تدور أحداث الرواية في مدينة الضباب لندن خلال العامين 1984 و1985 وجزء من العام 1986، عندما سافر الكاتب لمرافقة أخيه لتلقي العلاج من داء سرطان الدم، سردها بدقة بعد مرور أكثر من 25 سنة على حدوثها.
يؤكد الكاتب بأن أساس القصة حقيقي، بيد أن داعي الحبكة الدرامية وأسلوبه في السرد هما اللذان أعطيا العنان لقلمه لينسجما كما ستبدو فصولها للقارئ.
كُتبت كل حكاية كما طرأت بدون ترتيب للتواريخ، وسيجد القارئ فيها الجوانب التراجيدية والكوميدية والرومانسية والجريمة والخيال.
مذكرات شخصية لخالد الغامدي ( أو نديم الهوى كما أحب أن يعرف نفسه ) بدت فيها الكثير من الصراحه والخصوصية المستغرب نشرها.. كتبها بعد مرور أكثر من خمسة وعشرين عام على أحداثها التي دارت في عامي 1948/85 ميلادية.. وأظنه كان يحتاج لكل تلك الفترة للنضج من سنين تلك الأحداث.. واسعفته ذاكرته الحديدية بذلك..
نقاط القوة: > اسلوب الكاتب مشوق بشكل كبير، فلا تترك الكتاب إلا وانت تفكر بالعودة إليه لإلتهامه.. > الحس كوميدي كان واضحاً وفعالاً بين فصوله.. > خاتمة الحكاية كانت مثيرة جداً ومعبرة، وذات رسالة عميقة.. واستغرب عدم فهم البعض لها !! حتى هنا في القودريدز..
نقاط الضعف: > استخدم الكاتب اللغة العامية أكثر من اللازم.. فلم تكن فقط في نقل الردود كما هي من قائلها وبين قوسين لتوضيح مقاصد قد لا تسعفه الفصحى بها.. بل امتد في ثنايا سرده ووصفه الشخصي وتفاصيل حكاياته.. > التسلسل الزمني مفقود كان مفقوداً.. وان لم يكن خلله واضحاً في الحكايات لعدم ترابطها إلا أن وجودها كان مهماً.. > كثير من حكايا الكاتب فضحت علاقات وأشخاص بأسمائهم وبعضها قد يكون رمزي لكنه يبقى ولو في حدود دائرة معارفهم أو على الأقل في حدود علاقته الشخصية معهم معروفاً ومفضوحاً، فلا أدرى ما مصير تلك العلاقة - إن وجدت أصلاً - بعد هذه المذكرات.. > بعض حكايا الكاتب فنتازيا مرعبه تصيب قارئها بالملل وتضطرك أحياناً لتخطي بضع أسطر أو صفحاتها.. > الفصل الخاص بمصر كله ملحق مضاف ليس له علاقة بلندن ولا بمجاراتها الزمنية حتى.. تبدو لي مذكرات مكتوبة مسبقاً لا ترقى لكتاب فأضافها كفصول في كتابه متعللاً ببريصه..
مذكرات شاب سعودي في لندن في فترة الثمانينات. يغلب على الكتاب حس الفكاهة السعودي الذي عهدته في تويتر، ولكن شابته المبالغة في الكثير من الأمور، وتأكيد العديد من الصور النمطية حول السعوديين للأسف.
أستغرب من جرأة الكاتب في اطلاعنا على مغامراته الشبابية ووقوعه في حب هذه وتلك. قد لا أعير لهذا التفصيل أي اهتمام لو نشرت المذكرات في وقتها، ولكنها نشرت بعد 25 سنة من وقوعها، وقد يكون للكاتب زوجة وأولاد سيطلعون عليها.
لم تعجبني الفصول المكتوبة عن الإجرام والجن والشياطين التي اتضح فيما بعد أنها حلم. نادرا ما تكون الأحلام بذلك الطول وبتلك الدرجة من التفصيل، لذا فأنا أرى أنها حشو لا داعي منه، وأنها خربت الجو العام للمذكرات.
