Jump to ratings and reviews
Rate this book

كوخ الأشواق

Rate this book
ديوان " كوخ الأشواق "

114 pages, Paperback

Published January 1, 1980

8 people are currently reading
96 people want to read

About the author

الهادي آدم

2 books8 followers
ولد في مدينة الهلالية في السودان تخرج في كلية دار العلوم بالجامعة المصرية وحصل علي درجة الليسانس في اللغة العربية وآدابها، وحصل علي دبلوم عال في التربية من جامعة عين شمس، ثم حصل علي الدكتوراه الفخرية من جامعة الزعيم الأزهري بالسودان وعمل معلما بوزارة التعليم بمدينة رفاعة .
للشاعر آدم شعر وافر وله دواوين، اشهرها ديوان «كوخ الأشواق» ، الذي يعده النقاد من أفضل ما قدم للأدب وللمكتبة السودانية، وكتب في مجالات الإبداع الأدبي الأخرى، واشهر ما كتب في هذا المضمار مسرحية باسم «سعاد». كتب عدة أشعار منها قصيدة غداً ألقاك التي غنتها المطربه أم كلثوم. فيما كتب العديد من القصائد آخرها قصيدة لم تنشر بعد بعنوان (لن يرحل النيل)يصور فيها بريشة الفنان ذكرياته العزيزة التي عاد يتفقدها في حي منيل الروضة الذي سكنه في صباه.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
4 (19%)
4 stars
3 (14%)
3 stars
3 (14%)
2 stars
7 (33%)
1 star
4 (19%)
Displaying 1 - 4 of 4 reviews
Profile Image for Araz Goran.
877 reviews4,705 followers
April 7, 2016
شعر بائس قديم ممل وشعارات رنانة ومواضيع وطنية وشعبية بالية تصيبني بالغثيان،،يا إلهي كم أمقتها تلك الوطنيات والشعارات الزائفة القمئة..
Profile Image for عثمان حسين.
62 reviews19 followers
January 13, 2017
لغته الشعرية لم ترق لي؛ أجده يكلف نفسه بحيث يحاول إرضاء الوزن الشعري دون أن يتنبه بأن ذلك يكون علي حساب رونق الشعر ونغمته!
خلاف قصيدة الأم وقصيدة العروس وقصيدة تجارب وبعض القصائد لكان قراءة الديوان أمر عسير ولا طائل منه !
===
من الرائع سماعه بصوت قائلها
قصيدة الام
==
ومن الملاحظات في الديوان رثاء الشاعر لعدة مشاهير مثل عبدالرحمن المهدي وكذلك رثائه للشاعر ادريس جماع صاحب ديوان لحظات باقية.
وقصائد الوطنيات كثيرة جدا فأخري تمجد الجزائر وثانية لمصر وثالثة لفلسطين وربما لأن الشاعر ممن عاصر فترة بذوغ "القومية العربية"؛ وكما لا ننسي دور قصائد المناسبات في شعره فهناك قصيدة بمناسبة تخرجه من دار العلوم وأخري في يوم الأباء بمدرسة حنتوب وتالية في زيارة مسؤول فرنسي للسودان.
الشاعر لا يلتزم بوزن شعري واحد وانما تتنوع الاوزان الشعرية وحتي شكل القائد فهناك القصائد العمودية كقصيدته المشهورة التي غنتها ام كلثوم "أغدا ألقاك" .
=
من شعره:
==

افريقيا الجريحة

أين النسيم الطلق .. أين هواك يا أرضي الحبيبة
أين النبات الغض يضحك في مراعيك الخصيبة
يا نيل أين السحر فيك وأين هاتيك العذوبة
أين النجوم الزهر تكرع من حياضك مستطيبة
أين الشعاع الطهر . . أين مطالع النور الخلوبة
ذهبت جميعاً بعدما حلت بنا تلك المصيبة
.....
بت لا أمقت الصديق إذا جار
ولا أشتكي إذا الدهر عضا
لو درى المشتكي لأودع شكواه
الفيافي، فأكثر الناس مرضى!
....
وإذا الباطل استطال وألوى
في عنادٍ وأصبح الأمر فوضى
لا تضق بالحياة فالسحب لا يحجبن
شمساً وليس يخفين ومضا
ان للحق قوةً ذات حدٍ
من شباة الردى أدق وأمضى!


Profile Image for Nuha A. Al-Soufi..
276 reviews19 followers
April 19, 2018
بدايةً أراحني ما كتبه في (التمهيد) ..
وأُعجبت بما كتب - القليل فقط-
لا أعلم ما حصل، لكن الأشعار كانت -مبهرجة- وأظنّه ركّز على جماليّة الكلمات لا المعنى ..
لم ألمس روحًا فيما كُتِب ..
Profile Image for Eltayeb Elsadig.
12 reviews
October 25, 2016
عليك ان تحكم على شاعرية الكاتب لا عن افكاره التي تبناها في فترة زمنية معينة ، سأنقل لكم مقدمة الديوان فهي كافية - في وجهة نظري - أن تزيح اللبس وتباين المواقف .

