بطل الرواية شخصيةٌ على الرغم من طرافتها وفرادتها، فإنّها تمثّلُ الكثيرين منّا...
يدفعُنا دكّاك بحرفية عالية إلى التفكير بأحلامنا وبأحلام هذا الشرق العظيم.
وإمعاناً من الكاتب في الغوص بالنفس البشرية وميولها، يدفعُ بطلَها إلى إطلاق لعبة الأمنيات... أقدم وأشهر لعبة تساؤلات لهونا بها منذ الطفولة، نحن وشعوب الأرض كافة.
كنّا حينها نطرح ذلك السؤال الأزلي المثير:
لو كانت لديك أمنية وحيدة..
ما كنت لتتمنّى؟
وتترجَّح الأمنيات ما بين الشهرة والثروة، والحب، ونشر السلام العالمي، وحتى الخلود، أو اكتساب مقدرة ما خارقة للطبيعة!
الليلة.. في ساعةٍ تعني جميع القاطنين على ظهر هذا الكوكب، ستتحقق الأمنيات!
روائي وسيناريست ورسام أردني الجنسية، فلسطيني الأصل
تدور غالبية أعماله عن الدهاليز النفسية لشخوص رواياته المتسمة بالغموض، وأحيانا تنتابها الكثير من الهلاوس السمعية والبصرية، في أجواء أقرب للرعب والغموض أو الخيال العلمي ويعد من أوائل وأهم أدباء الأردن وفلسطين في الرعب والجريمة والخيال العلمي
فاز في مسابقات أيام الشارقة المسرحية في التأليف المسرحي عن مسرحيات سقوط الملاك الأخير الرجل الذي قتل أبو زيد الهلالي ديستوبيا
فاز في مسابقات أنجال الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان لثقافة الطفل العربي عن قصة دموع الجسد الصغير
صدر له رواية "موت سريري" عن دار أكتب - مصر ط1/منشورات ضفاف - لبنان ط2 رواية "سأعطيك الحلوى شرط أن تموت" عن شركة المطبوعات - لبنان رواية "جنازة الملائكة" عن دار رواية - السعودية ط1/ دار سما - الكويت ط2/ سما للنشر - مصر ط3 رواية "الملجأ" عن دار الرواق - مصر رواية "سيمفونية وادي الظلال" عن سندباد للإعلام والنشر - مصر ط1/ مداد للنشر والتوزيع - الامارات ط2 رواية "نادي الأشقياء" عن منشورات إبييدي - مصر
سلسلة "على الضفة الموحشة" عن سما للنشر والتوزيع - مصر
سجين الجحيم "ترجمات" "الساعة الثامنة صباحًا" دار سما - الكويت ط1 دار أكتب - مصر ط2
"المصعد رقم 7"ج1 "التابع الحارس"ج2 "الهائمون"ج3 "مندوب الشيطان" "ملاك جهنمي" "الزيبق" بلاتينيوم بوك - الكويت/ سما - مصر
كلنا نتمنى أن تتحقق أمنياتنا ، لكن هل في صالحنا أن تتحقق ؟ هل إن تحققت أمنياتنا سنعيش الحياة التي لطالما حلمنا بها ؟ سنرى في هذه الرواية أنه في بعض الأحيان أمنيتنا لن تجلب لنا سوى التعاسة ، لذلك نحن لدينا الدعاء و الله سوف يفعل الأفضل لنا . و هناك قصة دكاك ، يا ترى هل في هذا العالم من يضحي بأمنيته لأجل شخص آخر ؟ تأثرت كثيرًا لموقف دكاك ، لحبه الصادق ، لتضحيته . لو كنت من شخصيات الرواية لتمنيت الحظ
كانت أول رواية أقرأها من نوع الخيال العلمي و واجهت صعوبة في متابعة الاحداث وفهمها بشكل صحيح. للاسف تقديم الشخصيات كان سيء واتساءلت في أكثر من فصل عن الشخصية التي تتحدث في الحوار. انتقل الكاتب لاكثر من عالم بدون التمهيد له وقدم الكثير من الشخصيات. الرواية هدفها وقصتها حلوة واعجبت بالقصص والاخبار التي وردت من جميع الدول للامنيات ولكن كان ينقصها بعض الحبكة بالنسبة لي.
