الطبعة الأولى: يناير 2014 الطبعة الثانية: مارس 2014 الطبعة الثالثة: يونيو 2014
--------------
في محاولة منه لكتابة رواية جديدة ناجحة، اضطر إلى مغادرة منزله والذهاب لمكان مختلف علّه يجد فيه الإلهام الغائب عنه. وفي تلك الحارة بدأت مجموعة من الأحداث الغريبة تحيط به، ليجد نفسه في دوامة من الألغاز والأمور الغرائبية الغامضة. وعندما تصاعدت تلك الرائحة في منتصف الليل، وتكررت كل ليلة، اتخذت الأحداث منحنى انقلب له كيانه، وجعل من كتابته للرواية آخر أولوياته.
عمرو عز الدين كاتب وصحفي من مواليد الإسكندرية عام 1981 درس الجغرافيا والمساحة بكلية الآداب.. فاز بعدة جوائز في مجال القصة القصيرة، وكتب العديد من المقالات السياسية والأدبية بمجلة بص وطل الإلكترونية.. صدرت له مجموعتان قصصيتان ساخرتان "حوار عواطلية" 2008 و"مصر على ورق البردي" 2009، وكتاب "خلطبيطة" 2010، وكتاب "عالبحر ثورة بتتمختر" 2012.
--------------- مقطع من الرواية ---------------
"ازدادت رائحة الطبيخ قوة أثناء رحلتي للمنزل، والناس من حولي صاروا مجانين بالفعل، القهوجي يلملم كراسيه ومقاعده وهو يتمتم بصوت سمعته: - يامنجي يارب.. يامنجي.. لم أجد أطفالا يلعبون.. الأحدب كان في بدايات الحارة ينوح ويصيح أن الرائحة لا تزال عفنة، على عكس ما أعتقد تمامًا.. هذه الرائحة من أزكي روائح الطعام التي شممتها في حياتي، ربما لن أشم مثلها قط. لكنه رجل مبروك على حد وصف القهوجي ولذلك فلا حرج عليه. أقترب من دكان البقال فأجد شبحًا يتشح بالسواد يخرج منه، ينكشف الوجه عن شابة حسناء ذات نظرة جريئة، تبدو وجنتيها البارزتين كملمح على النحافة، لكنها نحافة مليحة تسر الناظرين، كانت تعدّل من الوشاح فوق رأسها وهي تهرول شبه ملتصقة بالحائط، متحاشية النظر في عيني بعد النظرة الأولى. البقال نفسه يخرج بعدها مسدلا الستار على يوم من البيع أو اللابيع، ويخطو بما يقترب من العدو مبتعدًا في الاتجاه المعاكس دون أن يبالي بي. لا أعرف ما سبب كل هذا.. هل هي الرائحة؟ ولماذا تثير رائحة طعام، أي طعام، جنونهم لهذا الحد؟".
بعد عناء طويل في البحث عنها اخيراً قرأتها رائحة منتصف الليل وعشقي لأدب الرعب وشغفي لقراءة كل ما يكتب فيه لنبدأ بالتعليق عليها في نقاط سريعة اولا : القصة نفسها جيدة .. جديدة اكثر ما نجح فيه الكاتب هو السرد بالإيحاء تستشعر الرعب ولا تصطدم به في وجهك وكأنك تقرأ قصة للأطفال لم يكن هناك جيش من الأرواح والأشباح ولا عيون مخلوعة تقطر دما ولا مخلوقات تنزف سوائل خضراء مقززة رعب هادى تشعر به بين السطور ولا تراه بعينك ثانيا : اللغة .. عاميتها لم تكن موفقة وفصحتها لم تكن جيدة بالقدر الكافي ثالثا : طال الأحداث كثير من المواقف خارج سياق الموضوع مما أدى لحالة من الشتات والملل نوعا أثناء القراءة زاد من عدد الصفحات ولم يخدم الرواية رابعا : النهاية قد تكون معتادة ولكنها جيدة وأعطت للعمل مصداقية رغم إنها حُرقت لي بسبب عادة بعض القراء المستفزة في حرق نهايات الروايات خامسا : الخاتمة التي تبدو كإهداء في أخر صفحة تُرى هل كُتبت لمزيدا من التشويق ام لها أصل ؟؟ كنت أود لو أعرفه أثارت فضولي بحق اخيراً .. رواية جيدة مسلية ومشوقة تقرأ في ليلة شتاء باردة هذا أفضل توقيت لتشعر بها ..
