Book Excerpt: be just from convention or enactment. The latter, he says, can be just only with respect to those things which by nature are indifferent. Thus when a newly reconstituted city took a living Spartan general for its eponymus, no one was bound by nature to sacrifice to Brasidas as to an ancestor, but he was bound by enactment and after all the matter was one of convention, which, in a society framed on the model of an organized kindred, required that the citizens have a common heroic ancestor, and was morally indifferent. The distinction was handed down to modern legal science by Thomas Aquinas, was embodied in Anglo-American legal thought by Blackstone, and has become staple. But it is quite out of its setting as a doctrine of mala prohibita and mala in se. An example of the distinction between law and rules of law has become the basis of an arbitrary line between the traditionally anti-social, penalized by the common law, and recently penalized infringements of newly or partially recognized sRead More
لا يشك طالب القانون والممارس القانوني من المحامين وأعضاء هيئة التدريس في كليات القانون وبل وحتى القضاة بأن فلسفة القانون في الدراسات العربية القانونية لم تأخذ حيز من المجال والكتب التي طُبعت في هذا الباب الواسع على عدد أصابع اليد الواحدة ، وإذا تحدثنا عن هذا الكتاب لا يدري المعجب به من أين يبدأ ؛ هل أبدا من المقدمة البديعة لسعادة الدكتور فهد الزميع أو الترجمة المتقنة للدكتور صلاح الدباغ عِلماً أن الدباغ ترجمها في القرن الماضي لعله كان في الستينيات ، وأخيراً عن فلسفة القانون التي أبدع فيها العميد روسكو باوند وبل أخيراً كتاب قانوني مثير ومثري لحدٍ بعيد وهذا كتاب عظيمٌ في بابه يفتح آفاق على القانوني أن يدركها ويتعلمها والحقيقة عندي أن هذا أفضل كتاب قرأته في كامل العلوم القانونية لا يُضاهى له بتاتاً ولا أعلم كتاباً في مكتبتي الخاصة وضعت له العديد من الفواصل كما هو الحال مع هذا الكتاب ، ويكفي علماً أن العميد روسكو باوند كان عميداً لكلية القانون بجامعة هارفارد لمدة طويلة ، فلا يُستغرب هذا الإبداع العلمي الفقهي الفلسفي .
خيّب ظني .. أقل مما توقعت وأضعف مما أملت، وهو لتأريخ الأقوال أقرب من فلسفة القانون، ثم هو مبعثر جدًا وسَلكه غير منتظم، وقد خلا تمامًا من أي ذكر لفقهاء الإسلام، ويكاد يغلب عليه ذكر قوانين ما قبل الميلاد. كنت آمل منه فمللت، ولا أوصي به ولن
الكتاب جيد الى حد كبير في شرح أساسات فلسفة القانون مع عرض جيد لتاريخها الى منتصف القرن العشرين ، ولكنه ليس معمقا ولا محدثا بشكل كاف بما أنه كتب في العشرينات وروجع في الخمسينات من القرن الماضي إلا أنه يظل كتابا مفيدا في حالة من يريد اطلاعا مبدئيا على الفلسفة القانونية
يعد هذا الكتاب من أهم الكتاب لاي محامي او طلاب القانون حيث انه يغير الكثير من المفاهيم ويدخل الكثير من المصطلحات الى عقل القارئ ليس لكون المؤلف احد كبار فقهاء القانون الامريكيين ولكنه ينحو منحى مختلف في البحث عن فلسفة القانون من نواحي من متعددة (النفسية والميتافيزيقية وتعنى اخيرة الاجاة عن تعبيرات مثل الخير والشر والالتزام)، كما يبحث عن اهمية غعلم الاجتماع كمبحث مهم في صنع القانون من خلال التاثير الكبير لعلم الاجتماع على القوانين وصياغتها بأختلاف الانظمة والمجتمعات والظروف المحيطة بها . - يطرح الكتاب فكرة علم الاجتماع القانوني من خلال سبره لبحوث علماء وباحثين لفترة طويلة وسبل التأثر بين القانون والاجتماع والدراسات التي احاطت به، كما يجب دراسة القانون من خلال ادوات العلوم الاجتماعية .