Adonis was born Ali Ahmed Said in the village of Al Qassabin in Syria, in 1930, to a family of farmers, the oldest of six children. At the age of nineteen, he adopted the name Adonis (also spelled Adunis), after the Greek god of fertility, with the hopes that the new name would result in newspaper publication of his poems.
Although his family could not afford to send Adonis to school, his father taught him to read poetry and the Qu'ran, and memorize poems while he worked in the fields. When he was fourteen, Adonis read a poem to the president of Syria who was visiting a nearby town. The impressed president offered to grant a request, to which the young Adonis responded that he wanted to attend school. The president quickly made arrangements for Adonis to attend a French-run high school, after which he studied philosophy at Damascus University.
In 1956, after a year-long imprisonment for political activities, Adonis fled Syria for Beirut, Lebanon. He joined a vibrant community of artists, writers, and exiles in Beirut, and co-founded and edited Sh'ir, and later Muwaqaf, both progressive journals of poetry and politics. He studied at St. Joseph University in Beirut and obtained his Doctorat d'Etat in 1973.
Considered one of the Arab world's greatest living poets, Adonis is the author of numerous collections, including Mihyar of Damascus (BOA Editions, 2008), A Time Between Ashes and Roses (Syracuse University Press, 2004); If Only the Sea Could Sleep (2003); The Pages of Day and Night (2001); Transformations of the Lover (1982); The Book of the Five Poems (1980); The Blood of Adonis (1971), winner of the Syria-Lebanon Award of the International Poetry Forum; Songs of Mihyar the Damascene (1961), Leaves in the Wind (1958), and First Poems (1957). He is also an essayist, an editor of anthologies, a theoretician of poetics, and the translator of several works from French into Arabic.
Over the course of his career, Adonis has fearlessly experimented with form and content, pioneering the prose poem in Arabic, and taking a influential, and sometimes controversial role in Arab modernism. In a 2002 interview in the New York Times, Adonis declared: '"There is no more culture in the Arab world. It's finished. Culturally speaking, we are a part of Western culture, but only as consumers, not as creators."
Adonis's awards and honors include the first ever International Nâzim Hikmet Poetry Award, the Syria-Lebanon Best Poet Award, and the Highest Award of the International Poem Biennial in Brussels. He was elected as Stephen Mallarme Academy Member in Paris in 1983. He has taught at the Lebanese University as a professor of Arabic literature, at Damascus University, and at the Sorbonne. He has been a Lebanese citizen since 1961 and currently lives in Paris. - See more at: http://www.poets.org/poet.php/prmPID/...
تجربتي الأولى مع أدونيس ، أختيار القصائد جميل جدًا . استخدامه للرمزيات ر الأساطير واضح جداً . أعجبني الجزء الأول من الكتاب جداً جداً ، أما حينما بدأ بنصوص لم أحبذ الأمر ، خصوصًا و إني كنت أنتظر شعرًا .
اقتباسات :
" لا أنحني إلاّ لأحضن موطني أناث صدرُ امٍّ مرضعِ تحنو ، و جبهةُ مؤمنِ "
" أعمقُ ما يفسِّر الأرضا حشرجةُ الموضى "
" يولد التّاريخ في شمْخة صدرِ في انتفاضَهْ و يُلاقي في دجى الموت بياضَهْ كلُّ فجرِ"
" كلُّ جرحِ هو في آفاقنا طلّةُ صُبْحِ بُحَّ صوتُهْ هو كالشرنقة الصفراء ، يحيا فيه موتُه . شاردٌ حَطّ خطاهُ فوق زلَّهْ و هْوى ، إلا أقلَّهْ ليس يدري ، أهو القبر ، أن القبر سواه ؟"
" غُربتكَ التي تميت ، غُرْبتي غربتك التي تُحبّ ، تنتشي "
" يا أيها الخيالُ عنِّي ما يقالُ ؟ مَن مات ، من تبقى ؟ من سادَ و استْرَقَّا ؟"
" قم انهض و اهربْ من الموت و شمِّرْ و اركض "
" ما البداية ؟ كل ما صار نهايهْ ما الحقيقة ؟ شُرطيّ شق بالسوط ، طريقهْ ما الزمان ؟ صفدعٌنقّ، و رملٌ و دخان ما الحياة ؟ سِربُ أطفال صغار عمّروا كوخاً من العشب و ماتوا "
Suriyeli, ödüllü şair. Şiirlerin orijinal dilinde daha iyi olduğunu varsayarsak eğer bu kitap tam bir çeviri felaketi. Kelime kelime google translate yapılmış hissi veriyor. Çevirmen, ifadelerin dilimizdeki karşılığını bulmakla hiç uğraşmamış gibi. Şiirler zaten konu itibariyle birbirini tekrar ediyor, sanatsal zevk ise neredeyse hiç yok. Bir şiir kitabından ne beklenirse işte onlar bu kitapta yok. Bence.