القراءة الثانية بعد اربع سنوات افتقد هذا النوع من الروايات ،رواية مشوقة ساخرة تشبهة الي حد كبير عوالم هاروكي موراكامي الغريبة لكن النهاية محبطة نوعا ما لكن لم تقلل من متعة الرواية ----------------------
رواية رائعة ومشوقة استمتعت بها جدا انهيتها فى ثلاث ايام
قصة جيدة، لغة سيئة، مزيج من العامية التي أصبحت لا أطيقها و فصحي غير متقنة. القصة جيدة و مشوقة سأكتب تعليقاً مفصلاً عندما يتوفر لي منفذ جيد غير الموبايل :)
تظهر في بدايه الروايه احداث حياتيه من واقع نعيش اغلبه باسلوب ساخر وخفيف ثم ستتوالي الاحداث بسرعه لن تشعر معها بااي ملل ولن تتوقع من احداثا شيء و اعتقد ان السببين دول احد اهم نجاح اي روايه . الروايه جيده جدا و مشوقه و ها ترغمك ان تنهيها بمجرده البدء بها . تحذير : " السطور القادمه فيه حرق لاحداث الروايه لمن لم يقراها "
في بدايه الروايه و انا كان في نيتي اني هااكتب ريفيو ليها علشان كده كنت مركزه اوي في النقاط السلبيه اكتر منها الايجابيه ولكن الكاتب صدمني بالنهايه اللتي بينت ان كل ما سبق ما هو الا حلم لرجل داخل غيبوبه وهنا تذكرت قول عمر طاهر ( تخيل نفسك حلم وبراحتك ما انت حلم ) فكل شئ مباح في الاحلام ان شاء حتي لو كانت الناس بتطير مش بتمشي , يعني مثلا في الروايه الرجل رسام القلوم تقريبا عنده 80 سنه ووالد حبيبته لسه عايش يعني ممكن يكون عمره اكتر من 100 سنه و لسه بصحه تخليه يقوم بدفن الموتي بمفرده دون مساعده من احد ,و طبعا ده غير مقنع بس لما ترجع للحلم ها تحس ان الموضوع عادي جدا . السؤال بقي ده كان سوء نيه من الكاتب علشان ما حدش ينتقده ولا فقط حبكه للاحداث لا غير ؟؟ النهايه : قرات النهايه 3 مرات و كل مره افهم شئ مختلف , الاولي انه دخل غيبوبه من جديد و الثانيه انه مات لانه رأي نفسه علي العربيه الكارو و الثالثه ماهو لو كان مات في الحقيقه كان الحلم انقطع عنه و بالتالي فهو لم يمت الا في الحلم .... هذا تحليلي الشخصي.
رسالة أولى: عمرو عز الدين، باستنشاقي رائحة منتصف الليل فقدت ايماني بكونك كاتب ساخر ..
.. رائحة منتصف الليل، لتجاربي السابقة مع كاتبها، ولعلمي استمتاعي بطريقتة في رص الكلمات بجوار بعضها أكبر الأثر علي قرار القراءة، ولم يخيب ظني مطلقاً، هذا الكم من الألغاز وأحجيات مصدر الرائحة، ما يتبع هذا من أحداث مؤسفة، طبيعة الحارة وأعتقاد بطلنا هنا انه ملعون تصيب لعنته كل من يقابله، لتمتد الرائحة ككقاتل محترف لتصيبه في مقتله. كم الاثارة و التشويق الذي تنبعث مع رائحة منتصف الليل التي أصابتني شخصياً وبت أستنشقها مع كل مرة تصدر فيها، سر النوم الذي لا يفارق بطلنا ولا يعرف سبباً له. أقتحام جرئ لعالم ما بين الحياة والموت، العالم الذي لم أعتقد أن كاتباً عربياً قادراً علي تصورة وتخيله و ابداعه كما فعل عمرو بأقتدار وتحكم وحنكة. تلك الفلاشات التي لا ينفك يتذكرها البطل لعلن لنفسه لحات تنويره، فلحظة التنوير ليست هنا ملكنا فقط، بل ملك البطل كذلك الذي لا يدري أي شئ عن ما يحدث له. رائحة منتصف الليل من روايات الخيال التي لم أكن أتوقع أن تقع بين يداي، رواية خيال مغلف بالدراما الغرائبية، دراما مغلفة بالاثارة النابعة من الجهل بما يحدث. أنتقاء أسلوب الأنا لتعزيز الإثارة والغموض، فلو كان اتخذ عمرو راوياً أو أخذ من ذاته راوياً للأحداث لفقدت الرواية كثير من اثارتها. أنتقاء جيد للأسلوب، عزف مثالي علي آلات الكلم، روعة اسلوبيه معتادة، وقصة محكمة الأركان منظمة و مثيرة وملهمة. رواية لن تصل ليدانا إلا علي فترات متباعدة حقاً. شكراً عمرو عز الدين علي السماح لنا باستنشاق رائحة منتصف الليل معك .. و في انتظار المزيد .
