Jump to ratings and reviews
Rate this book

ماذا يبقى منهم للتاريخ

Rate this book

199 pages

3 people are currently reading
91 people want to read

About the author

صلاح عبد الصبور

61 books1,626 followers
محمد صلاح الدين عبدالصبور.
ولد في مدينة الزقازيق (مركز محافظة الشرقية - شرقي الدلتا المصرية) وتوفي في القاهرة.
عاش حياته في القاهرة، وزار عدة عواصم عربية، ومدن غربية.
تلقى تعليمه قبل الجامعي بمدارس الزقازيق، وحصل على الشهادة التوجيهية (1947) ثم التحق بكلية الآداب - جامعة فؤاد الأول (القاهرة) فتخرج في قسم اللغة العربية (1951).
بدأ حياته العملية مدرسًا للغة العربية، مثلما عمل صحفيًا بمؤسسة «روز اليوسف»، ومؤسسة «الأهرام».
انتقل إلى وزارة الثقافة، فعمل بإدارة التأليف والترجمة والنشر، ثم رئيسًا لتحرير مجلة السينما والمسرح، ونائبًا لرئيس تحرير مجلة الكاتب، ثم عمل مستشارًا ثقافيًا بسفارة مصر بالهند (1977 - 1978)، فرئيسًا للهيئة المصرية العامة للكتاب حتى وفاته فجأة إثر استفزاز نفسي أثر في قلبه.
كان عضوًا بالمجلس الأعلى للثقافة، والمجلس الأعلى للصحافة، ومجلس اتحاد الكتاب، ومجلس أكاديمية الفنون، واتحاد الإذاعة والتلفزيون.
شارك في «جماعة الأمناء» التي كونها أمين الخولي، كما شارك في تكوين «الجمعية الأدبية» مع عدد من نظرائه من دعاة التجديد.
نال جائزة الدولة التشجيعية عن مسرحيته الأولى: «مأساة الحلاج» 1965، ووسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى عام 1965، ومنحته جامعة المنيا (وسط الصعيد)
الدكتوراه الفخرية.
صدرت دوريات عدة عقب رحيله خصصت لإبداعاته: مجلة المسرح (أكتوبر 1981) - مجلة فصول (أكتوبر 1981) وعلى صدر الدورية عبارة: «الشاعر والكلمة». كما
أصدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب: «وداعًا فارس الكلمة» - قصائد إلى صلاح عبدالصبور (1982).
أطلقت مدينة الإسكندرية اسم الشاعر على مهرجانها الشعري الأول.
قدمت عن شعره، ومسرحه الشعري، ونقده رسائل جامعية.

الإنتاج الشعري:
- صدر للشاعر الدواوين التالية: «الناس في بلادي» - دار الآداب - بيروت 1957، «أقول لكم» - دار الآداب - بيروت 1960 (الطبعة الخامسة - دار الشروق - القاهرة 1982)، «أحلام الفارس القديم» - دار الآداب - بيروت 1964 (الطبعة الرابعة - دار الشروق - القاهرة 1981)، «تأملات في زمن جريح» - دار الآداب - بيروت 1970 (دار الشروق - القاهرة 1981)، «شجر الليل» - دار الآداب - بيروت 1972 (الطبعة الثالثة - دار الشروق - القاهرة)، «الإبحار في الذاكرة» - دار الشروق - بيروت1983، نشرت الدواوين الستة مع كتاب «حياتي في الشعر» في مجلد واحد من «الأعمال الكاملة» لصلاح عبدالصبور - الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة 1993، نشرت له قصائد
مختارة في ديوان بعنوان: «رحلة في الليل» - الهيئة العامة لقصور الثقافة - القاهرة 1970، ونشرت له قصائد في صحف عصره: «حياتي وعود» - مجلة الثقافة - القاهرة
1/12/1952، «انعتاق» - مجلة الثقافة - القاهرة 15/12/1952، «عودة ذي الوجه الكئيب» - الآداب - بيروت - يونيه 1954، «إلى جندي غاضب» - الآداب - بيروت - يناير 1957، «عذاب الخريف» - الآداب - بيروت - يناير 1958، «أحزان المساء» - المجلة - القاهرة - مارس 1961، «الطفل العائد» - الكاتب - القاهرة - أبريل 1961، «المرآة والضمير» - الأهرام - القاهرة 30/9/1966، «الضحك» - الأهرام - القاهرة 14/4/1967، أشعارهم عن الربيع: «الكواكب» - القاهرة 20/9/1969، «إنه قمري يا أصدقاء» - مجلة الإذاعة - القاهرة 4/10/1969، «عندما أوغل السندباد وعاد» - مجلة العربي - الكويت - أكتوبر 1979، وكتب خمس مسرحيات شعرية: «مأساة الحلاج» - دار الآداب - بيروت 1965، «مسافر ليل» نشرت في مجلة المسرح - القاهرة - يوليو وأغسطس 1969 - طبعت في دار الشروق - بيروت 1986، «الأميرة تنتظر» نشرت في مجلة المسرح - القاهرة - أكتوبر ونوفمبر 1969 - طبعت في كتاب: دار الشروق - بيروت 1986، «ليلى والمجنون» نشرت في مجلة المسرح - القاهرة - فبراير 1970 - (طبعت بالقاهرة - دار الشروق - وبيروت 1986)، «بعد أن يموت الملك» - دار الشروق - بيروت 1983.

