Jump to ratings and reviews
Rate this book

أنا الشعب

Rate this book
رواية طريفة يصور فيها الكاتب صورا من الحياة في مصر قبيل ثورة 23 يوليو 1952، ويقدم فيها تصويرا لشخصيات مختلفة الميول والأهواء والطباع والنظر إلى الحياة، وفيها مثل للنجاح في الحياة، وفيها لوحات واقعية لما كان يجري بين الرجال الحزبيين في سبيل النجاح في الانتخابات.

275 pages, Paperback

First published January 1, 1958

16 people are currently reading
255 people want to read

About the author

محمد فريد أبو حديد

33 books126 followers
وُلد محمد فريد أبو حديد في أول يوليو 1893، وكان جده لوالده قد جاء من قبيلة حجازي التي هاجرت إلى مصر في أوائل القرن التاسع عشر أثناء حكم محمد على. تخرج من مدرسة الحقوق آنذاك عام 1914، إلا انه فضل التدريس على القانون واختار علاقة الصداقة بين الأستاذ والطلاب، فعمل مدرساً بالتعليم الحر، وتدرج في وظائف التعليم بوزارة المعارف، ثم سكرتير عام جامعة الإسكندرية عند إنشائها عام 1942، فوكيل دار الكُتب عام 1943، فوكيل وزارة التربية والتعليم، وأخيراً المستشار الفني لوزارة التربية والتعليم حتى 1954.

كتب العديد من المقالات التعليمية عندما كان يشغل منصب عميد معهد التعليم، حيث ناقش التعليم الثقافي والحر في مصر، ودعا إلى نشر الثقافة الدينية والنهوض بالفكر الأدبي واغرس الحس الفني ومحو الأمية.

اشتغل أبو حديد بالأدب منذ تخرجه عام 1914، حيث كتب في مجلات (السفور) و(السياسة الأسبوعية) و(الهلال)، وكان من مؤسسي مجلة (الرسالة) ثم مجلة (الثقافة) في عهدها الأول حتى أصبح رئيساً لتحريرها.

اشترك في إنشاء لجنة التأليف والترجمة والنشر في عام 1915، التي قامت بنشر كتب في مجالات عدة للعلم والأدب، كما ساهمت بشكل مؤثر في إحياء الثقافة المصرية، وقام أبو حديد بترجمة العديد من الكتب لصالح هذه اللجنة منها "الفتح العربي لمصر" الذي كتبه الفريد باتلر، وترجم أيضاً "ماكبث" لشكسبير، كما ألف كتاباً عن "صلاح الدين".

اشترك أبو حديد في إنشاء الجمعية المصرية للدراسات الاجتماعية عام 1937. وعُين عضواً في أكاديمية اللغة العربية في ديسمبر عام 1947، فقد اهتم بالشعر العربي القديم واللغة العامية واستخدم تعبيرات عامية ومصطلحات من أصل قديم لكي يتجنب ثغرات لغوية بين حوار النخبة والمفكرين من ناحية والعامة من ناحية أخرى، إضافة إلى ذلك انه عمل على تسهيل قواعد اللغة العربية. كما شارك في تأسيس نادي القصة عام 1953.

قدم العديد من المؤلفات للمكتبة العربية أخرها "أنا الشعب"، ومن أشهر أعماله:

أولاً: في التاريخ والتراجم:

صلاح الدين وعصره عام 1927، السيد عمــر مكــرم عام 1937، أمتنا العربية، دراسة تاريخية.

ثانياً: في القصـــــة:

ابنة المملوك عام 1925، صحائف من حياة، زنوبيا.. ملكة تدمر، عنترة بن شداد (أبوالفوارس)، المهلهل سيد ربيعة عام 1939، أزهار الشوك، أنا الشعب، مع الزمان.. مجموعة قصص.

ثالثاً: في قصص الأطفال (سلسلة "أولادنا"):

كريم الدين البغدادي، آله الزمان "مترجمة" نبؤه المنجم "مترجمة".

رابعاً: في المسرحية:

عبد الشيطان "مسرحيه رمزية"، مقتل سيدنا عثمان، ميسون الغجرية، خسرو وشيرين "مسرحية في شعر مرسل"، عام 1934.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
47 (25%)
4 stars
55 (29%)
3 stars
61 (33%)
2 stars
15 (8%)
1 star
6 (3%)
Displaying 1 - 27 of 27 reviews
Profile Image for wafaa  khairy .
209 reviews114 followers
February 24, 2017
رواية مغمورة ولا اجد لذلك سببا ،فهي افضل من روايات معاصره كثيره ،انصح الكل بقرآتها ،لها نكهه ثوريه واسلوب بسيط وسلس يقرأ بسهوله .
Profile Image for Moustafa Al-adawy.
18 reviews4 followers
December 11, 2010
رواية اجتماعية تعالج فكرة الثورة