مقدمة الديوان ، ﺑﻘﻠﻢ ﺍﻟﻤﺆﻟﻒ :
ﻗﺎﺭﺋﻲ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ،
ﻟﻌﻞ ﻣﻦ ﺃﺻﻌﺐ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ ﺃﻥ ﻳﻘﺪﻡ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻧﻔﺴﻪ ﺑﻨﻔﺴﻪ ، ﻭﻟﻜﻦ ﻻ ﻳﻘﻞ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺣﺮﺟﺎً ، ﺃﻥ ﻳﺪﻉ ﻏﻴﺮﻩ ﻳﺤﺪﺛﻪ ﻋﻦ ﺧﻠﺠﺎﺕ ﻧﻔﺴﻪ . ﻭﻗﺪ ﺃﺧﺘﺮﺕ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ، ﻭﻟﻲ ﻣﻦ ﺍﻷﺻﺪﻗﺎﺀ ﺍﻷﺟﻼﺀ ﻣﻦ ﻳﺸﺮﻓﻨﻲ ﺃﻥ ﻳﻘﺪﻣﻮﺍ ﺷﻌﺮﻱ ﻟﻠﻨﺎﺱ ﻓﻤﺎ ﻋﺴﺎﻱ ﺃﻥ ﺃﻗﻮﻝ .
ﺃﻣﺎ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﺎﺋﺪ ﻓﺴﺄﺗﺮﻛﻬﺎ ﺗﺤﺪﺛﻚ ﻋﻦ ﻧﻔﺴﻬﺎ ، ﻓﻤﺎ ﻭﺟﺪﺕ ﻓﻴﻬﺎ - ﻗﺎﺭﺉ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ - ﻣﻦ ﺗﺠﺎﻭﺏ ﻣﻊ ﺣﺴﻚ ﻭ ﻭﺟﺪﺍﻧﻚ ﻓﻤﻨﻚ . ﻭﻣﺎ ﺃﺧﺬﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻫﻨﺎﺕ ﻓﻌﻠﻲ ﻻ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﺃﻣﺎ ﺃﻧﺎ ﻓﻤﺤﺪﺛﻚ ﻋﻦ ﺷﺊ ﺃﺣﺴﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻨﻪ ﻏﻨﺎﺀ ... ﻭﺣﺴﺒﻲ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻣﺎ ﺃﺟﺪﻩ ﻣﻦ ﻓﺮﺣﺔ ﻭﻻ ﺃﻗﻮﻝ ﻣﺘﻌﺔ ﻋﻘﺐ ﻛﻞ ﻗﺼﻴﺪﺓ ﺃﻭ ﻣﻘﻄﻮﻋﺔ ﻓﺮﻏﺖ ﻣﻦ ﻧﻈﻤﻬﺎ . ﻭﻟﻘﺪ ﻋﺮﻓﺖ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻟﺬﺓ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ، ﻭﺫﻗﺖ ﻣﺮﺍﺭﺓ ﺍﻟﻔﺸﻞ ﻓﻤﺎ ﻭﺟﺪﺕ ﻟﺬﺓ ﺗﻌﺪﻝ ﻓﺮﺣﺘﻲ ﺑﺒﻴﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻌﺮ ﺃﻧﻈﻤﻪ ﻓﻴﻘﻊ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻌﻪ ﺣﻴﺚ ﺃﺭﺩﺕ .
ﻗﺪ ﻳﺤﺪﺙ ﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﻫﺰﻳﻊ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﻧﻴﺎﻡ ، ﻭﻗﺪ ﻳﺤﺪﺙ ﺫﻟﻚ ﻭﻫﺞ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻭﺍﻟﻌﺮﻕ ﻳﺘﺼﺒﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺒﺎﻩ ، ﻭﺻﻮﺕ ﺁﻟﺔ ﺗﺪﻭﺭ ﻓﺘﻤﻸ ﺍﻷﺭﺽ ﺑﻀﺠﻴﺠﻬﺎ ، ﻭﺻﺒﻴﺎﻥ ﻳﺼﺨﺒﻮﻥ ... ﺃﻭ ﺣﻤﺮ ﺗﻨﻬﻖ ... ﻓﺄﻧﺎ ﻻ ﺃﺷﺘﺮﻁ ﻟﻤﺎ ﺃﻗﻮﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻌﺮ ﺯﻣﺎﻧﺎً ﻭﻻ ﻣﻜﺎﻧﺎ .
ﻭﻗﺪ ﻳﻤﻀﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺑﺄﺳﺮﻩ ، ﻭﻻ ﺃﻛﺬﺑﻚ ؛ ﻻ ﺃﻧﻈﻢ ﺑﻴﺘﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻌﺮ ، ﻓﻼ ﺃﺳﺘﻜﺮﻩ ﻧﻔﺴﻲ ﻋﻠﻰ ﻧﻈﻢ ﻛﻠﻤﺔ ، ﻭﻻ ﺃﻛﻠﻔﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﻣﺮﻫﺎ ﺷﻄﻄﺎ . ﻓﺄﻧﺎ ﺃﻛﺮﻩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﺍﻟﻤﺠﺒﺮﺓ ﻭﺍﻟﻌﺒﺎﺭﺓ ﺍﻟﻤﺮﻫﻘﺔ .
