Jump to ratings and reviews
Rate this book

حياة النساء في اليمن ، حكايات صديقتي فرانس هوس

Rate this book

153 pages, Unknown Binding

First published October 1, 1990

2 people are currently reading
156 people want to read

About the author

Claudie Fayein

7 books12 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
7 (18%)
4 stars
10 (27%)
3 stars
14 (37%)
2 stars
5 (13%)
1 star
1 (2%)
Displaying 1 - 10 of 10 reviews
Profile Image for علي العطياني.
Author 1 book136 followers
December 15, 2015
يحكي الكتاب واقع منقول من شخص عاشه، الحال المنقول سيء جدا، ينقل لك عن طريق قصص واقعية كيف كان الزواج والطلاق في اليمن (وأظنه في غيرها أيضا في ذاك الزمان) شيء سهل جدا وبشكل غبي مثله مثل شراء العلكة من الدكان ووجهة نظري أنه مازال كذلك في الكثير من المجتمعات ولكن بصورة مختلفة أو ظاهر أكثر تحضرا !!!

ثم يحكي الكتاب عن الثورة في اليمن وما بعدها وما يخص موضوع الكتاب الأساسي، الكتاب غير ممل أبدا وفيه قصص مختصرة كثيرة، أنهيته في وقت قصير جدا .
Profile Image for إلهام مزيود.
Author 2 books1,081 followers
December 11, 2015
حياة النساء 11
Télécharger des photos


.
اليمن!!
حيث الصراعات والنزاعات لا تهدأ ولا تتوقف، هناك في الداخل نساء تعشن تحت خط المعاناة
زواج قاصرات، طلاق، ترمل،... وغيره الكثير دون أن يكون للمرأة فيه أدنى قرار أو أي رأي شخصي يمكنها أن تدلي به... ولعل الأمر هنا قد يبدو مبالغا فيه إن قلنا أنها لا ترقى إلى مستوى الإنسان.. فالجهل المستفحل آنذاك أي في فترة حكم الملكيين لم يكن يخص النساء فقط بل حتى الرجال آنذاك كانوا يتصرفون بطرق ساذجة لا عقلانية لكن خسائرهم تبقى غير مرئية مع ما عانته المرأة...
ومن خلال ما روته الممرضة الفرنسية التي تزوجت من يمني وغيرت اسمها من فرانس إلى نجية فقد تطرقت لعدة بؤر بعضها يدمي القلب وبعضها الآخر يجعلك تتعاطف مع الراوية رغم عدم ايمانك بمعتقداتها وبما تقول... تتعاطف مع جهلها بكل بساطة..

وللإشارة وحسب ما قصته علي جدتي يوما ما فليست اليمن فقط من عايشت المرأة فيها مثل هذه الظروف فقد تعرفت على قصص تكاد تكون متشابهة مع ما عانته المرأة اليمنية لكن في الأرياف والمداشر التي لم تطلها أيدي التحضر...
كتاب خفيف بسيط أنهيته بسرعة وأنصح به من تريد معرفة وضع المرأة اليمنية أثناء وقبل خمسينيات القرن الماضي
Profile Image for Enas.
91 reviews100 followers
December 8, 2015
فى الفصل الرابع الذى حمل عناون (الانتحار) تروي نجيبة لكلودي فايان تجربتها مع مهيوب زوجها الذى عجزت عن منحه الأولاد فدفعته للزواج من امرأة اخري وبررت ذلك قائلة ً :" كنت أعلم أن الرجل لم يكن سعيدا بدون أطفال، وهكذا بعد أربع سنوات من الانتظار قلت له بأن يتخذ زوجة أخرى" ، ولكنها لم تستطع احتمال فكرة وجود زوجة ثانية فى حياة مهيوب فقررت الأقامة بالمستشفى، ولكن زواج مهيوب الجديد لم ينجح فتم الطلاق ،وقد أنجبت الزوجة طفلة لم تعش طويلا حيث لم تكن والدتها تهتم بنظافتها وتغذيتها ، ثم تزوج للمرة الثالث من امرأة تبين لاحقا ً بأنها لصة تسرق من بيت مهيوب وبيوت الجيران انتهى بها الامر للسجن ثم الانتحار ، واكتفي مهيوب بالبقاء مع زوجته "نجيبة " دون اولاد .

وتحت عنوان (حب ورحمـــة ) تضمن الفصل الخامس من الكتاب حكايات خمس نساء مختلفات، عرف الحب والرحمة الطريق إلى حياتهن ليخفف عنهن قسوة الايام.

وقد حرصت الطبيبة "كلودي" فى هذا الكتاب على نقل حكايات محلية كما ورد ذكره على لسان "فرانس/ نجيبة" حول العين الخبيثة والمس الشيطاني دون أن تعلق على ماأوردته فى الكتاب احتراما ً لراوية هذا الكتاب .

