في هذه الرواية يتبنى عبد الهادي سعدون خطاباً روائياً مختلفاً يتناغم مع عنوان الرواية والعالم المرجعي الذي تحيل إليه.تدور الرواية على لسان الكلب العراقي المدعو (ليدر). وهي تذكير لتقاليد حكائية تدور على ألسنة الحيوانات وإن جاءت بأسلوب وبنمط روائي معاصر، وعليه هي تقارب بأسلوبها الروايات الباريسك (الصعلوكية) من خلال تتبع حياة الإنسان منذ لحظة ولادته حتى نهاية حياته.يسرد البطل في مذكراته الوقائع الغريبة والأحداث العجيبة التي جرت له في 28 فصلاً: ولادته عند نهر دجلة، رفقته لصاحبه المعلم المعارض السياسي لأوضاع البلاد في ظل الحكم البعثي، رحلات الصيد، ظروف تشرده وحبسه وانفصاله عن صاحبه، فقدانه لعائلته وتهجير أشقائه ومن ثم موت معلمه على يد الغوغاء بعد أن عانى من سجون الحكم ا&#
هیچ چیز برایم مهم نیست،نه به اخبار امیدوارم،نه آرزویی که قلبم را شاد کند و امید را به من برگرداند که روز بهتری پپیش رو دارم.هرچه برایم رخ داده جز ویرانی،فقدان،هلاکت و نابودی،چیی را به یاد نمی آورد.
بكلمتين مضيعة للوقت , كنت اكثر من مرة على وشك عدم اكمالها و لكنني اتممتها لأنني لا احب ترك الكتاب دون انهائه فقط لا غير اسلوب غير موفق لطرح الفكرة المراد ايصالها ..
الشكل مختلف .. عند الكتاب العراقيين مساحات مختلفة من الحكي عبد الهادي سعدون حاول ان يفعل هذا في رواية خفيفة .. لغته سهلة وحكاياتها عامة زيادة عن اللازم .. الرواية تفقد خصوصيتها في هذه العمومية
داشتیم زندگیمان را می کردیم, همه چیز خوب بود تا اینکه، آنکه فرمانده خوانده می شد و با من در لیدر بودن رقابت می کرد و من و مردم به خاطر خودش, کارها و دار و دسته اش از او متنفر بودیم وطن را به فضاهای دیگری برد, کابوس رخ می داد اما به نام های دیگر. این ماجراها سالها تا پیش از سقوط ادامه داشت و پس از سقوط شدیدتر شد من نیز در نهایت چاره ای جز رفتن از کشوری که با سرعت به سمت عقب می دوید نداشتم.
. ناوی کتێب: #یاداشتەکانی_سەگێکی_عێراقی نووسەر: #عبدالهادي_سعدون . ئەم ڕۆمانە ڕووداوەکانی باس لە نەهامەتی گەلی عێراقی ئەکات لەسەردەمی فەرمانڕەوایی صەدام حسێن لەشەڕ و ئاژاوە، زوڵم و ئازار.... جیاواز لەزۆربەی ڕۆمانەکانی تر ، ئەم ڕۆمانە لە زمانی سەگێکەوە ئەگێڕدرێتەوە بەناوی «لیدەر», سەگێکی هەموو بیرەوەری و نەهامەتی و شەڕ و ئاژاوە کانی وڵات دەگێڕێتەوە. لەوانەیە ئێمە کەم جار هەستمان بەئازاری گیانلەبەرانی تر کردبێت یان نەمانتوانیوە وێنای بکەین،لەم ڕۆمانە زیاتر ئاشنای ئازار و ژیانیان ئەبێت و هەستیان پێئەکەیت. بەگشتی چیرۆکێکی خۆشە و خێرائەبیت لەخوێندنەوەی بەڵام جیا لەهەنێک ڕووداوی مێژووی و هەستکردن بەژیانی گیانلەبەران هیچ سوودێکی ترم بەدینەکرد کە شایەنی ئەو ڕیکلامەبێت کە بۆی ئەکرێت. . --------------------------------------- اسم الكتاب: #مذكرات_كلب_عراقي الكاتب: عبدالهادي سعدون . تدور أحداث الرواية عن وجع الشعب العراقي و ما آلت إلية العراق في فترة حكم صدام حسين و بعد سقوط نضامة. المختلف في هذه الرواية الراوي هو كلب "أجلكم الله" باسلوب سردي حديث. لعلنا لحد الان لم نشعر بما يعيشه الحيوانات الأخرى من وجع و آلام ، في هذا الرواية تعرف كثير عنهم و تشعر بهم اكثر بعد اكتمال الرواية. مجملا قصة جميلة وتجد نفسك تقرأه بسرعة، لكن لم اجد فيه شئ استفاد منه سوى قليل من أحداث تاريخية و تعرف على حياة الحيوانات.
