ما الشيء الجامع بين مفتاح فضي يشابه السونكي .. ومخترع عبقري مجهول .. وفتاة عرجاء ثرية مهددة بالقتل.. ومطعم يسمونه " الصحراء القاحلة " .. وتحر ذكي لا ينام.. وقاتل أطفال مشعوذ ينشد الانتقام .. وعالم حيث تتحول فيه المقدرات الخارقة ، إلى بال يجلب التعاسة على رؤوس أصحابها.. والحرب العالمية الثالثة ؟!
روائي وسيناريست ورسام أردني الجنسية، فلسطيني الأصل
تدور غالبية أعماله عن الدهاليز النفسية لشخوص رواياته المتسمة بالغموض، وأحيانا تنتابها الكثير من الهلاوس السمعية والبصرية، في أجواء أقرب للرعب والغموض أو الخيال العلمي ويعد من أوائل وأهم أدباء الأردن وفلسطين في الرعب والجريمة والخيال العلمي
فاز في مسابقات أيام الشارقة المسرحية في التأليف المسرحي عن مسرحيات سقوط الملاك الأخير الرجل الذي قتل أبو زيد الهلالي ديستوبيا
فاز في مسابقات أنجال الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان لثقافة الطفل العربي عن قصة دموع الجسد الصغير
صدر له رواية "موت سريري" عن دار أكتب - مصر ط1/منشورات ضفاف - لبنان ط2 رواية "سأعطيك الحلوى شرط أن تموت" عن شركة المطبوعات - لبنان رواية "جنازة الملائكة" عن دار رواية - السعودية ط1/ دار سما - الكويت ط2/ سما للنشر - مصر ط3 رواية "الملجأ" عن دار الرواق - مصر رواية "سيمفونية وادي الظلال" عن سندباد للإعلام والنشر - مصر ط1/ مداد للنشر والتوزيع - الامارات ط2 رواية "نادي الأشقياء" عن منشورات إبييدي - مصر
سلسلة "على الضفة الموحشة" عن سما للنشر والتوزيع - مصر
سجين الجحيم "ترجمات" "الساعة الثامنة صباحًا" دار سما - الكويت ط1 دار أكتب - مصر ط2
"المصعد رقم 7"ج1 "التابع الحارس"ج2 "الهائمون"ج3 "مندوب الشيطان" "ملاك جهنمي" "الزيبق" بلاتينيوم بوك - الكويت/ سما - مصر
ما الذي يجعل الرواية جيدة ؟ كاتب مشهور ؟ دار نشر كبيرة ؟ اعلام وبهرجة ؟ ... ما يجعلني أشعر بأنني قرأت رواية جيدة ونحن نتحدث هنا عن الرواية لا الكتاب بعموميته .. هو أنك لا تريد أن تترك الرواية حتى تعرف ما الذي حدث .. أن يكون عنصر التشويق والغرابة موجوداً يجعل الرواية جيدة جداً .. وهكذا هي هذه الرواية .. ربما كان يمكن تصنيفها في أدب الخيال العلمي .. ولكنها مشوقة بالفعل .. لغة بسيطة وسردية وأفكار مترابطة .. كنت لأتوقع لها مستقبلا سينمائياً لولا أنها تصنف كرواية (معادية للسامية) بشكل قوي :) أعتقد بانها لن تكون آخر ما أقرأه للكاتب المبدع
المرة الاولى التى انتهى من رواية و افاجأ أن لها اجزاء اخرى دون ان استشيط غضبا ..بل اننى استحسنت الامر و ذهبت من فورى للبحث عنها "المصعد رقم 7 " اسانسير فى عمارة ... لعنه و عفاريت ..