إذ هاجرت أعداد ضخمة من الأقباط خاصة إلى أمريكا وكندا وأستراليا وأوروبا، يتساءل كثيرون من مواطني هذه البلاد عن كاتيكيزم (عن الإنجليزية "كاتيكيزم" وعن الفرنسية "كاتيشيزم) الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، فالتهب قلبي شوقًا للبدء في تسجيل صورة مُبَسَّطة لهذا الكاتيكيزم. وفي نفس الوقت أرى استخدام اسم "الكنيسة القبطية الأرثوذكسية" لهذا العمل، ليس تعصُّبًا للكنيسة القبطية، ولا لأني أدعو أن يتخلَّى المؤمن في العالم عن جنسيته وثقافته، إنما لإبراز أن ما ورد في الكتاب المقدس عن مصر يدعو كل مؤمنٍ أن يُرَكِّز أنظاره على أعماقه الداخلية أيا كانت جنسيته، ويتَّسِع قلبه بالحب نحو كل البشر وجميع الأمم. القمص تادرس يعقوب ملطي
كتاب مخزي جدا ان ينسب للكنيسة القبطية، يرجع الكاتب في بعض هوامشه لبوابة جريدة اليوم السابع (نعم الفهارس تعتمد على جرائد مصرية كمصادر) وهنا لا ينعلق الامر باحداث بل بابراز ان البعض يؤمن بكذا وكذا والدليل جريدة صفراء!! وفي مواضع اخري يجيب على اثبات وجود الله باعتبار ان الملحد مغرور او يعاني مشكلة نفسية او متكبر يسعى لان لا يتحكم فيه والديه البيولوجيين مما يدل على عبثية العمل ... عمل مخزي جدا للكنيسة القبطية لا ينصح بقراءته