What do you think?
Rate this book
من يعرف جنيا يتلبسني؟
يـتضمن هـذا الكتاب 80 مقـالا يناقـش فيها المـؤلـف الاحـتمالات الـمختـلفة والجـوانب غـير المتوقعـة فـي ثمانين قـضيـة وظـاهرة يهـمـك معـرفـتها… ـ هـل صحيح مثلا أن نبيـنـا محمد كان رجـلا «أمـيـا» لا يقرأ ولا يكتب!؟ ـ ولمـاذا يصـدق الأذكياء بالخـرافات ويفضل عامة الناس إغـماض أعينهم عن «الحـقـيقـة»؟ ـ وهـل يوجد دليل علمي يثبت مركزية مكة المكرمة/ أو حتى صورة فضائية تؤكد توسطها لـقارات العالم؟ ـ وهـل الأحاديث الواردة في الحجر الأسود ترجح كونه ألماس فضائي أسود نادر يدعى Carbonados. ـ وهـل تخيلت شكل العالم اليـوم لولا وجـود أمريـكا؟.. أو شكلنا نحـن البشر بعـد خـمسمائة عـام من الآن؟ ـ ومـا هي احتمالات أن يكون رجـالا صالحين بطبعهم (كـبوذا وكونفشيوس وزاردشت) من الأنـبيـاء الذين لم يذكر
- GenresNonfiction
383 pages, Unknown Binding
First published January 1, 2014
140 people are currently reading
1576 people want to read
About the author
فهد عامر الأحمدي
15 books1,345 followersفهد عامر الأحمدي الحربي هو كاتب سعودي صاحب عامود حول العالم في جريدة الرياض. بدأ كتابة المقالة في جريدة المدينة، وفي 17 أغسطس 1991م نشر أول مقال له بعنوان "انف.جار سيبيريا" قبل أن ينتقل إلي جريدة الرياض وينشر أول مقال له في 21 سبتمبر 2000م ولا يزال كاتباً يومياً في جريدة الرياض.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 95 reviews
February 20, 2015
اراد المؤلف من خلال كتابه هذا الخروج عن المألوف بمقالات تناقش إحتمالات مختلفة لجوانب غير متوقعة وفق الكاتب في بعضها و( حاد ) عن الفكرة الأساسية في البقية ، فبعض المقالات لم ألمس فيها الفكرة المبتغاة البته ، كانت أقرب ( لنصح وإرشاد ) مقنعة ولم تكن سوى رأي مكرر طرح بإسلوب مختلف !!
فهد الأحمدي أحد الكتاب المفضلين لدي ولا أفوت له مقال في زاويته ( حول العالم ) لكمية الإثراء المعلوماتي التي تحتويه إلا إني لا أميل أبدا لمقالاته التي يطرح فيها رأي هنا يخفق برأيي : )
عنوان الكتاب لا علاقة له بالمحتوى فقط هو عنوان أحد المقالات التي ينفي فيها إمكانية تلبس الجن بالإنس .
أحتوت بعض المقالات على معلومات قيمة إستوقفتني وهنا بعضها :
ان ذاكرة الإنسان لا تحتفظ بأكثر من 140 حرفاً وهذا سر تويتر .
عدد المسلمين في العالم ارتفع بنسبة 20% بين عامي 1995, 2000 فقط حسب كتاب جينيس لعام 2004 م.
أصدرت وزارة العدل الأمريكية قائمة سوداء تتضمن عشرة آلاف شخص يحملون شهادات علمية مزورة من بينهم 70 مواطن سعودي يعملون حاليا في مناصب .
قاض يدعى مايكل سيكونتي في ولاية أمريكية يبتكر عقوبات من جنس العمل عوضا عن السجن وسرد الكاتب بعض هذه القضايا حقيقة تستحق الإطلاع هنا أحدها :
حكم على مراهق ضرب مسناً بالخدمة لشهرين في أحد بيوت العجزة .
وتحدث عن ظاهرة تدعى ( التوقف التلقائي عن التكاثر ) للمرة الاولى اعرف ان الجمال والغزلان والفئران وغيرها من الحيوانات تتوقف عن التكاثر اتوماتيكيا بالقدر الذي يملأ محيطها الحيوي
فهد الأحمدي أحد الكتاب المفضلين لدي ولا أفوت له مقال في زاويته ( حول العالم ) لكمية الإثراء المعلوماتي التي تحتويه إلا إني لا أميل أبدا لمقالاته التي يطرح فيها رأي هنا يخفق برأيي : )
عنوان الكتاب لا علاقة له بالمحتوى فقط هو عنوان أحد المقالات التي ينفي فيها إمكانية تلبس الجن بالإنس .
أحتوت بعض المقالات على معلومات قيمة إستوقفتني وهنا بعضها :
ان ذاكرة الإنسان لا تحتفظ بأكثر من 140 حرفاً وهذا سر تويتر .
عدد المسلمين في العالم ارتفع بنسبة 20% بين عامي 1995, 2000 فقط حسب كتاب جينيس لعام 2004 م.
أصدرت وزارة العدل الأمريكية قائمة سوداء تتضمن عشرة آلاف شخص يحملون شهادات علمية مزورة من بينهم 70 مواطن سعودي يعملون حاليا في مناصب .
قاض يدعى مايكل سيكونتي في ولاية أمريكية يبتكر عقوبات من جنس العمل عوضا عن السجن وسرد الكاتب بعض هذه القضايا حقيقة تستحق الإطلاع هنا أحدها :
حكم على مراهق ضرب مسناً بالخدمة لشهرين في أحد بيوت العجزة .
وتحدث عن ظاهرة تدعى ( التوقف التلقائي عن التكاثر ) للمرة الاولى اعرف ان الجمال والغزلان والفئران وغيرها من الحيوانات تتوقف عن التكاثر اتوماتيكيا بالقدر الذي يملأ محيطها الحيوي
June 23, 2015
من يعرف جنيا يتلبسني ؟
لمؤلفه/ فهد عامر الأحمدي
الناشر/ دار مدارك للنشر
من لم يأت بجديد لا يُثري ولا يُفيد، صراحة هذا من الكتب التي ساقتني مقالاتها إلى التفكر والبحث، ففي كل مقالة إضافة مثيرة ومعرفة جديرة، بغض النظر عن موافقتك أو رفضك لبعض الأفكار الواردة، فهي ليست حقائق مطلقة لا تقبل النقاش ولكنها أقرب إلى المحاجات المنطقية.
وأضف إلى هذا، هي مجموعة من الأفكار المطروحة فعلى رأس كل مقالة فكرة منسوجة بإسلوبها الراقي وكلماتها المصقولة وفقراتها المدعومة بالشواهد التي تحثك على إعادة النظر فيما تعرف وتعتقد أحيانا، وهذا ليس على سبيل المدح والإشادة وإنما الكتاب أو المقال الذي لا يقوم بتحريكك بعقلانية ويثير فكرك لا يستحق القراءة.
وبالمناسبة "من يعرف جنيا يتلبسني ؟" عبارة عن مقالة صدرها المؤلف لتكون عنوان كتابه متحديا فيه غيره لإعتقاده ذلك.
بإختصار، ما أراه لو أُتيحت لي الفرصة في اختيار العنوان لكان "عالم الأفكار والمعرفة".