لو كانت لديك امنية وحيدة.. امنية ستتحقق لو طلبتها في يوم ميلادك.. ماذا كنت ستتمنى؟ 🔴 فكرة الرواية جديدة وجميلة .. لكن للاسف لم يستطع المؤلف توظيفها بشكل جيد.. 🔴 تحدث عن شخصية رئيسة وهي *دكاك* ثم راح يتنقل في فصول الرواية بين شخصيات مختلفة .. يتقافز رواحًا ومجيئًا بين دكاك وآخرين.. 🔴 اللغة تمتزج بعشوائية بين الفصحى والعامية *المتفصحة* ان جاز لي التعبير.. 🔴 محاولة الابهام في اللغة للوصول الى عمق فلسفي اساء للنص اكثر مما خدمه .. اذ جعلني اتوه في محاولة لتصيد المعنى المراد. 🔴 الرسائل في النهاية جعلتني اتفكر.. ماذا لو اختفى صديق من العالم الافتراضي *اصدقاء المواقع الاجتماعية* فجأة بدون سابق انذار!! وبدون طريقة للوصول اليه والاطمئنان عليه!! الفكرة بحد ذاتها مخيفة لا اريد تجربتها ☹️ 🔴 النجمة للفكرة .. كن حذرًا مما تتمنى ⭐
The idea is peculiar and the writer could have used it to create a better book. One star for the first three quarters of the book, two stars for the ending.
أعتقد أني وقعت في فخ العنوان لذلك اقتنيتها، الفكرة العامة للرواية جيدة , الأحداث بطيئة وتسارعت في آخر فصلين، فاجأتني النهاية. الجميل أني قضيت يومًا كاملًا وأنا ألعب لعبة الأمنيات حسب شروط "أمنية"
"يجب أن يكون الكتاب بمثابة الفأس لبحر الجليد بداخلنا.. مقولة لكافكا لطالما استحضرتها عند انتهائي من روايات الاثارة والغموض كتلك الرواية,,حالة من الدهشة إعترتني بعد أن مكثت لبرهة مع تلك الخلجات والهيجان الوافر في نفوس شخصيات الرواية ,حيث قام الكاتب بمسحة لكشفه عنها فتعمق,وحلل بعض حالاتها والتي دفعها الكبت لتصارع رغباتها ,فجاءت "أمنبة"عبر طيف بنفسجي سماوي لتخاطب البشرية جمعاءوتمنحهم "امنية" لكل منها ,,إسقاطات عديدة لإمنيات متعددة منها ما جلبت النقم , ومنها ما جلبت النعم ,منها أمنيات ضائعة ومنها عالقة ,"لو كانت لديك أمنيةوحيدة ماذا كنت ستتمنى"؟؟؟ ليبقى السؤال عالقا في نفوسنا ,,, بعض الامنيات التي جذبتني في الرواية "أمنية مسافر عبر الزمن,,والغموض في أمنية "من شرنقة الى فراشة ... والعكس صحيح ,,,كما أحببت أمنية العائلة السعيدة بنهايتها الصادمة ,,,"دكاك"بطل الرواية رمز الإنسانية والتي أعيته هذا الوجود الساخط , أراد أن يدفع بصخرته السيزيفية المثقلة جانبا ليواجه معاناته الأزلية من جانب آخر ,,غاص بنا الكاتب لعوالم غريبة ومريبة مثقلة بالغموض والدهشة لتنتهي بنهاية مأساوية مؤلمة ... فقرة أعجبتني بصفحة 182 استدعت مني بعض التأمل والتفكر, ... وقفة شكر للكاتب وائل رداد لهذه الرواية الممتعه.
الكتاب رائع و يحمل قصه غريبه و لا تشعر بالملل اثناء القراءه لوجود اكثر من قصه واحده تلو الاخرى لتتعلم من كل قصه عبره رائعه لغة الكتاب جميله و عربيه اصيله هناك ضعف بالسرد قليلا
فكرة مختلفة .. بحب الافكار المختلفة .. فيها ابعاد تخليك تفكر بفلسفية عن اشياء ما وراء الرواية ولكن ... سرد ضعيف .. حبكة اضعف .. اعتقد ان الكاتب حصله توهان ف نص الرواية فتوه القارئ معاه ..