جريمة قتل و روح المقتول حاضرة -_- حتى اول 20 صفحة من الرواية و انا منتظرة ظهور تلك التيمة المعتادة لروايات الرعب التى تبدأ بشقه رقم ".." و المنزل رقم ".." و اتسائل كيف سيحاكى الكاتب الاحداث بدون ان يشعر قارىء الرعب بالملل و التكرار تلك المرة لاجد نفسى مع رواية من نوع اخر "مفيش عفاريت فى الاسانسير:") ولا حاجة :") ء اعجبتنى فكرة السنور برغم اننا اعتدنا هذا النوع من مغامرات مع هولمز و بوارو ..... اعتقد بأن اضعف جزء بالرواية كان اولها قبل ظهور مصعد رقم 7 و هو ما يمكن ان يجعل غيرى من لا يملك الصبر بتبأ ذلك التغير الجذرى للاحداث و اسلوب الكاتب كان يتحسن من مرور الاحداث و هو ما شجعنى كثيرا بعد ان شعرت اننى اقرأ محاكاة لمغامرات سالم و سلمى من سلسله ما وراء الطبيعه حتى شعرت بصدمه فى نصف الرواية الثانى فقد تحسن كثيرا عن النصف الاول و اهنأ الكاتب على ذلك فقد كانت النهاية مرضيه لى كثيرا ^^ء ماحوظة صغيرة :") فلتعتنى بالبدايات
فكرت كتير اوي قبل ما اكتب تعليق وخوفت اني اظلم الكاتب فقررت ارجع لتعليقات غيري وكنت مزهولا مما قرأت ويبدوا ان الكاتب فوق مستوي عقلي او فهمي وله مستويات ذكاء معينه تفهمه لكن انا لحد ما انتهت الروايه شايف انها مجرد كتابه مش اكتر يعني ايه افضل طول الروايه مش فاهم ايه اللي بيحصل والكاتب نازل طالع بيا في الاسانسير ويخرج ويدخل ولا انا فاهم هوا بيشوف ايه وليه وفجأه الاقيه بيكلمني علي اليهود وفجأه الدنيا تحلوا اسف ياسيد رداد يبدوا ان كتاباتك تحتاج مستوي من الذكاء ليس متوفرلدي واعتقد ايضا انني لن اتجراء علي الاقتراب من احد اعمالك وسوف اتركها للاذكياء ويكفيني ماضاع من وقتي في هذا الهراء
حقا لم أر رواية بهذا التشويق والإبداع من قبل, أعجبتني بشدة بكل ما فيها من أحداث وشخصيات ومشاعر ... شعرت وكأني أقرأ 4 روايات مختلفة , الذكاء والمكر وطريقة سير الأحداث وتفاعل الشخصيات معها كل شيء في الرواية جعلها متناغمة بطريقة أكثر من رائعة . أعجبني أيضا كون الرواية مزيجا من البوليسية والرعب والحب والولاء, مجرد ربط كل تلك العوالم المختلفة ببعضها بطريقة ما يعتبر في حد ذاته شيء مبهر...أشكر الكاتب وائل رداد علي تلك الرواية التي سحبتني من عالم الواقع الملل ووضعني في مغامرة لم أكن فيها جسديا بل بعقلي وقلبي , ولن تكون تلك روايتي الأخيرة له بالطبع,,وأتمني أن أجد المصعد 7 في يوم من الأيام :)
كون ان يبقى كل هم الكاتب انه ييثير غموض القارئ على حساب هيكل الرواية فده شئن انى معرفتش القصة الاساسية ا غير محبب بالمرة بالنسبالى , انا شفت حاليا رواية كلها غموض وقصص غريبة فحين ان الاصل فالرواية غير محدد حتى الابطال مفيش قصة عاشوها عشان اندمج معاهم محبتهاش ومحبتش الاحداث
عقلية مستحيلة ؛ لا اعلم من اين ياتي بتلك الافكار التي بجعل الامر يبدو ك شيء ثم ينتهي ب شيء آخر . أحببت الراوية ، و عشت معها لحظات جعلتني سجينة عالم لم أرد الخروج منه ، لهذا و بكل تأكيد تستحق تقدير عال . الكاتب اختار طريقا غريبة ولكن مسلية ؛ و لكن لم تكن الاحداث مرتبطة ارتباطا وثيقا ، احسست بالضياع و طريقة الحياكة لم تكن في نفس مستوی الفكرة الاساسية نفسها مما جعل الامر ولو قليلا مخيب للآمال ، مع ذلك فهو يستحق الأربع نجوم . كاتب أنيق ، أتمنی أن أرى المزيد من أعماله. .
