وفي هذه اللحظة التاريخية التي يتصاعد فيها صدى التحولات العالمية حتى يصم الآذان .. وتغيب الأحلام، وتنبعث من تحت الركام التاريخي الطويل أمتنا، عارية الصدر في وجه تحديات جسام وأمم تتسابق لتحصيل المنعة والقوة والتفوق .. ورغم أن المشهد يبدو قاتماً للوهلة الأولى فإن المدرك لحركة التاريخ يعلم أن فجر كل نهضة يسبقه ليل طويل، وكما انطلقت أمم الأرض جميعها تنطلق أمتنا اليوم، وهي ولا شك قادرة على تحصيل أسباب القوة والمنعة ولو بعد حين .. تلك هي الآمال والأحلام، لذا فإننا نتقدم بمشروع النهضة لنجيب على التساؤلات ونحدد الاحتياجات ونبعث الأمل.
دكتور جاسم سلطان فى العقد السادس من العمر 55 سنه قطرى المولد تعلم الطب فى القاهرة فى السبعينات وعاصر الصحوه الإسلاميه فى الجامعات وقتها جيل ابو الفتوح والعريان ورجع لقطر وكان من قاده الإخوان فى قطر وكان من المجموعه التى اخذت قرار حل التنظيم فى قطر بعد مراجعات وتفكير طويل امتد سنين. وكان عضو فى التنظيم الدولى للجماعه واحتك بقاده العمل الإسلامي في العالم كله من مصطفى مشهور وفتحي يكن.
مختص الأن فى التخطيط الإستراتيجي وكان مستشار قناه الجزيره عندما وضعت خطتها الإستراتيجيه اسس بيت الخبرة للدراسات مشروعه الأن هو نهضه الأمه. طرحه أن النهضه تحتاج قاده والقاده يحتاجون ادوات ليعملوا وهو يحاول أن يسلح قاده النهضه بهذه الأدوات عبر كتبه ودوراته. يهتم بشكل أساسي بعالم الأفكار عند الإسلاميين ويحاول تطويره وتنقيحه وترتيبه من جديد مشرف على موقع النهضه.
فهو مستشار للتخطيط الاستراتيجي لقائمة من المؤسسات الحكوميه والخاصه: مستشار في المجموعه القطريه للتعليم والتدريب رئيس مجلس ادارة بيت الخبره للتدريب والتطوير. متخصص في فن الاستراتيجيه ونماذج التخطيط للمستويات العليا من الاداره. بكالوريوس طب وزماله بريطانيه أولى وأيضا هو مدير الخدمات الطبيه بمؤسسة قطر للبترول. مدير استراتيجي لمؤسسات حكومية وخاصة. عكف على دراسة قضية النهضة قرابة عشرين عاماً ثم أطلق مشروع إعداد القادة الذي يهتم بإعادة ترتيب العقل كي يفهم الواقع ويحسن اتخاذ القرارات.
بعد أسبوعين أخيرا أنهيت الكتاب ورقيا .. ولم أنهه بالفهم والإدراك والاستيعاب.. وقد واجهت لحظات غير جيدة مع الكتاب.. إذ شعرت بكثافة المعلومات الغير مترابطة بالنسبة لي - ربما لغياب الأمثلة الصريحة - فقمت بإعادة الكتاب مرتين.. ولم أشعر بتغيير في مستوى فهمي.. ربما لأني قرأته أثناء إصابتني بالانفلونزا ومع هذا الوضع السياسي المشحون.. لا أعلم .. لكن مافي الكتاب كان فوق قدرتي على التعاطي معه بسهولة..
يعجبني في كتب جاسم سلطان المقدمة غالبا.. يوضح لك خطة سير الكتاب ولمن هذا الكتاب موجه..
لم أقرأ قبل أؤ حتى اسمع بمصطلح الفكر الاستراتيجي لذلك وجدت في هذه الجملة البسيطة ضالتي عن هذا المصطلح.. يقول جاسم سلطان في المقدمة: " فالتخطيط الإستراتيجي يعطي القائد أدوات التخطيط وإقامة المشاريع. أما الفكر الإستراتيجي فهو منهجية تفكير تضمن حسن استخدام أدوات بشكل بارع "
الكتاب موجه ل : عموم الناشطين في محاولة دفع مشروع النهضة في الأمة للأمام.. وهم شرائح كثيرة بعضها في سدة اتخاذ القرار وبعضها في منطقة وسط تطمح أن تستكمل أدواتها القيادية لفهم واقعها.. ومن ثم إحسان التعامل معه. كما يقول جاسم سلطان في المقدمة أيضا..
