إحسان عبد القدوس (1 يناير 1919 - 12 يناير 1990)، هو كاتب وروائي مصري. يعتبر من أوائل الروائيين العرب الذين تناولوا في قصصهم الحب البعيد عن العذرية وتحولت أغلب قصصه إلى أفلام سينمائية. ويمثل أدب إحسان عبد القدوس نقلة نوعية متميزة في الرواية العربية، إذ نجح في الخروج من المحلية إلى حيز العالمية وترجمت معظم رواياته إلى لغات أجنبية متعددة. وهو ابن السيدة روز اليوسف اللبنانية المولد وتركية الأصل وهي مؤسسة مجلة روز اليوسف ومجلة صباح الخير. أما والده فهو محمد عبد القدوس كان ممثلاً ومؤلفاً مصرياً.
قد كتب إحسان عبد القدوس أكثر من ستمئة رواية وقصة وقدمت السينما المصرية عدداً كبيراً من هذه القصص فقد كان منها 49 رواية تحولت الي أفلام و5 روايات تحولت إلي نصوص مسرحية و9 روايات أصبحت مسلسلات إذاعية و10 روايات تحولت إلى مسلسلات تليفزيونية إضافة إلى 65 من رواياته ترجمت إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والأوكرانية والصينية، وقد كانت معظم رواياته تصور فساد المجتمع المصري وأنغماسه في الرذيلة وحب الجنس والشهوات والبعد عن الأخلاق، ومن هذه الروايات (النظارة السوداء) و(بائع الحب) و(صانع الحب) والتي أنتجت قبيل ثورة 23 يوليو 1952. ويتحدث إحسان عن نفسه ككاتب عن الجنس فيقول: "لست الكاتب المصري الوحيد الذي كتب عن الجنس فهناك المازني في قصة "ثلاثة رجال وامرأة" وتوفيق الحكيم في قصة (الرباط المقدس) وكلاهما كتب عن الجنس أوضح مما كتبت ولكن ثورة الناس عليهما جعلتهما يتراجعان، ولكنني لم أضعف مثلهما عندما هوجمت فقد تحملت سخط الناس عليّ لإيماني بمسؤوليتي ككاتب! ونجيب محفوظ أيضاً يعالج الجنس بصراحة عني ولكن معظم مواضيع قصصه تدور في مجتمع غير قارئ أي المجتمع الشعبي القديم أو الحديث الذي لا يقرأ أو لا يكتب أو هي مواضيع تاريخية، لذلك فالقارئ يحس كأنه يتفرج على ناس من عالم آخر غير عالمه ولا يحس أن القصة تمسه أو تعالج الواقع الذي يعيش فيه، لذلك لا ينتقد ولا يثور.. أما أنا فقد كنت واضحاً وصريحاً وجريئاً فكتبت عن الجنس حين أحسست أن عندي ما أكتبه عنه سواء عند الطبقة المتوسطة أو الطبقات الشعبية –دون أن أسعى لمجاملة طبقة على حساب طبقة أخرى".وكذلك في روايته (شيء في صدري) والتى صاحبتها ضجه كبيرة في العام 1958 والتي رسم فيها صورة الصراع بين المجتمع الرأسمالى والمجتمع الشعبي وكذلك المعركة الدائرة بين الجشع الفردى والاحساس بالمجتمع ككل.
كما أن الرئيس المصري السابق جمال عبد الناصر قد أعترض علي روايته البنات والصيف والتي وصف فيها حالات الجنس بين الرجال والنساء في فترة إجازات الصيف، ولكنه لم يهتم لذلك بل وارسل رسالة الي جمال عبد الناصر يبين له فيها ان قصصه هذه من وحي الواقع بل أن الواقع أقبح من ذلك وهو يكتب هذه القصص أملاً في ايجاد حلول لها.