الرواية التي تستحق كلمة الواااو (Y) كمية تشويق غير عادي . .. . يبدأ الرواية بافتتاحية ثم انك كقارئ تبتدي تفكر في مسار و نهاية الرواية من خلال البداية دي و بعدين فجأة يحصل انقلاب و تلاقي الامور مشيت فسكة تانية خالص فكرة قمة الروعة و احداث محبوكة صح جدا (Y)
خيال مذهل للكاتب المبدع وائل رداد الذي خاض تجربة التحدي في ان تكتب في مجال مختلف عن الروايات الاجتماعية السائدة و الذي لا يزال مظلوما من قبل القراء و يحتاج للكثير من الدعم
اي رواية في البحث العلمي لابد ان تستند الى فكرة علميةو ان كانت اجنبية تم تعريبها كما فعل المبدع الاستاذ وائل بوضع السنور بدلا من شيرلوك هولمز و كونفوشيس بدلا من مورايتي و الاسماء التي اعتمدها عن اليهود صحيحة ولها فكر حاضر في اعتقاداتهم تفهم على الفور ان الرواية لا يكتبها اي عربي بل الاقرب هو فلسطيني الاصل
اجمل ما اعجبني في الرواية كيف حور قصص الاطفال من سندريلا و الجميلة النائمة الى مسارح دموية للقاتل المهوس و هنا فعلا اصفق للاستاذ وائل
هنا بعض الملاحظات للتطور وهي
تمنيت وصف اكثر للاماكن التي تجري فيها الاحداث فلم اعرف صيفا كانت الاجواء ام شتاء اللعنة التي اصيب بها السنور غير قابلة للتحقيق حتى في الخيال العلمي فالجسد الذي لا ينام يحتاج تحور جيني على الأقل وليس تعويذة ولو ان الكاتب حاول توضيفها بشكل افضل في الرواية لجاءت اكثر اقناعا كثرة الاحداث لا تعطي استراحة للقارىء فلم ارى دورا هاما للصهاينة في الرواية بل لم يضيف لها نكهات كانت تحتاجها بشكل اقوى لو كانت المنافسة على اشدها مابين زايسون و السنور
قلة الوصف لللشخصيات أو الشخوص عابت الرواية فمع القراءد تشابه كلا من السنور و عمر و زايسون عدا العيون الملونة
قبل ما ابدأ فى الرواية دخلت هنا عشان اخد فكرة عنها حلوة ولا وحشة لكن لقيت التعليقات كلها منقسمة ما بين ان الرواية عبقرية و ما بين ان الرواية وحشة و اتفجئت ان ليها جزء تانى و تالت فا قلت اخد المغامرة و بالفعل رحت اشتريت الجزئين و ب��أت فى الرواية الرواية طلعت مش زى منا فاكر رعب ( رغم انى من عشاق الرعب ) مطلعتش مصعد و عفاريت و جن فى المصعد إنما الفكرة هو مصعد بينقلك لعوالم مختلفة فى الكون لكن الذى لم يعجبنى هو ان هذة العوالم تشبة الأرض نوعا ما ما عدا عالم ذوى القدرات الخاصة إنما الفكرة تنحصر عن المحقق( السنور) شخصية زى هولمز كدا و كيفية حلة الجرائم رغم انة يمتلك قدرات خاصة الا و هى عدم النوم و عدم تأثير السموم و التخدير فية بفعل ساحرة قتلها الحلو هى غريمة اللى يبقى معاه الأجزاء التانية لم يعجبنى طريقة سردك للاحداث و لا ربطها ببعضها البعض اللغة كمان محتاجة تحسين اكتر من كدا جارى قراءة الجزء التانى التابع الحارس و يا ريت الاقى تطور عن كدا
اديها نجمه للفكره ونجمه لتعب الكاتب وسهره ..يعني الاجمالي نجمتين...حلو انك تبقي كاتب عظبم وعندك افكار كتيره ...بس الاحلي انك تعرف تستخدمها ازاي....ماعرفشي هتتفقوا معايا في الجزئيه دي ولا لا...بس احيانا البساطه بتنجح اكتر...لو كان ركز علي قضيه واحده وناقشها صح...غالبا كانت الروايه دي ممكن تتفك بحوالي 10 اجزاء ...كل جزء بدور في المصعد بعالم جديد ومختلف....انما الهري كتير وزي ماساره قالت الاسماء كتير وبتوه...والنهايه مش اد كده خالص..والكاتب وطني وطلع اليهود وحشين وبكده جاب حق الفلسطنين
ثاني رواية اقرأها لوائل الرداد وبعد الانتهاء منها وجدتني مثل الرواية الاولي تائة في الاحداث فمثل الرواية الاخري حدث تحول غريب في الاحداث بعد الفصل الأول مع اختيار غريب لأسماء ابطال الرواية
الفكرة جيدة لكن لم يكن موفقا من وجهة نظري في تنفيذها وعلي الرغم من ذلك يوجد الكثير من التقييمات المرتفعة للرواية ولأعمال الكاتب عامة
ثلاثية المصعد رقم ٧ قرأت الأجزاء الثلاثة ،التابع الحارس والهائمون يال التشويق والخيال الخصب الجميل روايه ممتعه جدا ولا مجال للملل ،تتنقل بين الازمان والظروف والاماكن بجمال متقن وترابط رائع لم تترك لدي تساؤل الا وظهر جوابه في الصفحات التالية. استمتعت للغايه وعشت مع الشخوص احببت أنبل كثيرا و كم له من اسمه نصيب روايتة جمعت بين الالغاز والخيال و الدراما والرومانسيه والتاريخ كان هناك الجد و الهزل والخيال ..الرواية غنية جدا.