أعجبتني الصور التي تمنيت لو تم إدراجها في كل فصل يذكر ما نراها فيها؛ وأعجبتني قصة الطبيب الذي بكى لضياع مجهوده مع فؤاد الذي كان يعاني من السمنة المفرطة؛ كما أعجبتني قصة دمعة وأمل.
كانت النهاية مؤثرة، ولكنها تظل غامضة. أشعر وكأنه من حقي أن أعرف ما حصل للأخ المريض ذلك اليوم، وما آل إليه اليوم.
يروج الكاتب لنفسه أن كتابه قد تخطى المبيعات المتوقعة لدرجة نفوقت على كتب عمالقة الأدب ويستند في قوله هذا الى الكتب الآكثر مبيعا في موقع نيل وفرات الذي يفتقد الى الدقة في تشريحه للافضلية ....عموما الكتاب تنقصه حبكة السرد كما آنني احترت في تصنيفه كواحد من الكتب التي تعني بادب الرحلات أو غير ذلك....احتوت بعض التفاصيل على الدقة في وصف الاماكن خصوصا في تلك المرحلة من الثمانينيات في لندن حيث انها اعادت لي بغض الذكريات لهذه المدينة...لا بآس نجمتان ونصف
هي مذكرات وليست رواية وكتبها كما جاءت في ذهنه وتذكر منها, ولذلك جاءت رائعة جميلة حملت في طيّاتها جزءاً منّا. في داخل هذه المذكرات ستجد خالد الشاب الطائش الذي تداعبه الشهوة حين يرى المغريات متيسرة وستجد منا جزءاً في نفس الحال, حين نخيّل لأنفسنا أن نجد الملذّات المحرمة ولو لم نكن في هذه الدار لربما أصبحنا أشد فسقاً من الفجّار, ستجد خالد الشهم كما تجد في نفسك هذه الشهامة التي ربما لم يبقَ منها لدينا إلا اليسير , شهامة تأصلت فيه لم يغيرها الزمن ولا المكان , ستجد خالد المنكسر ككل انكساراتنا , انكسار من أخ وانهيار من حبيب وألمٌ من خيبة , ستجد خالد الكريم الذي تربّى على هذا الكرم كما يأمل كل منا أن يكون , ستجد خالد الفكاهي والذي نتمنى أن يكون لدينا هذا الحسّ بتجرد وعدم تكلف , ستجد خالد الحنون والذي لا يخفي حنانه كما نخفي نحن ونتمنى أن لا نخفي , ستجد خالد المحبّ لوطنه بلا رياء ولا مبالغة ولا نسيان الواقع والعيش في الأحلام كما نودّ أن نكون رغم خشيتنا من كلمة الحق وحبنا لتزييف الحقائق , ستجد خالد الماكر كما نمكر نحن حين نريد الانتقام لكنه يمكر بقلب أبيض ليعود ليسامح, ستجدون حباً للدين وطيشاً وكرهاً لفئة ثم عودة لمحبة هذه الفئة لأسباب واضحة نحب ونكره لأجلها, ستجدون ذهناً متفتحاً يخيب أحياناً لكنه يتعلم وينبّه حتى لا تقعوا ضحية مثله, ستجدون عاشقاً ولهاناً كما نتمنى أن نكون لكنه عاشق متعدد اللغات لم يختر طريق الموت بل طريق الحياة فمع كل افتراق يعود ليعيش الحياة مع ذكرى جميلة لا يفارقها, ستجدون الكثير مني ومنكَ ومنكِ ومن كل أحد منا ,, ستجدون خالد الغامدي وستجدون أجزاءً منكم قد أخفيتموها ردحاً من الزمن. أي روحٍ تلك الروح في هذه المذكرات ؟ أي آلام ؟ أي فرح؟ أي جنون؟ أي متعة؟ أي صفاء؟ لست أبالغ حين أقول أن لكل قارئ مع هذه المذكرات قصص حكاها لنفسه وهناك مخيلات سرت في كل دربٍ وصوب وهذا ما أراده الكاتب أن يجعلنا نقف هكذا. http://www.alsakher.com/showthread.ph...