لمؤلفه/ فهد عامر الأحمدي
الناشر/ دار مدارك للنشر
من لم يأت بجديد لا يُثري ولا يُفيد، صراحة هذا من الكتب التي ساقتني مقالاتها إلى التفكر والبحث، ففي كل مقالة إضافة مثيرة ومعرفة جديرة، بغض النظر عن موافقتك أو رفضك لبعض الأفكار الواردة، فهي ليست حقائق مطلقة لا تقبل النقاش ولكنها أقرب إلى المحاجات المنطقية.
وأضف إلى هذا، هي مجموعة من الأفكار المطروحة فعلى رأس كل مقالة فكرة منسوجة بإسلوبها الراقي وكلماتها المصقولة وفقراتها المدعومة بالشواهد التي تحثك على إعادة النظر فيما تعرف وتعتقد أحيانا، وهذا ليس على سبيل المدح والإشادة وإنما الكتاب أو المقال الذي لا يقوم بتحريكك بعقلانية ويثير فكرك لا يستحق القراءة.
وبالمناسبة "من يعرف جنيا يتلبسني ؟" عبارة عن مقالة صدرها المؤلف لتكون عنوان كتابه متحديا فيه غيره لإعتقاده ذلك.
بإختصار، ما أراه لو أُتيحت لي الفرصة في اختيار العنوان لكان "عالم الأفكار والمعرفة".
July 13, 2017
الأحمدي يكسر القوانين !
ويعيد ترتيب القناعات في ذهنك !
يكفي أن تقرأ العنوان لتعرف التحدي الذي أطلقه لكافة القراء وبمكافأة 100 ألف ريال لمن يدله على جني يتلبسه !
هذا فيه قناعة تفوق الوصف ولا يمكن اختزالها بالكلمات ..
الكتاب فيه مجموعة كبيرة من المقالات الرائعة .. مكثت فترة طويلة أقرأ به وكان على الطاولة لفترة أطول ..
جاء ضمن السلسلة المقر قراءتها في هذا العام .. وأشكر الأحمدي على اختياراته وإفادته دائماً ...
تقديري واحترامي
ويعيد ترتيب القناعات في ذهنك !
يكفي أن تقرأ العنوان لتعرف التحدي الذي أطلقه لكافة القراء وبمكافأة 100 ألف ريال لمن يدله على جني يتلبسه !
هذا فيه قناعة تفوق الوصف ولا يمكن اختزالها بالكلمات ..
الكتاب فيه مجموعة كبيرة من المقالات الرائعة .. مكثت فترة طويلة أقرأ به وكان على الطاولة لفترة أطول ..
جاء ضمن السلسلة المقر قراءتها في هذا العام .. وأشكر الأحمدي على اختياراته وإفادته دائماً ...
تقديري واحترامي
August 28, 2016
بصراحة الكتاب كان ثقيل على نفسي.. وبدا الكاتب متفلسف احياناً ومع احترامي له كان غير نزيه احياناً اخرى في نقل المعلومات والحقائق ولا استطيع هنا ان ارد على كل النقاط التي استوقفتني ولكن هذه بعضها..
أستغربت من تبريره لزواج عائشة ليته سكت أفضل فتبريره مثير للشفقة وراح يستشهد بما كان يحدث في أوربا ليبرر شرعيته وكأن أوربا مركز للأخلاق والفعل السامي الصحيح العادل! هل لو انتهكت اوربا حق الطفولة فهذا يبرر انتهاكك لها؟ وهل لإنهم عاشوا في عصور متخلفه قد اعترفوا بجهلها وتجاوزوا عارها يحق لنا أن نضربهم مثال لنبرر لأنفسنا بأن الأمر عادي! حسناً اوربا الآن حددت سنا للزواج ومنعت زواج القاصرات فهل نحن فعلنا مثلهم؟! مشكلته انه يقارن تشريع إلهي بأخر وضعي تغير مع الزمن! ثم عاد واستشهد بصحابه! شيء طبيعي ان يفعلوا ذلك مادام قد شُرع لهم! وجداتنا وجداتك لم يفعلوا ذلك إلا بسبب التشريع ولأنه اصبح شيء عادي ولا بأس به فهو حلال! واتمنى ان لا ينسى الكاتب ان الكثيرات فارقن الحياة بسبب هذا التشريع الذي يؤكد انه لا يؤيده ويشجع عليه لكن بنفس الوقت يؤمن بشرعيته!
وعاد ليفاجأني في مقال اخر بحديث ضعيف وعار عليه كباحث ومثقف ان ينشر شيئاً قبل ان يتأكد من صحته فهذا سيعود عليه بالخسران وكل المديح الذي كاله للرسول سينقلب عليه فلقد أكد ان العفو من شيم العظماء والإنتقام هو للمصابين بجنون العظمة وهم السفاحين الذين يحتقرهم كنابليون وهتلر وأكد بكل سذاجة ان الرسول عفا عن المشركين ولم ينتقم بأحد واستشهد بحديث اذهبوا فأنتم الطلقاء( الضعيف)!، ولو كلف نفسه وقتا ليرجع الى السيرة سيرى ان الرسول امر بقتل المشركين ولو تعلقوا بأستار الكعبة!! ..
ثم جاء بإسلام جديد في مقالة( كي لا يخرجون من دين الله أفواجا)، وظللت أسأل نفسي طوال قرائتي للمقال( يستهبل؟ ) لن يصدق احد هذه الإسطوانة المشروخة التي يكررونها 24 ساعة بأن القمع والكبت للنساء والتفجيرات وسلب الحريات وكره الثقافات ليس من الإسلام؟! ثم يقول لم ينتشر الإسلام بالسيف! هل كانت الغزوات بالورد يا سيد فهد؟ ويقول انتشر بالتسامح والمساواه؟ أين التسامح والمساواه للأخر بالإسلام؟ ومن متى تساوات المرأة مع الرجل بالإسلام؟ مانراه اليوم والذي وصفه الكاتب بتشويه الإسلام هو حقيقة الإسلام بعينه التي لم نكن نعرفها ومادرسناه وتعلمناه لم يكن إلا القشور. لا ادري ان كان يعلم الكاتب ان الإغتيال سنة؟ ليرجع الى السيرة ويقرأ حادثة كعب بن الأشرف.
ثم جاء وأفتى في نظرية التطور! ولم اتمالك نفسي ايضاً من الضحك والتعحب فتاره يتهمها بالنقص والهشاشة ثم يعود فيقفز ويقول بطفولية أصلا مذكورة بالقران! وجلب ثلاث ايات عجنها عجنا ليثبت انها تتحدث عن التطور رغم انها بعيدة كل البعد عن النظرية. فالأيات لا تفسر التحول الذي يطرأ على الكائنات لتنشأ منها حيوانات اخرى مختلفة بل تتكلم عن خلق الدواب!
في ص 113 تسائل الكاتب لماذا تحتل الدول الإسلامية مؤخرة الترتيب في القوائم العالمية من حيث التمنية والإقتصاد والحريات والمساواة للمرأة والحرية الدينية وحفظ حقوق الجاليات وتتصدر مقدمة العالم بالفساد والعنف الأسري وزواج القاصرات والبطالة والدكتاتورية.. ويسعدني ان اساعده على إيجاد الإجابه لتساؤله الحائر.. واقول له فقط ركز يا عزيزي ما العامل المشترك بين هذه الدول المتخلفة المختلفة من جميع انحاء العالم؟ فقط شيء واحد يجمع بينها رغم اختلاف ثقافاتها ولغتها ماهو؟ عندها ستجد الإجابة..