ربما أنا من الشريحة الثانية أحاول أن أفهم واقعي.. لكني لم زصل لذلك بعد من هذا الكتاب..
أثناء قراءتي أصبت بالصداع لكمية المعلومات المكررة والمحشوة.. وغياب الأمثلة الموضحة.. ربما سيكون هذا الكتاب وجبة سهلة الهضم لأصحاب التخصصات الإدارية والتخطيط وما إلى ذلك.. لكنه لم يكن لي كذلك أبدا.. حتى زني فكرت عدة مرات بعدم إكماله..
عموما أنا مدينة لنفسي بقراءة أخرى للكتاب ربما لاحقا لأني لا أحب أن أخرج بفهم ناقص هكذا..
الكتاب مليء بمصطلحات متخصصة وغير مفهومة .. أيضا مليء بمعلومات ومنهجيات تشعر أنك لست مدرك لها رغم الشرح.. لا أعرف بماذا أصف الكتاب لكنه كتاب غير سهل ويحتاج وقت لهضمه.. ناهيك عن تكرار الكثير من الأشياء..
تجد دراسات كثيرة عن موضوع الاستراتيجيات و التفكير الاستراتيجي في الغرب, لكن هذا الموضوع ينقص المجتمع العربي. لهذا فالكتاب فيه معلومات كثيرة جديدة علي و مثيرة في نفس الوقت. فالكتاب يفتح لك آفاق جديدة في التفكير و النظر إلى الأمور بشمولية أكثر و من زاوية جديدة.
هناك أمور تنقص من الكتاب قدره: التعقيد الزائد و استخدام مصطلحات صعبة جدا .. تشعر بأنها للمختصين فقط لا وجود لأمثلة كثيرة كما كانت الكتب الأولى من هذه السلسلة. لهذا تجدوني تاخرت كثيرا في إنهاء الكتاب.
علمت ان هناك دورة يعطيها المؤلف نفسه عن هذا الموضوع, أعتقد أني أحتاج لهذه الدورة حتى افهم هذا الموضوع بشكل صحيح أكثر.
أفضل ما في الكتاب بدايته. بسبب قلة الدراسات المتوفرة في هذا الموضوع .. أنصح من يريد أن يتعرف على هذا العلم أن يقرأ هذا الكتاب.
في البدء أود أن أوضح أنني لم استطع اكمال الكتاب. بعد ان انتصفت به قمت بتصفح باقي الصفحات بشكل سريع ثم ركنته جانباً. أما أسباب ذلك فهي: حشو الكتاب بجمل وعبارات بديهية، تشعبه وعدم وجود خط واضح يربط فصوله بترتيب معين، تكرار المعلومات بين فصلٍ وفصل، افتقاده للأمثلة التوضيحية التي تربط المعلومة الجافة بالواقع الحي، خروج الكتاب عن النمط الذي سارت عليه كتب السلسلة السابقة فهو هنا كتاب اداري جامد. هذا هو آخر كتب السلسلة التي أقرأها وأعتقد بأنني سأكتفي بذلك.