الأعمال الأخرى:
- نشر ثلاث قصص قصيرة: «قصة رجل مجهول» - مجلة الثقافة - القاهرة 8/12/1952، «الشمعة» - مجلة الثقافة - القاهرة 29/12/1952، «فدَّان لله» - مجلة صباح الخير - القاهرة 18/12/1958، وكتب اثني عشر كتابًا بين السيرة الذاتية والمتابعات النقدية، والقضايا الحضارية: «أصوات العصر» - دراسات نقدية - القاهرة 1960، «ماذا يبقى منهم للتاريخ؟» - القاهرة 1961، «حتى نقهر الموت» - بيروت 1966، «قراءة جديدة لشعرنا القديم» - بيروت 1968، «حياتي في الشعر» - بيروت 1969، «علي محمود طه» - دراسة واختيار - بيروت 1969، و«تبقى الكلمة» - بيروت 1970، «رحلة على الورق» - القاهرة 1971، «قصة الضمير المصري الحديث» - القاهرة 1972، «النساء حين
يتحطمن» - القاهرة 1976، «كتابة على وجه الريح» - القاهرة 1980، «على مشارف الخمسين» - القاهرة 1983، وترجم الأعمال الإبداعية الآتية، عن الإنجل

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
4 (16%)
4 stars
9 (36%)
3 stars
10 (40%)
2 stars
2 (8%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 4 of 4 reviews
Profile Image for بسام عبد العزيز.
974 reviews1,360 followers
January 15, 2014
عرفت صلاح عبد الصبور المبدع المسرحي الرائع و الآن أعرف صلاح عبد الصبور الناقد الأدبي الذي لا يقل روعة!

في هذا الكتاب يتخذ صلاح عبد الصبور دور الناقد الأدبي لأربعة من الأسماء الكبرى في الثقافة العربية. طه حسين – العقاد – الحكيم و أخيرا المازني..

الكتاب أظهر الكثير من المعلومات الخفية عني كقارئ عادي.. كانت ستفيدني بشدة أثناء قراءة أعمال الأدباء الرابعة.. كنت أتمني ان أقرأ هذا الكتاب قبل أن أقرأ أعمالهم.. لكن ما حدث قد حدث..

في الواقع لم تتغير نظرتي كثيرا تجاه أعمال أيا من الكتاب.. لكنها كانت ستجعلني أختصر طريقاطويلا من القراءة لمعرفة فكر كل كاتب فيهم.. فعبد الصبور ببساطة يستخلص عصارة أفكار الأدباء الأربعة و يمنحها على طبق من ذهب للقارئ العادي..

كتاب رائع بالفعل و مفيد لكل مهتم بالادب العربي

Profile Image for محمد مصباح.
Author 1 book54 followers
March 10, 2013
دراسة أدبية ثرية جداً .. كان موضوعي مع طه حسين .. كاشف ومتحامل علي العقاد أحياناً ،محب لتوفيق الحكيم وموضوعي .. مؤرخ وكاشف ومحب للمازني .. استمتعت بعرض صلاح عبد الصبور للكتاب العظماء دول ولتفكيرهم وكتبهم وللفترات السياسية اللي كانوا عايشين فيها وللحالات النفسية اللي اثرت علي كتابتهم .. وعن أسلوب الدراسة بأن يستعرض القديم حتي يصل للجديد وتعرف أصل الشيئ خصوصاً في كتابة المسرح .

استفدت من آراء صلاح عبد الصبور نفسه وآراء الكتاب محل الدراسة :)
Profile Image for Mohamedmsayed.
132 reviews38 followers
August 12, 2013
بعد قراءة الكتاب الثالث لصلاح عبد الصبور يبدو بالفعل أن جميع كتبه ممتعة ومفيدة، هذا الكتاب يعتبر دراسة نقدية لأربعة من العظماء لهم دور كبير في تطور الأدب العربي، الكتاب نقدي أكثر منه كتاب حكاوي أو مجاملات أو ذكر لمزايا طه حسين العقاد والحكيم والمازني، في حديثه عن طه حسين قال عبد الصبور أن هذه الدراسة جعلته يرى مكانة أكبر لطه حسين ودوره، ومن الواضح حب الكاتب لتوفيق الحكيم وربما يصدم محبي العقاد برأي عبد الصبور المبني على أسس في دور العقاد وشهرته وما إلى ذلك، وتشعر أن عبد الصبور يريد إنصاف المازني الذي يرى أنه كان يستحق مكانة أفضل بكثير ولكن بسبب شخصيته وفلسفته لم يستطع الوصول لمكانة كبيرة على عكس صديقه العقاد، بالطبع أنصح بقراءة الكتاب لكن يجب على من يقرأ الكتاب أن يتعامل مع ما فيه على انها اراء عبد الصبور او خلاصة دراسة نقدية له، لا أن يتعامل معها على أنها حقائق.

*الكتاب أشتريته من سور الأزبكية بسعر 2 جنيه
Profile Image for Shay Hafez.
114 reviews44 followers
August 31, 2013
مؤلف بسيط يتعرض لمعالم الأدب المعاصر وهم طه حسين، العقاد، وتوفيق الحكيم والمازني. يقدم لك نظرة أدبية لكل منهم، ومكانتهم في حياتنا من خلال الإرث الذي خلفوه
Displaying 1 - 4 of 4 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.