..
أقرأ أكثر وتزداد خيبتي بالكاتب اكثر.. ! يتهم جيش أثنا في ص 124 بالسذاجه لأنهم يؤمنون ان خسوف القمر هو غضب الألهه وتحدث بالصفحة التي قبلها ان البشر قديما كان يلجؤون لتفسير الظواهر الطبيعيه التي لا يفهمونها بتفسير فلكلوري سحري واستشهد بخسوف القمر وقال ان الإنسان البدائي كان يرى خسوف القمر هو بسبب قوى شريره تريد به سوءً أما الان فأصبح يعرف انها ظاهره فلكية تتحدد بأوقات معلومة لمئتي سنة! ونسي أن الخسوف في الإسلام له تفسير مشابه لما أطلق عليه بدائي! وسبب الخسوف هو تخويف من الله لعباده!.. لا ادري لماذا يسخر من معتقدات الأخرين وهو يشاركهم نفس المعتقدات بطريقة اخرى!
وفي صفحة 151 تحدث عن النزاهة وانه لابد للعالم او الباحث ان ياتزم بها ولا ينحاز لأفكاره ومعتقداته التي تأدلج عليها ونسي نفسه عندما انحاز للإسلام كحقيقه مطلقه واتهم المسيحيه بالتحريف! واستخف بنظرية التطور والنشوء من العدم رغم انه لا يملك اي ادلة تنفي ذلك إلا أيات دينه! وهذا لا يعتبر ابداً مقياس لنفي احتمالية ما تقوله النظريه، وكان ميزانه في اغلب مقالاته يحتكم للإسلام ويثبت به وجهات نظره رغم ان العلم يخالفها! ولكن انحيازه اعماه عن استخدام النزاهة والصراحة والحياد! وفي صفحة 220 انحاز ايضا لمذهبه السني ولم يتكلم بنزاهة وحياد فلقد سخر من احتكار رجال الدين للحقيقه واستشهد ببابا الفاتيكان والخميني ونسي شيخ الإسلام ابن تيمية وتمجيده لنفسه! ولقد قال ابن تيميه( ان العلماء اذا اجتهدوا وأخطأوا فخطأوهم مغفور)!! وكلنا نعلم حجم الخسارات التي عانينا منها بسبب الإجتهادات الخاطئه!. وفي هذا السياق ذكر الكاتب في مقال آخر بعض الفتاوى( الهشة ) على حد قوله التي( لا تحظى بمساندة نص شرعي أو سياق عقلي ومنطقي ناهيك عن عزلتها وبعدها عن التوافق الإجتماعي )! وذكر من بينها فتوى تحريم استعمال الجرس بالبيوت والمدارس ولا ادري هل نسي ام انه لا يعرف الحديث الصحيح الذي يقول( الجرس مزامير الشيطان ) وحديث صحيح اخر( لا تصحب الملائكة رفقة فيها كلب ولا جرس ) ثم يأتي الكاتب ويتهم الشيوخ بالظنية والأراء الشخصية المتشددة! لا يا عزيزي هذا هو دينك ولم يفتي الشيوخ بشيء الا بمرجع ديني!
تحدث عن العبودية ونسي ان العبودية والإستعباد من أصول الشرعية الإسلامية بل حتى لو العبد أسلم يظل عبداً ولو هرب من سيده لا تقبل صلاته حتى يعود وهذا حديث صحيح!
ثم يعود ويتحدث عن حرب المصطلحات وعلينا ان نكون واعين لمن يزيفون الحقائق بمصطلحات وصب جام غضبه على اسرائيل وكل مصطلح يتعلق بإسرائيل ولا ادري لماذا نسي تحوير المصطلحات بثقافته الإسلامية ايضاً فالغزوات اصبحت فتوحات والإغتصاب اصبح سبي والضرائب اصبحت جزية والإستعباد اصبح رق والقتل اصبح جهاد! ولكن مبدأ الكاتب هو انا وثقافتي حق وغيرنا خطأ!
في الختام اقول ان اجمل وأصدق وأروع مقال قرأته في هذا الكتاب ويستحق 5 نجمات لوحده.. هو مقال لماذا نصدق بالخرافات صفحة 303 ، اتمنى ان يعيد قرائته الكاتب مرة اخرى..! وينتبه لما يؤمن به ومايعتقده جيداً قبل أن يفند خرافات الآخرين ويمتدح خرافاته!
أستغربت من تبريره لزواج عائشة ليته سكت أفضل فتبريره مثير للشفقة وراح يستشهد بما كان يحدث في أوربا ليبرر شرعيته وكأن أوربا مركز للأخلاق والفعل السامي الصحيح العادل! هل لو انتهكت اوربا حق الطفولة فهذا يبرر انتهاكك لها؟ وهل لإنهم عاشوا في عصور متخلفه قد اعترفوا بجهلها وتجاوزوا عارها يحق لنا أن نضربهم مثال لنبرر لأنفسنا بأن الأمر عادي! حسناً اوربا الآن حددت سنا للزواج ومنعت زواج القاصرات فهل نحن فعلنا مثلهم؟! مشكلته انه يقارن تشريع إلهي بأخر وضعي تغير مع الزمن! ثم عاد واستشهد بصحابه! شيء طبيعي ان يفعلوا ذلك مادام قد شُرع لهم! وجداتنا وجداتك لم يفعلوا ذلك إلا بسبب التشريع ولأنه اصبح شيء عادي ولا بأس به فهو حلال! واتمنى ان لا ينسى الكاتب ان الكثيرات فارقن الحياة بسبب هذا التشريع الذي يؤكد انه لا يؤيده ويشجع عليه لكن بنفس الوقت يؤمن بشرعيته!
وعاد ليفاجأني في مقال اخر بحديث ضعيف وعار عليه كباحث ومثقف ان ينشر شيئاً قبل ان يتأكد من صحته فهذا سيعود عليه بالخسران وكل المديح الذي كاله للرسول سينقلب عليه فلقد أكد ان العفو من شيم العظماء والإنتقام هو للمصابين بجنون العظمة وهم السفاحين الذين يحتقرهم كنابليون وهتلر وأكد بكل سذاجة ان الرسول عفا عن المشركين ولم ينتقم بأحد واستشهد بحديث اذهبوا فأنتم الطلقاء( الضعيف)!، ولو كلف نفسه وقتا ليرجع الى السيرة سيرى ان الرسول امر بقتل المشركين ولو تعلقوا بأستار الكعبة!! ..
ثم جاء بإسلام جديد في مقالة( كي لا يخرجون من دين الله أفواجا)، وظللت أسأل نفسي طوال قرائتي للمقال( يستهبل؟ ) لن يصدق احد هذه الإسطوانة المشروخة التي يكررونها 24 ساعة بأن القمع والكبت للنساء والتفجيرات وسلب الحريات وكره الثقافات ليس من الإسلام؟! ثم يقول لم ينتشر الإسلام بالسيف! هل كانت الغزوات بالورد يا سيد فهد؟ ويقول انتشر بالتسامح والمساواه؟ أين التسامح والمساواه للأخر بالإسلام؟ ومن متى تساوات المرأة مع الرجل بالإسلام؟ مانراه اليوم والذي وصفه الكاتب بتشويه الإسلام هو حقيقة الإسلام بعينه التي لم نكن نعرفها ومادرسناه وتعلمناه لم يكن إلا القشور. لا ادري ان كان يعلم الكاتب ان الإغتيال سنة؟ ليرجع الى السيرة ويقرأ حادثة كعب بن الأشرف.