ﻭﺭﻏﻤﺎً ﻋﻦ ﺫﻟﻚ ﻓﻘﺪ ﻣﺮﺭﺕ ﺑﺘﺠﺮﺑﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺎﺕ ﺟﻌﻠﺘﻨﻲ ﺃﻏﻴﺮ ﺭﺃﻳﻲ ﻓﻲ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻤﺎ ﻗﻠﻦ ﻣﻦ ﺷﻌﺮ ، ﻓﻜﻨﺖ ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻗﺴﻮﺓ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻲ ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﺸﻄﺖ ﺣﺮﻛﺔ ﻧﻘﺪ ﺍﻷﺩﺏ ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻱ ، ﻓﻲ ﻣﺼﺮ ، ﻓﻲ ﺷﺊ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺒﺎﻟﻐﺔ ﻋﻨﺪ ﻗﻴﺎﻡ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ، ﻭﻛﻨﺖ ﻃﺎﻟﺒﺎً ﺑﺪﺍﺭ ﺍﻟﻌﻠﻮﻡ .. ﻭﻣﺮﺕ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻭﺭﺍﺟﻌﺖ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻓﻴﻤﺎ ﺛﻘﻔﺖ ﻣﻦ ﺁﺭﺍﺀ ﻓﺄﻧﺘﺼﺮ ﺷﻌﺮﻱ ﻋﻠﻰ ﺭﺃﻳﻲ . ﻭﻟﻚ ﺍﻵﻥ - ﻗﺎﺭﺋﻲ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ - ﺃﻥ ﺗﻔﻬﻤﻨﻲ ﻛﻤﺎ ﺷﺌﺖ ، ﻭﻳﻜﻔﻲ ﺃﻧﻨﻲ ﻣﺰﻗﺖ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻱ ﻗﺼﺎﺋﺪ ﻣﺎ ﻛﻨﺖ ﻷﻣﺰﻗﻬﺎ ﺍﻵﻥ ﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻱ .
ﺃﻣﺎ ﺑﻌﺪ ﻓﻠﻴﺴﺖ ﻫﺬﻩ ﻫﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ، ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ، ﻭﻗﺪ ﺩﻓﻌﻨﻲ ﺇﻟﻰ ﻧﺸﺮ ﻣﺎ ﺃﻗﺪﻣﻪ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻱ ﺍﻟﻘﺎﺭﺉ ، ﻣﺎ ﻳﺮﺩ ﺇﻟﻰّ ﻣﻦ ﺃﺧﻮﺍﻧﻲ ﺃﻭ ﺗﻼﻣﻴﺬﻱ ﻣﻦ ﺧﻄﺎﺑﺎﺕ ﻳﻄﻠﺒﻮﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﻗﺼﺎﺋﺪ ﺑﻌﻴﻨﻬﺎ ، ﻭﻻ ﻳﺴﻊ ﻭﻗﺘﻲ ﻟﻨﺴﺨﻬﺎ ، ﺛﺎﻧﻴﺎً ﺧﻮﻓﻲ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﺎﺋﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﻴﺎﻉ ﻓﻲ ﺯﺣﻤﺔ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﻗﺪ ﺃﻛﺘﻔﻴﺖ ﻣﻦ ﻧﺸﺮ ﻇﺮﻭﻑ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﺎﺋﺪ ﺑﻨﺸﺮ ﺗﻮﺍﺭﻳﺨﻬﺎ ﺗﺤﺘﻬﺎ ﻟﺘﻜﻮﻥ ﻣﺮﺷﺪﺍً ﻟﻠﺪﺍﺭﺱ ﻭﺷﺎﺭﺣﺎً ﻟﻠﻈﺮﻭﻑ ﻭﺍﻟﻤﻼﺑﺴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻜﺘﻨﻒ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﺎﺋﺪ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺨﺘﺎﻡ ﻻ ﻳﺴﻌﻨﻲ ﺇﻻ ﺃﻥ ﺃﺷﻜﺮ ﺃﺧﻲ ﻭﺻﺪﻳﻘﻲ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺍﻟﻜﺎﻣﻼﺑﻲ ﺻﺎﺣﺐ ﻣﻜﺘﺒﺔ ﺍﻟﻜﺎﻣﻼﺑﻲ ﻟﻠﺪﺭﺍﺳﺎﺕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺑﺎﻟﻘﺎﻫﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﺃﺑﺪﺍﻩ ﻣﻦ ﺷﻌﻮﺭ ﻧﺒﻴﻞ ﻭﻫﻤﺔ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﻷﺑﺮﺍﺯ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻌﺮ ﺇﻟﻰ ﺣﻴﺰ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﻓﺠﺰﺍﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺗﻀﺤﻴﺘﻪ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ ﻧﺸﺮ ﺍﻷﺩﺏ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﺃﻭﻓﺮ ﺍﻟﺠﺰﺍﺀ ...
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻤﻮﻓﻖ .

ﺍﻟﻬﺎﺩﻱ ﺃﺩﻡ
Displaying 1 - 4 of 4 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.