هذا الكتاب من سلسلة "الحكايات المحبوبة" والتي جاءت خصيصاً لتسلية الطفل والترفيه عنه بأجمل القصص العالمية المحببة لهم. وزيادة في الترفيه عن الطفل أوثر أن تسجل هذه القصة على شريط كاسيت لما لذلك من أهمية في زيادة قدرة الأطفال على الاستمتاع بهذه القصة الرائعة المشوقة بما تهيئه من اقتران بين الصوت والصورة. وتجدر الإشارة إلى أن هذا الشريط جاءت متتبعاً نصوص القصة كلمة كلمة، في أداء تمثيلي مشوق وفي جو من الموسيقى والمؤثرات الصوتية المعبرة، وهذه الطريقة ستساعد الأطفال على تحسين قدرتهم على القراءة وتجعلهم في الوقت نفسه، يعيشون لحظات من التشوق والمتعة.
Ladybird books are known and loved the world over. For millions of people, they bring back the golden days of childhood - learning to read, discovering the magic of books, and growing up.
The very first Ladybird book ever was produced by a jobbing printer called Wills & Hepworth during the First World War. The company, based in Loughborough, Leicestershire, began to publish 'pure and healthy literature' for children, registering the Ladybird logo in 1915. Despite the company's claims, however, those books would no longer be politically correct. In the ABC Picture Book, for example, A stood for armoured train!
هناك فرق كبير بين البساطة وبين ما أرآه أفرب إلي الاستخفاف بعقل طفل حتي الأطفال قد لا يقتنعون بهذا السخف الذئب يبتلع الجدة ثم ليلي دون مضغ ليبقوا أحياء في بطنه يتنفسون ثم يغلبه النوم في البيت وعلي سرير الجده وليس في الغابة لينام في سرير الجدة حتي يأتي الأب ويقتل الذئب ويخرجهم الاثنان بملابسهم وكأنهم عائدون من رحلة إلي داخل بطن الذئب ولتبقي ليلي بنفس الرداء المخملي الأحمر
اه ليلى الحمراء طفلة والأطفال يتصرفون بهذه الطريقة .. الشرهة على أهلها اللي يخلونها تروح بروحها، وبعدين شلون ذيب يتكلم ؟!!؟؟ شكل الجدّة فيها سكر مريضة شلون يسوون لها كيك و عصير(نبيذ)!! شكل السكر مأثر على مخها علشان تشذا ماقدرت تفرق صوت ليلى من صوت الذيب!! بعدين شلون الذيب يزرط الجدة زرااااط ويلبس ثيابها، وبعد عقبها يقدر يبلع ليلى ويرقد!؟!! لا لا نفسية ما أقدر أصدق
تحب طفلتي(خمس سنوات) قصة ليلى والذئب رغم عدم اقتناعي بها كقصة جيدة سمعتها من زملائها بالصف و طلبت مني شرائها هناك ملاحظات دائمة من طفلتي: ١.نظرات ليلى غريبة وفعلا أعتقد بأن الرسم لم يكن موفق ٢.لم تقتنع بأن ليلى بهذه السذاجه بأن تقبل أن تتحدث مع الذئب
بالنسبة لملاحظاتي على القصة: ١.القصة لا تصلح لتعليم الطفل القرأة فالكلام كثير جدا و الحركات مبالغ فيها يمكن أن تبسط القصة أكثر من ذلك لتكن جيدة ومناسبة للأطفال المبتدئين في القرأة مقارنة بالمستوى الأول الإنجليزي من نفس دار النشر
أشعر أحياناً أنني بحاجة إلى تلك البراءة والطيبة الموجودة في قصص الأطفال وذلك من أجل استعادة توازني وتفريغ كل ما في صدري من سوداوية تجاه الحياة. أذكر أن هذه القصة كانت المفضلة لدي في طفولتي.. يحكيها لي والداي في المنزل والمعلمين في المدرسة. كيف مرّت هذه الايام مسرعة !!.
ليلى والذئب، قصة أمازيغية الأصل، لكن في الفولكلور الامازيغي، أكل الذئب ليلى وانتهى الأمر، لذلك لم تكن القصة موجهة أساسا للاطفال، بل للعبرة. --------------------------------------- سأحتَّج كثيرا على هذه القصة، فمن المحمود في نظري توظيف الخيال في أدب الطفل، لكن الخيال لا يجب أن يكون مميعا خاليا من المنطق، لا يجب تمرير حقائق علمية خاطئة للطفل، قد يجوز أن نتحدث عن دب يطير في قصة لأدب الطفل من باب الخيال، لكن لا يجوز أن نتحدث عن دب بني يطير خلال فصل الشتاء، لأنها مرحلة سباته. --------------------------------------- هذه القصة تجاوزت كل حدود الموضوعية، فلماذا لم يأكل الذئب ليلى من البداية؟ لماذا لم يأكل الجدة منذ زمن طويل؟ كيف له أن يرتدي ملابس الجدة وتناسبه وهو ذئب؟ ثم الغريب أن ليلى لم تشك به، والكارثة أن الفلاح أخرج الجدة وليلى سالمتين بملابسهما من بطن الذئب. --------------------------------------- أدب الطفل في العالم العربي لن يرتقي مادامت دور النشر لا تحترم عقول الأطفال.