كتاب كوميدي من الطراز الاول، لاتخلو صفحة واحدة من التنكيت والطرائف والفكاهة التي تجعل القاريء يتجاوز مرحلة الابتسام مع نفسه الى الضحك بصوت عالي كالمجانين.
لاادري لماذا لم تصبح بعد ممثلآ او كاتبآ لمسرحيات كوميدية او مخرجآ لافلام عادل أمام؟
قضيت وقتآ رائعآ مليئآ بالراحة والاستجمام والضحك مع المذكرات اللندنية وكأني اشاهد مسرحية باي باي لندن ولكن بأحداث أخرى.
وللكتاب معزة خاصة لاني لم أشتريه، وانما أهداني اياه الكاتب موقعآ.
أتمنى لك التوفيق من اعماق قلبي واتمنى ان القاك في كتاب آخر.
" مذكراتى اللندنية" كتاب خفيف ومسلى، يمكن قراءته للتسلية وللترفيه خاصة فى اوقات الانتظار فى الاماكن او المواصلات العامة ، هو عبارة عن ذكريات لشاب سعودى تخرج لتوه من الثانوية العامة ويستعد لدخول الجامعة عندما تغير قدره بالسفر كمرافق لأخيه لتلقي العلاج من داء سرطان الدم، في مدينة الضباب لندن خلال العامين 1984 و1985 وجزء من العام 1986، وقد حاول الكاتب – نديم الهوى- وهو الاسم الرمزى للكاتب خالد الغامدي أن يتواخى الدقة فى سرده لتلك الذكريات رغم مرور أكثر من 25 سنة على حدوثها .
لم تخلُ تلك المذكرات او الذكريات المكتوبة بدون ترتيب للتواريخ من المواقف التراجيدية والرومانسية ، والكوميدية التى جعلتنى اضحك لطرافة المواقف والشخصيات الموصوفة فى الكتاب ، كما تضمنت المذكرات رصد لسلوك السياح العرب أو المقيمين بالبلد ، وتناول حكاية مهاجر عربى عمل بالصحافة العربية فى لندن التى اختارها فى تلك السنوات كثير من كبار الصحافيين العرب او المغمورين لاصدار صحف جادة ورصينة وأخرى صفراء ، وكشف كواليس واسرار مسابقات ملكات جمال العرب المقامة فى لندن فى تلك الاعوام .
كما قدم الكاتب صور جميلة لطبيعة البلد وطقسه المميز ، و ماتركته حركة الفصول الأربعة على حواسه ومخيلته .
لاينسى الكاتب نديم الهوي/خالد الغامدي أن يعرج على موضوع المكتبات العربية التي كانت تتميز بها لندن قبل عصر الإنترنت .
من الأشياء التى لم تعجبنى فى الكتاب هو استعمال الكلمات العامية فى اجزاء كثيرة ، رغم فهمى لنسبة كبيرة لما تضمنه الكتاب ، إلا أن بعضها بدي شديد المحلية .
كم أن الاسهاب والاستطراد بالاخص فى الفصل الذى يدور حول "بريصة الأصفهاني" إذ يمتد السرد حتى مصر رغم أن الكاتب يروى لنا ذكرياته اللندنية .
أيضا افراط الكاتب فى مدح نفسه ، وقبيلته ، و امرائهم وملوكهم ، والحديث عن الأخرين من عرب كمصريين او جزائريين او مغاربة بأسلوب سلبى ،تضمن النظرة النمطية لهم ، كما لم تخلو كلمات الغامدي من عنصرية كريهة ، كان الأحرى بالكاتب أن يوضح ما اكتسبه من نضج ونمو فكرى فى اعادة تقييم لتلك النظرة المكتسبة من المواقف والتجارب السلبية مع بعض الأخوة العرب فى لندن ، فالمذكرات كُتبت بعد مرور اعوام طويلة ولم تصدر فى حينها ، ما قد يمنح الكاتب عذر لصغر السن و بساطة التجربة وضحالة خبرة الحياة ، ولكن سرد لتلك التجارب والمواقف بنفس النبرة السلبية أضعف الكتاب نوعا ما .
