تولى السلطان عبد الحميد الثاني السلطنة والخلافة الإسلامية عام 1876م والدولة العثمانية تحتضر حيث كانت فى منتهى السوء والاضطراب داخليآ وخارجيآ فقد اتفقت الدول الغربية على الإجهاز على تلك الدولة التي أطلقوا عليها الرجل المريض وأرادوا تقاسم أجزائها فتقرأ فى هذا الكتاب سيرة سلاطين تلك الدولة منذ تأسيسها حتى نهايتها وصراعها مع الدول الغربية وكيف خدمت الإسلام ونشرته في أوربا .
منصور عبد الحكيم محمد عبد الجليل حاصل علي ليسانس الحقوق عام 1978 جامعة عين شمس. من مواليد القاهرة 1955 متزوج له خمسة اولاد يعمل بالمحاماة والكتابة في الصحف والمجلات العربية و الإسلامية وله العديد من الإصدارات والمقالات والأبحاث في الصحف والمجلات العربية والإسلامية واللقاءات على الفضائيات العربية وترجمت بعض كتبه للغة الانجليزية والفارسية. وعدد الكتب التى صدرت له حتى عام 2011عدد 130 كتاب متنوعة اثرت المكتبة العربية والاسلامية.
الكتاب يعطى نظرة واسعة جدا على حقبة مهمة جدا فى التاريخ الإسلامى, فى رأيى نحن نعيش أثار هذه الحقبة إلى الآن. الكاتب تطرق إلى أحوال الدولة العثمانية ككل مع التركيز على السلطان عبد الحميد, لكن يشوب الكتاب الكثير من العشوائية و التكرار فى المعلومات و فقر الأسلوب الأدبى مما يضعف من محتوى الكتاب و يصيب أحيانا بالملل , لكن فائدته العلمية جيدة جدا
كتاب ضعيف للغاية من حيث المعلومات ، يفتقر مؤلفه للأسلوب الرصين ظ، بالإضافة لندرة المصادر التي يعتمد عليها وضعف غالبيتها مثل اعتماده على موقع ويكيبيديا الذي لا يعتد به كمصدر موثوق بالإضافة لكون الكاتب منحاز وبشدة لفكره الديني وهذا من بديهيات الوقوع في الخطئ ، فهو كان يبرر أي خطئ فاحش من الدولة العثمانية الغاشمة حتى ولو كانت خطايا كبرى بالإضافة لإلصاقه التهم والسخرية من أبناء الأديان الأخرى ، ويصف بشكل يبعث على الضحك هؤلاء الذين يدافعون عن أوطانهم بألفاظ سوقية ، حتى أنه وصف إمبراطور المجر بأحد الحيوانات لأنه فقط يدافع عن وطنه ضد الغزو العثماني .. كتاب يفتقد لعمق التحليل وللتسلسل السردي الجيد مما أضعف الكتاب .. غير ذلك وصفه لغالبية المنادين بالحرية في خلال حكم آل عثمان بالماسونيين دون ذكر أدلة وبراهين ثابتة على الرغم من أن الماسونيين حتى هذه اللحظة يصعب معرفة عقائدهم أو أفكارهم أو حتى الملتحقين بهم لكن الكاتب وصم المطالبين بالتحديث بهذا الوصف الذي لا يستند على معلومات مؤكدة .. إنها المرة الأولى والأخيرة التي سا اقرأ فيها لهذا الكاتب نظراً لتجرده من الموضوعية والحيادية
كتاب جميل يروي العديد من التفاصيل عن المؤامرات المحاكة ضد السلطان و معلومات مهمة عن أساليب الدول الخارجية في إسقاط السلطان في مقدمتهم اليهود و الماسون، لكن أسلوب الطرح فيه الكثير من التكرار مما يدفع القارئ للملل ، لكنه عموماً كتاب يستحق قراءة.
##آخر_السلاطين_المحترمين للمؤالف #منصور_عبدالحكيم يحكي فيه عن تولي #السلطان_عبدالحميد_الثاني للحكم وعن مواقفه الايجابيه ضد اليهود الكتاب عموماً جيد لمحبي التاريخ عموماً والدوله العثمانيه خصوصاً الرجل هذا اشد مأخافه انه سقط سهواً في تاريخنا الاسلامي فهو كانت له مواقف يجب ان يعلمها الكل مواقف من القوه والشااهمه نعم كان ضعيفاً وقتناً ما امام الصدر الاعظم لكنه لوهله ذكرني بالخليفه المغدور عثمان بن عفان وضي الله عنه لكن ذاك غدر وهذا رُحل لو كان عندي بحث علمي لا ماعتمدت على هذا الكتاب