بسم الله الرحمن الرحيم :) .اول ما بدأت اقرئها انا كنت ناوية ايص على السلبيات-من غير سبب- بس لأنى مش بقتنع بحاجة اسمها رواية رعب بس بعد ما قرأتها عجيتنى جدا الشخصيات و التداخل و الأحداث كل حاجة . :\ .بس تضايقت انه حلم لو انا فاهمة صح يعنى :D
من زمان اوي مقريتش حاجة مكتوبة باتقان كدا .. و لا حسيت احساس الزعل بعد ما خلصتها كدا .. حلوةةة جدا و بجد شكرا للمؤلف على الوقت الحلو اللي خلاني اقضيه مع الكتاب دا
الخمس نجوم دول في الاساس عشان البلوف الي في الرواية الرواية متقنة جدا .. اسلوب سلس جدا .. رشاقة في الوصف بدون اي تطويل .. بس البلوف والحبكة هما اقوى وامتع حاجة في الرواية
- لو كنت من محبي ادب الرعب و الفانتازيا و التشويق فالرواية دي هتكون اختيار مناسب جدا ليك .. لو بتحب اسلوب حسن الجندى في الرعب هتحب الرواية دي .. فمع الاختلاف في الاسلوب بين حسن الجندي و عمرو عز الدين لكن التشويق نفسه و عدم وجود اي ملل في متابعة احداث الرواية دي سمة مشتركة بينهم . - الرواية دي مخدتش حقها و مش موجودة في مكتبات كتير لكن شدني ليها جدا غلاف احمد مراد كالمعتاد يعني و اسمها برضو شدني اني اجيبها .. خلصتها في قعدتين برغم انها مش صغيرة يعني " 291 صفحة " .. لكن فعلا هي رواية ممتعة جدا تستحق القراءة .. رواية متقنة و حبكة رائعة و فكرة ممتازة .. اسلوب شيق جدا و متماسك و قوي و مشوق للغاية .. وصف بدون اطالة او ملل .. يعني من الاخر هترغمك انك تنهيها من اول ما تبدأ فيها . - عجبنى جدا في الرواية دي " الاتقان " .. يعني انك تكتب رواية بالاحداث الغرائبية الشديدة دي و الفكرة العجيبة جدا دي و تطلع بالاتقان دة فـ دة شئ رائع جدا يحسب للكاتب . - النهاية .. محتاجة تتقرأ اكتر من مرة لاني فهمتها بشكلين او 3 اشكال مختلفة .. بس ارجح انه بيحلم و دخل في غيبوبة مرة تانية . - انصح بقرائتها فهي تجربة تستحق القراءة اذا كنت من محبي ادب التشويق و الرعب .. تقييمي للرواية 4 نجوم :)
الرواية لا تقاوم، سرد الأحداث و وصف الدقائق و الفانتازيا و الصياغة الأدبية مبهرة بكل المقاييس، مش عارف الأحداث بتجري ولا إنت اللي بتجري عشان تعرف نهايتها . حقيقي استمتعت و مبروك من قلبي :)
رواية ممتعه جدا و رائعه بشكل مميز و مفيش مثيل ليها حاليا منحيث الجو و السياق و الحبكه و مش عارف ليه الناس مش فاهمه النهايه صح و ارجوكم بلاش حرق ركزوا و اللي قرأها يقرأها تاني هيفهم انصح بيها بشده
انا مستحيل قدي روايه خمس نجوم بس مستحيل راويه تعيشني في عالم زي اللي عيشتني فيه الروايه تخليني احس و اتفاعل مع كل الأحداث اللي فيها و اتعاطف مع كل شخص فيها بالصوره ديه يمكن انا مأفور شويه بس هو ده عالم الرعب والغموض اللي انا بعيشه و بحلم بيه و بتمنى اني اخوض مغامره فيه بعيدا عن كليشيهات الرعب المعتاده اللي فيه منها روايات جميله برضه لكن الروايه ديه هتفضل من افضل اللي قرأته و مميزه عندي ناهيك عن التعب اللي تعبته اصلا و المغامرات اللي حضتها عشان اجيبها :D
الروايه عيشتي جو مجموعة العاب كمبيوتر شهيره واتمنى اني اقدر احولها في يوم للعبه او فيلم او مجموعة حلقات صغيره كأنمي ربنا ييسر ويكون عندي الوقت و القدره و الامكانيات و الفريق وهنفذها ان شاء الله