ثم جاء وأفتى في نظرية التطور! ولم اتمالك نفسي ايضاً من الضحك والتعحب فتاره يتهمها بالنقص والهشاشة ثم يعود فيقفز ويقول بطفولية أصلا مذكورة بالقران! وجلب ثلاث ايات عجنها عجنا ليثبت انها تتحدث عن التطور رغم انها بعيدة كل البعد عن النظرية. فالأيات لا تفسر التحول الذي يطرأ على الكائنات لتنشأ منها حيوانات اخرى مختلفة بل تتكلم عن خلق الدواب!
في ص 113 تسائل الكاتب لماذا تحتل الدول الإسلامية مؤخرة الترتيب في القوائم العالمية من حيث التمنية والإقتصاد والحريات والمساواة للمرأة والحرية الدينية وحفظ حقوق الجاليات وتتصدر مقدمة العالم بالفساد والعنف الأسري وزواج القاصرات والبطالة والدكتاتورية.. ويسعدني ان اساعده على إيجاد الإجابه لتساؤله الحائر.. واقول له فقط ركز يا عزيزي ما العامل المشترك بين هذه الدول المتخلفة المختلفة من جميع انحاء العالم؟ فقط شيء واحد يجمع بينها رغم اختلاف ثقافاتها ولغتها ماهو؟ عندها ستجد الإجابة..
..
أقرأ أكثر وتزداد خيبتي بالكاتب اكثر.. ! يتهم جيش أثنا في ص 124 بالسذاجه لأنهم يؤمنون ان خسوف القمر هو غضب الألهه وتحدث بالصفحة التي قبلها ان البشر قديما كان يلجؤون لتفسير الظواهر الطبيعيه التي لا يفهمونها بتفسير فلكلوري سحري واستشهد بخسوف القمر وقال ان الإنسان البدائي كان يرى خسوف القمر هو بسبب قوى شريره تريد به سوءً أما الان فأصبح يعرف انها ظاهره فلكية تتحدد بأوقات معلومة لمئتي سنة! ونسي أن الخسوف في الإسلام له تفسير مشابه لما أطلق عليه بدائي! وسبب الخسوف هو تخويف من الله لعباده!.. لا ادري لماذا يسخر من معتقدات الأخرين وهو يشاركهم نفس المعتقدات بطريقة اخرى!
وفي صفحة 151 تحدث عن النزاهة وانه لابد للعالم او الباحث ان ياتزم بها ولا ينحاز لأفكاره ومعتقداته التي تأدلج عليها ونسي نفسه عندما انحاز للإسلام كحقيقه مطلقه واتهم المسيحيه بالتحريف! واستخف بنظرية التطور والنشوء من العدم رغم انه لا يملك اي ادلة تنفي ذلك إلا أيات دينه! وهذا لا يعتبر ابداً مقياس لنفي احتمالية ما تقوله النظريه، وكان ميزانه في اغلب مقالاته يحتكم للإسلام ويثبت به وجهات نظره رغم ان العلم يخالفها! ولكن انحيازه اعماه عن استخدام النزاهة والصراحة والحياد! وفي صفحة 220 انحاز ايضا لمذهبه السني ولم يتكلم بنزاهة وحياد فلقد سخر من احتكار رجال الدين للحقيقه واستشهد ببابا الفاتيكان والخميني ونسي شيخ الإسلام ابن تيمية وتمجيده لنفسه! ولقد قال ابن تيميه( ان العلماء اذا اجتهدوا وأخطأوا فخطأوهم مغفور)!! وكلنا نعلم حجم الخسارات التي عانينا منها بسبب الإجتهادات الخاطئه!. وفي هذا السياق ذكر الكاتب في مقال آخر بعض الفتاوى( الهشة ) على حد قوله التي( لا تحظى بمساندة نص شرعي أو سياق عقلي ومنطقي ناهيك عن عزلتها وبعدها عن التوافق الإجتماعي )! وذكر من بينها فتوى تحريم استعمال الجرس بالبيوت والمدارس ولا ادري هل نسي ام انه لا يعرف الحديث الصحيح الذي يقول( الجرس مزامير الشيطان ) وحديث صحيح اخر( لا تصحب الملائكة رفقة فيها كلب ولا جرس ) ثم يأتي الكاتب ويتهم الشيوخ بالظنية والأراء الشخصية المتشددة! لا يا عزيزي هذا هو دينك ولم يفتي الشيوخ بشيء الا بمرجع ديني!
تحدث عن العبودية ونسي ان العبودية والإستعباد من أصول الشرعية الإسلامية بل حتى لو العبد أسلم يظل عبداً ولو هرب من سيده لا تقبل صلاته حتى يعود وهذا حديث صحيح!
ثم يعود ويتحدث عن حرب المصطلحات وعلينا ان نكون واعين لمن يزيفون الحقائق بمصطلحات وصب جام غضبه على اسرائيل وكل مصطلح يتعلق بإسرائيل ولا ادري لماذا نسي تحوير المصطلحات بثقافته الإسلامية ايضاً فالغزوات اصبحت فتوحات والإغتصاب اصبح سبي والضرائب اصبحت جزية والإستعباد اصبح رق والقتل اصبح جهاد! ولكن مبدأ الكاتب هو انا وثقافتي حق وغيرنا خطأ!
في الختام اقول ان اجمل وأصدق وأروع مقال قرأته في هذا الكتاب ويستحق 5 نجمات لوحده.. هو مقال لماذا نصدق بالخرافات صفحة 303 ، اتمنى ان يعيد قرائته الكاتب مرة اخرى..! وينتبه لما يؤمن به ومايعتقده جيداً قبل أن يفند خرافات الآخرين ويمتدح خرافاته!
April 26, 2015
مقالات "مفيدة" بمعنى الكلمة ، فشتان من يكتب ليضيف للقارئ ومن يكتب ليحتفظ بلقب الكاتب ، الكتاب يحتوي على ٨٠ مقالا يطرحها بطريقة الاحتمال الآخر غير الذي تعتقده وتزعم صحته ، قد تختلف مع بعض مقالاته لكن تحترم رأيه بكل ود لأنه لا يفرض ولا يزعم بل " يطرح تساؤلات " ويحرك المياه الراكدة .
December 29, 2014
كتاب رائع قد لاتتفق مع جميع مايطرح لكنه يحفزك للتفكير فيه وهذا مايتخذه الكاتب كمبدأ حالته الكتابية المستمرة والمتدفقه على مدى 20 عام تستحق الدراسة هذا الرجل لايكل ولايمل وابداعه لم ينقطع :)
March 29, 2015
وأخيرا انتهيت من الكتاب، بعد بحث طويل عنه، وقراءة طويلة بدأت بشغف وانتهت بملل!
قيّمته بثلاث نجمات، نقصت النجمة الأولى لأَنِّي أؤمن بندرة وجود كتاب يستحق ٥ نجوم.
