ينجرف نحو تكوين كائنات فاشلة تصل لطريق مسدود يحكم عليها بالفناء....الكتاب يتناول بسلاسة نشوء تلك النظرة و سقوطها أنتصاراُ لمنطقية نظرية التطور و برهاناُ أضافياُ على قوتها.
September 27, 2015
كم هي رائعة هذه الكتب التي تحاول تبسيط العلم، لو أنها خلت من أيدلوجيات الكاتب.
الكتاب فيه فرضيات وتفسيرات تعطي القارئ نبذة عن طريقة استنتاج العلماء وحلهم الاستشكالات، مفيد حتى ولو لم يكن مقنعاً.
ما أثار استيائي هو التعامل مع نظرية التطور بمنطق : عنزة ولو طارت !!
الكتاب فيه فرضيات وتفسيرات تعطي القارئ نبذة عن طريقة استنتاج العلماء وحلهم الاستشكالات، مفيد حتى ولو لم يكن مقنعاً.
ما أثار استيائي هو التعامل مع نظرية التطور بمنطق : عنزة ولو طارت !!
July 8, 2014
كُنت أعتقد أن الكتاب سيفند نظرية التطور
عن طريق فناء الديناصورات
,
ولكن وجدتهُ ينطلق منها
ويبحثُ عن جوانب أخرى ليبرهن أن الديناصورات لم
تكن فاشلة في التطور والتأقلم
عن طريق فناء الديناصورات
,
ولكن وجدتهُ ينطلق منها
ويبحثُ عن جوانب أخرى ليبرهن أن الديناصورات لم
تكن فاشلة في التطور والتأقلم
July 20, 2017
كتيب علمي صغير يتحدث عن الديناصورات
ويبدد الكثير من الخرافات المنتشرة بين الناس حول الديناصورات
وهل هي بالفعل كائنات ضخمة ولكنها بلا عقل أو ذكاء
وهل الديناصورات انقرضت لأنها فشلت في التطور على عكس باقي الزواحف
الكتاب يثبت بالادلة العلمية ان انقراض الديناصورات لم يحدث بسبب عجزها عن التطور
ولكن بسبب نيزك ضخم اصاب الكرة الارضية
وحرم الديناصورات من النباتات التي كانت تتغذى عليها
ولكنها لم تنقرض بشكل كامل لأن هناك سلالات من الطيور تطورت عن طريق الديناصورات
لا تحتاج أن تكون مهتما بالبيولوجي حتى تفهم هذا الكتاب
لأنه موجه لكل القراء
ويبدد الكثير من الخرافات المنتشرة بين الناس حول الديناصورات
وهل هي بالفعل كائنات ضخمة ولكنها بلا عقل أو ذكاء
وهل الديناصورات انقرضت لأنها فشلت في التطور على عكس باقي الزواحف
الكتاب يثبت بالادلة العلمية ان انقراض الديناصورات لم يحدث بسبب عجزها عن التطور
ولكن بسبب نيزك ضخم اصاب الكرة الارضية
وحرم الديناصورات من النباتات التي كانت تتغذى عليها
ولكنها لم تنقرض بشكل كامل لأن هناك سلالات من الطيور تطورت عن طريق الديناصورات
لا تحتاج أن تكون مهتما بالبيولوجي حتى تفهم هذا الكتاب
لأنه موجه لكل القراء
April 20, 2019
شاهدت العديد من الأفلام الوثائقية عن الديناصورات وتطورها وحتى انقراضها، لكن الكتاب في حد ذاته ممتع ومن أفضل كتب السلسلة، وإن لم يقدم لي جديداً إلا في نقطة تاريخ الأدلة الجديدة التي غيرت قناعات العلماء، لكنه كان جذاباً لاستكماله حتى النهاية، وبالتأكيد لم تكن الديناصورات مثالاً لفشل التطور، تلك المخلوقات التي سيطرت على مختلف القارات، وكذلك البر والبحر والجو، وحكمت بلا منافس لمدة 150 مليون سنة تقري��اً حتى أتت نهايتها من عامل خارجي ! .. بالتأكيد ليست مثالاً فاشلاً لعملية التطور :)
February 11, 2019
العنوان كان مثير للاهتمام، توقعته يركز على نظرية التطور لكن كان عن الديناصورات فماحسيته مجالي! كذلك الكتاب مليئ بالتكرار
January 23, 2025
البداية والنهاية للديناصورات
June 27, 2025
كتاب لطيف خفيف عن الديناصورات والحديث المختصر عن تطورها وانقراضها والبعض من الفرضيات حولها
April 19, 2017
كتاب جميل و مفيد وخفيف أيضا (76 صفحة) أنهيته في يومين فقط، غني بالمعلومات العلمية عن المستحتات و تاريخ البحوت في هذا المجال.