السياسى الذى يستخدم كل شىء حتى الأعراض ليحقق أهدافه السياسية و طموحه الشخصى و لكنه يصطدم هذه المرة براقصة لتكون المعركة بين النفوذ السياسى و كيد النساء
القصة هنا قصيرة جدا بعكس الفيلم المأخوذ عنها و لكنها الأفضل في المجموعة التي احتوت ست قصص
اول قراءه لى مع احسان عبد القدوس..والذى دفعنى لشراء هذه المجموعه هو الرغبه فى التعرف على قصص احسان عبد القدوس بالاضافه الى حبى للقصص القصيره وايضا سعر المجموعه الذى لايتعدى الخمسه جنيهات ..ولكنى اجد المجموعه دون المستوى ..كنت متوقعا المجموعه جيده وتوسمت فيها خيرا ولكن لم تعجبنى بالقدر الكافى الا اللهم القصه الاولى فقط ..على أى حال بالنسبه للمجموعه اول القصص (الراقصه والسياسى )القصه التى تحمل اسم المجموعه وايضا التى تحولت الى الفيلم المشهور ..دلال الراقصه تلتقى بعبد الحميد بيه السياسى المعروف وعضو مجلس الشعب فى مقهى عام عيانا بيانا امام الناس يدور بينهم حوار ساخر جدا ندرك من خلاله العلاقه القويه بين الرقص وممارسه السياسه ..كلاهما فى النهايه شىء واحد ..ثم ينصرف السياسى ليوبخ زبائن المقهى (كنت اقنعها ان تشترك فى حفلات العيد الوطنى مجانا تبرعا من اجل الوطن ..يا بهايم).فيهز زبائن المقهى رؤسهم حسره على حال البلد !..قصه ساخره مضحكه جدا تستحق ثلاث نجمات القصه الثانيه (فى انتظار المحطه القادمه) ..أصابنى الملل فى اغلب صفحتها وشعرت بتكرر نفس الجمل ..فنحن امام فتاه ابوها سفير دائم السفر من بلد لاخرى بسبب طبيعه عمله ..نجد الفتاه فى اى بلد يذهب بها أبوها اليها تقع فى غرام احد زملائها وتفشل قصه الحب دائما ونجد الكاتب يعيد ويزيد عن اختلاف الثقافه والعادات وهكذا مع كل بلد تذهب اليها الفتاه الى ان تستقر الفتاه فى مصر ..قصه ممله تستحق نجمتان ثالث القصص ..(قبر بلا دموع) قصه تقليديه جدا لم تـنل اعجابى ابدا ..تحكى عن الصراع بين العائلات فى القرى على مركز العموديه يصور الكاتب شخصيه العمده بالمكر والدهاء نجد العمده يقتل كل اعداوه هكذا ببساطه ..اعتقد ان نجمه واحده اكثر مما تستحق اما القصه الرابعه..(أسلاك رفيعه تحت الارض ) شعرت أيضا بالملل بسرعه بمجرد دخول الكاتب فى صلب القصه ..تحكى عن حرب الجواسيس والمخابرات المصريه والموساد .كل طرف يجند جواسيسه ويرسله للبلد الاخر ..وعاده هذه النوع من القصص ان يكون البطل ضابط مصرى ولكن نجد الكاتب يشذ عن هذه القاعده فنجد ان البطل تركى ويعيش فى مصر ..الوضع هنا اشبه بمسلسل مصطفى شعبان (العميل 101) قصه مستهلكه جدا..نجمتان خامس القصص ..(ومازال التحقيق مستمرا) قصه شيقه والاحداث متسارعه ..زينب تخون زوجها مع مدحت .. يكشف الزوج ما تفعله زوجته هل طلقها ام قتلها؟ لا لم يفعل فهو اكثر تعقلا من ان يفعل ذلك ..هى تريد الطلاق او القتل ولكنه لم يمنحها هذا الشرف ..على مدار القصه وهو يحاول اذلالها جراء مااقترفته من ذنب قصه جيده تستحق الثلاث نجمات القصه السادسه والاخيره ..(يافرعون اعطنى ما اريد )..يأخذنا الكاتب فى رحله الى المكسيك وشواطئها مع محمود دكتور واستاذ الاقتصاد..يلتقى محمود بفريجينا المرأه الحامل الجميله وطبعا المصرى معروف بالفتى فى كل شىءنجد محمود استاذ الاقتصاد يفتى ويخترع نظريه عن الحوامل والانجاب فقط لانه يريد ان يتحدث مع تلك المرأه .ضحكت كثيرا فى هذه القصه . تستحق ثلاث نجمات فى النهايه اظن ان (نجمتبن ) تقيم مناسب للمجموعه ككل
مملة... و لم تعجبني، و أكبر دليل على أنها لا تستحق مني أي مجهود، أني أتكاسل عن كتابة مراجعة لها... و لم أتوقع هذا المستوى الركيك الهش من قلم مثل إحسان عبد القدوس! و القصص أقرب إلى الرواية القصيرة منها إلى القصص القصيرة، ست قصص مملة و لا أعلم ما الهدف منها، عمومًا لم أتوقع الكثير فقد قررت أن أبدأ الإجازة بأعمال خفيقة حتى أشحن نفسي و لكن سأعتبرها أسوأ مجموعة قصصية مرّت عليّ فعلًا! حتى قصة " الراقصة و السياسي " بعيدة كل البعد عن الإبداع الذي رأيناه بين نبيلة عبيد و صلاح قابيل، حوار ساذج بين راقصة و نائب برلماني يجعلك تضحك من تفاهة مستواها. خيَّب آمالي... ربما أفضلهن كانت " قبر بلا دموع " و بسببها أعطيت النجمتين. ٢٠ يناير ٢٠١٨
- الله!! ايه الحكاية رقاصة رقاصة!! ما احنا الاتنين زي بعض يا عبدالحميد
- انتي قليلة الأدب
- وانت كداب.. وبتكدب على نفسك قبل ما تكدب على الناس..