والنجمة الأخرى نقصت لأسباب:
أولًا: الكاتب يثير تساؤلات وهذا شيء جيد كعادة فهد الاحمدي، لكن تتوه لكثرة المواضيع التي يتطرق لها، وفي النهاية؟ بطبيعة الحال لن تجد الفائدة العلمية من وراء مقال ولن تضيف لثقافتك إن كان هذا هدفك.
ثانيا: كنت دائمًا ضد فكرة جمع المقالات او التغريدات وحشوها في كتاب؛ فيبدو الغرض المادي البحت! لكن تجاوزت هذا -وياليتني لم أتجاوزه- واقتنيت الكتاب، وأعود الآن لأرفض فكرة جمع المقالات المنشورة في كتاب وبيعه!
ثالثا: المقالات يتفاوت تقييمها من ٩/١٠ الى ٥/١٠ في العموم، ولحسن -أو سوء الحظ- حصلت على الطبعة الثالثة التي أضيف إليها لاحقًا عشرة مقالات جديدة :)
رابعًا: وأنا أقرأ كنت أتذكر اعجابي بكتاب الاحمدي السابق -حول العالم- وأستغرب غياب هذا الإعجاب الان! -أيعود لاختلاف مستوى الكتابين أم لاختلاف قراءاتي مؤخرًا!؟ أحتاج مراجعة الكتاب السابق لمعرفة السبب- على أية حال؛ لا أجد أن هذا الكتاب يستحق الشراء، إطّلع على ما ترغب من المقالات الكترونيًا
قيّمته بثلاث نجمات، نقصت النجمة الأولى لأَنِّي أؤمن بندرة وجود كتاب يستحق ٥ نجوم.
والنجمة الأخرى نقصت لأسباب:
أولًا: الكاتب يثير تساؤلات وهذا شيء جيد كعادة فهد الاحمدي، لكن تتوه لكثرة المواضيع التي يتطرق لها، وفي النهاية؟ بطبيعة الحال لن تجد الفائدة العلمية من وراء مقال ولن تضيف لثقافتك إن كان هذا هدفك.
ثانيا: كنت دائمًا ضد فكرة جمع المقالات او التغريدات وحشوها في كتاب؛ فيبدو الغرض المادي البحت! لكن تجاوزت هذا -وياليتني لم أتجاوزه- واقتنيت الكتاب، وأعود الآن لأرفض فكرة جمع المقالات المنشورة في كتاب وبيعه!
ثالثا: المقالات يتفاوت تقييمها من ٩/١٠ الى ٥/١٠ في العموم، ولحسن -أو سوء الحظ- حصلت على الطبعة الثالثة التي أضيف إليها لاحقًا عشرة مقالات جديدة :)
رابعًا: وأنا أقرأ كنت أتذكر اعجابي بكتاب الاحمدي السابق -حول العالم- وأستغرب غياب هذا الإعجاب الان! -أيعود لاختلاف مستوى الكتابين أم لاختلاف قراءاتي مؤخرًا!؟ أحتاج مراجعة الكتاب السابق لمعرفة السبب- على أية حال؛ لا أجد أن هذا الكتاب يستحق الشراء، إطّلع على ما ترغب من المقالات الكترونيًا
March 14, 2014
يتضمن هذا الكتاب 80 مقالاً يناقش فيها المؤلف الاحتمالات المختلفة والجوانب غير المتوقعة في ثمانين قضية وظاهرة يهمك معرفتها
اختلف مع الكاتب في بعض الأراء والمقالات والتي يحاول فيها كسر مسلمات وبديهيات لا أعتقد بعدم وجودها ، إلا أنه في ذا الوقت نجح في اقناعي بنظريات اخرى تدحض " العلوم الزائفة" المنتشرة بلا دليل ..
أكثر المقالات التي شدتني "السر السويسري" و" الحجر الأسود هل هو ألماس فضائي أسود "هل نفتقد أدب الحوار"أين كانت تنام الأفكار" المجتمع المسطح " الجدير بالذكر أن عنوان الكتاب المرعب بعيد كل البعد عن الانطباع الأول عنه .. إلا انه يتحدث في مقال او اثنين عن السحر والشعوذه .. إلخ ! كتاب رائع وكاتب غني عن التعريف .
اختلف مع الكاتب في بعض الأراء والمقالات والتي يحاول فيها كسر مسلمات وبديهيات لا أعتقد بعدم وجودها ، إلا أنه في ذا الوقت نجح في اقناعي بنظريات اخرى تدحض " العلوم الزائفة" المنتشرة بلا دليل ..
أكثر المقالات التي شدتني "السر السويسري" و" الحجر الأسود هل هو ألماس فضائي أسود "هل نفتقد أدب الحوار"أين كانت تنام الأفكار" المجتمع المسطح " الجدير بالذكر أن عنوان الكتاب المرعب بعيد كل البعد عن الانطباع الأول عنه .. إلا انه يتحدث في مقال او اثنين عن السحر والشعوذه .. إلخ ! كتاب رائع وكاتب غني عن التعريف .
September 26, 2015
الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات
يتحدث فيها الكاتب من وجهة نظره
مستدلاً بدلالات قرآنية ودلالات من السنة
وكذلك من التاريخ والحاضر
ومما يلاحظه في حياته وسفراته
تحدث الكاتب عن اكثر من ثمان مئة ظاهرة
يعتقد العالم بانها صحيحة
كمثال تلبس الجن للانس، وثبوات ان الكعبة المشرفة
تقع في منتصف الكرة الارضية ام لا
وهل صحيح ان النبي الكريم قد كان امياً؟!
والعديد من المقالات الشيقة
التي تظهر فيها لباقة وبلاغة وثقافة الكاتب ايضاً
اكثر ماجذبني بالكتاب، هو ثقافته الممتلئة
لأول مرة اشعر باني امتلكت معلومات متنوعة كثيرة
من كتاب واحد فقط!
بالمناسبة! الكاتب تحدى ولمدة عام بمئة الف ريال تقريباً
لمن يثبت له، بان هناك جنياً يتلبسه!
.
.
يتحدث فيها الكاتب من وجهة نظره
مستدلاً بدلالات قرآنية ودلالات من السنة
وكذلك من التاريخ والحاضر
ومما يلاحظه في حياته وسفراته
تحدث الكاتب عن اكثر من ثمان مئة ظاهرة
يعتقد العالم بانها صحيحة
كمثال تلبس الجن للانس، وثبوات ان الكعبة المشرفة
تقع في منتصف الكرة الارضية ام لا
وهل صحيح ان النبي الكريم قد كان امياً؟!
والعديد من المقالات الشيقة
التي تظهر فيها لباقة وبلاغة وثقافة الكاتب ايضاً
اكثر ماجذبني بالكتاب، هو ثقافته الممتلئة
لأول مرة اشعر باني امتلكت معلومات متنوعة كثيرة
من كتاب واحد فقط!
بالمناسبة! الكاتب تحدى ولمدة عام بمئة الف ريال تقريباً
لمن يثبت له، بان هناك جنياً يتلبسه!
.
.