الكتاب هو عبارة عن توثيق لتسلسل الزمني لدراسة الديناصورات بدايةً من إكتشاف أول عظمة للدينصور و صولا لوقتنا الحالي. الجميل في الكتاب هو الاسلوب العلمي في وضع و تقديم الفرضيات و دحضها أو إتباتها بدلائل علميةرغم أن الكاتب راوغ في الاجابة عن السؤال في العنوان بشكل واضح رغم أنه أعطى الكتير من الدراسات العلمية الحديتة ولكن لا وجود لجواب تابت لسؤال هل الديناصورات مثال حيّ لفشل التطور؟ غير هذه الفقرة من الكتاب
الكتاب جميل أنصح المهتمين بنظرية التطور و المهتمين أيضا بتاريج الديناصورات بقرأته هناك الكتير من المعلومات المفيدة و الاسئلة بأجوبتها متل:
هل حقا الديناصورات إنقرضت و هل هي حقا متال فاشل رغم أنها عاشت أطول مدة زمنية على وجه الارض ( أكتر من 150مليون سنة) أي عاصرت ثلات عصور جيولوجية ...
الكتاب هو عبارة عن توثيق لتسلسل الزمني لدراسة الديناصورات بدايةً من إكتشاف أول عظمة للدينصور و صولا لوقتنا الحالي. الجميل في الكتاب هو الاسلوب العلمي في وضع و تقديم الفرضيات و دحضها أو إتباتها بدلائل علميةرغم أن الكاتب راوغ في الاجابة عن السؤال في العنوان بشكل واضح رغم أنه أعطى الكتير من الدراسات العلمية الحديتة ولكن لا وجود لجواب تابت لسؤال هل الديناصورات مثال حيّ لفشل التطور؟ غير هذه الفقرة من الكتاب
الكتاب جميل أنصح المهتمين بنظرية التطور و المهتمين أيضا بتاريج الديناصورات بقرأته هناك الكتير من المعلومات المفيدة و الاسئلة بأجوبتها متل:
هل حقا الديناصورات إنقرضت و هل هي حقا متال فاشل رغم أنها عاشت أطول مدة زمنية على وجه الارض ( أكتر من 150مليون سنة) أي عاصرت ثلات عصور جيولوجية ...
April 27, 2014
موضوع الكتاب مثير جدًا, هو أول كتاب بدأت قراءته من سلسلة ثمرات من دوحة المعرفة, بدأت به لأعتقادي بأن موضوعه الرئيسي هو نظرية التطور, واكتشفت بعدها بأن الكتاب يتعلق بشكل كامل بالدايناصورات ووجودها.
على أي حال, لم أندم على افتتاحي السلسلة بهذا الكتاب, أصبحت مهتمة جديًا بموضوع الديناصورات وعلم المستحثات في حين لم يكن لدي أي خلفية عنهما, ولم أكن مهتمة بأي منهما.
يبدأ الكاتب عرض الأفكار الأولى التي تكونت في أذهان العلماء عن الديناصورات, ثم يبدأ بعرض متسلسل لسلسة الإكتشافات التي فندت العديد من المعتقدات الخاطئة عن الديناصورات والتي كونت بالوقت ذاته أفكارًا أخرى يُعتقد إلى الأن بصحتها.
أسلوب الكاتب كان بسيط جدًا وسلس, حتى في المواضيع العلمية الشائكة, يعرض المعلومات بشكل بسيط وشيق عجزت معه على أن أترك الكتاب من يدي.