من خلال قصة حب تدور بين شاب طموح و بنت من اسرة ثرية

يعيب الرواية كلاسكيتها النفرطة في اختيار الشخصيات

و هي من الروايات المهمة بالنسبة للتأصيل لتاريخ الرواية العربية
Profile Image for Mohamed Magdy.
28 reviews4 followers
September 3, 2013
أفضل روايه قريتها فى حياتى من حيث اللغه او من حيث سيكلوجيه الشخصيات الأحداث لسه تنفع لحد دلوقتى وتعرف ان الزمن لسه متغيرشى كتير
Profile Image for Ahmed Tarek.
26 reviews1 follower
April 15, 2022
خواطر على هامش "أنا الشعب"
عن الشعب والسلطة والثورة

كثيرًا ما يقف التاريخ أمام الثورات بخشوع؛ وإنها لجديرةٌ بذلك، فلا يُخفى على أحد أنَّ الثورات هي التي تبعث الشعوب، وتصنع الهوية، وتُحيي البلاد، وتصنع المستقبل، وتُعيد ترتيب الماضي.
قد يأتي على الشعوب فترات تكونُ الثورة فيها هي الحل الوحيد، تكون الثورة حتمية لا مفر منها -ليست بالضرورة الحل الأفضل- لكنها الحل الوحيد. فقد يصبر الشعب على أي إساءات، حتى تلك أكثرها امتهانًا لكرامته الإنسانية ما دامَ يشعر أنَّ مازال هناك فرصة للعيش بسلام، بمجرد ما تختفي تلك الفرصة ويتيقن الشعب أنَّ ما هم فيه من شقاء ليس قدرًا اختصهم الله به، بل هو قسر فرضهُ السادة المفسدين؛ تكونُ الثورة ولا شيء غيرها.
"ليس أمامنا إلا أن نثور على هؤلاء السادة المفسدين. لنخلع عنا نيرهم ونحل في محلهم من يثير في الناس عناصر الخير، نحن الشعب نحن العبيد المحطمون علينا أن نثور اذا شئنا أن ننجي أنفسنا من العار ونحمي ظهورنا من ضرب السياط. الثورة ولا شئ غير الثورة."

ففي مصر يوليو ٥٢، كل شيء كان يقول أنَّ الثورة قادمةٌ لا محالة، الاضطرابات تتزايد، والقاهرة تحترق، والعرش يتهاوى، ورجاله ضعفاء؛ وقديما قالوا أنَّ الرجال الضعفاء يصنعون الأوقات الصعبة. فالثورة على أسرة محمد علي لم تحدث فجأة، بل أخذت تُطبخ على نارٍ هادئة حتى نضجت في عهد فاروق، فكانَ هو الرجل الضعيف الذي صنع الأوقات الصعبة؛ فصنعت الأوقات الصعبة رجالًا أقوياء أطاحوا بعرشه إلى الأبد.
ولسنا بصدد مناقشة سياسات الثورة، ولكن أحدًا لا يمكن له أن ينكر أنَّ ثورة يوليو بعثت الشعب المصري من جديد، وخلقت الطبقة الوسطى المصرية من العدم، وجعلت للمصريين صوت يرفعونه. كيف لا وهذا عبد الناصر يقول: «أرفع رأسك يا أخي فقد مضى عهد الاستعباد» فترى الرؤوس تُرفع، والحناجر تُجيب من أقصى الجنوب لأقصى الشمال. الآن فقط أصبحَ للمصريين حقٌ في مِصرهم لا يزاحمهم عليه بريطان ولا إفرنج ولا ترك.
"وسافرتُ إلى دمنهور في قطار الصباح، وكنت على طول الطريق أفكر خاشعًا وأسأل نفسي: «كيف يحدث هذا؟» واستقبلتني منى باسمة، وفَتحتُ لها ذراعي، وكانت هي الأخرى تقول إذ تندفع إلى صدري: «كيف يحدث هذا؟»"