اسم الكتاب : سأعطيك الحلوى شرط أن تموت اسم الكاتب : وائل رداد الدار: شركة المطبوعات للنشر والتوزيع
مكان الشراء: معرض الأيام الثقافي عدد الصفحات: 235 . . قد يمنحنا القدر يوماً أمنية واحدة لاأكثر . أمنية ستتحقق إن لم تخالف الشروط . . "إن أسوأ الأشياء أجملها" . . حين تقرر قراءة شئ ما لوائل رداد عليك أن توقد كل حواسك لما ستقرأه، رواية مختلفة ليست كما إعتدته من وائل ، لم تكن مليئة بالتشويق بقدر امتلاء صفحاتها بمكنون تلك النفوس الضعيفة والقوية على حد سواء. فكرة الرواية جميلة جداً ، حين تظهر " أمنية " ذاك الطيف البنفسجي الذي بعث الأمل في نفوس البعض والأنانية بقلوب آخرين. استمتعت بقراءة تلك الأمنيات التي أضحكتني تارة وأثارت بنفسي الحزن على آخرين تارةً أخرى . أسلوب الكاتب صعب قليلاً يحتاج لتركيز ، قد يتشتت البعض إن فقد لوهلة ذاك التركيز على مجرى الأحداث . فاجأتني نهاية أمنية تلك " العائلة السعيدة " كما آلمتني نهاية بطل الرواية " دكاك " رغم توقعي بجزئية منها! تمكن الكاتب من طرح العديد من الأمور من خلال تلك الأمنيات ، موجهاً درساً قيماً لتلك النفوس التي تطمح لأن تكون شيئاً عظيماً دون عناء أو جهد. #كتاب_يستحق_القراءة . . . 📌ملاحظة : مايعجبني قد لايعجبك والعكس صحيح ، رأيي الشخصي لايعني التقليل من شأن الكاتب /الكاتبة . . .
رواية فريدة من نوعها .. ظريفة احببت الشخصيات الوصف السرد الحواار .. احببت القصه بالمجمل واحببت كثييرا فكرة القصة .. فكرتها ملفته جديدة وطريقة عرضها سلسة وغير مملة هذه قرائتي الاولى لكاتب الرواية .. وائل ردادا .. وباذن الله لن تكون الاخيرة فكرتهاا ... أمنية واحدة لك ان تختارها وستتحقق .. فما هي أمنيتك من بعد قراتي للرواية سأتمهل حقااا بفكرة ان كنت سأطلب امنيتي ام لا ضعت قليلا في منتصف الرواية .. اظن بسبب كثرت الشخصيات وقصص امنياتها .. او بسبب انك بحاجه لتركيز تام طيلة قرائت للرواية بدون ان تغفل والا تضيع لكني بعد الضيعاان تابعت مع الأحداث واحببت النهاية .. نهايه مؤثرة .. وحقاا بطل القصة يستحق الاحترام رغم اني قلت عنه انه احمق و احمق شكرا للكاتب
هذا المؤلف متأثر كثييير بالأفلام أو اللي يطالعه بشكل عام واضح عليه من قصصه هذا مو اول كتاب اقرأه له كنت احاول اقرأ له قلت يمكن ألقى أسلوب بعيد عن التأثر لكن مازلت ابجرب اكثر لعل وعسى … القصه حلوه لا بأس بها مع ان التأثر باللي يطالعه واضح بس القصه كانت ممتعه رغم اني بطأت في قراءتها .. غير كذا القصه نفسها مو كامله فيه أشياء ناقصه وشخصيات مو مترابطه هالاسلوب دايم أشوفه بأفلام الأنمي خصوصاً مع كذا الأسلوب هذا ممل ويجيب النوم
أعتقد أن القصة والهدف المنشود منها جيد بحد ذاته لكني واجهت صعوبة في التماشي مع مجريات الأحداث والتأقلم مع أسلوب الكاتب الغريب أم الضعيف؟ كانت الأمور متشابكة جدا تجعل الإنسجام بالقصة صعباً قليلاً