اكثر الحكايات التى اعجبتنى فى الكتاب الجزء الخاص ب"محمد رضا وشريط فوز المنتخب بكأس آسيا 84 " ، بالإضافة لاعجابى بالفصول الثلاث الأولى من الكتاب ، فقد احتوت على الكثير من المشاهد والمواقف الطريفة ، وعكست خفة دم كبيرة عند الكاتب .
جاءت نهاية رحلة ذكريات نديم الهوي بعد انقضاء عامين ونصف فى لندن بشكل غير متوقع ، جعلتنى ابتسم لقدرة الكاتب على الابقاء على التشويق فى الجزء الأخير من الكتاب .
اعتقد برأيى الشخصى كان بالامكان ان يخرج الكتاب بشكل أفضل لو اعادة الغامدي كتابته او قام بتسليمه لمحرر ليضع لمساته الاحترافية على الكتاب المنشور سابقا فى شكل حلقات بإحد المنتديات العربية زمن عزها ، قبل أن يفكر الكاتب فى جمعها ضمن كتاب، كل ماذكرته لايقلل استمتاعى بالكتاب الطريف ، الذى عدت لقراءته فى نسخة الالكترونية للمرة الثالث خلال ليلة البارحة بعد انقطاع الكهرباء كالعادة .
مذكرات لندنية.. دفعني لشرائه الصوره الجميله التى تغلفه وتوقعته كتاب عاديا ووسط ركام الكتب التى اشتريتها من معرض الكتاب كان يلفت نظري كثير حتى ابدأ بقرائته دون غيره فقررت ان لا اقاوم هذه الرغبه وان أقراه حالا حتى انتهي من كم الرغبات التى تناديني لقرائته, لا انكر انني أخذت بالتململ من أول فصل "قبل الرحيل الى لندن" وكنت اردد داخل نفسي أنني أشتريت كتاب ليس من قائمه أهتماماتي ولكن شيئا ما جعلنى أكمل الفصل التالي"دنيا جديدة" وكان هذا الفصل ابره مشوقه لم أستطع أن اترك الكتاب حتى لثانيه واحده عشت مع الكاتب قصته ومعاناته ومواقفه ابتدا من كونه لوحده وحتى كون العديد من العلاقات والى ان انتهى بخذلان من حوله له,, كم احببت جاكلين والمكتبه,, واعجبتني قصته مع محمد رضا أعجبني تعلم الكاتب نديم الهوى للطهي وخدمته الملازمه لاخيه على مدى عامان ضحكت معه كثيرا في أغلب المواقف فلا يخلو موقف من خخخخخخ عشته معه قصه حب لملاك وشفاء وصدقت بخوف قصته عندما كان بمحكمه الشيطان لافاجا بانها مجرد حلم. وبكيت كثيرا في فصل على فراش الموت لانصدم بالنهايه غير مصدقه لما تقرأه عيني,, نديم الهوى أشكرك جدا على هذه المذكرات واشكر لك جدا كتابتها ومشاركتها معنا فهناك كم من الجمال والعبر داخل طيات صفحاتها أنصح بقراءته بشده فنديم الهوى كاتب سيغير من الادب السعودي قريبا
سيرة ذاتية مميزة للكاتب خالد الغامدي .. أعجبني فيها : أن عام ١٩٨٤ سنة ميلادي ! :) اللغة بسيطة وبعض المواقف مضحكة . انتهيت من قراءتها في جلسة واحدة . أعجبني كثير إحتواء السيرة على صور الكاتب في لندن ،، مما أضفى جَمَال للسرد .
