This historic book may have numerous typos and missing text. Purchasers can usually download a free scanned copy of the original book (without typos) from the publisher. Not indexed. Not illustrated. 1922 edition. ... Aquilia added damnum iniuria datum (wrongful injury to property). Later there were added what might be called the equitable delicts of dolus (fraud) and metus (duress). Here also there was wilful aggression, and the delict of dolus gets its name from the intentional misleading that characterizes it in Roman law as it does deceit in English law. In damnum iniuria datum, a wider conception of fault, as distinguished from intentional aggression, grew up by juristic development, and Aquilian culpa, that is, a fault causing injury to property and therefore actionable on the analogy of the lex Aquilia, furnished the model for the moder n law. All these may be fitted to the will theory and modern systematic writers regularly do so. But noxal liability for injury done by a child or slave or domestic animal did not fit it, nor did the liability of a master of a ship, an innkeeper or a stable keeper to respond without regard to fault. Liability for injury done by child or slave or domestic animal was enforced in a noxal action on the analogy of the action which lay for the same injury if done by the defendant in person. Hence procedurally it seemed liability for a delict involving intentional aggression, and it was possible to say that there was fault in not restraining the agency that did the injury, although no fault had to be shown nor could absence of fault be shown as a defence. There was fault because there was liability, for all liability grew out of fault. Such treadings on the tail of its own argument are very common in legal reasoning. Likewise in the case of the absolute liability of the master of a ship, the innkeeper and the stable keeper, the institutional writers could say that they were at fault in not having proper servants,...
لا يشك طالب القانون والممارس القانوني من المحامين وأعضاء هيئة التدريس في كليات القانون وبل وحتى القضاة بأن فلسفة القانون في الدراسات العربية القانونية لم تأخذ حيز من المجال والكتب التي طُبعت في هذا الباب الواسع على عدد أصابع اليد الواحدة ، وإذا تحدثنا عن هذا الكتاب لا يدري المعجب به من أين يبدأ ؛ هل أبدا من المقدمة البديعة لسعادة الدكتور فهد الزميع أو الترجمة المتقنة للدكتور صلاح الدباغ عِلماً أن الدباغ ترجمها في القرن الماضي لعله كان في الستينيات ، وأخيراً عن فلسفة القانون التي أبدع فيها العميد روسكو باوند وبل أخيراً كتاب قانوني مثير ومثري لحدٍ بعيد وهذا كتاب عظيمٌ في بابه يفتح آفاق على القانوني أن يدركها ويتعلمها والحقيقة عندي أن هذا أفضل كتاب قرأته في كامل العلوم القانونية لا يُضاهى له بتاتاً ولا أعلم كتاباً في مكتبتي الخاصة وضعت له العديد من الفواصل كما هو الحال مع هذا الكتاب ، ويكفي علماً أن العميد روسكو باوند كان عميداً لكلية القانون بجامعة هارفارد لمدة طويلة ، فلا يُستغرب هذا الإبداع العلمي الفقهي الفلسفي .
خيّب ظني .. أقل مما توقعت وأضعف مما أملت، وهو لتأريخ الأقوال أقرب من فلسفة القانون، ثم هو مبعثر جدًا وسَلكه غير منتظم، وقد خلا تمامًا من أي ذكر لفقهاء الإسلام، ويكاد يغلب عليه ذكر قوانين ما قبل الميلاد. كنت آمل منه فمللت، ولا أوصي به ولن
الكتاب جيد الى حد كبير في شرح أساسات فلسفة القانون مع عرض جيد لتاريخها الى منتصف القرن العشرين ، ولكنه ليس معمقا ولا محدثا بشكل كاف بما أنه كتب في العشرينات وروجع في الخمسينات من القرن الماضي إلا أنه يظل كتابا مفيدا في حالة من يريد اطلاعا مبدئيا على الفلسفة القانونية
يعد هذا الكتاب من أهم الكتاب لاي محامي او طلاب القانون حيث انه يغير الكثير من المفاهيم ويدخل الكثير من المصطلحات الى عقل القارئ ليس لكون المؤلف احد كبار فقهاء القانون الامريكيين ولكنه ينحو منحى مختلف في البحث عن فلسفة القانون من نواحي من متعددة (النفسية والميتافيزيقية وتعنى اخيرة الاجاة عن تعبيرات مثل الخير والشر والالتزام)، كما يبحث عن اهمية غعلم الاجتماع كمبحث مهم في صنع القانون من خلال التاثير الكبير لعلم الاجتماع على القوانين وصياغتها بأختلاف الانظمة والمجتمعات والظروف المحيطة بها . - يطرح الكتاب فكرة علم الاجتماع القانوني من خلال سبره لبحوث علماء وباحثين لفترة طويلة وسبل التأثر بين القانون والاجتماع والدراسات التي احاطت به، كما يجب دراسة القانون من خلال ادوات العلوم الاجتماعية .