على مَر التاريح كانت السلطة الفاسدة تستمد قوتها من عاملين اثنين؛ أولهما العبيد المحطمين الذين يؤثرون الانبطاح على الجهر بالحق طلبًا للسلامة أو طمعًا في زلفى عند السادة، الذين يقبلونَ أكثر مما يجوز قبولة، وفي أكثر الأحيان يكون هؤلاء العبيد هم اليد التي يبطش بها الحكام.
"هكذا يحشد السادة عبيدهم المحطمين دائمًا ليضربوا لهم أعدائهم حتى يتمكنوا بعد ذلك أن يعودوا اليهم ليجلدوا ظهورهم بالسياط."
وثانيهما البؤساء اليائسين الذين كفروا بقدرتهم على تغيير الأمور أو إصلاح ما فسد، الذين يسرعون إلى التسليم بأنهم مهما بذلوا من تضحيات ستظل الأمور على الأرجح على ما مهي عليه. إذا انقلبَ أولئك العبيد، ونهضَ هؤلاء البؤساء من موتهم السحيق؛ فلا قوة للسلطة ولا سَطوة.
"ومع ذلك فالراعي لا يعبأ بقطيعه إلا عندما يشعر بالجوع؛ فيذيح خِرافه العجاف واحدًا بعد واحد. إنه الراعي الأحمق الذي يستحق مصيرهُ إذا فنى قطيعهُ وهلكَ هو بعد ذلك جوعًا. ولكن ما بال القطيع؟ ما بال القطيع ينتظر طويلًا على الراعي الأحمق؟"
Profile Image for Esraa Abbas.
17 reviews
December 18, 2014
من اجمل ما قرأت فعلا عمرى ما اتفاعلت مع كتاب بالطريقه دى زعلت وفرحت وضحكت وبكيت عن حماده الاصفر وعبد الحميد ومنى والسيد احمد وفطومه .. .. ..... عن كمية الاقتباسات والجمل الى عاوزها اقتبسها من الكتاب ده بالذات نقاشاته مع صديقه عبد الحميد وحديثه عن الثوره والظلم والسياسه نقاشات لغاية دلوقتى بسمعها بنفس التعبيرات والجمل .. فعلا التاريخ بيعيد نفسه !! كان ممكن اكتب ريفيو مختلف عن الحب والظلم والثورة والحياه بعد كل جزء قريته من الكتاب لكن بعد ما خلصت الكتاب نسيت كل حاجة
استفدت جدا منه فى فهم طبيعة النفس البشرية واـاكدت انها اعقد حاجة ولو قدرنا نفهم كل حاجة فى الدنيا فمستحيل نفهم الغرايز الانسانية وتناقضاتها

واخيرا مستغربة جدا ازاى كتاب زى ده ميبقاش معروش وكاتب زى ابو الحديد ميبقاش معروف رغم جمال اسلوبه وبساطته وكفاحه ...‎
Profile Image for Omar barakat.
80 reviews6 followers
April 7, 2014
رواية تحكي واقع كثير من الشباب الذي تعتريه الرغبة في الإصلاح وحياة النضال والجهاد الذي يعانيه شعب هذا البلد.
قصتها جميلة في المجمل.
إلا أنها لم تسلم من الضعف الأدبي والتشبيهات الساذجة في كثير من الأحيان
Profile Image for Moustafa.
14 reviews7 followers
July 10, 2010
من أروع ما قرأت
Profile Image for Abeer Mohamed.
8 reviews3 followers
October 8, 2013
رواية تستحق القراءة تشعرك و كأن التاريخ يعيد نفسه حقاً
و كأننا توقفنا عند لحظة ما و لم يتغير شيئاً بعدها ....و كأن زمن الفراعنه و الاستبداد لن ينتهي أبداً ما
داموا يخلفون وراءهم فراعنةاخرين طالما بقينا لهم أمة خاضعه

!ترى الى كم ثورة أخرى لازلنا نحتاج من أجل العيش في حرية و كرامه ؟
3 reviews
October 26, 2012
واحدة من الروايات اللي بسببها اصبحت القراءة بالنسبة ليه متعة .. وتقريبا الرواية الوحيدة اللي قريتها اكتر من مرة واحدة وصلت تقريبا ل 12 مرة
Profile Image for أحمد سعيد بخيت.
Author 1 book47 followers
June 4, 2014
عبقرية
اسلوب وفكرة ولا اروع
متعة وتشويق رائع
طريقة معالجة لفترة ما قبل الثورة بشكل جميل جدا وخرافي

استمتعت بها لأقصى درجة حتى انى قرأتها على اسبوع تقريبًا حتى لا تنتهي متعة قراءتها
Profile Image for Nashwa Moustafa.
Author 4 books102 followers
February 20, 2020
لو حكمنا على الرواية بمعايير معاصرة فهي أقل من المتوسطة لكن بمعايير عصرها رواية مختلفة في أسلوبها وفنيتها وسابقة عصرها
Profile Image for Ahmed.
139 reviews8 followers
December 20, 2022
لغتها تستحق ٥ نجوم... خطها الإنساني و الاجتماعي يستحقا ٥ نجوم... خطها السياسي يستحق ضرب النار...
رواية صدرت عام ٥٨..بعد يوليو ب٦ سنوات.. حدثت اعدامات و محاكم الثورة و محاكمات ضباط المدفعية ... و يكتب الكاتب عن الثورة انها معجزة الهية!!!