October 23, 2015
لست متابعة لزاوية (حول العالم) ولكني كنت أقرأ بعض مقالاته من فترة لأخرى
أعجبتني المقالات الأولى، حتى أغلقت الكتاب بعد مقاله عن تلبس الجن للبحث أكثر عن اضطراب تعدد الشخصيات، وأكتشفت العجب العجاب!
ولكن ليست كل مقالة عبارة عن زهرة في بستان، فقد تتحدث ثلاث مقالات متتالية حول الموضوع النفسه، يدور مجملها حول المجتمع والدين
أرشح الكتاب لللقراء المبتدئين
أعجبتني المقالات الأولى، حتى أغلقت الكتاب بعد مقاله عن تلبس الجن للبحث أكثر عن اضطراب تعدد الشخصيات، وأكتشفت العجب العجاب!
ولكن ليست كل مقالة عبارة عن زهرة في بستان، فقد تتحدث ثلاث مقالات متتالية حول الموضوع النفسه، يدور مجملها حول المجتمع والدين
أرشح الكتاب لللقراء المبتدئين
December 24, 2015
في افكار مرة خطأ وواثق انه هو الصح ولا نقاش
امية الرسول و الاستهزاء بموضوع السحر
لكن كمان فتح لي باب للبحث ومعرفة صحة مقالاته من عدمه
اتوقع من حقه يطرح افكار اجتماعية وهو حر لكن الدين مو للنقاش واي احد يعطي رايه
لانه في شباب ياخذون بالكلام اللي في الكتب دون بحث
امية الرسول و الاستهزاء بموضوع السحر
لكن كمان فتح لي باب للبحث ومعرفة صحة مقالاته من عدمه
اتوقع من حقه يطرح افكار اجتماعية وهو حر لكن الدين مو للنقاش واي احد يعطي رايه
لانه في شباب ياخذون بالكلام اللي في الكتب دون بحث
July 31, 2015
كتاب رائع جداً جداً جداً
يخليك تفكر وميزته أنه مقالات يعني ما يربطك بتسلسل القراءة تقدر تتحرك بالمقالات اللي تبيها
من اجمل الكتب اللي قراتها
يخليك تفكر وميزته أنه مقالات يعني ما يربطك بتسلسل القراءة تقدر تتحرك بالمقالات اللي تبيها
من اجمل الكتب اللي قراتها
April 18, 2015
كتاب رائع متنوع ، يجول بالذهن لأبعاد من الوعي و التفكر و التفتح مذهله
August 23, 2020
من يعرف شخصًا يريد هذا الكتاب مني ؟
September 7, 2019
يجمع الكاتب فهد عامر الاحمدي في هذا الكتاب مقالاته التي تدعو للعقلانية والتفكير المنطقي الموضوعي، والبعد عن كومة الخرافات والمغالطات التي نعتقد بها ونمارسها في حياتنا، يحاول الكاتب بكل ما استطاعه من اسلوب ادبي جميل وامثلة ذكية وطرح مواضيع متنوعة وتبسيط المعقد أن يجعل الاذهان تتسع للخروج من الدائرة الضيقة التي نعيش فيها لرؤية العالم الاوسع ..
تعاطفت معه في كيفية شرحه للاخطاء في تفكيرنا السائد، وسبب تعاطفي معه ان العقلانية والوسطية ضعيفة كثيرا امام الخرافة والتعصب، ولكي تصنع شخصا عقلانيا تحتاج الى جهد كبير ولكن الخرافة والتعصب والجهل هو الأمر التلقائي فينا. ولكي لا نأسى ونقنط من انه لا يوجد أثر في كل ذلك ، فإننا نتمنى ان تجد مثل هذه الاطروحات صدى لدى شعوبنا الخليجية والعربية
من الجميل قراءة هذا الكاتب حيث يمتلك اسلوب مباشر وعصري ، وان كان ما يقوله امور تعتبر مبادئ لمجالات شتى مثل التنمية البشرية وعلم الأحياء والتاريخ والسياسة والدين ، الا ان هذه المبادئ ضرورية لأن مجتمعنا لازال غير واعيا بها
تعاطفت معه في كيفية شرحه للاخطاء في تفكيرنا السائد، وسبب تعاطفي معه ان العقلانية والوسطية ضعيفة كثيرا امام الخرافة والتعصب، ولكي تصنع شخصا عقلانيا تحتاج الى جهد كبير ولكن الخرافة والتعصب والجهل هو الأمر التلقائي فينا. ولكي لا نأسى ونقنط من انه لا يوجد أثر في كل ذلك ، فإننا نتمنى ان تجد مثل هذه الاطروحات صدى لدى شعوبنا الخليجية والعربية
من الجميل قراءة هذا الكاتب حيث يمتلك اسلوب مباشر وعصري ، وان كان ما يقوله امور تعتبر مبادئ لمجالات شتى مثل التنمية البشرية وعلم الأحياء والتاريخ والسياسة والدين ، الا ان هذه المبادئ ضرورية لأن مجتمعنا لازال غير واعيا بها
November 9, 2018
يتضمن الكتاب ٨٠ مقالًا في مجالات مختلفة حياتية وثقافية وعلمية وغيرها...
يستشهد الكاتب بآيات من القرآن الكريم وأحاديث وكذلك بأرقام وشواهد من التاريخ والتي بدورها تسوقك إلى التفكير والبحث حول مواضيع وقضايا والظواهر التي نعرفها.
كمثال على ذلك هل مكة المكرمة فعلًا هي مركز الأرض!!!!!
هل الحجر الأسود عبارة عن جرم سماوي!!!!
والكثير الكثير من المعلومات التي تدعو إلى التأمل والبحث فيها لمعرفة صحتها.
وبالمناسبة!!
"من يعرف جنيًا يتلبسني" عنوان لمقال تحدى الكاتب فيه أن يأتي أحد بجني يتلبسه وإن حصل فله ١٠٠٠٠٠٠ ريال!!!
كتاب يجمع بين مواضيع مختلفة قيّمة وتحمل الكثير من المعلومات المفيدة
أنصح به.
يستشهد الكاتب بآيات من القرآن الكريم وأحاديث وكذلك بأرقام وشواهد من التاريخ والتي بدورها تسوقك إلى التفكير والبحث حول مواضيع وقضايا والظواهر التي نعرفها.
كمثال على ذلك هل مكة المكرمة فعلًا هي مركز الأرض!!!!!
هل الحجر الأسود عبارة عن جرم سماوي!!!!
والكثير الكثير من المعلومات التي تدعو إلى التأمل والبحث فيها لمعرفة صحتها.
وبالمناسبة!!
"من يعرف جنيًا يتلبسني" عنوان لمقال تحدى الكاتب فيه أن يأتي أحد بجني يتلبسه وإن حصل فله ١٠٠٠٠٠٠ ريال!!!
كتاب يجمع بين مواضيع مختلفة قيّمة وتحمل الكثير من المعلومات المفيدة
أنصح به.
July 15, 2015
بدون شك ، ليس اخطر من كتاب تافه يحظى بمصداقية كبيرة .
................................................
من إصدارات دار مدارك
كتاب من يعرف جنياً يتلبسنى ؟
لفهد عامر الاحمدى
.................................................
الكتاب يحتوى على 80 مقال متنوع تم نشرها فى أوقات مختلفة فى الصحف
من بداية العنوان الذى ينبىء عن تحدى تتضح باقى الفكرة .