مليانة رغى كتير وحاجات ملهاش علاقة ببعض أولها وتحس انها جزئين كل جزء منفصل عن التانى وبأسلوب تحس انه مكتوب للأطفال وده كله علشان يقولنا فى الأخر اليهود ولاد كلب والأسلام اتظلم كتير وبعدين هما المفروض على حسب الرواية انهم فى العالم الأخرانى عارفين فلسطين وازاى كانوا بيحاربوا بالطوب وحرق الكاوتش كنت خليهم يتنقلوا بالزمن مش يتنقلوا من عالم لعالم تانى رواية سيئة جداً جداً
عندما تزيد رغبة الكاتب للتشويق عن الحد تنقلب إلي ملل.. ده كان بالظبط إحساسي و أنا أقرأ هذه الرواية. أحداث ليس لها رابط، شخصيات غير واضحة المعالم، أزمنة غير محددة ، لغة ركيكة عاجزة.. الخيوط كلها متداخلة بطريقة مستفزة.. حسيت أن "نفسي اتقطع" من كتر الطلوع و النزول في الأسانسير بدون نتيجة واضحة..
رائعة جدا جدا وعشت معاها كأنني في فيلم سينمائي رائع وصف خيالي احداث مسردة بشكل رائع الا ان العمل افتقر للتنسيق حيث تداخلت الحوارات مع النصوص شتتني متى الموضوع شرح لحدث ما او حوار بين اشخاص
الرواية كانت ماشية كويس في الأول بس كده أنا تهت في الأحداث و حسيت مفيش أي ترابط ببداية الرواية .. أتمني لو قرأت حاجة تانية لوائل الرداد تبقى أحسن من كده
خلق الكاتب مجموعة من العوالم ينقلنا اليها عبر المصعد رقم 7 ،المدهش في ذلك انه لم يكن مبتذلا كما هو متوقع ،بل تمكن من وصف كل عالم بدقة وبترتيب منطقي ، وكذلك الشخصيات التي لا تخلو من تناقضات الحقيقة البشرية ،اعجبني عدم وجود شخصية البطل المثالي كامل الصفات، الامر السلبي الوحيد الذي اجده ؛ فانبل نام في السجن.
قصة تحكي عن فتاة ثرية ورثت شركة والدها ، و تلتقي بشخص يخبرها بأنه حوّل المصعد الموجود في شركة والدها إلى آلة تشبه آلة الزمن - حيث ينتقل من عالم إلى آخر - وهذه الفتاة تكون مهددة بالقتل من قبل قاتل متسلسل ؛ حيث تصلها بطاقات تحذيرية بين مدة وأخرى . تصدق كلام هذا الشخص الذي حدثها عن اختراعه ، و تذهب لتجربة المصعد وترى نفسها قد انتقلت إلى عالم غريب .. حيث تبدأ الأحداث.
الرواية ليست سيئة لكنني لا اعرف لماذا لم اتشجع لاكمالها ، بعد الصفحة مئة وجدت اختلاط في الاحداث وشعرت بالفوضى ، لم تكن قراءتي الاولى لوائل رداد ، اعلم ان وائل كاتب رائع ومبدع قرأت له موت سريري واعجبتني لكن هذا الكتاب لا اعلم لم اشعر برغبة في اكماله ، ربما اكمله لاحقاً لكن الآن هناك كتب افضل تستحق القراءة
خلق الكاتب مجموعة من العوالم المختلفة زمكانيا و المختلفة الاحدات و الشخوص اللهم من حنين و أنبل و عمر فكرة تحسب للكاتب و يستحق عليها التشجيع و التصفيق لكن كترة السرد و الرغي جعلت الرواية تفقد عنصر التشويق و الاتارة في انتظار قراءة الاجزاء الاخرى
اعجبتني القصه جدا ةاحببت شخصيه عمر كثييرا لقد احسست انه يخبئ شيء ولم يخيب وائل رداد ظني ابدا اما بالنسبه لشخصيه التحري الذي لا ينام فقد ذكرني كثيرا بشخصيه فاتك من كتاب جنازه الملائكه
فكرة الرواية جميلة خصوصا موضوع العوالم المختلفة لكن تشعب الرواية في بعض الفقرات أفقدها التماسك .. في بعض الأحيان أحسست بأن بناء الرواية يتداعى و لكن تستحق القراءة خصوصا لليافعين
من أجمل الروايات التى قرأتها في حياتى رواية تجمع بين الجريمة والفانتازيا والخيال العلمى وأحداثها تدور في عوالم مختلفة مع وجود كم هائل من التشويق والإثارة