"الثورة الشعبية تُدمِّر ولا تُفكِّر، ولو فرضنا أن الثورة نجحت فإنها لن تجد الشعب الذي يحسن الاستفادة منها. قد نرضى عن الثورة التي تدمر إذا جنَينا من ورائها خيرًا، ولكن الثورة التي لا يُستفاد منها لا تكون إلا شرًّا محضًا".. يعني لابد للثورة الناجحة في وجهة نظر الكاتب ألا تكون شعبية ..عسكرية مثلا..
و إثارة موضوع الاسلحة الفاسدة رغم انه من خلال التحقيقات القضائية ��بل و بعد ثورة يوليو ثبت انها ادعاءات غير حقيقية و ليست بالصورة التي صورها الإعلام.

و اذا كان بطل الرواية يكتب في حريدة تنتقد الحكومة في عهد فاروق فهل وجدت صحيفة واحدة تهاجم الحكومة في عهد الثورة!

خسارة أن تكتب رواية و تصنع خطوطا و ابعادا اجتماعية و انسانية من أجل هدف سياسي و هو محاباة الدكتاتور...
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for عبدالرحمن بدر.
76 reviews2 followers
September 15, 2022
رواية خرجت من كاتب استطاع أن يجمع بين عدة قصص في قصة واحدة أو جوانب عدة في شخصية واحدة بين الإصرار والعزيمة والعشق والطموح والرجولة والنخوة والوفاء.
ويبين لك غدر وحقارة ونذالة الكثير من البشر.
مع نهاية غير متوقعة
Profile Image for Abdalla Mostafa.
84 reviews6 followers
June 25, 2025
وماذا يجنى الجسم العليل الذى تسممت دماؤه من انفجار جلده بالقرح ذات الصديد ؟
Profile Image for Amr Herzallah .
8 reviews
March 8, 2023
يقول المؤلف: "والآن تقترب نهاية هذه القصة على فجأة كما تنتهي القصص الرديئة".. طب كويس انك عارف!

رغم البداية المبشرة بعض الشيء والبناء المتدرج للشخصيات في أول القصة، لكنها استمرت تنحدر من خذلان إلى خذلان. تخلى الكاتب عن المنطق تمامًا في تقدم الأحداث وتقلب الشخصيات، فالشخصية التي صدعنا بخستها طول الرواية صارت وفية كريمة فجأة، والراوي بطل القصة تتغير نظرته لبعض من حوله فجأة فينقلب حبه جفاء ثم يتعاطف معهم بعدُ. هذا غير الجانب الرومانسي الذي بدأ لطيفًا ثم تحول إلى عبء ثقيل لا فائدة له إلا تحريك الأحداث كلما أحس الكاتب "بالزنقة".

مع كثير من الشعارات والخطابيات والتظاهر بأنها رواية إصلاحية مع أنها في الحقيقة ليست إلا ما يزيد عن مئتي صفحة من التمهيد العشوائي ليقول لنا: ثورة يوليو المجيدة. طيب يا سيدي شكرًا.

النجمتان لربع الرواية، ولبعض الحوارات التي أجاد الكاتب فيها في تصوير طريقة الشخصيات في الكلام فكان فيها شيء من الفكاهة.

نجمتان للقصة، وخمس نجمات للإهداء الجميل الذي جاءني على صفحتها الأولى.
Profile Image for Muhammad Abd el lateef .
68 reviews1 follower
April 25, 2014
شخصية عبد الحميد كانت الافضل في الروابة على عكس بطلها اللي كان رومانسي في ثوريته اكثر من اللازم ... مملة بعض الشئ
17 reviews
October 25, 2013
قرأنها وانا صغيره جدا بالنسبه لى كلاسيات زى جين اير ودافيد كوبرفيلد بس شكلنا
8 reviews9 followers
Read
September 2, 2014
رحلة فساد مواطن بدئ شريفاً
Profile Image for Sara Samir.
35 reviews
December 20, 2020
من اوائل الكتب التي قرأتها ان لم تكن الأولى و لقد أكدت لي ان بين الأغلفة حياة اخري
Profile Image for عبدالله البنا.
11 reviews1 follower
November 22, 2021
وكأن الرواية بتتكلم عن وقتنا وليس قبل ١٩٥٢
إما أن البشر لم يتغيروا وإما أن الزمن لا يتحرك
Profile Image for Hazem Sherif.
20 reviews2 followers
August 21, 2022
أبو حديد كاتب لم يأخذ حقه من الشهرة و لا من التقدير الكافي على الرغم من إسهماته العظيمة في الادب المصري و العربي
Displaying 1 - 27 of 27 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.