- كل واحد فينا بيرقص بطريقته.. أنا بهز وسطي وانت بتلعب لسانك وتخطب
- الفرق شاسع يا عالمة يا..
- أنا أقول لك الفرق.. إحنا الاتنين بنطلع في التليفزيون، أنا الناس بتتفرج عليا وانت أول ما بتظهر الناس بتقفل التليفزيون لإن رقصك مالوش جمهور، إنما أنا رقصي له جمهور، عارف ليه؟
#مراجعات خلونى اقول انى اساسا مش من محبى المجموعات القصصية(بفضل الروايات) ولكن فيه كاتب بيجبرك تكسر قواعدك دى وانا الحقيقة من عشاق احسان عبدالقدوس المجموعة عبارة عن 6 قصص كل واحدة منها تعتبر نوفيلا البداية كانت مع القصة التى حمل الكتاب عنوانها والى اتحولت لفيلم شهير جدا *الراقصة والسياسى ف القصة دى الكاتب قدر ينقل لنا وباقتدار فلسفة مجنمع كامل الراقصة مهمة...والسياسى مهم والاتنين بيلعبو علينا احنا ك شعب ف دلال الراقصة الشهيرة مؤمنة جدا بفلسفتها والى بتعمله سواء ف العلن او الخفاء وفى لقاء بمقهى شهير بشارع سليمان باشا كان اللقاء الى هيا قررته مع سياسى شهير(عبدالحميد) وفى حوار اشبه بجدال فلسفى بنشوف الراقصة الشهيرة بتفكر ازاى...ايه الى بيحكمها والى بيخليها تاخد قراراتها وتشبيه كل الى بتعمله بالسياسى الى بيرقص على كل الحبال قصة جميلة جدا بالفعل...وتصوير واضح جدا عن المجتمع وقتها والى م اختلفش كتير الوجوه بس الى اتغيرت ك راقصات و ك ساسة...انما الوضع زى م هوة ع الاقل دى وجهة نظرى *فى انتظار المحطة القادمة بنشوف عذاب نادية ابنة الدبلوماسى الشهير الى طبيعة شغله بتحكم عليه انه يتنقل كل 3 سنين لبلد مختلف والنتيجة ان نادية كبرت وهيا غريبة ف كل بلد اصدقاء كتير...لغات كتير..تجارب متعددة ولكن بلا هوية او شخصية حقيقية نادية ف نظر اغلب الناس بنت محظوظة للغاية كل فترة قصيرة ف بلد...معارفها من اشهر مشاهير العالم بالنسبة لها مصر هيا الغربة وباقى البلاد نصف وطن بنشوف تاثير دة على شخصيتها ك طفلة ومراهقة لحد م وصلت لسن الزواج بنعيش معاها الحيرة...وجع البعد عن كل المألوف مع كل نقل لوالدها ف كانت الحياة بالنسبة لها اشبه بقطار كل شوية بيقف ف محطة بينزل ناس ويطلع ناس جديدة وهيا الى مكملة ف القطر صعوبة حياة السفارات الى كلها قواعد وورق حكومى لازم يستوفى مع كل تغيير ولو كان تغيير سرير بتنام عليه بنشوف طريقة تفكيرها الى متاثرة للغاية بوالدتها (حورية)حرم جناب السفير الى كانت حاطة كل احلامها فى زواج نادية من احد اغنى الاغنياء والمفاجاة الى ف الاخر القصة دى بالذات هتوجع قلب اى حد لسة بيدور على نفسه وهتوجع قلب المغتربين كمان خاصة الى بيتنقلو باستمرار *قبر بلا دموع بنشوف هنا حكاية عبدالمعين والجبلاوى 2 صحاب فى احدى قرى مصر اصدقاء عمر زى م الكتاب بيقول ويمكن سر استمرار صداقتهم هوة اختلافهم الشديد ف عبدالمعين شخص طيب جدا...ودودو للغاية ملوش طموح تقريبا والجبلاوى شخص صامت اغلب الوقت...