إذ تتحدث نجيبة "لكلوديا فايان" عن اعتقاد شعبي وهو ما يعرف بالعين في الثقافة الشعبية، وهذا الاعتقاد انتقل إلى الفرنسية نجيبة (فرانس هوس) حيث تحكي عن تجربة مرت بها، تتحدث نجيبة في هذا الفصل عن (نورا) و (فاطمة) التي كان بها مس شيطاني .

ولاتكتفي "كلودي فايان" بالجوانب المتعلقة بحياة النساء القرويات او البسيطات من نواحي تعليمية ، إذ نقرأ حوار مع "فرانس هوس" حول التغيرات التي حدثت فيما يعُرف بثورة سبتمبر فى اليمن التى وقعت يوم 26 سبتمبر عام 1962 فتقول "فرانس/نجيبة " :" ..قديما كانت المرأة لا تأكل أبدا مع الرجل فهي تأكل في المطبخ أو في نفس الغرفة التي أكل فيها الرجال و لكن بعد أن يغادروا، أما اليوم فعلى الأقل أنه عندما يدعى أحدهم في إحدى العائلات فإنه من الملاحظ أن العائلة تكون مكتملة حول المائدة ،الرجال مع النساء، وهذا يعتبر تطوراً كبيراً و عميقاً جداً .." .

كما تتحدث "فرانس/نجيبة" فى الكتاب عن اجتهاد الفتيات اليمنيات وحرصهن على التحصيل العلمي ، وذلك حسب رأيها : " .. إن أحد الأسباب التي دفعت الفتيات الصغيرات للاجتهاد في الدراسة هو رؤية أمهاتهن يعشن بالطريقة التقليدية " ، وتضع فى اخر الكتاب ارقام واحصاءات حول التعليم والعمل للمرأة اليمنية اعتمادا ً على ندوة حول (وضع المرأة فى الجمهورية العربية اليمنية) اقُيمت فى جامعة صنعاء – تحت رعاية وزارة الشئون الاجتماعية بالتعاون مع اليونسكو فى العام 1989.


كتاب (حياة النساء في اليمن ) مفيد ومهمة لمن يرغب فى التعرف على تاريخ المرأة فى اليمن وبمنطقة جنوب شبه جزيرة العرب ، إذ تسلط الضوء على العادات والتقاليد والأفكار حول مكانة المرأة وحقوقها باليمن ، والتغيرات التى طرأت على المجتمع اليمني خلال ثلاث عقود ، بأسلوب سلس ، محاولة الباحثة إلا تتدخل فى تفسير او شرح ماكانت ترويه "فرانس/هوس" إلا بهدف تيسير ايصال المعلومة للقارىء الغربي ، الغريب عن البيئة اليمنية .

التكملة فى الرابط http://almuheet.blogspot.com/2015/12/...
356 reviews81 followers
December 15, 2015
كاتبة هذا الكتاب _البحث الأنثروبولوجي الصغير_ هي الطبيبة كلودي فايان والتي عملت في مستشفيات اليمن في خمسينيات القرن الماضي قبيل اندلاع الثورة ضد الملكية وقيام الجمهورية اليمنية وقد اعتمدت _في نحو 90 بالمائة في بحثها هذا على حكايا صديقتها فرانس هوس والتي بدورها كانت تعمل ممرضة في مستشفى صنعاء والتي تزوجت من "مهيوب"أحد المهاجرين اليمنين وانتقلت للعيش معه في اليمن منذ عام 1948، أي أن فرانس هوس هي صاحبة هذه الحكايات التي رويت لها من نساء يمنيات كن على علاقة طيبة معها وحكايات أخرى رأتها بنفسها أثناء عملها كممرضة في المستشفى من عام 1948 .الكتاب مقسم ل14 فصلا ، كل منها يحتوي على حكايا لنساء مقسمين حسب الوضع أو حالتهن الاجتماعية فنجدها تتحدث في فصل عن القاصرات اللاتي يتم تزويجهن قبل حتى سن البلوغ وما .،يتعرضن له من عنف أدى في بعض الحالات إلى وفاة بعض الفتيات،وانتحار بعضهن وفي فصل آخر تحدثت عن وضع المطلقات والأرامل والضرائر .وأوردت الكثير من الحكايا التي تبين وضع النساء الثقافي والاقتصادي وما كن يعانين من جهل وفقر ومعتقدات غريبة من عين خبيثة ومس وأمراض شيطانية ، حتى أن فرانس هوس نفسها أضحت مصدقة للكثير من هذه المعتقدات لأنها رأتها بأم عينيها ! بعدها انتقلت فرانس للحديث عن أيام الثورة 1962 وما تلاها من تغييرات في وضع المرأة اليمنية الاجتماعي والثقافي والتعليمي خاصة نساء اليمن الجنوبي فحصلت الكثير من الفتيات على قدر كاف من التعليم وأصبح هناك الكثير من الفتيات اللاتي حصلن على دبلوم التمريض وجئن ليعملن في المستشفى التي تعمل به فرانس بعد أن كانت هي الممرضة الوحيدة فيه والباقي خادمات غير حاصلات على أي شهادة ومن الناحية الاجتماعية فقد زادت مهور الزواج زيادة مهولة لانفتاح اليمن على العالم ما أدى إلى تكبيل الشبان بالديون الطائلة ليستطيعوا الزواج وهو ما دفع الرئيس ابراهيم الحمدي لتحديد المهر بثلاثة آلاف ريال فاعترضت الفتيات المتعلمات على هذالقرار وسعد الرجال به والكثير مهم تزوج مرة أخرى ، ما أدي الرئيس الحمدي لاصدار قرار مكمل لهذا القانون يلزم الزوج الذ يتزوج على زوجته بعد هذا القانون أن يدفع للزوجة الأولى مبلغ عشرة آلاف ريال ، وهو ما ساعد في تقليل تعدد الزوجات في هذه الفترة بالتحديد .
وفي الجزء الأخير من الكتاب تحدثت فرانس عن الجهود التي بذلت من قبل الحكومة الجمهورية منذ نهاية الحرب الأهلية 1979 لتحسين وضع المرأة الاقتصادي والتعليمي والاجتماعي في شمال اليمن .
Profile Image for Rua'a.
91 reviews
February 4, 2014
أستمتعت جدا بالكتاب.. شكرا للمؤلفه و المترجم