لم يعجبني : بعض المبالغات من خيال وجريمة وأحلام جِنّ وشياطين ! أن يكون اسم الكاتب على الغلاف هو المستعار ( نديم الهوى ) !؟
الكتاب سيء جداً جداً جداً .. بعيد عن الأدب تماماً .. اظن بإنه بُدرج تحت قائمة مذكرات تُنشر في الانترنت فقط ، و لو أن البعض آفضل ! أكثر ما ازعجني في الكتاب ذكره للأسامي بالتفصيل و بالفضيحه المقرنه بهم ، و هو أخفى اسمه ! جعل من نفسه البطل الشهم و البقية هم الأشقياء ! سيء جداً ، لا انصح أحد بـ قرائته !
كتاب ” مذكراتي اللندنية ” لنديم الهوى وهو أ. ” خالد الغامدي ” الطبعة الأولى 2011م من إصدارات الشركة العالمية للكتاب / لبنان
تقع هذه المذكرات في247 صفحة من القطع المتوسط ،وتعتبر من أكثر الكتب مبيعاً في العالم العربي ، وهي عبارة عن سيرة ذاتية تدور أحداثها في لندن .
كتبها المؤلف على مدار سنتين وجمعها في شهرين ، كانت البدايات في منتدى العرب المسافرون حتى جمع شتاتها في كتاب لقي إقبالاً كبيراً من القراء والمثقفين .
فاللغة السهلة ،والوصف الدقيق ،والأحداث التي تخللها شيء من إِعمال الخيال جعلت القارئ يقرأ مسترسلاً حتى النهاية .
كُتبت هذه المذكرات قبل 25 سنة وتحديداً عام 1984 م عندما انهى الكاتب المرحلة الثانوية ،ورافق أخاه في رحلته العلاجية من مرض اللوكيميا ” سرطان الدم ” ،الرحلة استغرقت سنتين من عمر الكاتب الذي كتب 46 فصلاً من الرواية في مدينة الضباب لندن .
يقول الكاتب في مقدمته : ” إليكم قصتي العتيقة والتي دارت أحداثها في مدينة الضباب لندن خلال العامين 1984 و 1985 وجزء من العام 1986 ، عندما سافرت لمرافقة أخي ليتلقى العلاج من داء سرطان الدم ، والتي سردتها بدقة بعد مرور أكثر من 25 سنة على حدوثها كما أذكرها الآن “.
أقف وإياكم على قصاصات منثورة من هذه الرواية :
*محمد رضا وشريط فوز المنتخب بكأس آسيا 84
* مي غصوب صاحبة مكتبة الساقي
* عبدالوهاب الفتال رئيس تحرير صحيفة الشرق الجديد
* ” لأني جاي بقراطيسي
* بس عرفت دواه هالخرتيت !
*محمد الفايد صاحب هاوردز
*عابد وصابونة الخنزير
*فندق كلوستر ترس لصاحبه شيبة عرعر
* فؤاد وموائد أرملة البحر الأحمر
* مالك الحزين وسُعال حتى الموت ” سرطان الرئة “
* الأختان : “دمعة وأمل ” والقهوة اليمنية
* مهجع الشمالي ” موصى كويس “
* مفصل رجلك هو الي ضرب باطن رجلي، وباطن رجلي ما ضرب مفصل رجلك ، تقدر تعيدها خمس مرات “؟
* ملكة جمال العرب في لندن ” رمال” هي لا تذكرني لأنني لم أكن بحياتها سوى عابر سبيل ، ولم أكن يوماً عابر سرير “
*لا يعتقد أي صديق عرفته يوماً ولو لفترة بسيطة بأنني قد نسيته ، حتى لو أبدت له الأيام ذلك ، فلكل إنسان مكانة في قلبي مهما طال الزمن وتعاقبت السنوات “.