خمس نجوم بجدارة :)
على أي حال, لم أندم على افتتاحي السلسلة بهذا الكتاب, أصبحت مهتمة جديًا بموضوع الديناصورات وعلم المستحثات في حين لم يكن لدي أي خلفية عنهما, ولم أكن مهتمة بأي منهما.
يبدأ الكاتب عرض الأفكار الأولى التي تكونت في أذهان العلماء عن الديناصورات, ثم يبدأ بعرض متسلسل لسلسة الإكتشافات التي فندت العديد من المعتقدات الخاطئة عن الديناصورات والتي كونت بالوقت ذاته أفكارًا أخرى يُعتقد إلى الأن بصحتها.
أسلوب الكاتب كان بسيط جدًا وسلس, حتى في المواضيع العلمية الشائكة, يعرض المعلومات بشكل بسيط وشيق عجزت معه على أن أترك الكتاب من يدي.
خمس نجوم بجدارة :)
July 8, 2015
كتاب مختصر وبسيط درس نظرة العلم للديناصورات، وكيف تطورت هاته النظرة بين القرنين التاسع عشر والعشرين، وكيف انتقلت تلك النظرة من نظرة دونية تحكم الديناصورات كحلقة ضعف وفشل للتطور، إلى اكتشاف حقيقة كون الديناصورات كائنات نشطة وحركية بأنواع لا تحصى عاشت لفترة 165 مليون سنة، وهي فترة كبيرة جدا مقارنة بفترة عيش الإنسان (100 ألف سنة) مما يؤكد أنها لم تكن فاشلة على الإطلاق، ثم اكتشاف سبب إنقراضها الذي لم يكن لا مشكلا وراثيا في داخلها، ولا من فشلها في صراع البقاء مع الثديات، وإنما من سقوط نيزك قبل حوالي 65 مليون سنة أدى لانقراضها، لكن ليس كليا، حيث تمّ التأكّد أن بعض أنواع الديناصورات الصغيرة هي سلف مختلف سلالات الطيور التي نعرفها اليوم والتي تقدّر بأكثر من 9000 نوع، مما يجعل نظرتنا للديناصورات نظرة على أنها كائنات كانت ناجحة بكلّ المقاييس لولا تدخّل العوامل الخارجية.
December 4, 2016
لم يعد ممكنا اليوم ان نظل متشبتين بتلك الرؤية التي طالما اعتمدناها عن الديناصورات بوصفها كائنات فظيعة بهذا القدر و ذاك و منذورة للانقراض.
ذلك ان الصورة التي يقدمها علم المستحثات عن هذه الحيوانات بعيدة كل البعد عن تلك التي رسمناها في اذهاننا.
فالديناصورات مرت في تاريخها بمراحل طويلة من الاشعاع المنفتح على التطور مما مكنها من بسط سيطرتها على القارات طوار مئة و خمسين مليون سنة. قبل ان تسقط ضحية كارثة كونية اصابت الارض من خارجها من 65 مليون سنة لكن ها هي ذريتها من الطيور تغزو الفضاء و تمرح بيننا بتنوع انواعها المذهل. يصعب اذنفي هذه الحالة ان نتحدث عن فشل التطور.
ذلك ان الصورة التي يقدمها علم المستحثات عن هذه الحيوانات بعيدة كل البعد عن تلك التي رسمناها في اذهاننا.
فالديناصورات مرت في تاريخها بمراحل طويلة من الاشعاع المنفتح على التطور مما مكنها من بسط سيطرتها على القارات طوار مئة و خمسين مليون سنة. قبل ان تسقط ضحية كارثة كونية اصابت الارض من خارجها من 65 مليون سنة لكن ها هي ذريتها من الطيور تغزو الفضاء و تمرح بيننا بتنوع انواعها المذهل. يصعب اذنفي هذه الحالة ان نتحدث عن فشل التطور.