Sadece 50 sayfalık bir şiir kitabı olup bu kadar çok şey barındırmayı nasıl başarmış? Bu dizeler nasıl oluyor da beklemediğimiz anlarda beklemediğimiz noktalardan vuruyor benliğimizi? Çok güzeldi, gerçekten ama gerçekten çok güzeldi. Anlamadığım mana veremediğim yerler oldu ama anlamın benliğimi kuşattığı ve aldığım nefesle içime dolduğu yerler de oldu. Neden bilmiyorum ama bu kitabı Rilke'nin Duino Ağıtları'na benzettim. Belki de her iki kitapta da benzer şeyleri hissettiğim, şiirleri okurken benzer süreçlerden geçtiğim içindir. - "Seni seviyorum, ölüm tenimi okşuyor: nasıl yayıldı Nasıl büyüdü; nasıl ihanet etti? Nereye denizlerin neşesi Nereye göç eden çiçekler Olgun aykırı çamurunuzla? Uzanırsın, ölüm gelir ve seni çukurunda görür Suskunluğumda düğümlenir sesin yanağında belirir yaratanın okşar: nasıl dağıldı? nasıl büyüdü nasıl çürüdü?
Nerde görüp yaşadığım yıllar, etrafımda dökülen evde sırları kalan Seni boğdu siyahlar Fırının alevinde.
Seni soruyor, bıraktığın, bıraktığın zaman Ve bıraktığın mekan Ve bıraktığın, bıraktığın kandil işte teslim oluyor Aşkı karanlığa gömerek Söylediğim: gözlerin kapanıyor Ben, şimdi, gündoğumunu uzun uzun Tekrarlayıp söylüyorum İkincisini: ah! geçmiş" - •Suskunluktan Sonra Böyle haykırırım suskunluktan sonra içimde demlenmeden sözü Beni görenden haykırırım Ey ayakta duramayan ey ölü kalan Bu suskunluğun altında, Haykırırım çocuklasması için bu rüzgarın Sabah olması için dilim kanımda ve nağmemde Haykırırım:beni görenden Bu suskunluğun altında böyle demlenmeden bende sözü Haykırırım yalnızlığıma inanmanız için -benim ve gölgemin
_أنا بيت الضوء الذي لا يُضاء: قلقي شُعلة على جبل التيه وحُبي منارة خضراء.
_ أمس، فأرة حفرت في رأسي الضائع حُفرة؛ ربما ترغب أن تسكن فيه ربما تطمح أن تملك فيه كُل تِيه ربما ترغب أن تُصبح فكرة.
_ أنا وكلماتي بلا وقع أتوج بريشة قلبي وأتزوج الريح وليس في طريقي غير الخرائط المُمزقة وغير الرعد لا النهار يعرفني ولا البيت وفوق تراب بلون النسيان أترك خطواتي تنمو.