غامض الى حد كبير وطموح الى حد مرعب طموح الجبلاوى بيوصله لجرائم قتل متتالية ودايما الفاعل مجهول بنشوف ف القصة دى النفس البشرية بكل الغل والطمع الى جواها وممكن يوصل لايه *اسلاك رفيعة تحت الارض القصة دى باعتراف الكاتب كانت منسية تماما ف درج مكتبه القصة بتدور حول احد رجال المخابرات وحكاية جاسوس تركى اسمه طوغان فى فترة السبعينيات بنشوف رحلة تجنيد الجاسوس...فترة المراقبة وازاى الناس دى بتختار اصلا الجاسوس الجديد بعد كدة بنشوف رحلة طوغان جوة اسرائيل...فترة جمع المعلومات وارسالها لقاءه بحب عمره والقبض عليه والاهوال الى شافها فى سجون اسرائيل حتى الافراج عنه *ولايزال التحقيق مستمرا القصة دى بالذات تصلح فيلم فعلا عن زوجة خائنة(زينب)زوجها (حسين)والعشيق(طلعت) بنشوف زينب الزوجة العاقر الى فجاة خانت زوجها وزوجها الى قرر انه يخليها على ذمته لمجرد الانتقام منها وطلعت الى تنعم بيها سنين وفجاة قرر يبقى محترم ويتجوز جواز طبيعى قرار طلعت اكيد كان ليه تأثيره ودفع تمنه حياته بس مين الى قنله زينب...الى قررت انها تقتله بعد م شبع منها ورماها ولا حسين الى بيته اتخرب بدون ذنب جناه؟؟؟ القصة احداثها سريعة وفيها لغز مكتوب حلو *يافرعون اعطنى ما اريد قصة عن حياة موظف كفئ فى احدى المصالح الحكومية دخله متوسط ولكنه سافر فى مؤتمر الى المكسيك وبعد المؤتمر قرر يعيش ك ميلوني ولو لايام ف كانت النتيجة لقاءه ب فرجينيا الامريكية الحامل الى بتتمنى ولد بنشوف تطور شخصية محمود فى الفترة دى...تطور علاقته ب فرجيينا طبيع تفكير كل واحد فيهم والنهاية العجيبة جدا المجموعة جميلة جدا يمكن مش كلها رائعة..او بمستوى واحد بس اغلبها فعلا جميل التقييم العام 4 نجوم انتهى الريفيو #الكتاب_رقم_34_لسنة_2019 #مجموعة_قصصية
بوست سطور بتاريخ 30/8/2019 سكان كوكب #سطور الكرام حان الان موعدنا المتجدد وكتاب جديد فى #كل_يوم_كتاب_مع_زهرة والنهاردة معايا مجموعة قصصية خلونى اقول انى اساسا مش من محبى المجموعات القصصية(بفضل الروايات) خلونى كمان اعترف انى قلقانة من الترشيح النهاردة معانا المجموعة القصصية الراقصة والسياسى للكاتب الكبير احسان عبدالقدوس المجموعة عبارة عن 6 قصص كل واحدة منها تعتبر نوفيلا البداية كانت مع القصة التى حمل الكتاب عنوانها والى اتحولت لفيلم شهير جدا *الراقصة والسياسى ف القصة دى الكاتب قدر ينقل لنا وباقتدار فلسفة مجنمع كامل الراقصة مهمة...والسياسى مهم والاتنين بيلعبو علينا احنا ك شعب ف دلال الراقصة الشهيرة مؤمنة جدا بفلسفتها والى بتعمله سواء ف العلن او الخفاء وفى لقاء بمقهى شهير بشارع سليمان باشا كان اللقاء الى هيا قررته مع سياسى شهير(عبدالحميد) وفى حوار اشبه بجدال فلسفى بنشوف الراقصة الشهيرة بتفكر ازاى...ايه الى بيحكمها والى بيخليها تاخد قراراتها وتشبيه كل الى بتعمله بالسياسى الى بيرقص على كل الحبال قصة جميلة جدا بالفعل...وتصوير واضح جدا عن المجتمع وقتها والى م اختلفش كتير الوجوه بس الى اتغيرت ك راقصات و ك ساسة...