سكينة فؤاد كاتبة صحفية وروائية مصرية، والنائب الأول لرئيس حزب الجبهة الديمقراطية المعارض في مصر ونائبة في مجلس الشورى المصري. ولدت سكينة فؤاد في 1 سبتمبر 1945 بمدينة بورسعيد (شمال شرق القاهرة)، نالت ليسانس الآداب من كلية الآداب جامعة القاهرة العام 1964. بدأت سكينة فؤاد حياتها العملية في الصحافة ومن ثم الأدب. تزوجت من الصحفي أحمد الجندي مدير تحرير جريدة الأخبار المصرية الذي توفي في أبريل 2004. شغلت سكينة فؤاد عدة مناصب منها مدير تحرير مجلة الإذاعة والتليفزيون، ولديها مقال أسبوعي في جريدة الأهرام كبرى الصحف المصرية، وأيضا جريدة الوفد المعارضة. عرف عنها اهتمامها بقضايا الأمن الغذائي في مصر وانتقاداتها لوزير الزراعة المصري السابق يوسف والي. ليلة القبض على فاطمة (رواية) 1984 الأعمال الكاملة (كتاب) 1997 (يجمع عددا من مقالاتها حول الأمن الغذائي في مصر والنقد للفساد والتلوث الغذائي) امرأة يونيو (كتاب) 1998 ترويض الرجل (كتاب) 1998 حروب جديدة (كتاب) 2003 بنات زينب (رواية) دوائر الحب
الروايه لذيذه و مسليه و خلصتها من قعده واحده بالزبط كأنك بتشوف سهره دراميه على القناه الاولى اذيعت لأول مره سنة 87 و تخلص الساعه حداشر علشان تقلب بقى على ام بي سي تو تبدأ سهرتك.
فجأه خلصت .. مش عارفه ازاى فجأه اتغيرت البطله للعكس تماما وفجأه لقيت كلمة النهاية برضو مش عارفه ازاى
مش اول قراءه للاستاذه سكينه فؤاد لكن اول مره احس بمشكله فى كتابتها مع ذلك ما اقدرش اقول انها مسرحيه سيئه بالعكس فكرتها جميله واسلوب كتابتها اجمل واكتر ما افضله فى اسلوب الكاتبه هو التفاصيل الكتير اللى بتخليني اتخيل المشهد كامل بكل حاجه فيه كإنى موجوده معاهم
اول ما بدأت فيها جاتلي حالة من التوهان بسبب التفاصيل والوصف والانتقال من جزئية لاخري بصورة مفاجئة مش عارفة اذا كان العيب من اللي طبع الكتاب ولا من الكاتبة اللي دخلت الوصف في كلام الشخصيات ولا ايه بالضبط يعني تلاقي نفسك قدام عمودين واحد فيه وصف المكان وطريقة الشخصية وهيه بتكلم وفي العمود التاني تلاقي الكلام حسيت ان سكينة فؤاد كانت عاوزة تخلي الرواية شبيهة بالفيلم السينمائي بس نسيت حاجة ان الانسان لما بيلجأ للرواية بيكون السبب هو تفعيل خياله يعني الرواية بتقدم لك جزء من الحدث وبتخلي خيال الانسان يستكمل بقية الحدث ويتخيل طريقة الابطال في الحوار ويستكمل الوصف في مخيلته لكن الفيلم بيقدم للانسان كل حاجة فمش بيضطر الانسان ان يشغل خياله مع الفيلم عكس الرواية ثاني حاجة مش عجبتني هي اللهجة العامية في الرواية لكن رغم كل المساويء دي الا ان الرواية كانت خفيفة وسلسة وعجبني الحوار بين نور وعباس وعقلية كل واحد فيهم اللي ظهرت من خلال طريقة حوارهم سكينة فؤاد حبت توصل كذا نقطة من خلال الرواية دي أهمها ان الكاتب لا يستمد مكانته سوى من خلال كتابته عن الواقع والتعبير عن الناس تاني حاجة ان الانسان بوجه عام والكاتب بوجه خاص لازم يتعود على الاخذ والعطاء وليس الاخذ فقط تالت حاجة ان الاحتياج مش عيب بالعكس الانسان بيستمد وجوده من احتياجاته