" موقن الآن تماما أن العمر كله تجربة مستمرة لا تتوقف وأن هناك من يهبك عبرها فرصة الحياة وكلك امتنان له. وهناك من يهبك المعنى الحقيقي لحياتك تلك، وهذا هو الذي لا يمكنك نسيانه أبداً حتى لو دفنت تحت آلاف الأمتار وأصابتك من الفواجع ما لا يُعد ولا يحصى وما مر بك من وقائع غريبة وأحداث عجيبة قد شكلت حياتك أو ما تبقى منها على هذه الصورة التي أنت عليها والتي لا فكاك من أقدارها وحظوظها!"
بهذا التأمل يختم ليدر سرد أيامه وأحزانه وآلامه.. "ليدر" الهجين من أب سلوقي وأم سابويسو..
الكلب الذي تنبأ له صاحبه المعلم وهو وليد في أذن أباه: "ابنك هذا سيكون له شأن كبير"
"ليدر" يظهر براعة وتفوقا مدهشين في منحى حياته سواء مع المعلم أو بعد موته!
وانك لتدهش من نباهته وذكائه وما آلت إليه حياته.
"عبدالهادي سعدون" مرر بحرفية ذكية ولفتات مدهشة وصفا لحال العراق إبّان فترة صدام الأخيرة إلى ما بعد سقوطه من خلال " مذكرات كلب عراقي"!
حاولت أن أبحث عن صورة من العم قوقل لكلب من فصيلة "سابويسو" لكني لم أفلح وربما يكون سعدون اخترع هذه الفصيلة التي يقول عنها:" أصولها إسبانية معروفة عاشت لآلاف السنين في شبه الجزيرة الإيبيرية..."ص ٢٠
مذكرات كلب عراقي عبد الهادي سعدون. تتدور أحداث الرواية عن الوجع العراقي وما آلت إليه العراق في فترة حكم صدام و بعد سقوط نظامه .
ككثير من الروايات العراقية التي دارت حول حياة العراقيين في فترة حكم صدام وبعدها ، من ظلم و تهجير و قتل و تفجير ...الخ . لكن المختلف في هذه الرواية أنا الراوي هو الكلب (أجلكم الله) (بأسلوب سردي حديث) .
وسعدون في هذه الرواية أعطى الكلب قوة مبالغ فيها جداً ، (لدرجة و أنا أقرأ الربع الأخير من الرواية جاء على بالي أدب السجون شكله كان يبي القراء يتعاطفوا معاه بأي وسيلة كانت ) .
على كثرة قراتي للروايات التي تناقش الوضع بالعراق كعراقية لم اجد اروع مماكتب عبد الهادي..بمشرط جراح متمكن شققت مواطن الفساد وابرزت العلةاما الدواء فلا دواء لداء العراق ممنونه جدااااااااا لك وفقك الله مذكرات كلب عراقي رواية باختصاراعدها بالقمة .
الكب العراقي، كما الإنسان، غادر البلد بعد ما لم يعد له شيء أو أحد فيه. ما قيمة نجاتك من الموت مرة بعد مرة إذا كان سينتهي بك الأمر وحيدًا؟ ما قيمة تفضيل الموت عدم أخذ روحك مرة تلو الأخرى إذا قرر أخذ كل شخص يهمك أمره؟
This entire review has been hidden because of spoilers.