* لو يعرف الإنجليز الفقع كان سرقوا خشمي يحسبونه فقعه ” معاشي
*محاكمة الجن ” ابتسم القاضي خجلاً حتى ابتلت لحيته ” عادة الجني لما يبتسم تبتل لحيته “
* قبل أن يتشهد بالثليث ” القسيس
* خذها مني وأنا أخو نورة “
تأبط نقداً وحصوله على الجنسية السعودية ، كان في كل سنة يضحي بأحد أعز أصدقائه المقربين
قبل ما يهبدني بيده الأخرى إلي مثل الصبة “ وسيم النهم ” فلوس ماكو .. بيسه نهي .. فتى النسيم ” يعرف من أين تؤكل الكتف والرقبة أهم شيء عنده السهر والضحك وشرب الذي منه آخر مرة رأيت فيها سعودياً يخفي الأموال في حوافره قصدي في رجليه كانت في مصر . ساعة سميرة توفيق بريصة الأصفهاني نمت في فندق كحيان حتى المساء ناس رايقة وتحب الحياة مش مثلنا السيارة والعفاريت قطار الإسماعيلية وشعورهم الي منيلة يستين نيلة يالهوتي ما بدهاش يا قاسم ثورة الملوخية في شارع أبو مية نبشرك خالي صار له حادث خطير في كلام الكاتب عن والدته :” أكدت لي بتصرفها هذا أن السعادة شيء نسبي وكل إنسان يستشعرها بطريقته الخاصة ، وأن سر السعادة هو القناعة في الحياة والبساطة وتقدير الأشياء التي يرزقنا الله بها “. لحظة يا شباب ، شلون مشت عليكم الشلخة كلمت أبي بالجوال، إذا أنتم مركزين صح ترى القصة صايرة في العام 1984 م ، يعني حتى البيجر ما كان موجود “
النهاية لم تكن متوقعة إطلاقاً .. بالنسبة لي .. وهي على ما يبدو نهاية مفتوحة تحتاج لتتمة وهذا يعتمد على خيال كل قارئ
مذكرات جميلة عشتها مع كاتب هذه المذكرات فشكراً ثم شكراً لإمتاعنا
كنت قد عزمت الا أكمل قراءتها ، حتى رغبت بقراءة شئ من ادب الرحلات فكانت هي الخيار الأول أمامي ، هي في الحقيقة لا تعد حتى من ادب الرحلات ولا ترقى للمستوى الادبي المطلوب .. استحقت مني نجمة واحدة فقط لأسلوب نديم الشيق و الفكاهي في الطرح ، الذي وبالرغم من الشطحات والمبالغة جذبني ان اكمل مذكراته حتى النهاية.
كتاج جميل متنوع ولكن اظن ان الطابع السعودى المفاخر للقبيلة وللمال وللشهرة هوا الغالب على هدا الكتاب فلى يترك الكاتب سطرين الا وامتدح فيها نفسه ونسله...مع دلك كان مشوق واتممته فى ليلة والدى اعجبنى هوا تمميزى ل نديم الهوى فى الصور قبل ان اعرفه ودلك من خلال وصف الكاتب لنفسه فى بداية مدكراته...لايملللللللل...بوريصة الوحيد الدى لم تنقم منه يا نيدم ههههههه
يُقال اكثر من يستمتع بالمُذكرات الكاتب اكثر من القارئ , ولكن استمتعت وعشت معظم فصول المُذكرات كما لو اني شهدت تلك المواقف والاحداث , وان كانت بعض الفصول بالمنتصف مُمملة اضافة انن�� حذفت فصل من مللة (محكمة الشياطين)تتنوع الحلقات من شيقة ورمانسية وخيال وغيرة
لم استمتع بكتاب بطرافته وخفته من وقت طويل.. قمه الاستمتاع. كتاب بعدد صفحاته حتى لو كان روايه مشوقه لن اكون مكرسه من وقتي الكثير لانهائه. ولكن مذكرات نديم شدتني حتي انهائها.