هو الكتاب الخامس من سلسلة ادوات القادة يميز الكاتب فيه بين الفكر الاستراتيجي و التخطيط الاستراتيجي، فالتخطيط الاستراتيجي يعطي القائد أدوات التخطيط، وإقامة المشاريع، أما الفكر الاستراتيجي فهو منهجية تفكير تضمن حسن استخدام أدوات التخطيط. فكثير من الأفكار الخلاقة و المبدعة بدأت بأفكار كان من الصعب تصديقها وبالتفكير والتخطيط الاستراتيجي اصبحت هذه الافكار حية على ارض الواقع الكتاب غني جدا بالمعلومات ولكن الأسلوب معقد بعض الشيء على خلاف باقي كتب السلسلة التي عرفت بسلاسة الاسلوب وسهولة ايصال الفكرة للقارئ
قرأت المقدمة, ومازلت في الفصل الأول.. تبدوا لغته سهله, وشرحه ميسر ليس كما قرأت عنه..! موضوع الكتاب: هو من أهم المواضيع التي تهمني على المستوى الشخصي. محتوياته: تبدوا مواضيعه بالنسبة لي وافية لإجابات أغلب الأسئلة المتعقلة بهذا الموضوع في الوقت الحالي, وكان أهمهم ماهية الإستراتيجية, والفرق بين التخطيط والتفكير الإستراتيجي.. بل وأرى أنه قد يزيدني نفعاً بالجزء الخاص بمدارس التفكير الإستراتيجي.. في النهاية أتمنى يكون "التفكير الإستراتيجي" مهارة يتقنها الجميع.
كنت قد قرأت فيما مضى عن التخطيط الاستراتيجي عدة كتب ومباحث, هذه تجربتي الأولى مع الفكر الاستراتيجي..
لم أكن قبل قراءتي لهذه المادة الدسمة مدركة للفرق, لكن وفقما شرح المؤلف في مقدمته: "فالتخطيط الإستراتيجي يعطي القائد أدوات التخطيط وإقامة المشاريع. أما الفكر الإستراتيجي فهو منهجية تفكير تضمن حسن استخدام أدوات بشكل بارع بخلاف
إن هذا الكتاب يستهدف "عموم الناشطين في محاولة دفع مشروع النهضة في الأمة للأمام، وهم شرائح كثيرة بعضها في سدة اتخاذ القرار، وبعضها في منطقة وسط تطمح أن تستكمل أدواتها القيادية لفهم واقعها، ومن ثم إحسان التعامل معه".
تناول فيه المؤلف موضوع الإستراتيجية من عدة نواحي: 1- الاستراتيجية / ماهي ونقطة البدء فيها 2- التفكير الاستراتيجي/ تحدث فيه عن أوجه القصور في التدريب على التفكير الإستراتيجي في معظم المؤسسات، وأسباب غلبة التفكير التنفيذي حتى على المدراء 3-وضع الإستراتيجية/ تحدث عن صناعة الإستراتيجية، وكيف تقوم مدرسة التخطيط الإستراتيجي بصناعة الإستراتيجية ابتداءً من التحليل وانتهاءً بوضع الإستراتيجية
الكتاب أضاف لي كثيرا.. لكن أعطيه 3 نجوم لأنه ملء بالمصطلحات المعقدة -بالنسبة لي على الأقل- مما جعلني أجد صعوبة في أن أنهيه خلال يوم واحد, رغم صغر حجمه! أظنه يحتاج إلى مزيد شرح بالأمثلة
جدير بالذكر أنه أول كتاب أقرؤه في السلسلة رغم أن ترتيبه الخامس في النشر... لعل لذلك أثره.. لا أعلم
الكتاب مادة علمية زخمة ، أول تجربة لي في قراءة كتب من هذا النوع الثقيل. رغم وجود التطبيقات العمليةالمتضمنه في الكتاب والتي تشعرك بأن الكاتب يصرخ في وجهك : كفى، استيقظ الآن هيا تحرك وافعل أوأنجز شيئا، إلا أنني شعرت بالملل في المآئة صفحة الأخيرة قد يكون الأمر له علاقة بأنها تجربتي الاولى في قراءة كتاب بهذا العدد من الصفحات.
رجوع المؤلف لمراجع كلها باللغة الانجليزية ملفت للانتباه، ويضعنا في صورة ضعف المراجع العربيه في هذا الموضوع. ثم انه ذكر شيئًا مهما في بداية الكتاب يشعرك بأنه كم هو واثق بتحديد المشكلة التي نعاني منها والتي عبر عنها " بالمأزق الراهن" وهي أننا صحيح قد نخطط تخطيطًا استراتيجيًا لكن هذا التخطيط فقط لأجل التخطيط لانفصاله عن الواقع والاهم أنه غير متبع لمنهجية التفكير الاستراتيجي . فالامر لا يعدو سوى أمراً شكليًا ورفع عتب ليس إلا فنحن نخطط استراتيجيًا لكن لا نفكر تفكيرًا استراتيجيًا كذلك نفس الفكرة في عملية المراجعة والتقييم فهو ركز على أنها عمليات بالغالب تعمل لأجل عملها وليس لأجل تطبيق نتائجها وتوصياتها.