سبقه الكثير بسرد قصص عن الحيوانات وحياتهم لكن ما تميز به عبد الهادي انه احتكَ كثيراً بتغيير الوضع السياسي في العراق وما آل اليه بلغة يفتقدها العرب اجمع اين الرحمة للحيوان!
به نظر من اين كتاب خيلى خاصه و من تا حالا نظيرش رو نخونده بودم. اين كتاب داستان سقوط صدام و بغداد رو از ديد يك سگ به اسم ليدر بيان ميكنه. سگى كه صاحبش، به اسم معلم، فعال سياسى ضد نظام حاكم بود. معلومه كه نويسنده خودش سگ داشته و براى همين تونسته تمام عادات و حركت هاى سگ ها رو به اين زيبايى تو كتاب به تصوير بكشه. اين كتاب سرنوشت معلم، تقلاهاى ليدر براى ادامه زندگى تو بغداد جنگ زده و آوارگيش رو عين يك تابلو ترسيم ميكنه. وقتى جايى جنگ ميشه به ندرت آدمها به سرنوشت حيوونها فكر ميكنن، خيلى از حيوونها آواره ميشن، تو بمبارانها كشته ميشن، از گشنگى يا تشنگى هلاك ميشن، يا هم گير حيوونهاى بيابون ميافتن. اين كتاب به زيبايى از زبون ليدر و چند سگ ديگه سرنوشتشون بعد از سقوط بغداد رو به تصوير ميكشه.
مذكرات كلب عراقي … تشبه ( ولكن بلسان كلب ) العديد من كتابات سير ذاتيه وقصص عراقيين هاجروا العراق ودونوا تجاربهم الاليمة ولاننا عراقيين نبدع بالوصف والسرد الحزين جداً ليس لكوننا مبدعين بالضروره ولكن لانها حياتنا اليومية ولاننا ألفنا الحياة الصعبة حياة الحروب والانقلابات والعشوائية اللتي تبرز أسوأ مافينا على بعضن. ليدر وعائلته هي نموذج لما حصل ويحصل للعديد من الحيوات العراقية. اعتقد لفتة انه ليدر الهجين بين اب سلوقي وام اسبانية من صنف سوبايسو يعكس خلفية العراقيين الملونين بأغلب الالوان والاصناف ومثلما هذا الشي قد يثير الفرقة ويصعب الحياة في هذا الجمع الهجين من اولاد عدنان وقحطان الا انه ممكن ان يكون عنصر قوة اذا ماتم التركيز على تشابه الاهداف وتجانس الافعال.
رغم تباين الآراء في حق الرواية أنا أعطيها خمسة نجوم لسبب علاقة السرد بالمهجر الأسباني. إن السارد هو قد ضم هويته فى الهوية الوطنية ولم يتبق له أن يظهر كشخص عادي بل أنه استعار بصفات الكلب فى إظهار هوية السارد. وأهم صفة الكلب هي تتمثل في وفائه كمان يحكي السارد عن وفاءه للعراق بلغة غير شفوية. ثم إن الرواية تتضمن ثيمات ثنائية الشرق والغرب وثيمات الهوية المهجرية الاسبانية. تبدأ سرديات الرواية من العراق وتنتهي في اسبانيا. واقول إن الرواية تقدم أفضل نموذج من نماذج الرواية العراقية ما بعد الكلولونيالية لاحتواءها على تجربة الهوية الفردية والوطنية في العالم المنفي وعلى الحديث عن الغربة.
كتاب يناقش قضايا العراق السياسية والتعرض للظلم وللأذى على لسان كلب يدعى ليدر، يعاني هذا الكلب من صعوبات في معيشته مع صاحبه المعارض السياسي الى أن انتهى به الحال بمغادرة العراق والهروب بعيدًا. جيدة الى حد ما من ناحية الفكرة، ولكن سيئة جداً بالسرد وتجسيد القضايا، لا يوجد أية قضايا نوقشت بشكل جاد، فقط مغامرات الكلب وأحداثه البطولية تذكرت أفلام ديزني وشعرت بأنها لو كانت فيلماً لكانت أفضل. يملأها الكثير من الملل والتمطيط في بعض الأجزاء الخاصة بالكلب وعلاقته بالكلاب الأخرى .. إبتعدت عن هدف القصة من نواحي سياسية وحال البلاد وتوجهت لقصص فرعية عن بطولة الكلب ومبالغة في الوصف لا داعي لها.
