Jump to ratings and reviews
Rate this book

الإسلام السياسي: الدين والسياسة في العالم العربي

Rate this book
Studying six Islamic states in detail, Ayubi encompasses innovative material on sex and the family, and on the emerging alternative economic and social networks of Islamic banks, schools, and hospitals in those states.

480 pages, Paperback

First published January 1, 1991

2 people are currently reading
168 people want to read

About the author

Nazih N. Ayubi

13 books50 followers
Nazih Nassif Mikhail Ayubi, political scientist and Middle East scholar, was born in Cairo in 1944 where he held his first academic posts before taking an Oxford Doctorate and a Professorship at Cairo University. After four years as a Professor at the University of California Los Angeles, he came to the University of Exeter in 1983. He played a key role in the development of Middle East studies at the University, and was also a member of the Politics Department. His research interests included Egyptian politics, political economy, international relations and the international politics of Islam. He was also a Fellow at the University of Manchester and at the European Institute, Florence. He died in 1995.

His publications include Political Islam (1991) and Over-stating the Arab state (1995).

Arabic profile: نزيه نصيف الأيوبي

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
18 (43%)
4 stars
16 (39%)
3 stars
6 (14%)
2 stars
1 (2%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 2 of 2 reviews
Profile Image for Mostafa.
402 reviews375 followers
October 13, 2021
الكافي في فهم الإسلام السياسي، من المؤسف أن نخسر زيه الأيوبي في سن مبكرة، ولكن رغم ذلك ظلت نبؤاته حية وتحققت بعد وفاته
Profile Image for Mazen.
292 reviews62 followers
October 16, 2022
كتاب أساسي آخر من نزيه الأيوبي يرصد فيه بسرد متعمق و أوسع ظاهرة الإسلام السياسي منذ البدايات و كيف نشأت الجماعات الإسلامية و ما هي نوع الطبقات التي تمثلها تلك الأحزاب السياسية في كل البلاد، يذهب نزيه الأيوبي أن التنظير الإسلام عن السياسية ظهر بعد فشل المشروع التنموي الحداثي العربي بعد حرب 67 و الشعور العام بالسخط الذي كان ينتاب طبقات الياقات البيضا البرجوازيين الصِغار بسبب تلقيهم تعليم جامعي و عدم الحصول علي اي مقابل بعد التوقعات الكبيرة التي كانت عليهم من قبل أهاليهم، في عمل إحصائي تم رصد أن اغلب المنتمين الي تلك الجامعات لم يتجاوز أعمارهم الثلاثين عامًا و تلقوا تعليم جامعي جيد و لكن بدون أي انجاز اجتماعي يذكر و ظروف اقتصادية سيئة جعلتهم في حالة سخط و غضب من النظام البيرقراطي الحالي - أعني مصر - خصوصًا بعد انكماش هامش النمو الاقتصادي و تطبيق الانفتاح السياسي بعواقبه الانحلالية.

لا تمثل احزاب الاسلام السياسي أي طبقة بعينها بل هي لا تذهب عميقًا الي صراع الطبقات نهائيا و تري ان الحل سيكون تشاركية اجتماعية و لذلك لا يوجد اي تمثيل لهم في الطبقات العمالية المعروفة بميولها الاشتراكية، لا توفل احزاب الاسلام السياسي اي نظرية حقيقية للحكم او للاقتصاد أو لتأسيسي دولة حقيقية، فعلي رغم خروجهم علي تلك الدولة بالسلاح و الهجاء إلي أن أدبياتهم لم تتناول مفهوم الدولة بشكله العَلماني الحادثي الأوروبي.
كذلك لا يوجد أي حلول اقتصادية عملية ممكنة يقدمها هذا النوع من الأحزاب و يناقش الكتاب بالتفصيل كيف أن شركات تشغيل الأموال الإسلامية و البنوك التمويلية الإسلامية لم تكن سوي بنوك تقليدية بتغيير بعض المصطلحات أو شركات للممارسة الاحتيال الهرمي.

يرجع انتشار مقولة " الاسلام هو الحل " نتيجة لضعف الهوية العربية أو الانتماء الوطني الحقيقة بمثيله الأوروبي، الدين لم و لن يكون هوية قومية حقيقية في القرن الواحد و العشرين و انما جزء منها، الإسلام يوفر نوع من الثقافة الفورية الحقيقية نوعًا ما الي بعض الفئات التائهة وسط هذا الضياع الهوياتي بعض انتهاء التجربة الحداثية العربية، و يتميز الاسلام بكونه الحضارة الشرقية الوحيدة التي كانت تنافس الغرب المسيطر الآن ند بند و حتي شهادة الأوروبيين بانهم تلقوا علومهم في بداية نهضتهم من المسلميين آنذاك، تلِك الذات المجروحة و الآنا التي تم اغتصابها مرارًا و تكرارًا بسبب الاحتلال الأوروبي لأراضي المسلمين، و سحق إسرائيل لكل المحاولات لتقليل سيطرتها علي فلسطين و خاصة بعد حرب 67 شكلت نوع من الانزواء و العودة الرجعية الي عصور لن تعود، و أيام لا يمكن تكرارها و حتي اي نظرة نستولجيا غير حقيقية عن أيام الخلافة.
Displaying 1 - 2 of 2 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.