its looks like in the atmosphere ( Alan wake - silent hill specially the room )
respect and keep it up waiting for another masterpiece
الرواية هي الاولى التي اقراها لهذا الكاتب .... الرواية تعتبر "جيدة" والنهاية موفقة جدا جدا وجميلة جدا وغير متوقعة بس كان فيه احداث تحس فيها بالتطويل .... اسلوب الكاتب بسيط وسهل.... رواية جميلة كبداية معقولة كانطلاقة .... واعترف اني اتفاجئت ان عنوان الرواية وهي رائحة منتصف الليل هي اولا واخيرا رائحة "طبيخ" :D :D .... حسيت ان فيه شخصيات تم اقحامها في القصة بس للتطويل زي الراجل المجنون وست القطط .... حسيت ان هما دخلوا الرواية بس لاعطاء احساس مزيف بالرعب او لابعاد خيال القارئ عن الحبكة الرئيسية في القصة او الشخصية الحقيقية .... عجبني في النهاية الانتقال المتقطع مابين الواقع والحلم كان جميل لكن مافهمتش الشخصيات ديه لو هو ماقبلهاش في حياته قبل كدة يبقى ازاي دخلت في عقله ..... حسيت اني بقرا احداث مختصرة الي حد ما في النهاية .... كانت الشخصيات محتاجة ترتبط اكتر مع بعضها بس عشان تحس بانسيابية الاحداث
القراءة الثانية بعد كتاب خلطبيطة والأسلوب مختلف تماما للأحسن طبعا القصة مشوقة جدا ولكن النهاية جائت مخيبة لآمالي عكس كل آراء القراء لم أستسغ فكرة الحلم أو الكابوس الذي تنتهي بيه الحكايات لتجد أنك عشت فترة من الزمن منفعلا ومتأثرا مع البطل في وهم وخيال وحلم !
بغض النظر عن النهاية الرواية مشوقة جدا والأسلوب ممتاز والتشبيهات المستخدمة جديدة وغير مستهلكة والحكاية كانت متقنة جدا مفيهاش غلطة والنهاية أيضا كان ممكن تنتهي على آخر مشهد دون التحويل في المسار.
كنت معلي سقف توقعاتي لكثرة الآراء والترشيحات ودايما ه بيحصل لما الواحد بيعلي السقف أوي ... بيقع عليه في الآخر :D
بس ده لا يمنع متعتي بالقراءة والجهد المبذول في الرواية واضح وأعتقد أيضا أن الإهداء الأخير هو لصاحبة الفكرة الملهمة لتلك الأحداث جميعها فلها مني التحية أيضا
روايه تستحق القراءه ... احسنت فعلا يا عمرو ... الروايه كانت هي اللي خطفاني جواها كنت عايشه مع الاحداث فعلا لو عملنا مقارنه السلبيات باليجابيات ف الايجابيات هتتفوق بجداره ... اسلوب سلس سهل مشوق ممتع يشوبه الاخطاء اللغويه و التشبيه المزيف كان واضح جدا معرفتك و المامك بالمجالات المختلغه ف التشبيه خيالك كان واسع جدا ليعطي شكل للروايه انها واقعيه اقرب للخيال زى اعمال و اشكال الناس اللي في الحاره طريقه عدم ربطك للشخصيات أو التعمق فيها كويس جدا وده ما يندرجش انه حاجه سلبيه بالعكس البطل هو الراوي و هو ما يعرفش اهل الحاره اصلا .. هو بيروي اللي اتقاله و اتحكاله او اللي شافه
احسنت يا عمرو استمتعت جدا جدا بقراءه الروايه ... فعلا يستحق ان يرفع لك القبعه
هذه ليست النهايه .. انما بدايه كاتب روايات مشوق :) للاحسن دايما.. دمت مبدع :)
في القصة يظهر الكاتب تمكنا جيدا من الأساليب السردية، ويستطيع أن يعطي الأشياء التي تستحق حقها، و يمر على المواضيع الثانوية بما يكفيها فقط. (ربما باستثناء مقاطع بسيطة يمكننا الاختلاف فيها نظرا لاختلاف التصور العام فقط)
الحبكة ذاتها لست كثيرة التشعب، ولكن الأمر يساعد على تطوير أبعاد الشصية الرئيسية، ويجعل القارئ يندمج معه.