الكتاب فيه كمية "هيط" عجيبة كرهت أسلوب الكاتب رغم أنه خفيف وشبه عامي ولكنه متعالي بعض الشئ والأحداث المذكورة غير متسلسلة وكل قصة لابد أن تدخلك متاهة لاتمت بصلة للعنوان تظل بعض القصص ممتعة
كتاب خفيف لطيف ،،،يمكن قراءته بين كتابين دسمين ،،،مذكرات شاب عاش صدمة حضارية بكل ماتعنية الكلمة عندما اضطر للسفر مع اخيه المريض الي بريطانيا وهو لم يتجاوز١٨ من عمره ،،سرد مذكراته بطريقة لطيفة وجميلة
لأول مره ولأول وهله رأيت فيها الكتاب وغلافه ادركت ان الدور وقع عليه للقراءه ولأول مره اقرأ لكاتب غير معروف او مشهور يمكن رغبه مني في الخروج علي العاده وكسر الروتين المعتاد الذي اتبعه في اختيار وانتقاء الكتب التي اختارها يمكن جذبني الغلاف وتصميمه والوانه..... وبدأت القراءه بعدها قطعت شوطا كبيرا في القراءه وتوقفت بسبب الملل لكني استكملت الجزء الاخير وقد استمتعت به جدا في نهايته لم يكن سبب سعادتي طبعا اللهجه السعوديه في الحكي بل لأني لمست فيه الانسان والشاب والخوف والأمل والرجاء والحزن والألم استطاع ببساطه ان يصل لي وان يوصلني للتوحد معه في مشاعره في اغلب الاحيان تقييمي له نجمتان ونصف قد تصل لثلاثه اعيب عليه الملل المتسرب للقارئ بسبب التركيز علي اسماء الشوارع والوصف الكثير المتكرر غير جيد واسلوبه في التصوير ضعيف للغايه جعلني امل منه في مواضع كثيره عبت عليه استخدام النميمه والذم لاشخاص اعتقد لا لسبب حقيقي الا الحقد اولحاجه في نفس ابن يعقوب .... ككاتب مبتدئ اعتقد بدايه لا بأس بها استمتعت بالجزء الخاص بمصر ايضا الفصل الاخير اثر فيا كثيرا علي فراش الموت .......
اقتنيت هذا الكتاب مثل اغلبية قُرائِه، لشكله الجذاب و لتجربة قراءة شي مختلف.. و كان بالفعل شي مختلف ببساطته و بإسلوب الكاتب الممتع و الجديد بالنسبه لاغلب الكُتاب الحاليين.. كتاب به من الظرافه الشي الكثير؛ إذ ان المواقف مضحكه، و وصف الكاتب لها ساعدني على تخيل المواقف و الابتسام عليها و بعضعها وصلت إلى مرحلة الضحك بصوت عالي.. ايضاً إضافة الكاتب لبعض الكلمات العاميه، و تعليقاته البسيطه على المواقف التي مرّ بها زادت من متعة هذا الكتاب.. به من بعض المواقف المحزنه و المؤثره.. اعجبتني دقة الكاتب بوصف الاماكن و الشوارع و لذلك لتخيل المواقف بشكل ادق.. لن انتقد الكتاب بالتفصيل، لأنه مذكرات و لأنه الكتاب الاول لهذا الكاتب.. لا اظن انني سأعود لقراءة هذا الكتاب مرةً اخرى، و لكن اظن بأنني ساقرأ مؤلفات الكاتب التي سيطرحها؛ لإلقاء نظرة على تطور إسلوب الكاتب.
كتاب فيه من "الهياط" الشيء الكثير =D طبعا الكتاب كوميدي و مما ساعد على ذلك هو دمجه الكلمات العربية الفصحى بالعامية, ولو كنت أعلم بأنه استخدم فيه العامية لما اقتنيته لكن قرأته ووجدت الوضع مختلف مع هذا الكتاب حيث أنها أضافت له لمسات من الطرافة.
لم يعجبني في الكتاب ذكر شخص بعينه والحديث عنه ولكان من الأفضل اجتناب ذلك.