التعصب الأعمى للأفكار ، والوقوف عند جمود النص ، تدوال الأفكار حسب الايدلوجية و تحريفها على حسب الاهواء .
الكتاب شيق وملىء بالمعلومات ويتعامل فى أغلبه بلغة الأرقام
فى مقولة له قال سعود الفيصل " وضعى الصحى أشبه بوضع امتنا العربية "
قبل أن ينتقل الى رحمة الله بعد المقولة بفترة ليست بالكبيرة ، الأمة العربية فى مرحلة الإحتضار الآن ومن فترة وعلى جميع المستويات
هذا الكتاب أشبه بوصفة طبية لبيان الأمراض التى نقع فيها وتحيط بنا
وكمال قال الكاتب فيه يكفينى شرف إثارة التساؤل فى رأسك ولفت انتباهك لاحتمال مختلف .
وضع العرب لخصه كاملاً عبد الله القصيمى فى جملة واحدة :
" العرب ظاهرة صوتية "
...............................................................
الكتاب مختلف وأكثر من رائع
أسلوب جديد أعجبنى
وفى النهاية أقتبس :
" الفرق بين( العالِم الحقيقى) و (العالِم المؤدلج) هو الفرق نفسه بين مجتمعات صناعية منتجة ( تلبس مما تنسج ، وتأكل مما تصنع )
ومجتمعات نظرية مؤدلجة شغلت نفسها بمسائل جدلية لا يمكن الحسم بنتيجتها ( ناهيك عن كونها غير منتجة أو مفيدة بطبيعتها ) .
June 10, 2015
"من يعرف جنياً يتلبسني"
اعلم ما يجول بخاطر القارئ عند قرائته لعنوان الكتاب، نفس افكارك الحائرة استقرت في عقلي فور قرائتي لعنوان الكتاب.
لكن الكتاب لا يمت بصلة لهذا العنوان الشيق الذي يجبر الجميع على القاء نظرة على محتواه.
من يعرف جنياًً يتلبسني ،، كتبه فهد بن عامر الاحمدي وهو كاتب سعودي مشهور. نال صيته من خلال عموده اليومي ف جريدتي المدينة أولاً والرياض ثانيا.
الكتاب عبارة عن ٨٠ مقالاً مختلفا في شتى نواحي الحياة تناقش - ولا تعالج- عدة قضايا فكرية ومجتمعية. ولن اقول تعالج، لان الكاتب يضع جميع الاقتراضات والنتائج المحتملة امام القارئ ليختار بنفسه ما يناسبه من اجابات.
هناك ٣ انواع من الكتب: كتاب سئ ويكون فقيراً ادبيا وفكريا ومعلوماتيا ولا يضيف لك شيئا، كتاب جيد وهو الكتاب الجيد ويضيف لحصيلتك العلمية والفكرية الكثير، واخيرا الكتاب الممتاز وهو الكتاب الذي يجبرك على اشغال فكرك وقيامك بالتحليل والتفكير بعد قرائتك له، وهو بالفعل الكتاب الذي سوف يوسع من مستوى تفكيرك وعلمك. والنوع الثالث هو الذي يندرج تحته هذا الكتاب.
قد تختلف او تتفق من الكاتب في عدة النقاط، ولكنها مجرد آراء وأفكار تركها لك ايها القرائ لتختار لنفسك اي صف تكون فيه. ولست مجبرا على اتباعها. ففي النهاية هي آراء تحتمل الصواب والخطأ.
تقييمي للكتاب (٤.٥/٥) فهو كتاب بسيط وممتع ويتكون من مقالات بسيطة لا يعسُر فهمها وتضيف الكثير لذاتك وفكرك.
اعلم ما يجول بخاطر القارئ عند قرائته لعنوان الكتاب، نفس افكارك الحائرة استقرت في عقلي فور قرائتي لعنوان الكتاب.
لكن الكتاب لا يمت بصلة لهذا العنوان الشيق الذي يجبر الجميع على القاء نظرة على محتواه.
من يعرف جنياًً يتلبسني ،، كتبه فهد بن عامر الاحمدي وهو كاتب سعودي مشهور. نال صيته من خلال عموده اليومي ف جريدتي المدينة أولاً والرياض ثانيا.
الكتاب عبارة عن ٨٠ مقالاً مختلفا في شتى نواحي الحياة تناقش - ولا تعالج- عدة قضايا فكرية ومجتمعية. ولن اقول تعالج، لان الكاتب يضع جميع الاقتراضات والنتائج المحتملة امام القارئ ليختار بنفسه ما يناسبه من اجابات.
هناك ٣ انواع من الكتب: كتاب سئ ويكون فقيراً ادبيا وفكريا ومعلوماتيا ولا يضيف لك شيئا، كتاب جيد وهو الكتاب الجيد ويضيف لحصيلتك العلمية والفكرية الكثير، واخيرا الكتاب الممتاز وهو الكتاب الذي يجبرك على اشغال فكرك وقيامك بالتحليل والتفكير بعد قرائتك له، وهو بالفعل الكتاب الذي سوف يوسع من مستوى تفكيرك وعلمك. والنوع الثالث هو الذي يندرج تحته هذا الكتاب.
قد تختلف او تتفق من الكاتب في عدة النقاط، ولكنها مجرد آراء وأفكار تركها لك ايها القرائ لتختار لنفسك اي صف تكون فيه. ولست مجبرا على اتباعها. ففي النهاية هي آراء تحتمل الصواب والخطأ.
تقييمي للكتاب (٤.٥/٥) فهو كتاب بسيط وممتع ويتكون من مقالات بسيطة لا يعسُر فهمها وتضيف الكثير لذاتك وفكرك.
February 8, 2017
جيد لكني لم انتهي من قرائته.. :\
August 14, 2015
*أعجبني ترتيب المقالات والترابط والانتقال السلس بينها
*اتفقت معه في بعض المقالات و اختلفت في أخرى مثل:الحجر الاسود،أمية الرسول، موضوع الجن، النصحية
*أرى أن كثيراً من الآيات كانت مقحمة ولم يوفق في الاستشهاد بها
*لم تعجبني المقارنات بين المجتمع العربي والغربي، وبصفة عامة أي مقارنات من هذا النوع لا تعجبني
اقتباسات أعجبتني:
" وفي حين تملك جميع المخلوقات أعداء طبيعيين، لا توجد مخلوقات أقوى من الإنسان تهدد حياته أو تقوده إلى حافة الإنقراض سوى نفسه"
" أليس غريبا جهلنا بعلماء و أطباء ساهموا في إنقاذ ملايين البشر، و معرفتنا بطغاة وجزارين أبادوا الملايين؟! "
" تحيط بنا المعجزات من كل جانب، ولرؤيتها ماعليك سوى العودة لدهشة الطفولة "
" عجزنا عن فهم النتائج المعقدة يقودنا للإلتفاف عليها وتفسيرها كحظ أو صدفة أو حدث خارق للعادة "
July 8, 2017
هذا الكتاب عبارة عن مجموعة من المقالات البالغ عددها ثمانين مقال ، كل مقال لا يتجاوز ثلاث صفحات في أكثر الأحيان. كُتبت بأسلوب راقي وجذاب ومشوّق !
يلفت نظرك هذا الكتاب لعدد كبير من القضايا التي أخذناها على أنها مسلمات ولم نفكر أن للحقيقة جانب آخر .