August 6, 2015
هل الديناصورات مثال حي لفشل التطور ؟؟! ........ المؤلف / ايريك بوفتو
ترجمة / رشيد برهون ... الصفحات / 76
كتاب بسيط يطرح تساؤلات مهمة بخصوص الديناصورات وهي سيدة الميزوزويك وخاصة الجوراسيك بلا منازع وعلاقتها بالتطور الدارويني ويقف المؤلف موقف المدافع عن الديناصورات بخصوص اتهامها بالغباء وانعدام الحيلة وعدم قدرتها على التكيف ويشير الى انها استمرت ولكنها لجأت الى التقزم تارة او بتحولها الى طيور ويشير للاركيوبتركس وهو الحلقة الوسيطة الاكثر شهرة بهذا الخصوص .
ترجمة / رشيد برهون ... الصفحات / 76
كتاب بسيط يطرح تساؤلات مهمة بخصوص الديناصورات وهي سيدة الميزوزويك وخاصة الجوراسيك بلا منازع وعلاقتها بالتطور الدارويني ويقف المؤلف موقف المدافع عن الديناصورات بخصوص اتهامها بالغباء وانعدام الحيلة وعدم قدرتها على التكيف ويشير الى انها استمرت ولكنها لجأت الى التقزم تارة او بتحولها الى طيور ويشير للاركيوبتركس وهو الحلقة الوسيطة الاكثر شهرة بهذا الخصوص .
July 30, 2014
كتاب يبحث عن تساؤلات إنقراض الديناصورات ، هل إندثرت بسبب عدم قدرتها على مجارات التطورات من حولها سواء كانت مناخية أو غيرها؟ أو بسبب بلاهتها و قلة ذكائها ؟ أم بسبب احتياجاتها المفرطة لغذاء و موت بعض الحيوانات التي كانت تتغذى عليها ؟أو ربما هنالك ظاهرة كونية أصابت كوكب الأرض
تساؤلات كثيرة و افتراضات يطرحها الكتاب و ﻳﺠﻴﺐ عنها.
استمتعت ﺑﻘﺮﺍءﺓﺍﻟﻜﺘﺎﺏ
تساؤلات كثيرة و افتراضات يطرحها الكتاب و ﻳﺠﻴﺐ عنها.
استمتعت ﺑﻘﺮﺍءﺓﺍﻟﻜﺘﺎﺏ
May 8, 2023
Petit livre très intéressant à lire qui nous apporte des réponses (rapides mais instructives) sur des questions qu'on se pose tous quand on aime les dinosaures.
April 22, 2017
بسم الله..
هل الديناصورات مثال حي لفشل التطور؟
لا
تجيب الصفحات المكتوبة -والمترجمة- غالبًا بأسلوب جيد في طريقة وصوله إلى القارئ غير المتخصص -مثلي طبعًا- عن طريق عدد من المحاور التي تناولتها تلك الصفحات.
الديناصور -ومعناه اللاتيني السحلية الضخمة- لا ينتمي للزواحف أو سلالتها كما ساد الاعتقاد لفترات من الزمن.
الديناصورات ليست بليدة وغبية، فقد استطاعت البقاء لملايين السنوات على وجه الأرض وسطرت بذلك قصة نجاح وليست فشلًا كما يتبادر إلى ذهننا للوهلة الأولى عند تصور الديناصور، وهي من الحيوانات ذوات الدم الحار، وذلك عن طريق:-
1- مقارنة حفريات الديناصورات بحفريات الفرائس في بعض المناطق، فالحيوانات ذات الدم الحار تحتاج لغذاء أكثر من رفقائها ذوات الدم البارد كالزواحف.
2- استطاعت الديناصورات النجاة في مناطق بظروف مناخية متغيرة كألاسكا، وإن كانت ذات دم بارد، لم تكن لتستطيع الصمود في تلك الأجواء المختلفة.
3- دراسة نظائر الأوكسجين 16 و18 ومراحل نموها عن طريق الحفريات، مما أظهر نمو لحيوانات ذوات دم حار.