انما الوضع زى م هوة ع الاقل دى وجهة نظرى *فى انتظار المحطة القادمة بنشوف عذاب نادية ابنة الدبلوماسى الشهير الى طبيعة شغله بتحكم عليه انه يتنقل كل 3 سنين لبلد مختلف والنتيجة ان نادية كبرت وهيا غريبة ف كل بلد اصدقاء كتير...لغات كتير..تجارب متعددة ولكن بلا هوية او شخصية حقيقية نادية ف نظر اغلب الناس بنت محظوظة للغاية كل فترة قصيرة ف بلد...معارفها من اشهر مشاهير العالم بالنسبة لها مصر هيا الغربة وباقى البلاد نصف وطن بنشوف تاثير دة على شخصيتها ك طفلة ومراهقة لحد م وصلت لسن الزواج بنعيش معاها الحيرة...وجع البعد عن كل المألوف مع كل نقل لوالدها ف كانت الحياة بالنسبة لها اشبه بقطار كل شوية بيقف ف محطة بينزل ناس ويطلع ناس جديدة وهيا الى مكملة ف القطر صعوبة حياة السفارات الى كلها قواعد وورق حكومى لازم يستوفى مع كل تغيير ولو كان تغيير سرير بتنام عليه بنشوف طريقة تفكيرها الى متاثرة للغاية بوالدتها (حورية)حرم جناب السفير الى كانت حاطة كل احلامها فى زواج نادية من احد اغنى الاغنياء والمفاجاة الى ف الاخر القصة دى بالذات هتوجع قلب اى حد لسة بيدور على نفسه وهتوجع قلب المغتربين كمان خاصة الى بيتنقلو باستمرار *قبر بلا دموع بنشوف هنا حكاية عبدالمعين والجبلاوى 2 صحاب فى احدى قرى مصر اصدقاء عمر زى م الكتاب بيقول ويمكن سر استمرار صداقتهم هوة اختلافهم الشديد ف عبدالمعين شخص طيب جدا...ودودو للغاية ملوش طموح تقريبا والجبلاوى شخص صامت اغلب الوقت...غامض الى حد كبير وطموح الى حد مرعب طموح الجبلاوى بيوصله لجرائم قتل متتالية ودايما الفاعل مجهول بنشوف ف القصة دى النفس البشرية بكل الغل والطمع الى جواها وممكن يوصل لايه *اسلاك رفيعة تحت الارض القصة دى باعتراف الكاتب كانت منسية تماما ف درج مكتبه القصة بتدور حول احد رجال المخابرات وحكاية جاسوس تركى اسمه طوغان فى فترة السبعينيات بنشوف رحلة تجنيد الجاسوس...فترة المراقبة وازاى الناس دى بتختار اصلا الجاسوس الجديد بعد كدة بنشوف رحلة طوغان جوة اسرائيل...فترة جمع المعلومات وارسالها لقاءه بحب عمره والقبض عليه والاهوال الى شافها فى سجون اسرائيل حتى الافراج عنه *ولايزال التحقيق مستمرا القصة دى بالذات تصلح فيلم فعلا عن زوجة خائنة(زينب)زوجها (حسين)والعشيق(طلعت) بنشوف زينب الزوجة العاقر الى فجاة خانت زوجها وزوجها الى قرر انه يخليها على ذمته لمجرد الانتقام منها وطلعت الى تنعم بيها سنين وفجاة قرر يبقى محترم ويتجوز جواز طبيعى قرار طلعت اكيد كان ليه تأثيره ودفع تمنه حياته بس مين الى قنله زينب...الى قررت انها تقتله بعد م شبع منها ورماها ولا حسين الى بيته اتخرب بدون ذنب جناه؟؟؟ القصة احداثها سريعة وفيها لغز مكتوب حلو *يافرعون اعطنى ما اريد قصة عن حياة موظف كفئ فى احدى المصالح الحكومية دخله متوسط ولكنه سافر فى مؤتمر الى المكسيك وبعد المؤتمر قرر يعيش ك ميلوني ولو لايام ف كانت النتيجة لقاءه ب فرجينيا الامريكية الحامل الى بتتمنى ولد بنشوف تطور شخصية محمود فى الفترة دى...