كان هو محور حياتي الذي أدور حوله كنت أعتبره أبي وأمي وكل حياتي كل كلمة تخرج من شفتيه كأنها أمر عسكري أنفذها بدون أن أفكر حتى على الرغم من عنادي الشديد إلا أن العناد ضاع وأذابته المشاعر الطيبة التي أحملها له . خلت أنه إذا طلب مني قلبي سأقتلعه من صدري وأجعله قربانا تحت قدميه ... يا للحب! إنه عجيب لم أشعر بهذا الشعور من قبل لم يكن هناك من يحتل قلبي وجسدي ويملأ حياتي بمثل هذه الدرجة . كلماته جعلتني كالأمة ورضيت أن أتخلص من حريتي التي أضاع محرري المرأة حياتهم بسببها لا أريد تلك الحرية فسيطرته علي تمنحني متعة وسعادة تساوي أغلى الحريات
كاتبة صدر لها - مهرة بلا فارس، رواية، صدرت في القاهرة عام 2006 عن دار الإسلام للطباعة والنشر، عدد الصفحات 190
ترانيم العشاق ...رواية الكترونية
مهرة بلا فارس طبعة تانية عن دار اكتب للنشر بالقاهرة
سيدة القمر....صادرة عن دار اكتب للنشر والتوزيع
رجال للحب فقط....مجموعة قصصية صدرت عن دار اكتب للنشر بالقاهرة نصف خائنة ....رواية ....صدرت عن دار اكتب للنشر والتوزيع تاج الجنيات صدرت عن دار اكتب للنشر والتوزيع طوفان اللوتس" رواية صادرة عن مجموعة النيل العربية للنشر والتوزيع بالقاهرة سندريللا حافية مجموعة قصصية صدرت عن دار اكتب للنشر بالقاهرة
تذكر دوما أنني أحبك رواية صدرت عن مؤسسة غراب للنشر أورجانزا. رواية صادرة عن مجموعة النيل العربية غواي ..رواية صادرة عن مجموعة النيل العربية شانيل ..طبعة قانية من سيدة القمر عن دار زين
القصه غير متصله خالص مالص إذ فجأه تكون بتحب و إذ فجأه تختفى أختها و بعدين ترجع و خالتها و بنت خالتها وفجأه يكون ليها صديقه صدوق الشخصيات مواقفها مش مرسومه بدقه و مشاعر البطله نفسها مش متسلسه طبيعى خالص الإسم عجبنى و فكرة القصه عجبتنى والنهايه كانت المفرض تكون على مشهد الموت مش كان لازم نفصيل بعد كده
الروايه تنتمي للكتابة الرومانسية .. تأثر الكاتبة بروايات زهور و روايات بربارا كارتلاند - او الروايات المتأثره بها - شديد الوضوح مع حبكة ملائمه للبيئه العربية كاتبه تجيد اختيار شخصيات مميزة او شديدة التميز و الثراء و لكن للاسف الشديد لا تجيد استغلال هذا التميز .. فجاءت الروايه مخيبة لامالي ما عادا في ثلثها الاخير فبطلة الروايه .. القبيحة التي قامت بعملية التجميل لتصير جميله بالتأكيد هناك صراع نفسي اكثر من ( تفيده طيبه مهره بقت وحشه رغم ان مفيش اي شئ في الحكي يدل اصلا على ذلك والاكيد هناك صراع نفسي خاصة مع ارتباطها لن ينتهي بمجرد اشاره هامشية جدا لطبيب نفسي ... حتى شعرت مع نهاية القصه ان كل الجزء الخاص بتفيده لا اهمية له في سير الاحداث الحقيقي
ثم حين اصبحت الجميل - الريفية - التي هاجرت للمدينه اكيد ايضا من الصراع اكثر من خوف العربه و من
الروائية التي تصر على وصف نفسها بشديدة الموهبه و ايضا لم نجد صدى حقيقي لذلك في النهايه سوى لكونها تعرفت على الابطال
اما الابطال انفسهم اكثر هامشية بدئاً بالشيخ مرورا بالمسيحي ( كان صراع هيكون جميل بين المشاعر و الدين تم تهميشه بمجرد سفرها بعيد عنه ) ثم العراقي فين تأثير بلده على شخصيته لم اجده سوى طريقة موته في النهايه ... و لا سبب حقيقي لاخفاءه زواجه منها يقنعني كقارئ ... وصف البطله الاساسي لهم جميعا الوسامه و كأنه معرض للرجال لا نجد حتى البطل النهائي طلع بيشرب خمر !!! وكأن البطله لا يجذبها سوى وسامة الوجهه تعويضا عن احساسها بنقص جمالها و لكن حتى لم يتم استغلال تلك النقطة
اكتر اكثر اجزاء الروايه قوه هي لحظات فقدها للطفل الاول و اكتشاف الخيانه
الكاتبه عموما واضح انها بتخاف الخوض في الصراع النفسي .. تجيب المشهد من بره كأن حد عابر بيحكيه مش البطله نفسها
رغم انها واضح اتساع قرائتها و قيامها بالبحث الجغرافي و الادبي و اللغه و اختلاف اللهجات هي محتاجه تصقل بشده الدراسه النفسيه .. هتفرق نفس الروايه كتير قوي
يمكن بتمنى لو تعيد مكتابة الروايه دي بشكل مختلف
تقديري للروايه بالنسيبه ليا متوسطه
"تقدريري لها لسن و نمط معين للقراء لا يرغب سوى في جرعة مشاعر انها "جيده
اول روايه قرتها لاستاذه وفاء شدنى الاسم جدا جدا وبعد ما قريتها قررت اقرأ كل رواياتها وفى اول معرض كتاب بعدها روحت دور النشر اللى نشرت رواياتها واشتريتهم كلهم الروايه رومانسيه ب امتياز تحول يخض من شكل لشكل وازاى اثر على البطله واحساسها وازاى تفهم ما بين السطور عن خوفها وهزه نفسها الداخليه عيطت كتير بسبب النهايه بس تظل اول روايه قريتها للاستاذه وهى اللى دخلتنى عالم استاذة وفاء شهاب الدين الرومانسي المبهر ب امتياز
This entire review has been hidden because of spoilers.