Alexandre Koyré divide esta sua Introdução em duas partes. Na primeira, tomando como exemplos o Ménon, o Protágoras e o Teeteto, analisa a subtil composição do diálogo socrático, como texto dramático que constantemente pressupõe a existência de um personagem ausente, o leitor-ouvinte, a quem cabe o papel de compreender o sentido oculto do debate e dele extrair as suas próprias conclusões, implícitas no discurso, mas que Sócrates deliberadamente evita formular. Na segunda parte, é estudada a República, sublinhando-se a paradoxal actualidade dos problemas fundamentais, nela discutidos por Platão.
Aleksandr Vladimirović Kojre, published as Alexandre Koyré was a philosopher and historian of science. He contributed to the development of the history of science in France and to its diffusion in the United States after the Second World War.
In the 1930's, Koyré began the research that made him one of the most eminent historians of twentieth century scientific thought, the first phase of which ended before the Second World War with the publication of the three volumes of Galilean Studies. Koiré became one of the protagonists of French historical epistemology, a new discipline that claimed to study the history of scientific thought as such and as a whole.
كتاب قيم ، يحوي خلاصة فلسفة سقراط الجدلية في ثلاث محاورات من محاورات أفلاطون في الجزء الاول منه ..
الجزء الثاني ، بدايته بيتناول شرح للمدينة الكاملة ،والمدرسة التي خطّط لها افلاطون لبناء جيل من الحراس لحماية المدينة الفاضلة ..
ثم يبدأ أفلاطون في عرض المدينة الغير كاملة والتي نعايش أكثريتها ، من خلال شرح الانظمة من السئ للأسوأ ، من المدينة الاوليجاركية الرأسمالية والمدينة الديمقراطية ، والحكم الفردي الذي يحكم بفضيلة الشجاعة والفوة .. ويستعرض افلاطون مساوئ كل نظام علي حداه .. و أيهما اقل فساداً .. الكتاب قيم ومعلوماتي ، بيّن لي أشياء كثيرة ستخدمني في قراءة أكبر محاورة لأفلاطون " الجمهورية "
This short book includes much more "food for thought" than many tomes more than twice its' size. Alexandre Koyre demonstrates an incisive erudition in his commentary on four of Plato's greatest dialogues; these include the Meno, the Theatetus, the Protagoras, and the Republic. The Republic takes up about half of the short book presenting a focus on politics and on the just city.
Beginning with the lesson from the Meno that virtue is not taught, but it can be taught. The same subject is discussed in the Protagoras, yet in a different and, according to Koyre, more amusing way. The further discussions of Theatetus and Republic are equally inviting and challenging as far as they go. They suggest ways we may conceive of knowledge and elucidate how theory and action may work in combination in both philosophy and politics. Is there such a thing as a just city? This book provides direction toward how to think about this and other topics. Ultimately it is a good introduction to both the philosophy of Plato and the acute analytical thought of Alexandre Koyre. The result is both invigorating and engaging for the reader.
الكتاب منقسِم لجُزءين، هعتبِر كُل جُزء كتاب لوحده!
جُزء المُحاورات الأول مكنش حلو مستفدتش منه غير "نظرية التذكُر" و بعض الأفكار البسيطة الأُخرى..
الجُزء التاني بقى:
جُزء الفلسفة و الدين!
الجُزء ده عبقري عرفني تفاصيل تخيُل أفلاطون للمدينة الكاملة، و تخيُله للمدينة "الغير" كاملة!
كذلك تخيُله للإنسان الكامل، و الإنسان الغير كامل..
و في النهاية طبعاً على أرض الواقع مفيش مدينة أو إنسان كاملين، بس هى الفكرة ف كده إنك في محاولاتك للوصول للكمال أكيد بتحسِن من الوضع الحالي!
كلامه عن أهمية التعليم و التأسيس العلمي القوي إلي من شأنه إنه يرفع شأن المُجتمع و المدينة في المُستقبَل!
كذلك تقسيمة للتلات سُلطات: العقل، العواطف و الشهوات.. و إزاى إن المدينة الفاضِلة هى إلي بيحكُمها العقل أولاً ثُم العواطِف و الإنفعالات ثُم الشهوات في الآخر..
كذلك بالنسبة للإنسان الفاضِل إلي بيحكُم إنفعلاته (الغضب بالذات) و شهواته بعقله.
المؤلف يحاول ان يشرح لنا فكر أفلاطون من خلال تقديمه لعدة محاورات بالإضافة إلى جزء خاص بأشهر محاورات أفلاطون "الجمهورية"..
الكتاب يظل طوال الكتاب يدعي أنه فقط "يقدم" لنا أفلاطون.. ولا يحاول أن يشرح أو يفسر أي شيء.. لكن الواقع أن تحيز الكاتب للفكر الأفلاطوني كان باديا تماما طوال صفحات الكتاب.. فكل ما يقوله أفلاطون لابد و ان يكون صوابا .. و كل نقد موجه إلى فكر أفلاطون معناه أن أصحابه لم يفهموا جيدا ما كتبه أفلاطون!!
كذلك وجدت الكاتب ينسي بشكل شبه كامل نظرية المثل عند أفلاطون.. و هى واحدة من أهم نظريته و التي عليها بنى كل فكره.. و هذا شيء غريب للغاية من كتاب يحاول أن "يقدم" القارئ لفكر أفلاطون!