قليلة هي الكتب التي تُرجمت من لغات غير العربية و التي تتحدث عن اليمن.. و من خلالها نستطيع معرفه رأي الأخرين في حضارتنا و عادتنا و تقاليدنا

الكتاب منقول عن طبيبه كانت متزوجه من رجل يمني و عاشت في اليمن فتره طويله و عملت في المستشفى لسنوات
الكتاب رائع لانه سلس و لغته بسيطه و مكون من عده فصول

تفاجأت كثيرا من القصص التي روتها الطيبه ( نجيبه) و كيف كان التخلف و الجهل هما المسيطران على حياة الناس في اليمن في فتره الحكم الامامي الى بعد الثوره اليمنيه بعدة سنوات

كتاب خفيف و ممتع و فيه معلومات مفيده عن فتره مرت بها اليمن

Profile Image for Jouran ❤️✨.
19 reviews1 follower
February 12, 2021
كتاب خفيف ولذيذ يتم ف اقل من ساعة
يحكي على معاناة اليمنيات ومع شوي حظ زارهم
احلى شي ينقل ف القصص ببساطة بدون تعمق فيه
Profile Image for شيم.
124 reviews234 followers
March 24, 2021
أعجبني آخر فصلين لأنه يتحدث عن ثورة ٢٦ سبتمبر وما حدث بعدها من مستجدات من وجهة نظر إنسان عايش هذه التجربة من الداخل بعيدًا عن جفاف التقارير والمسودات التاريخية

أما بقية الكتاب عبارة عن جلسة نسوان كلها قصص طلاق وزواج وعين ومس وإلخ ناقص شاي ومكسرات

صح يبين الوضع السابق للمرأة في تلك الفترة والذي للأسف لا يزال إلى الآن موجودًا في بعض القرى

لكن طريقة الصياغة والعرض ركيكة ورديئة تذكرني بكتابات المنتديات

وفوق هذا تدعي الكاتبة بأن الكتاب عبارة عن مادة علمية
لا أدري خطأ من؟ هي أم المترجم
Profile Image for Giselle Odessa.
293 reviews
April 22, 2021
قامت فايان بكتابة القصص النساء التي عايشتها او سمعتها الدكتورة الفرنسية فرانس هوس، التي تزوجت من أحد اليمنيين واسلمت وعاشت في اليمن.
الكتاب في معظمه يشبه اخبار القيل والقال التي نسمعها في مجالس النساء، وما اثار انتباهي هو التأثر الكبير من هوس بالخرافات التي نجدها منتشرة في المجتمعات المتخلفة والجاهلة.
Profile Image for ريماس.
10 reviews1 follower
January 5, 2025
يوم فتحته ما كنت ناويه أقرأ بس بطّلع عليه... لقيت نفسي خلصته كامل
في قصص عجيبة وغربية ومؤثرة أيضًا
Profile Image for Brooj Alammari.
62 reviews33 followers
April 14, 2015
نجيبة الدكتورة الفرنسية المسلمة والتي نقلت منها الكاتبه الحكايات تبدو لي كثيرامتأثرة بحالة الجهل حولها وبالخرافات لا ادري لم اشعر بمصداقيتها !!
Displaying 1 - 10 of 10 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.