كما أظهر لي هذا الكتاب جانًبا مهمًا حيث أدركت بقرائته صعوبة تطبيق ما ورد فيه على المؤسسات التي تقوم بكليتها على العمل التطوعي، فإني أرى أنها ستفشل بالتأكيد في منهجيتها القاصرة فالعمل المؤسساتي من شروط نجاحه التفرغ له وحسن متابعته وادارته، وهذا من الصعب تحقيقه ضمن عمل لا يتفرغ له العاملون له ويعطونه جزءًا قليلًا من أوقاتهم
من أقوى كتب السلسلة حتى الآن وأفيدها .. يقدّم عنوان التفكير الاستراتيجي .. ومن ثم يفكّكه في البداية بأشكاله وما يشابهه مع فروقات وتفاهيم لتعزيز الفائدة .. وينطلق بعدها لتقديم الأمثلة المتعددة حول النماذج المقدمة للتفكير الاستراتيجي .. ويحتمل الكثير منها المقارنات والمفاضلات .. وبيان الجيد في كل منها ونقاط الضعف .. ويحتوي عملية تأسيس فكرية صح��حة للخروج من الأزمات والتخطيط للمستقبل .. ويرتكز كثيراً على القائدة والمدير .. وسوف يحتوي عديد الطرق العملية المقدمة.
قد يبدو غريباً في منتصف السلسلة ولكن هذا الكتاب ينفع تماماً في الجانب التجاري البحت لو أخذ كذلك.
الكتاب هو الجزء الخامس من سلسلة ادوات القادة و نجد ان الكاتب اختار تقسم الكتاب الى ثلاثة زوايا فجند في الزاوية الاولى تعريف لفكرة الاستراتيجية كان كمفهوم او كمكونات و اجزاء لنتقبل بعد ذلك لطرح المفاهيم المتداولة فيها و التي تشكل عامل ثراء لفظي للتعبير عن افكار مهمة في موضوع الاستراتيجية. في الزاوية الثانية نجد ان الكاتب حاول اظهار الفرق بين التخطيط الاستراتيجي و التفكير الاستراتيجي ,ليحاول ان يبين لنا اوجه القصور في التدريب على التفكير الاستراتيجي في معظم المؤسسات. في الزاوية الثالثة ينتقل بنا الكاتب الى الاستراتيجية و كيف تقوم مدرسة التخطيط الاستراتيجي بصناعة الاستراتيجية بدءا من التحليل و انتهاءا بوضع الاستراتيجية. في الاخير يضع لنا الكاتب ملحق لاهم مدارس التفكير الاستراتيجي .
فرق كبير جدا بين التخطيط والفكر الاستراتيجي. واستغلال الوسائل المتاحه للتخطيط
يعد التفكير الاستراتيجي المستمر في عالمنا المتغير أمراً على قدر كبير من الأهمية إذا ما أردنا لأعمالنا التميز، " وتعد القدرة على التمييز بين التفكير على المدى القصير والتفكير على المدى الطويل، والتوازن بينهما مكوناً أساسياً من مكونات الاستراتيجية، ومن ثم ينبغي إدراك أهمية كل منهما في التخطيط الاستراتيجي ".