أول مرة أقرأ ديوان كامل لأدونيس مش إقتباسات. أغلب الديوان بيتكلم عن الثورة في بلده. أفضل الأجزاء - على الترتيب- هو التُلت الأخير من الديوان وبعده التُلت الأول، وأقلهم التُلت التاني. فيه بعض الأجزاء حسيت كما لو أنها مُترجمة من نص آخر! ولا يمكن إنطباعي دا لإني مكونتش أعرف أصلًا إنه عربي غير قبل ساعتين تلاتة كدا D:
من سخرية الشعر أنّ أدونيس في هذا الديوان اقترف شعراً ثائراً ينادي بإحدى القصائد الثورة ويستجديها أن تشتعل في بلاده وتغيّر الفراغ إلى نار ! وعندما استجابت له وحلّت، ...أدار ظهره وتقوقع في أفكاره الطائفية
بشكل عام يستهويني شعره والقصائد أغلبها تستحق الخمس نجمات ولكن هناك بعض القصائد شعرت وكأنها لسليمان العيسى :)
لأرائه المناهضة للثورة السورية لم أكن أبداً لأقرأ للشاعر السوري ( أدونيس) ..ولكني فكرت في أن أدعي ثقافة (النقد المحايد) وأتحلى باحترام (الرأي الآخر)..أليس هذا ما أنتقد الآخرين إن خالفوه؟؟..ولكن كالعادة تفاجئني طباعي بكل جديد ومدهش فأجد أن باستطاعتي أن أكون كل ما انتقدته إن لزم الأمر!! ...كنت أقرأ له بعين المترصد للخطيئة وكلما أتى على ذكر الثورة والثوار كان لسان حالي يضرب كفاً بكف عجباً لا إعجاباً قائلاً (آه يا أونطجي !!) ...وعند مروري بأطول قصائده التي سماها (ترتيلة البعث) أخذت أتلصص لما بين الأبيات من معاني قد تكون موحية بتملق (حزب البعث الحاكم ) .... وربما ضاعف من هذا التربص أنفي المردوم بالإنفلونزا وحلقي الذي نهشته أظافر الالتهاب .عادة ما يقرأ الناس الشعر مع مشروب دافئ وموسيقى هادئة وكنت أقرأه وحولي كومة من المناديل ..ويفصل بين كل بيت وآخر رشح أو عطاس ...ما هكذا يُقرأ الشعر ..وما هكذا يُنتقد ..أعلم هذا وأعلم أني أتيت لعقلي وهو يستقبل العام الجديد بملصق عليه مكتوب (غير محايد ولا يقبل الرأي الآخر) وليس أمامي سوى التعامل مع الأمر ببساطة تعاملي مع قصر قامتي ورفضي لارتداء الكعب العالي .
اسم الديوان الصغير هذا (أوراق في الريح) ولكنه يناسب الجزء الأول منه فقط ....فهو أبيات قصيرة المدى ..تبدو كخيالات مبعثرة يغلب عليها موسيقى اللفظ لكنها ضبابية المعنى...قد يرى غيري فيها موهبة ولكنها ما بعثت في نفسي إلا وصف الله للمنافقين ( بلحن القول ).
فشل حتى النخاع بأمر الغزل ..ينقصه الكثير من العفة ولم يفاجئني أمره من هذه الناحية حيث كانت له نفس الجرأة وإساءة الأدب في حديثه عن الله سبحانه ببعض الأبيات ..ولكني صدقاً أتسائل ما ظن الرجل عندما يتغنى بما تتساوى في شأنه كل النساء ؟؟ أتسعد البعض منهن حقاً بمثل هذا ؟؟..وأنا أقرأ تذكرت ردّ والدي على أحد أصدقائه الذي حكى له أمر شخص آخر يعرفونه بلسانه الداعر في أمر النساء.. فأخبره أبي بأن أكثر الرجال سذاجة في أمرهن هو من يكثر الحديث بمثل هذا ثم أضاف مازحاً : (ما تخافش غير من اللي بينام بعد العشا)..منذ صغري وأنا أحمل مثل هذه التعليقات على محمل الجد ...فإن رأيت رجلاً ينفث الدخان ببطء وهو ينظر إلى النساء بنصف عين وكأنه أمكر الماكرين أعلم أن أقصى مغامراته كانت وقفته مع أقرانه عند الشارع المجاور لمنزله يتلو النكات البذيئة ...
من أجل ماذا إذن كانت نجمتا التقييم؟؟؟ ...واحدة من أجل المشهد المسرحي (مجنون بين الموتى ) وهو عن جندي معتوه العقل مشوه الوجه من أثر الحرب يحاور نفسه وأصداء الموتى بداخله ..وهذا بعض مما جاء فيه : الصوت يقول : يا عابر الطريق مر على شقيقي وابحث خلال بيتي عن كفن لميت عباءة طرزتها بقصب العقيق يا عابر الطريق
صوت آخر : اسمع همس طفل غمس بالدموع يلعب في ضلوعي أحسه أمامي ضرعا من الضروع يطفر في الروابي يضيع في الزروع يصرخ الجندي: خرس الأصداء في سمعي تفوه انني صرت مشوه يضمر الممكن في نفسي والشكل الصحيح كل ما شئت سراب ..كل ما جمعت ريح ينتفض ويقول أيضا : ما العار ما الغار ؟ ما الفرق في موتي إن ضمني نبع أو اجتثتني نار؟ وجودنا محض سديمية ونحن في السديم أقدار
يناديه الصوت : قم انهض واهرب من الموت وشمر واركض
يرد الجندي: كيف كيف أنهض والموت في مفاصلي في داخلي يفتح عينيه على تشوهي ويغمض في جسدي ثقل الزمن ثقل الخراب والدمن في جسدي يد الكفن فيه الكيان المحض واللاكيان كالموج في الصراع لا يهدآن لا الأمس من عمري ولا أي آن.