منذ فترة غير يسيرة انقطعت عن القراءة الأدبية، مكتفيا لظروف الوقت بالقرءات التي تهمني في ميادين معينة، لكن عودتي عن طريق "رائحة منتصف الليل" كانت عودة حميدة. يكفي أنني قرأتها في نفس الوقت الذي بدأت به قراءة "السنجة" للدكتور أحمد خالد توفيق، ولكن الأخيرة لم تشدني لإتمامها بقدر هذه القصة.. مع الفرق المحفوظ للقدرات الأدبية والسردية طبعا.
على العموم بداية روائية جيدة، وأنا بانتظار العمل الجديد لعمرو عز الدين.
رواية جميلة من عالم آخر وإن كان عالم مصري الشخصيات حيوية والقصص المختلفة جذابة تشدك حتى تتلاقى خطوط القصص في النهاية الكاتب كان متمكن من أدواته و السرد كان ممتاز مفيهوش ملل وأشتاق للجديد من الكاتب أرشحه بقوة لأي حد عايز يقرا فانتازيا جيدة في وقت مش كل إللي بيكتب فيه فانتازيا بيكتب حلو الجاي ممكن أحرق بيه أحداث -----
رواية ممتازة تنتمي لأدب الرعب والغموض رواية متميزة جداً .. غلاف أكثر من رائع .. أسلوب سلس جداً .. حبكة متقنة .. تشويق مثالي رواية لم أشعر بالملل أثناء قراءتها .. نهاية متميزة وصادمة للغاية ورائعة بحق بصراحة رواية فعلاً مش واخدة حقها وبرأيي تحتاج للظهور أكثر لانها تستحق المنافسة علي جائزة أدب الرعب والفانتازيا بجدارة مما يدفعني إلي تحية الكاتب الموهوب "عمرو عز الدين" وأن أتنبأ له بمستقبل باهر باذن الله
من زمان مقراتش قصة رعب مشوقة حلوة كدا ,,, الجميل فيها انها مش رعب بالمعني التقليدي انما اسلوب الكاتب في السرد هى اللي بتوصلك احساس الرعب بسلاسة و بتخليك متسبش الرواية من قيدك قبل متخلصها ,,,انا من رايي ان الرواية دي لو اتحولت ل فيلم هتبقى جامدة بجد في السينما المصرية لان الرعب فيها مش محتاج مناظر ولا جرافيكس مجرد اخراج كويس ,,و اعتقد ان الكاتب كمان كان بيوصف كل مشهد تحس انك بتتتفرج على فيلم مش بتقرا سطور
الروايه كعنصر تشويق كويس جدا فكرتها كويسه برضه لكن يعيبها 3 حاجات مهمين جدا جدا الأولي اللغه العاميه و حتي الفصحه اللي فيها ضعيفه و اسلوب السرد سيء للغايه تاني حاجه المشاهد الخارجه اللي ملهاش اي تلاتين لازمه و لو اتحذفت مش هتأثر علي حاجه لانها مش ف السياق أصلا تالت حاجه الحبكه الدراميه فيها مشكله في أحداث حسيت ان كان ملهاش لازمه لو متقالتش خالص الي جانب التطويل شويه اجمالا الكاتب محتاج يشتغل علي نفسه أكتر و يغير من أسلوب الروايات المعتاد اليومين دول التقييم 2.5 اتمنالك التوفيق
فكرة الرواية جديدة جدًا وأعجبتني، الأحداث مشوقة وإن كان بها بعض الملل. عيب الرواية الوحيد في رأيي هو لغتها وأسلوب السرد. أعجبتني النهاية وإن لم تفاجئني :D هي الرواية الأولى لكاتبها وأتمنى أن يكون القادم أفضل :)
انتهي الكتاب ليلعن انضمام الكاتب لقائمة كتّابى المفضلين. اسلوب جميل بليغ سلس في الكتابه. ابداع و خروج عن المالوف في المحتوي و التناول. في انتظار العمل القادم
رواية مملة أوي ... مفيش أي حبكة في الرواية و لا أي تشويق ... الأحداث في منتهي الملل و كنت بقرأ الرواية لمجرد إني أخلصها و أعرف النهاية و خلاص .. نهاية تقليدية جداً جداً و مفيهاش أي إبداع
عمرو عز الدين له اسلوب ممتع فى الكتابة بعيد كل البعد عن الملل وتتميز رواياته بالتشويق ورغم انها بتوصف احداث من واقع الحياة الا ان اسلوبه الساخر فى بيلطف من احساسنا بيها الرواية ممتازة وتستحق القراءة