أبحر وائل رداد في "سأعطيك الحلوى شرط ان تموت" في عالم من الخيال الذي ألبسه حلة واقعية حيث تدور احداث الرواية حول خروج ظاهرة غريبة ذات يوم فظهرت أمنية (طيف سماوي) كلم كافة بني آدم كل بلغته وأعلمهم بأنه ومنذ تلك اللحظة ولمدة ٣٦٥يوم وربع سيكون هنالك فرصة لكل إنسان على وجه البسيطة الحق بتمني أمنية واحدة يوم عيد ميلاده بعد إشعال شمعة.... وحذرت أمنية بأن العديد من الأماني قد تجلب الدمار على صاحبها... عرض الكاتب من خلال الرواية العديد من النماذج لكيفية تعاطي الناس مع موضوع الأماني والغالب فيها والممل (على حد تعبير الكاتب واتفق معه) هو تمني الثروة او الجاه او غيره من الأمور الدنيوية ... اما وائل فقد استعرض في طيات وثنايا الرواية مجموعة من الأماني الغريبة والمختلفة التي استمتعت في الولوج الى عالمها، مضحكة احيانا، مؤلمة احيانا، ومبكية احيانا اخرى، الا ان القارئ يستلمس ذلك الطفل المشاكس القابع داخل جوانب كاتبنا والذي يطل علينا بين الفينة والأخرى كما حدث مع عازفة الكمان أنغام، أو مع سلمان الذي تمنى ادراك لغة الحيوان وكان له ما تمنى. شخصيتنا الرئيسية في الرواية هو "دكاك" الذي حقق أمنية والده المريض وطريح سرير المستشفى لمساعدة احد ممرضات المشفى في إيجاد ابنتها المخطوفة، وبعد ذلك كانت أمنيته الخاصة .... الفكرة العامة للرواية لطيفة وجميلة بالرغم من توظيف العديد من الأفكار المطروقة سابقا في أماكن ادبية مختلفة في النص بتصرف وشكل جيد... قراءة ممتعة
انا لا اقرء باللغة العربية و لا اعرف كيف اكتبها بشكل صحيح لهاذا قررت ان ابدء قراءة الكتب العربية، وجدت هذا الكتاب الذي لفت انتباهي عنوانه فقررت البدء به. فكرة الكتاب رائعة حتى محتوى الكتاب و بعض الحقائق و المعلومات مثيرة للإهتمام لكن و مع الأسف لم يسطيع الكاتب استغلال افكاره الجميلة. الكتاب طويل كان بإمكان الكاتب نقل فكرته في أقل من 180 صفحة. الطريقة التي ينتقل بها من شخصية الى اخرى عبر الفصول غير موفقة و تربك القارئ اكثر ميما تكمشه و تثير رغبته في اكمال الكتاب. على اي نجمتين من اجل الفكرة و المعلومات.. اما السرد فهو ضعيف جداا.
كلنا نتمنى أن تتحقق أمنياتنا ، لكن هل في صالحنا أن تتحقق ؟ هل إن تحققت أمنياتنا سنعيش الحياة التي لطالما حلمنا بها ؟ سنرى في هذه الرواية أنه في بعض الأحيان أمنيتنا لن تجلب لنا سوى التعاسة ، لذلك نحن لدينا الدعاء و الله سوف يفعل الأفضل لنا . و هناك قصة دكاك ، يا ترى هل في هذا العالم من يضحي بأمنيته لأجل شخص آخر ؟ تأثرت كثيرًا لموقف دكاك ، لحبه الصادق ، لتضحيته . لو كنت من شخصيات الرواية لتمنيت الحظ
جذبتنى هذا كل ما استطيع قوله ان تلك الروايه جذبتنى بكل مآ فيهآ بدايه من عنوآنهآ و غلآفهآ الى اخر سطورهآ.. آمآنى تتحقق و امآنى تموت. و امآنى تقلب حيآة صآحبها رأسا على عقب و آمآنى تعكس المطلوب و مآ علينآ الا الانتظآر انتظآر مآ سنتوصل اليه من آمنيتنآ "دكآك" ذلك الشاب الذى قرر ان يكمل مصيره شخص آخر شخص رآى فيه نقاءه بعيدآ عن شوائب ظروفه وحياته فقيره الحظ كل مآ افتقدته فى قراءة تلك الروايه هى المتعه.. لم اشعر بمتعتها..
اسلوب الكاتب رائع وسلس وغامض في نفس الوقت بعض الفصول لم اتمكن من معرفة مغزاها وعلاقتها بالقصة الاصلية النهاية رائعة جدا وحزينة واكثر مااحزنني "الرسائل التي لم يرد عليها" موقف دكاك الانساني كان جميلا جدا
هي رواية غموض و ممتعه لانها عباره عن قصص مترابطه تحكي عن الامنيات وتحققها جذبني لها عنوانها ولما قريتها حزنت على المريضه اللي كانت ترسل مسجات لدكاك بعد شفاءها، لكن موت دكاك شي غريب لانه ضحى في حاله عشان تعيش صديقته