- والنجمة الأخرى لمحاورات ( السديم ) والتي أخبر في بدايتها أنها من وحي تجربة أليمة قضاها في السجن العسكري بالقنيطرة سنة 1956..وتدور المحاورات جميعها في غرفة ضيقة بين ثلاثة مجانين ..وبالرغم من أن فكرة الحقيقة المغموسة وسط هذيان المجانين قد تهتكت من فرط الاستخدام الادبي ..ولكن يد الملل لا تخدشها عندي بسوء أبدا ..فإن كان لابد أن يصيح بالحكمة أحداً فليكن المجنون...وهذا بعض منها:
يقول المجنون الأول: من محال الكون أن تمحو في الكون الخطيئة فهي للخلق بناء ورداء وهي بالحق مليئة
يقول المجنون الثالث: ومن الباطل أن تقصي عن الباطل أرض فهو في العالم فرض
ويقول الثاني : نظف الأرض من الشر فلن تلمح خيرا واحذف الأفق يصر كل دبيب فيه طيرا
تسيطر على الثلاثة نوبة من الضحك ويرقصون ويغنون: ليس في العالم إمكان للغز او لرمز فلقد يختبئ العالم في كسرة خبز!!
هذا وجدير بالذكر أن الديوان زاد افتقادي لمحمود درويش رحمه الله.
Gerçek adı Ali Ahmet Sait Eşber'in şiirlerinin yer aldığı kısa bir kitap. Her ne kadar şiir sanatına hakim olamasam da bazı dizeler yaşanmışlıkları yansıtıyor. Özellikle şairin şiirleri Arap dünyasında çok ses getirmiş. Kitaptan bir alıntı yapmak gerekirse:
--Çocukluğum : Bu kışta öğrendim; şarkılarımı Ekmeğimi, memleketimi ve dilimi- Çocukluğumun küçük adımlarıyla Ufku taşıdım avuçlarımda Düş gibi resmini yaptım geleceğime.
بعضی اثرهای هنری -چه کتاب باشند، چه فیلم، چه تئاتر- یک جور «تحمل سنج» به حساب می آیند. می خواهند ببینند شما تا کجا می توانید هیچی نگویید و صبرتان تمام نشود و طاقت تان تاق نشود. «برگ ها در باد» هم چنین اثری است. نمی دانم مشکل از ترجمه است یا اصل شعرها مشکل دار بوده اند. البته ادونیس نام بزرگی است در میان شاعران عرب ولی باز هم نمی توانم بفهمم مشکل از کجا بوده. چون به نظرم، مترجم مشکلی با کلمه ها ندارد، بلد است کلمه ها را کنار هم بچیند. پس چرا این کتاب این قدر نامفهوم و این قدر بد است؟ دو دلیل ممکن است: 1- خود کتاب، چیز خاصی نبوده و جزو کتاب های خوب ادونیس محسوب نمی شود. یعنی که شعرها خودشان مشکل دارند (تعداد پایین خواننده های عرب این کتاب و نبود ترجمه ای از آن به زبان های دیگر -حداقل در گودریدز- می تواند این ادعا را تایید کند. ضمن آن که در جایی خواندم شعرهای این کتاب مربوط است به سال های 1955 تا 1960 یعنی بیست و پنج سالگی تا سی سالگی ادونیس). شعر زیر می تواند نشانه ای برای دلیل ممکن اول باشد: - اینک/ او/ نمی خواهد بالاتر رود/ جز در سوختن و گُر گرفتن/ در قلب او/ آتشی هویداست -ص 49 2- کتاب، در بافت فرهنگی خود معنادار و زیباست. تکه های کتاب برای یک عرب زبان می تواند زیبا باشد اما کاربرد جهانی نداشته باشد. حداقل در