This book was originally published prior to 1923, and represents a reproduction of an important historical work, maintaining the same format as the original work. While some publishers have opted to apply OCR (optical character recognition) technology to the process, we believe this leads to sub-optimal results (frequent typographical errors, strange characters and confusing formatting) and does not adequately preserve the historical character of the original artifact. We believe this work is culturally important in its original archival form. While we strive to adequately clean and digitally enhance the original work, there are occasionally instances where imperfections such as blurred or missing pages, poor pictures or errant marks may have been introduced due to either the quality of the original work or the scanning process itself. Despite these occasional imperfections, we have brought it back into print as part of our ongoing global book preservation commitment, providing customers with access to the best possible historical reprints. We appreciate your understanding of these occasional imperfections, and sincerely hope you enjoy seeing the book in a format as close as possible to that intended by the original publisher.
لا يشك طالب القانون والممارس القانوني من المحامين وأعضاء هيئة التدريس في كليات القانون وبل وحتى القضاة بأن فلسفة القانون في الدراسات العربية القانونية لم تأخذ حيز من المجال والكتب التي طُبعت في هذا الباب الواسع على عدد أصابع اليد الواحدة ، وإذا تحدثنا عن هذا الكتاب لا يدري المعجب به من أين يبدأ ؛ هل أبدا من المقدمة البديعة لسعادة الدكتور فهد الزميع أو الترجمة المتقنة للدكتور صلاح الدباغ عِلماً أن الدباغ ترجمها في القرن الماضي لعله كان في الستينيات ، وأخيراً عن فلسفة القانون التي أبدع فيها العميد روسكو باوند وبل أخيراً كتاب قانوني مثير ومثري لحدٍ بعيد وهذا كتاب عظيمٌ في بابه يفتح آفاق على القانوني أن يدركها ويتعلمها والحقيقة عندي أن هذا أفضل كتاب قرأته في كامل العلوم القانونية لا يُضاهى له بتاتاً ولا أعلم كتاباً في مكتبتي الخاصة وضعت له العديد من الفواصل كما هو الحال مع هذا الكتاب ، ويكفي علماً أن العميد روسكو باوند كان عميداً لكلية القانون بجامعة هارفارد لمدة طويلة ، فلا يُستغرب هذا الإبداع العلمي الفقهي الفلسفي .
خيّب ظني .. أقل مما توقعت وأضعف مما أملت، وهو لتأريخ الأقوال أقرب من فلسفة القانون، ثم هو مبعثر جدًا وسَلكه غير منتظم، وقد خلا تمامًا من أي ذكر لفقهاء الإسلام، ويكاد يغلب عليه ذكر قوانين ما قبل الميلاد. كنت آمل منه فمللت، ولا أوصي به ولن
الكتاب جيد الى حد كبير في شرح أساسات فلسفة القانون مع عرض جيد لتاريخها الى منتصف القرن العشرين ، ولكنه ليس معمقا ولا محدثا بشكل كاف بما أنه كتب في العشرينات وروجع في الخمسينات من القرن الماضي إلا أنه يظل كتابا مفيدا في حالة من يريد اطلاعا مبدئيا على الفلسفة القانونية
يعد هذا الكتاب من أهم الكتاب لاي محامي او طلاب القانون حيث انه يغير الكثير من المفاهيم ويدخل الكثير من المصطلحات الى عقل القارئ ليس لكون المؤلف احد كبار فقهاء القانون الامريكيين ولكنه ينحو منحى مختلف في البحث عن فلسفة القانون من نواحي من متعددة (النفسية والميتافيزيقية وتعنى اخيرة الاجاة عن تعبيرات مثل الخير والشر والالتزام)، كما يبحث عن اهمية غعلم الاجتماع كمبحث مهم في صنع القانون من خلال التاثير الكبير لعلم الاجتماع على القوانين وصياغتها بأختلاف الانظمة والمجتمعات والظروف المحيطة بها . - يطرح الكتاب فكرة علم الاجتماع القانوني من خلال سبره لبحوث علماء وباحثين لفترة طويلة وسبل التأثر بين القانون والاجتماع والدراسات التي احاطت به، كما يجب دراسة القانون من خلال ادوات العلوم الاجتماعية .