فيدعوك الأستاذ فهد الأحمدي لإعمال عقلك والتفكير خارج الصندوق بطريقة مختلفة بإتباع المنهج العلمي في نقد وتحرّي صحة القضايا والأخبار التي تمّر بك أو تقرأ وتسمع عنها في حياتك .
مع كل صفحة اكتسبت معلومة جديدة ، وإضافة قيّمة ، مع كثير من المُتعة !
مُعجبة جداً بأسلوب الأستاذ فهد وطريقة تفكيره ، ولن تكون آخر قراءاتي له بإذن الله.
يلفت نظرك هذا الكتاب لعدد كبير من القضايا التي أخذناها على أنها مسلمات ولم نفكر أن للحقيقة جانب آخر .
فيدعوك الأستاذ فهد الأحمدي لإعمال عقلك والتفكير خارج الصندوق بطريقة مختلفة بإتباع المنهج العلمي في نقد وتحرّي صحة القضايا والأخبار التي تمّر بك أو تقرأ وتسمع عنها في حياتك .
مع كل صفحة اكتسبت معلومة جديدة ، وإضافة قيّمة ، مع كثير من المُتعة !
مُعجبة جداً بأسلوب الأستاذ فهد وطريقة تفكيره ، ولن تكون آخر قراءاتي له بإذن الله.
September 28, 2015
-أفكار الكتاب ممتازة ولم أقرأ سوى مقال واحد أختلف معه بشدة (أيهما أولى: تقديم النصيحة أم تحاشي تداعياتها؟).
-الأمر الذي أعيب به الكتاب هو تكرار بعض الأفكار في أكثر
من مقال.
-أصدق ما قرأت: "في معظم الدول يكاد يكون السجن هو العقوبة الوحيدة حيث لا تفرق بين قاطع إشارة وقاطع رأس" ثم اقترح الكاتب بدائل مناسبة لعقوبة السجن
-الأمر الذي أعيب به الكتاب هو تكرار بعض الأفكار في أكثر
من مقال.
-أصدق ما قرأت: "في معظم الدول يكاد يكون السجن هو العقوبة الوحيدة حيث لا تفرق بين قاطع إشارة وقاطع رأس" ثم اقترح الكاتب بدائل مناسبة لعقوبة السجن
May 15, 2014
كتاب رائع وممتع لأبعد الحدود يريك الاحتمال الآخر لثمانين قضية تعتقد أنك تعرفها .. فعلا يستحق القراءة!!
August 19, 2015
أعجبني تسليطه الضوء من زاوية مختلفة لمسائل ظننت أنها من المسلّمات لا يجوز التفكّر فيها
June 10, 2018
ممتاز فقط من ناحية انه مقالات لا اكثر اما من الناحية العلمية سيء ويغلب عليه الكلام السطحي
July 23, 2018
من يعرف جنياً يتلبسني ..
فهد عامر الأحمدي ..
السعودية ..
نسخة ٢٠١٤ ..
بخلاف أن الكتاب احتوى بعض الأحاديث النبوية المنكرة والضعيفة .. إلا إنه رائع وقيم .. حتى لو اختلفت في بعض ماورد فيه .. وهذه حقيقة .. حالة صحية .. فالاختلاف لا يفسد للود قضية .. وهي تالياً رحمة للعباد ..
الكتاب عبارة عن مقالات كتبها المؤلف في صحف سعودية .. لا يهم ذكرها هنا .. لعلي من الناس التي تحب المقالات .. وتجد الفائدة مخبأة بين سطورها .. وتظهر هذه الفائدة يوماً ما من حيث لا أعلم ولا أدري .. وأنا بالرغم من معارضتي لضم التغريدات في كتاب وبيعه للقاريء .. إلا أنني أؤيد تجميع المقالات بين دفتي كتاب .. كما قرأت سابقاً لكتب تضم المقالات للزيات وغيره .. مازلت أعشق هذا النوع من الأدب .. ثمانين مقالاً مع إضافة عشر مقالات في النسخة التي بين يدي .. انتهيت منها بحب ..
…………
ودمتم بحفظ الرحمن ..
January 8, 2018
قبل أي شئ، لابد و أن أرسل طلباً، بل توسلاً، إلى الأستاذ فهد الأحمدي وكل من جرى على فعله، بأن يتوقفوا تماماً عن وضع صورهم على أغلفة كتبهم. لم يزعجني شيئاً في هذا الكتاب قدر إنزعاجي من عيون الأستاذ تلاحقني كلما وضعت الكتاب جانباً، شعور مريبٌ غريب، وغير مريح على الإطلاق.
أما الكتاب، فهو جمع لمقالات الأستاذ، في كثير منها لمحات من ذكاء و تساؤلات لطيفة. ولكنها لا ترقى إلى الصورة التي ساق بها الأستاذ كتابه حينما تحدث عن 'ثمانين ظاهرة تعتقد بأنك تعرفها'!
من يواظب على زاوية الأستاذ الصحفية، ربما استغنى عن هذا الكتاب، ومن بحث عن قراءة خفيفة لطيفة، سيجد في هذا الكتاب شيئاً مما يبحث عنه.
أما الكتاب، فهو جمع لمقالات الأستاذ، في كثير منها لمحات من ذكاء و تساؤلات لطيفة. ولكنها لا ترقى إلى الصورة التي ساق بها الأستاذ كتابه حينما تحدث عن 'ثمانين ظاهرة تعتقد بأنك تعرفها'!
من يواظب على زاوية الأستاذ الصحفية، ربما استغنى عن هذا الكتاب، ومن بحث عن قراءة خفيفة لطيفة، سيجد في هذا الكتاب شيئاً مما يبحث عنه.
February 14, 2021
كتاب من يعرف جنيًا يتلبسني؟
للكاتب: فهد حامد الأحمدي
وأخيرًا اطلعت على هذا الكتاب الذي يحمل عنوانًا من إشد العناوين جذبًا للقراء، في وقته كان له صدى كبير.
الكتاب عبارة عن مجموعة من المقالات التي كتبها الكاتب سابقًا، وحمل الكتاب عنوان واحد من مقالاته التي ضمها الكتاب، حيث يحمل عدة مقالات ينقاش فيها ظواهر وآراء متعددة هامة، الكاتب جريء في وقته ويطرح آراء خارج السائد والمألوف آن ذاك، يحمل الكتاب مقالات قيمة تستحق القراءة.
نتمنى مطالعة كتاب آخر للمؤلف.
This entire review has been hidden because of spoilers.
September 15, 2023
"من يعرف جنيًا يتلبسني؟" يجرؤ على تجاوز الحدود من خلال الخوض في مواضيع غالبًا ما تعتبر غير قابلة للحديث عنها. يتناول الكاتب فهد عامر الأحمدي بلا خوف موضوعات مثيرة للجدل مثل بداية الدين، هل كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم غير قادر حقًا على القراءة والكتابة، كيف سيكون العالم بدون أمريكا، ماذا لو كان بوذا أو زرادشت مثلًا من الأنبياء التي لم يذكرهم الله سبحانه و تعالى في القرآن، مما أثار محادثات مهمة حول الأعراف والتوقعات المجتمعية في ذلك الوقت و حتى الآن!
Displaying 1 - 30 of 95 reviews