في بعض أجزاء الكتاب شعرت بأن الكتاب أصبح ممل وفاتر وبعيدا عن الجو الكوميدي الذي ابتدأ به لكن نهايات الكتاب كانت بمستوى البداية الظريفة.
و بشكل عام الكتاب ظريف ومناسب للقرأة خلال رحلة سفرية.
جذبني الكتاب لكونه حاز على رواج كبير وكان من أكثر الكتب مبيعا وكذلك شدني عنوان الكتاب وأن أحداثه تدور في لتدن. أعجبني أسلوب السرد السلس واستخدامه للعامية الممزوجة بالفصحى وكذلك تنوع المشاعر في الأحداث فهناك الحزن وهناك الفرح والفكاهة وغيرها. أنا زرت لندن وهذا شدني أكثر وشجعتي على مواصلة القراءة فلقد أبهرني بدقة الشرح والتفصيل الدقيق للأماكن ولاحظت من هلالها مدى تطور مدينة لندن. صدمني الفصل الأهير كثيرا وأحمد الله على سلامة أخيه ولا يدل ذلك إلا على مقدرة الخالق. قرأت الكتاب من باب الاستمتاع واستغرقت ثلاثة أيام
عشت تلك الفترة في لندن مع نديم في مذكراته ... رائعة برغم بعض النقد من وجهة نظري لذكر بعض الأحداث ... أحببت الفتاة الامارتية ..
كانت بداية المذكرات رائعة .. لكن بعد ذلك أحسست بالملل القصير وأخذت أقلب الصفحات لكن مالبثت الا ان عادت نديم وجذبني في مغامراته .... ولو كنت أريد أن أتحدث عن النهاية لن تخدمني كلماتي لذلك .... لان دموعي انهمرت وفجأة !!!!! عدت لأتأكد مما قرأت .. موفقة النهاية جداً ورائعة
كتاب يوسع الصدر .. اذا اردت ان يكون دليل سياحي فهو كذلك معالمها الشهيره وغير الشهيره مذكوره فيه مع تفاصيلها واهميتها ذكر اشياء كثيره عن لندن ليست لدي خلفيه عنها رغم اني في لندن من سنتين !! فيه الكثير من المواعظ والنصائح في اسلوب غير مباشر ،استفدت منها واهمها الحذر من الاصدقاء والمحتالين والنصابين وكذلك يوجد فيه الكثير من المعلومات الثقافيه المهمه ،، والجميله والممتعه لكن عيب الكتااب انه يدخل بتفاصيل ليست لها علاقه بالموضوع ، ثم يرجع الى الموضوع الاساسي
لا تعجبني الكتب التي لا تحمل قيما أو أهدافا أو أسلوبا أدبيا جميلا على الأقل وهذا الكتاب منها إضافة الى أني أكره القراءة باللهجة العامية وهذا الكتاب يتحدث بها لكن من باب ذكر الفضل فإني وضعت نجمتين لاستمتاعي ببعض المواقف أو التعليقات وليس الجميع فبعضها يشعرك بالاستغراب بمجاهرة الكاتب بمعصيته ! العبارة التي رسخت في بالي هي آخر عبارة كتبها المؤلف حقا تصف الدنيا وتشعرك بالعجب منها وتستحق لأن تكون اقتباسا !
قرأت قديما جزء من الكتاب على شكل حلقات في النت وقرأت الكتاب كذلك مصورا على النت يمتلك الكاتب حس فكهاي وظرافة أسلوب إلا أن فيه من المبالغات الممجوجة و التوسع ما يجعلك تقفز بعض الصفحات، تمنيت كذلك ألا يكون الكاتب الذي نشر اسمه الصريح قد تحدث بالتفصيل عن بعض القصص التي تعد من المجاهرة بالمعاصي. الخلاصة: لم أكن لأقرأ الكتاب لو لم أجده مصورا في النت، ويجب ألا تستغرق قراءاته ساعتين على الأكثر