يكمنني اعتبار هذا الكتاب من أهم كتب السلسلة و هو فريد من نوعه على الرغم من معلوماته الوافرة و لا اعتقد ان هذا الكتاب يمكن أن يقرا للتسلية لانه كتاب عملي و على الرغم من محاولاتي المتكررة لقراءة الكتاب بشكل متواصل إلا أني لم أفلح و قد ترددت على الكتاب حوالي 7 مرات لأهميته الكبيرة و من أهم ملاحظاتي على الكتاب هو طريقة إخراجه و عرضه للمعلومات فلم اشعر أنها موفقة بدرجة كبيرة و ربما كانت هي السبب في ترك الكتاب و العودة إليه كل هذه المرات
, لم أقرأالكتاب قراءة متأنية أغلب اجزاءه تصفحتها بطريقة سريعة لأنني وجدت أن الكلام مكرر وسبق أن مرّ عليّ هو ربما ليس عيب في الكتاب لأنني لم أقرأة بشكل جيّد لكنني أحببت المرور عليه حتى أكمل السلسلة ربما أعود في مراحل أخرى لقراءته بشكل متأني
كتاب دسم وذو محتوى مميز وقد يكون الأفضل والأبرز من ضمن سلسلة أدوات القيادة تحتاج لوقفات ومراجعة بعض الأفكار قبل الإنتقال من فصل لآخر ومع ذلك ستخرج بتجربة جديدة
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر ولكي يستجيب ذلك القدر لابد أن يمر ذلك الشعب وتلك الأمة بفترة من الأزمات والملمات حتى يتمحص ذلك الشعب ويميز منه الخبيث من الطيب ولابد أن يمر ذلك الشعب بليل طويل يضل فيه السبل وينحرف عن جادة الطريق المستقيم حتى يطلع فجر الصباح مضيئا منيرا صادحا بالحق وقاضيا على الظلم ولكي نصل لذلك الفجر المستنير علينا أن نكون على أتم الإستعداد والجهوزية وأن تكون لدينا خطة إستراتيجية نسير على هداها ونقتفي أثرها وهذا ما قصده مؤلف ذلك الكتاب من أنه كي تصل إلى مبتغاك وتحقق هدفك فلابد لك من إستراتيجية تتكيف مع كافة الظروف وتلبي شتى المتغيرات.
كتاب مهم جدًا وتكمن أهميته بأنه لا يوجد في عالمنا العربي كتب عن هذا العلم الحديث والمهم جدًا. ولكن أرى أنّ مايعيب هذا الكتاب هو دسامته وصعوبة مفرداته وأفكاره الّتي يستعرضها .. عادة الدكتور جاسم يُبسّط المفاهيم قدر الإمكان ويضرب الأمثلة لكن هنا لم يكن هذا العدد بوضوح الأعداد السابقة. ولكن يبقى الكتاب مهم ومفيد جدًا كما ذكرت وهو غني بالمعلومات الجديدة بالنسبة لي عن الفعل الاستراتيجي ونقاط ومجالات الصراع وقواعد اللعبة والاستراتيجيات المستخدمة في عدة مجالات والمدارس المختلفة لإنشاء الاستراتيجية.
ممتاز جداً , يعتبر كتاب اداري للمؤسسات و المنظمات و الشركات. من افضل كتب الادارة التي قرأتها. بالتحديد ثاني افضل كتاب اقرأ بعد good to great. جزاك الله خير دكتور جاسم و الله يحتسبه لك في ميزان حسناتك.
أفكار رائعة ومنارات جديدة، وجدت بعض أقسامه تخصصية وتحتاج تطبيقات عملية ليتم المعنى وتتحقق الفائدة، وخاصة فيما يتعلق بالتخطيط الاستراتيجي أنصح بمشاهدة محاضرتي الدكتور جاسم في ذات الموضوع وهي موجودة على اليوتيوب (قناة رؤية للثقافة والإعلام)
ياريت كل القواعد تتطبق على الاقل في حياتنا اليومية. تخوفت من تشابه الكتاب او سلسلة ادوات القادة بشكل عام بكتب التنمية البشرية وكثرة الكلام النظري فيها لكن شيء ما هنا مختلف . الاستراتجية وتفكيرها علم مهم ولا يسعه مجرد كتاب.
كتاب ثقيل شيئا نا ليس على شاكلة بقية كتب السلسلة الكتاب مهم للمهتمين بالاستراتيحية والتفكير الاستراتيجي، ولا يصلح لمبتدئ هناك كثير من الافكار الصعبة و كثير من الخطاطات والرسومات التي يتوه القارئ فيها.
كتاب جيد جميل لكنه تخصصي جدًا يمكن ان نقول انه كتاب يجب ان تطلع عليه وتقرأه بسرعة وتضعه في مكتبتك وفي احد الايام ستجد ازمة ادارية تتذكر حينها انا حلها موجود في هذا الكتاب وتذهب اليه مباشرة