آخر تصور تم التوصل له هو سقوط نيزك ضخم أثره في المنطقة بين خليج المكسيك ويوكتان، أدى للقضاء على كثير من الكائنات -سيما الديناصورات موضع الحديث- وإن كان قد سقط في تلك المنطقة، يعتقد البعض أن آثاره الغازية أدت إلى سحب من الظلمات عطلت الحياة على وجه الأرض، فماتت الكائنات العاشبة لانعدام الشمس وبالتالي العشب، وماتت اللاحمة لانعدام الفرائس، ولم ينج إلا من يعيش في الماء -ومنها الزواحف كالتمساح والسلحفاة- أو الذي يتغذى على ديدان الأرض.
ففي النهاية لا تعد نظرية النيزك سببًا في بيان فشل الديناصورات على التطور، بل حدث أدى لكارثة بيئية عالمية أدت بالتالي للانقراض -بحسب الكاتب-
استمتعت بكل ما فات وبطريقة تقديمه، لكن الفصل الأخير على صغره لم يدخل عقلي الصغير، فلا أوافق أبدًا اعتبار الطيور سليلة الديناصورات، كيف إذن لم تنقرض وقت وقوع النيزك؟؟
وهل يكفي وجود تشابه في البنية العظمية -كعظمة الترقوة مثلًا- للقول بذلك؟ أو اكتشاف ما يشبه الريش في إحدى الحفريات؟! لا أظن حقًا..
رحلة سعيدة وتمت بحمد الله
هل الديناصورات مثال حي لفشل التطور؟
لا
تجيب الصفحات المكتوبة -والمترجمة- غالبًا بأسلوب جيد في طريقة وصوله إلى القارئ غير المتخصص -مثلي طبعًا- عن طريق عدد من المحاور التي تناولتها تلك الصفحات.
الديناصور -ومعناه اللاتيني السحلية الضخمة- لا ينتمي للزواحف أو سلالتها كما ساد الاعتقاد لفترات من الزمن.
الديناصورات ليست بليدة وغبية، فقد استطاعت البقاء لملايين السنوات على وجه الأرض وسطرت بذلك قصة نجاح وليست فشلًا كما يتبادر إلى ذهننا للوهلة الأولى عند تصور الديناصور، وهي من الحيوانات ذوات الدم الحار، وذلك عن طريق:-
1- مقارنة حفريات الديناصورات بحفريات الفرائس في بعض المناطق، فالحيوانات ذات الدم الحار تحتاج لغذاء أكثر من رفقائها ذوات الدم البارد كالزواحف.
2- استطاعت الديناصورات النجاة في مناطق بظروف مناخية متغيرة كألاسكا، وإن كانت ذات دم بارد، لم تكن لتستطيع الصمود في تلك الأجواء المختلفة.
3- دراسة نظائر الأوكسجين 16 و18 ومراحل نموها عن طريق الحفريات، مما أظهر نمو لحيوانات ذوات دم حار.
آخر تصور تم التوصل له هو سقوط نيزك ضخم أثره في المنطقة بين خليج المكسيك ويوكتان، أدى للقضاء على كثير من الكائنات -سيما الديناصورات موضع الحديث- وإن كان قد سقط في تلك المنطقة، يعتقد البعض أن آثاره الغازية أدت إلى سحب من الظلمات عطلت الحياة على وجه الأرض، فماتت الكائنات العاشبة لانعدام الشمس وبالتالي العشب، وماتت اللاحمة لانعدام الفرائس، ولم ينج إلا من يعيش في الماء -ومنها الزواحف كالتمساح والسلحفاة- أو الذي يتغذى على ديدان الأرض.
ففي النهاية لا تعد نظرية النيزك سببًا في بيان فشل الديناصورات على التطور، بل حدث أدى لكارثة بيئية عالمية أدت بالتالي للانقراض -بحسب الكاتب-
استمتعت بكل ما فات وبطريقة تقديمه، لكن الفصل الأخير على صغره لم يدخل عقلي الصغير، فلا أوافق أبدًا اعتبار الطيور سليلة الديناصورات، كيف إذن لم تنقرض وقت وقوع النيزك؟؟
وهل يكفي وجود تشابه في البنية العظمية -كعظمة الترقوة مثلًا- للقول بذلك؟ أو اكتشاف ما يشبه الريش في إحدى الحفريات؟! لا أظن حقًا..
رحلة سعيدة وتمت بحمد الله
Displaying 1 - 29 of 29 reviews