حالت ترجمه ی لفظ به لفظ و مقید. یعنی مترجم باید از بافت فرهنگی شاعر باخبر باشد و بتواند ترجمه ای نسبتن آزاد از شعرهای او ارائه دهد تا برای دیگران قابل فهم و قابل لذت بردن باشد (نام ادونیس و شعرهایی که به نظرم بالقوه می توانستند زیبا باشند در کنار تکه های زیبایی مثل دو موردی که در استاتوس های کتاب آورده ام می توانند این ادعا را تایید کنند). دو شعر زیر می تواند نشانه ای برای دلیل ممکن دوم باشد: - این جهان/ از آغاز خلقت/ تشنگی را خاموش نمی ساخت/ تکیه گاهِ زندان/ بر دو موریانه است/ یکی باردار است/ و دیگری جان داده است. -ص 42 - مقاومت کن/ تا آن هنگام که سنگ مهیا شود/ خورشید/ حوادث غیرمترقبه دارد -ص 28 ضمن آن که بعد از خواندن کتاب و جستجو در اینترنت به این صفحه رسیدم: http://www.adab.com/modules.php?name=... اولین چیزی که از این صفحه می توان فهمید این است که «برگ ها در باد» یک شعر بلند است و نه چند شعر جدا. من که از عربی سر در نمی آورم، اما اگر کسی سر در می آورد و این شعر را خواند و فهمید به من هم بگوید که آیا این شعر به خودی خود و در زبان عربی زیباست؟ اما فقط در حد آهنگ شعر می توانم بفهمم که عبارت عربی زیر، آهنگین تر و شیرین تر از ترجمه ای است که «حیدر شجاعی» از آن کرده است: - لأنني أمشي/ أدركني نعشي. - آن هنگام که راه می روم/ نعشم مرا احساس می کند - لكي تقول الحقيقَهْ/ غيِّر خطاكَ، تهيّأْ/ لكي تصيرَ حريقهْ. - برای گفتن حقیقت/ مسیرت را عوض کن/ آماده باش/ تا آتش سوزانش شوی
در کل کتاب اصلن خوبی نبود. یکی دو تکه ی خوب داشت که به خواندن کل کتاب نمی ارزید.
قال لي تاريخي الغارس في الرفض جذوره كلما غبت عن العالم أدركت حضوره
**
أدونيس الذي يجعلنا نتهجى اللغة بصورةٍ مُغايرة و بدهشةٍ قلما نقرأها فلوحاته المبهره في نص المجانين الثلاثة أسرتني كذلك نزعته الدينية ظهرت في عدة نصوص , راقت لي أبجديته الصعبه , لطالما كنت أبحث عن لغة منفردة بصعوبتها و بلاغتها , فهذا النوع من الأدب الشاق للنفس لا يستسيغه الكثيرين لكنني أجده ممتع بل هو ترويضٌ للثقافة كتاب ممتع بجميع إلتفاتاته المترفة
يرجى العلم ان أدونيس طاقة شعرية فذة و ما خطه في هذا الكتاب على أهميته لا يعكس على الإطلاق القدرة الحقيقية الفكرية الفلسفية و الرؤيوية له .. إنها فعلا كتابات اولى تنتمي إلى فكر الحلم بالأفضل .. بإنسان أفضل .. و مع ذلك ما كتبته ادونيسي فيما بعد كان موغلا في الجمال أبعد و أبعد ..
صراحة، كأنني أتهجى القصائد، لم أفهم منهم إلا القليل... ثاني قراءة لأدونيس، وأعترف أنه في قراءاتي الأولى له (تاريخ يتمزق في جسد امرأة) حدث معي نفس الأمر، لكن كنت كل مرة أعود وأقرأ الكتاب حتى استوعبته، او هكذا اتوقع على الأقل. لا بأس سأكتفي بهذا الحد من القول، لعلني أعود للكتاب في قراءة أخرى.