على أي حال الكتاب جيد للقراءة السريعة.. و لو أنني أفضل قراءة المحاورات نفسها و تقييمها بنفسي.. فعلى أي حال المحاورات المذكورة في الكتاب ليست بصعوبة محاورة بارمنيدس مثلا..
الكتاب مقسم لجزئين الجزء الاول يضم 3محاورات لافلاطون وهذا الجزء صراحة لم افد منه سوى القليل والقليل جدا لانى لم اقرا المحاورات والكاتب يفند فيه مزاعم السوفسطائيين ومحاججى سقراط ويسترسل فى شرح مواقف سقراط التى لم يذكر منها فى كتابه سوى القليل لذلك كان لابد من قراءة المحاورات اولا اما الجزء التانى فهو الافضل للتعرف على افلاطون السياسى فى هذا الجزء كنت مع وجهة نظر السوفسطائيين حول العدالة والظلم لانى اراها فى واقع مجتمعنا هى الاصح والاقرب للحقيقة من وجهة نظر سقراط وافلاطون ثم يبا الكاتب بتعريف المدينة الفاضلة والتى اراها ظالمة للمشاعر الانسانية وهادمة لقيم الاسرة وينتهى ببيان موقف لاافلاطون من الدولة الغير كاملة وهو فى راىى غاية الروعة والمعاصرة الكتاب وسيلة خفيفة للتعرف على فكر افلاطون لكن من عيوبه انه لم يذكر شئ عن عالم المثل الذى اعتقد فيه افلاطون
الكتاب منقسم الى : جزء المحاورات .. وهو تحليل ثلاث محاورات لافلاطون .. وكان ذلك الجزء سيء وغير مفيد بالمرة وجاء باهتاً في عرض المحاورات
الجزء الثاني من الكتاب عن تصورات افلاطون الفلسفية عن المدينة الكاملة والمدينة الغير كاملة .. ويشمل الحديث عن الدين والحكم والديموقراطية ... وذلك الجزء ايضاً لم يكن على المستوى المأمول في عرضه
باختصار الكتاب باعتباره مدخل الى افلاطون .. هو مدخل سطحي وضحل في نظري ولم يقدم شيئاً كبيراً وساعد على ذلك بشكل كبير الترجمة السيئة المليثة بالأخطاء
مدخل جيد جدا لقراءة افلاطون الكتاب يبين لنا ما المطلوب من قراءة محاورات افلاطون.. ماذا يريد سقراط من اسألته لمحاوريه.. الجزأ الثاني من الكتاب الخاص بالسياسه والمدينه الكامله والغير كامله رائع..
في البداية، كنت أنوي منح هذا الكتاب نجمتين فقط، وذلك بسبب الجزء الأول منه: "المحاورة". وجدت فيه عددًا كبيرًا من الأخطاء الإملائية، بالإضافة إلى أسلوب ترجمة يُصعّب القراءة ويجعل تتبّع المعنى أمراً متعبا. الجمل لم تكن مترابطة بشكل يُسهّل الفهم، مما جعل تجربة هذا القسم محبطة، رغم المعلومات القيمة التي يحملها النص.
لم أكن متأكدًا ما إذا كانت المشكلة في الترجمة، أم في المراجعة اللغوية، أم في أمر آخر تمامًا.
لكن الجزء الثاني من الكتاب: "السياسة"، شكّل مفاجأة إيجابية. كان ممتعًا، أكثر سلاسة، والأخطاء فيه أقل بكثير، بل وحتى الترجمة بدت مختلفة تمامًا. لا أعلم إن كان المترجم هو نفسه، لكن يمكن للقارئ أن يتتبّع الأفكار بسهولة ويخرج بمعلومات جيدة لمن يرغب في فهم أفلاطون.
لهذا السبب، قررت أن أرفع التقييم إلى ثلاث نجمات. صحيح أنني شعرت بالإحباط في البداية واعتقدت أن هذا الكتاب لن يكون مفيدًا لي لاحقًا، لكن الجزء الثاني أعطاه بعض القيمة التي تجعله جديرًا بالبقاء في مكتبتي كمصدر يمكن الرجوع إليه عند قراءة نصوص أفلاطونية أخرى.
La primera parte entusiasma, seduce. Es clara la impresión que Socrates deja en Platón, tal impresión pudo ser la guia definitiva a una sociedad sana, pero no lo fue, qué paso. La exposición de la virtud desde la simpleza del cumplimiento hasta el desarrollo de la doctrina es ordenado y claro, sin dejar atras la complejijdad del pensamineto. Bella primera parte.
La segunda parte... Densa y ambiciosa, expone claramente el genio de Platón, lo que debió ser un desarrollo dialectico se convierte en un intructivo con piezas bien definidas, donde el hombre empieza a desarrollar su miedo en vez de superarlo, tal vez la noche más dolorosa en el pensamineto humano. Aunque cada descripción y advertencia es sorprendete como se repiten al día de hoy.
Conclusión, Koye bien apunta las luces de Platón antes que el mismo las desarrolle e indeque cuales son. Simplemente un desarrollo que forme y no edifique, y un observador que describa y no ordene.
المحاورة الثانية لم تكتب بطريقة مفهومة أخطاء كثيرة تملئ الكتاب: اخطاء نحوية وإملائية, الدخول وطريقة شرح المحاورات ممل لم يعجبني إلا البعض من آخر فصل عموما لكل من يهتم لأفلاطون وفلسفته أحبذ أن يقرأ النسخة الأنجليزية أو يقرأ كتاب آخر