I know how hard it is for authors to depict the horrors of the world in a delicate way but at the same time you can't expect readers to carry on reading the horrors that this poor dog goes through (Even if they were an accurate depiction of reality) I tell you I wanted to burn this book at least three times not because it was bad, no, because it was heart wrenching and soul crushing to the point of torture, at times I felt that the author was doing this on purpose to cause readers pain. It's like he was holding a knife and kept of stabbing even after I died !!
رواية بالنسبة لي اعجبتني فكرتها تحكي عن العراق ماقبل السقوط ومابعده ابدع بها استاذ عبد الهادي سعدون لكن قد ينتاب القراء الملل في ثلثها الاخير لكثرةالاسماء الجديدة والاحداث ، اعجبتني نهايتها جدا هو خرج من العراق لكن العراق لم يخرج منه هو هذا حال العراقيين وحال المؤلف بالذات .
اذا كان قصد الراوي تسليط قلمه على قضايا اجتماعية عراقية من خلال مذكرات كلب فهو اكيد لم يفلح في ذلك ، فما قرأته هي سيرة ذاتية لكلب ولعمري لا اعرف احدا يبحث عن سيرة كلب ليستفاد منها في حياته اليومية ، دائما ما اقول عن هكذا روايات انه من الظلم ان تسمى برواية ،، هذا جوع فكري , او تورط في الكتابة ، وازهاق لوقت القارئ بدون وجه حق ، كنت عازما على تركها من اول ٢٠ صفحة الا اني اكملتها علها تغير فكرتي عن هذا الكاتب ،،
رواية حزينه للظلم والقهر لاحداث تتحاكي على لسان كلب يحكى ما يحدث للمعلم من معاناته مع الحاكم الذي يشترك معه بنفس الاسم فالحاكم يطلق عليه القائد والكلب يطلق عليه ليدر مع اختلاف الفصيل فهذا من بني الإنسان. وذاك من فصيل الحيوانات فكرة جيده واسلوب جيد . ولكن ليست الاولى من نوعها ف رواية حديقة الحيوان تتبع نفس المنهج فى التحاكي وسبقتها بزمن
يحاول بعض الكتاب استغلال المآسي التي مر بها العراق لاكتساب تعاطف يطغى قليلا على الرواية ذاتها والهدف من كتابتها،مما لاشك فيه ان البشر والحجر والكائنات بحيواناتها ونباتاتها تعرضت لكل انواع الظلم والقهر والتشتت والتشظي في عراقنا المتعب العظيم، ولا اعتراض ..ولكن بطولة وشجاعة الكلب المبالغ فيها اصابت القاريء ببعض الملل من مبالغة الكاتب في اظهار شجاعة بطله. مملة وبلا هدف
نستهجن في البداية فكرة قراءة مذكرات لم يكتبها بشر بل أوفى أصدقائه عبر التاريخ، ثم تنتقل إلى نوع من التآلف مع هذا الكلب الذي يمر بتجارب غير بعيدة عما يمر المواطن العربي في حياته عموماً، وفي زمن الحروب (والفتوحات) خصوصاً
تقریبا هیچ کتابی با مضمون تمثیل سگ به جای انسان نبوده که کیفیت خوبی نداشته باشه و نمیدونم علتش چیه اما این ایده موفقیه که همیشه جواب میده. این کتاب هم تصویر سیاسی و یک مبارزه ادبی درجه یکیه که از زاویه حیوانی مثل سگ روایت و توصیف میشه.
رواية جميلة جداً تتحدث عن أحداث العراق قبل وبعد الغزو . أحسست أن المقصود بالكلب هنا ليس الكلب بذاته إنما تشبيه على الذل الواقع . أحداث مشوقه و محزنه، لكن الكتاب جميل و ممتع .