إن لكل ذكر نتيجة خاصة. وبين دليل مشروعية الاجتماع على الذكر من الكتاب والسنة الصحيحة، ثم في الجهر بالذكر، والتحذير من ترك الذكر، ثم الإخلاص، وآداب الذكر، وفوائده إجمالا وفائدة بعض الأذكار الخاصة كأسماء الله الحسنى، ثم تدريج السالك بالأذكار وكيفية تنقله في الأطوار، وذكر الخلوة، ثم عقد بابا في التوحيد، والتدبر
Tāj al-Dīn Abū'l-Faḍl Aḥmad ibn Muḥammad ibn ʿAbd al-Karīm ibn Abd al-Rahman ibn Abdullah ibn Ahmad ibn Isa ibn Hussein ibn ʿAṭā Allāh al-Judhami al-Iskandarī al-Shādhilī (1260-1309) was an Egyptian Malikite jurist, muhaddith and the third murshid (spiritual "guide" or "master") of the Shadhili Sufi order.
Born in Alexandria, he lived and died in Cairo. He was responsible for systematizing the order's doctrines and recording the biographies of its founder, Sidi Abu-l-Hassan ash-Shadhili, and his successor, Sidi Abu al-Abbas al-Mursi. Ibn 'Ata Allah was the author of the first systematic treatise on dhikr, titled The Key to Salvation: A Sufi Manual of Invocation (Miftah al-Falah) and his compilation of aphorisms (hikam) helped to make the group very popular. Commentaries on the hikam have been made by some of the most famous of the Shadhili order such as Ibn Abbad al-Rundi, Sheikh Ahmed Zarruq founder of the Zarruqiyya Sufi order and Ahmad ibn Ajiba. The wide circulation of his written works led to the spread of the Shadhili order in North Africa, where the order's founder had been rejected in earlier attempts. The Wafai Sufi order was also derived from his works. He died in 1309 while in Cairo.
يتحدث الكتاب عن اهمية الذكر و فضل الذاكرين...يعطيك الفكرة الشاملة عن فوائد الذكر و أفضل الذكر...يوقظ فيك الا يمان و يفتح عينينك للحقائق التي قد تغيب عن البال أحيانا
لا اله الا الله اللهم صلي و سلم على سيدنا محمد لا حول و لا قوة الا بالله
من كلامه في أهل الطريق : " ومن أوصافهم التلذذ بالطاعات في الخلوات والجلوات , ومراعاة الأنفاس مع الله وحفظ الخاطر مع الله في تلقي الواردات في الأوقات , والرضا عن الله في جميع الحالات والحمدلله علي كل حال "
فينبغي لقائل لا إله إلا الله أن ينوي بلا إله إخراج ما سوي الله من قلبه فإذا صادف القلب خاليا مما سوي الله , ثم حضر فيه سلطان الله أشرق نوره إشراقا تاما
ومن كان في نهاره لاغياً , كان في ليله عن الله ساهيا
لا تعتقد أن الناس قد فاتهم العلم , بل فاتهم التوفيق أكثر من العلم
إذا سمعت الحكمة ولم تعمل بها , كمثلاالذي يلبس الدرع ولا يقاتل
فيه جزء واحد فقط يصعب فهمه بالنسبة لي و هو مع بداية النصف الثاني من الكتاب حتى نهاية الابحاث تقريباً لكن فيما عدا ذلك فان الكتاب مفيد جداً ... الحمد لله رب العالمين