تطور علاقته ب فرجيينا طبيع تفكير كل واحد فيهم والنهاية العجيبة جدا المجموعة جميلة جدا يمكن مش كلها رائعة..او بمستوى واحد بس اغلبها فعلا جميل المجموعة غير متوفرة الكترونيا...ملقيتش لينك موثوق منه بس ممكن تكون على احدى قنوات التليجرام بكدة انتهى كلامى عن كتاب النهاردة والى ان يكتب الله لنا لقاء جديد اتمنى لكم ايام جميلة...وقراءة ممتعة دمتم بود دمتم قراء
الرواية تسلط الضوء على العلاقة بين امرأة من الهامش (راقصة) ورجل من القمة (سياسي) اثنين جايين من عوالم مختلفة تمامًا، بس القدر يجمعهم في لحظة يصير فيها كل شي ممكن، وكل شي ينقلب.
الراقصة، شخصية ذكية بطريقتها، تعرف الحياة عدل، متعودة على اللف والدوران، بس قلبها نظيف وتحب بصدق. أما السياسي، فهو رمز للسلطة والنفوذ، بس من داخل إنسان ضعيف، تائه، حتى لو كان واقف على منصة ويحكم، إلا إنه عاجز عن حكم حياته الخاصة.
لما يتلاقون، ما يكون بس حب أو إعجاب تكون المواجهة بين عالمين: عالم الزيف، والمظاهر، والفساد وعالم بسيط، فيه صدق وغريزة، بس منبوذ.
الراقصة و السياسي من الأفلام المصرية المُفضلة عندي ، شخصية الراقصة كانت مميزة جدًا و ليها فلسفة أكثر تميزًا يعني ! القصة في الكتاب قصيرة جدًا ، حوارية بين شخصتين متنقاضتين في الوضع الإجتماعي و الوظيفي و الثقافي أيضا ، راقصة تجمع بين الفسلفة الواقعية جدًا و كيد النساء ! ، أقصر قصة في المجموعة لكنها الأفضل . باقي المجموعة كانت متفاوتة بين الغرابة و الاعتيادية الرخوة جدًا ، حالة من القصص العادية الغير مُبهرة بالمرة ، عائمة بين الاجتماعية الغريبة و السياسية التي ليس لها كيان .. لولا قصة الراقصة و السياسي أعتقد أنني ما كنت قرأت الكتاب . لكن ربما ، و ربما لأنني غير مستقرة بشأن القصة الأخيرة ،" يا فرعون أعطيني ما أريد " ، بها فكرة لا بأس بها لكن الطرح جاء بشكل خاطئ ، يعني هل سبب تتمسك المرأة بمقعد و كوب لزوجها هو الطفل التي تتمني أن يكون صبي أم الحب ، و كيف تحبه و هي بحثت مع آخر عن صبي ؟ الفكرة موجودة لكن الطرح جاء بشكلًا ما سيء جدًا . الثلاث نجوم للراقصة و السياسي ..
This entire review has been hidden because of spoilers.
A collection of short stories by one of my favourite writers. The best thing I like about Ihsan is that his style of writing and language are very capturing! And he is capable of taking the reader into the depth of his characters, making them listen to their thoughts and feel their happiness and agony. I particularly like the first story "The Belly Dancer and the Politician" in which he explores how both are politicians and how both "dance"!