+++++++++++ وذاك الذي لا يرى غيره ولا يجد الخير خيرا، إذا لم يكن خيره فراغ، فراغ
++++++++++++ للعمل شمّر زند الأمل وانطلقا يزرع في ساعده يزرع فيه الأفقا عمر في ضميره معمله ومصنعه وحقله وجنّة في حقله مضيّعة بالشوك بالدمع بنى مسكنه ورصعه كأنه من أول ينمو به ويكبر في وعيه، في صدره مستقبل يختمر
++++++++++ كل حرف في نشيدي طين إنسان جديد يتغذى بالشمس العتيقة يتغذى بالحقيقة
+++++++++++ يولد التأريخ في شمخة صدر في انتفاضة ويلاقي في دجى الموت بياضه كل فجر
++++++++++++ ربي هيئ موضعا مباركا لعبدك الذليل هبني مقعدا منعما أكوابه من ذهب وفضة، ولدانه مخلّدون هبني الخلود في جوارك الحبيب، يا الاهي
Adını ilk okuyunca Wattpad'in yeni nesil yazarlarından gibi bir his verse bile Asıl adı Ali Ahmet Sait Eşber olan Suriyeli bir şairdir.
Günümüz Arap şiirinin en büyük ustalarından satılmaktaymış. 1971'de İstanbul'da ilk Nazım Hikmet Uluslararası Şiir Ödülü'nü almıştır.
Şiirlerini okurken çeviriyi fark ediyorsunuz. Az çok Arapçayı ve edebi kurallarını bildiğim için kafamda sürekli şiiri evirip çevirdim. 1998 yılında yapılan bir çeviriymiş. Daha iyi bir çeviri ile okuma keyfinin artacağını düşünüyorum.
Çeviriyi bir kenara bırakırsak ne kadar Fransız lisesine gitmek yurtdışında yaşama gibi ayrıcalıklara şahit olsa da savaşa tanıklık etmenin izlerini taşıyor şair. (Bahsettiğim savaş Beyrut iç savaşı)
Daha önce "New York'a Mezar" isimli kitabını okumuştum ve çok beğenmiştim. Bu beni çok zorladı, beğenmedim. Tabi Arapçam olmadığı gibi orjlnalini de donlemedim. Ama çevirisini okurken sanki kelime kelime sözlükten çevrilmiş hissine kapıldım veya o önceki bulduğum aheengi tekrar bulamadım. Adonis'in başka yazılarını da okumustum zamanında. Bulunduğu cografyaya rağmen okunması gereken onemli bir yazar ve şair. Ama bu kitap sarmadı.
ينسى قارئ هذا الكتاب، وهو يتبرّم ببعض التعابير الشعرية النافرة، أن صاحبه هو شيخ أولئك الشعراء الذين شطحوا وشطوا. أقدّر شعر أدونيس بالإجمال لكني لست من هواة النوع، وأعتقد أن الرجل على أصالته وإبداعه الفذّ له أثر سيء في الشعرية العربية يشبه نوعاً ما أثر أبو تمام، حيث أصبح الشاطر بعده من يقلّده ويكتب مثله حتى أصبح مذهبه مرتع سخافات الشعر. لم تفارقني هذه الفكرة طوال هذا الديوان.
Şiir yazma biçimi çok değişik ve garipti. İçerik olarak çok hoş, okuması harikulade zevkli. Çoğu şiir çok anlamlıydı. Adını duymadığım için çok üzüldüm halbuki bilinen bir çok şairden kat ve kat daha güzel şiirleri mevcut. İdeolojik olarak, sanatsal olarak nereden ele alırsak alalım ideal bir şiir kitabı. ölmek olmadı Sevmek olmadı Sevilmek olmadı Söyleyin bana dostlar, Yasamanın sebebini
الديوان من مرحلة طفولة أدونيس الشعرية وإن كنتث لا أحبه على المستوى الشخصي إلا أنه فذ وعبقري في اصطياد اللغة ألفاظا وتراكيب وصور الديوان متواضع جدا فهو صادر سنة 1958 في باكورة أعماله فلذلك فهو يليق بشاعر مراهق شعريا ولكن به ثلاث قصائد ولا أروع الإله الضائع السديم مجنون بين الموتى
أشعلنا الشمع وصلينا وتمنينا فرأينا الله بلا ميعاد ---------------- يا أرضا بلون الهجرة ---------------- يائس وليس من الموت تائه وأكره الهداية ------------- البحر لوح لنا، ، البحر بكى لأجلنا
أوراق في الريح أدونيس الديوان الثاني من ضمن الأعمال الشعرية الكاملة أجدة أفضل من الديوان الأول الكلمات جميلة جدا، إختيار جيد للقصائد تصلح للقراءة بصوت عال
يولد التاريخ في شمخة صدر في انتفاضه ويُلاقي في دُجى الموت بياضه كل فجر