وجهه نظر مختلفه عن المرأه اسلوب يشد القارئ لحد اخر صفحه دون ملل وببساطه يمكن معالجه اسوء المعتقدات اذا عرفنا مفاتيح كل شخصيه بس لسه موصلتش للنهايه يارب تتطلع كويسه زى ما اتوقع حقيقى من اكتر الكتب اللى عجبتنى فى حياتى اعشق الكاتبات المدافعات عن المرأه بشكل عملى دون ثرثره واهيه وشعارات فارغه -------------------------- سكينه فؤاد -لطيفه الزيات على النقيد توفيق الحكيم "عدو المرأه وانيس منصور"
ترويض الرجل - سكينة فؤاد من امتع الروايات اللي قريتها لحد دلوقتي المحتوي كتير بس عددالصفحات قليل و كان نفسي اعرف ايه اللى حصل فى الاحداث بعد ماوصلت للنهايه ، حاسس إني ماشبعتش من الروايه ، و الأستاذه الناظره نور ، أول مره اقدر اتخيل ناظره من غير ماتصور جسم مرأه متوحشه و بعقل راجل معقد -زي ما اتوصف فى الروايه من شخصيه فرعيه- و فعلا ده كان تصوري في مديره مدرستي فى الأعداديه اللى كانت آخر سنه ليها فى أول سنه ليا فى إعدادي و تميت السنتين دين فى غير وجودها فى المدرسه و مكنتش مصدق إنها خلاص مشيت ، بس لما قريت الروايا و حسيت بوصف الكاتبه عن شخصيه الناظره نور عرفت ان العيب مكانش فى المسمي الناظره اللى بيخلي الأنثي دي بتفكر كده ، الأستاذ الحكيم و أصدقائه الأوفياء -اللى فضله وراه لحد ما اتدبس فى أبله نور ، هههههههه- مش هاحرق الروايه
This entire review has been hidden because of spoilers.
العنوان يرسم توقعات في رأس القارئ وعند بدء القراءة تتلاشى التوقعات و تتسلل خيبة الامل ، لا أنكر ان الاحداث سلسة خالية من التقعيد ولكن لا علاقة بين العنوان و المحتوى اذ ان النهاية كانت ناقصة وغير مكتملة ( من وجهة نظري ) فلم يتم سرد الاحداث بشكل مقنع للسبب الذي استخدمته البطله في تغيير فكرة الكاتب عن المرأة و الحرية و الزواج غير صبرها الطويييل
رواية خفيفة تشتم منها رائحة عقلية توفيق الحكيم بسبب تردده في الزواج تتحدث عن رجل كان يحب ان يعيش حياته بحرية و يكتب و يقرأ و يسافر وقتما شاء و كيفما شاء و كانت له افكار تتعارض مع المرأة و مع الزواج ولكن بحركة من اصدقائه استطاعوا ان يوقعوه في حب سيدة مديرة مدرسة ذكية و لكنها كانت لها نفس طباع زوجها حتى تزوجا و تخلوا عن طباعهم و افكارهم القديمة
هى ليست رواية ولكنها اقرب لسكريبت لفيلم او مسرحية لم تختلف احداث الرواية عن الفيلم ولكن سبب قرات لها هو حنين لذلك المرة التى شاهدت فيها الفيلم للمرة الأولى
من اول الروايات الي قراتها و لحد دلوقتي المفضلة عندي.. هي اسلوب سيناريو اكتر منه رواية..ذكائها في ترويض الشخص الي قدامها في منتهي البراعة مش موجود كتير زيها ف الواقع للاسف..