6 قصص الاولى الفيلم المشهور الراقصة والسياسي باختلاف ان القصة قصيرة جدا وعبارة عن حوار بين الراقصة والسياسي في احد المطاعم حول اخلاق السياسي واخلاق الراقصة القصة الثانية عن شعور الانسان بهويته و انتماءه الوطني الثالثة عن الحكم في القرية "العمدية" والقصة الرابعة عن جاسوس تركي حوكم في اسرائيل واعتبرها اكثر قصة مثيرة الرابعة عن الزوجة الخائنة والانتقام لكنها قصيرة ومبتورة ليس بها حبكة درامية القصة الاخيرة عن المجتمع الامريكي او رحلة للمكسيك وامريكا
طوال الوقت كنت أظن أن "الراقصة والسياسي" رواية لاكتشف انها قصة قصيرة ضمن مجموعة قصصية تقريبًا هي أصغرهم.. هذه أول مجموعة قصصية اقرأها لـ إحسان عبد القدوس، قرأت له عدة روايات من قبل، المجموعة في مجملها جيدة واثنتان منهم كانتا جيدين جدًا بالنسبة لي هما "في انظار المحطة القادمة" و"يافرعون اعطني ما أريد" والأخيرة اشعرتني كأني اقرأ في أدب الرحلات واستمتعت بحديث البطل عن المكسيك.
أولا، الراقصة والسياسي مجموعة قصص قصيرة وليست رواية .. زي ما أنا كنت فاكرة! الفيلم هو السبب! ثانيا، كالعادة، إطرح كل قناعاتك جانبا عندما تقرأ لإحسان عبد القدوس عشان ميجرالكش حاجة! ثالثا، أنا كبرت فعليا .. فين الانبهار بتاع زمان لما كنت بقرأ للكاتب دة! >.>
١) الراقصة والسياسي وفيها الإبداع كل الإبداع والإسقاطات السياسية الاجتماعية الواقعيه التي نغض عنها الطرف حوار دلال الراقصة مع عبدالحميد السياسي الأروع الأكثر امتاعاً حتي الان لسلاسة الأسلوب وعمق المضمون
٢) في انتظار المحطة القادمة قصيه عاديه جدا في السرد وان كانت تلقي بظلالها الي مجتمع جديد علي وهو مجتمع السفراء وكيف يعيش اولادهم بلا هوية بلا مرجعيه هذين القصتين ما انتهيت منهم حتي الان
٣) اسلاك رفيعة تحت الارض بدايه من العنوان وانا مقيد بتسلسل الأحداث لمعرفه النهايه التي اعجبتني بالمناسبه ، اما الأسلوب فشيق الأحداث واقعيه بدخول بعض الكلمات الاسرائيليه او الألمانية او التركيه او حتي المصريه ليست مبهرة وإنما جيدة"
٥) يا فرعون أعطني ما اريد القصة بها اثراء من الناحيه المعلوماتية خصوصا عن المكسيك وشخصيا فرجينيا حلو اوي ، إنما مفهمتش د.احسان عبد القدوس عاوز ايه بالظبط ؟!! هي قصه وكيل الوزاره اللي سافر وكان بيتعامل رسمي واللي خدت اكتر من نص القصة ولا اخر كام صفحه لما قابل فيرجينيا !!!!
اول قرأتي لإحسان عبد القدوس مبهور جدا من النسيج الأدبي للقصص القصيرة فعلا ريشة فنان وهو يكتب لكن القصص ممكن تقول عليها لطيفة( شغالة) باللغة الدارجة اليومين دول فعلا على ما اعتقد ان كتاب اليومين دول لازم قبل ما يكتبوا ورقة يقرأوا لكتاب مصر مثل (السحار واحسان ونجيب وادريس والسباعي وباكثير وعبد الحليم عبد الله والحكيم) يقرأوا الاسلوب وكيفية البناء للقصص القصيرة والروايات فضلا عن قرأة اسلوب الرؤايين العالمين على ما اعتقد ان ذلك سوف يرقى أكثر بالمستوى الثقافي للقراء
تتكون القصة من 6 قصص قصيرة .. كل واحدة تأخذك إلى عالم مختلف تماما عن ما قبلها و ما بعدها من قصص .. الكتاب عبارة عن وجبة قصصية متنوعة و لذيذة جدا .. و قد أمتعني للغاية
مجموهة قصص قصيرة , ليست سيئة من ناحية الفكر , و ان كانت القضايا المتناولة ما زالت موجودة الا انها تم تنحيتها عن الافكار المتداولة , و من ناحية الحبكة و كعمل فنى فا انها جيدة ...